من هو الله عزوجل ؟والرد على الملحدين

قبل كل شئ اهنئ اخواني في هذا المنتدى المبارك والعالم الاسلامي بعيد الاضحى اعاده الله عز وجل علينا وعلى امة الاسلام بالخير والبركات…

[CENTER]من هو الله تبارك وتعالى .

الذي ليس كمثله شئ وعلى لسان امام من ائمة الاسلام…[/center]

[CENTER]من هـو الله ؟[COLOR=black]

قال الملحدون لأبي حنيفة

[/center]
[/color][CENTER]:

في أي سنة وجد ربك ؟
قال : الله موجود قبل التاريخ والأزمنة لا أول لوجوده

قال لهم : ماذا قبل الأربعة ؟
قالوا : ثلاثة

قال لهم :ماذا قبل الثلاثة ؟
قالوا : إثنان

قال لهم : ماذا قبل الإثنين؟
قالوا : واحد

قال لهم : وما قبل الواحد ؟
قالوا : لا شئ قبله

قال لهم : إذا كان الواحد الحسابي لا شئ قبله فكيف بالواحد الحقيقي وهو الله[COLOR=black]
!إنه قديم لا أول لوجوده

[/center]
[/color][CENTER]

قالوا : في أي جهة يتجه ربك؟
قال : لو أحضرتم مصباحا في مكان مظلم إلى أي جهة يتجه النور ؟
قالوا : في كل مكان
قال : إذا كان هذا النور الصناعي فكيف بنور ملك السماوات والأرض؟

قالوا : عرّفنا شيئا عن ذات ربك ؟ أهي صلبة كالحديد أو سائلة كالماء ؟ أم غازية
كالدخان والبخار؟
فقال : هل جلستم بجوار مريض مشرف على النزع الأخير ؟
قالوا : جلسنا
قال : هل كلمكم بعدما أسكته الموت؟
قالوا : لا.

قال : هل كان قبل الموت يتكلم ويتحرك ؟
قالوا : نعم.

قال : ما الذي غيره ؟
قالوا : خروج روحه.

قال : أخرجت روحه؟
قالوا : نعم.

قال : صفوا لي هذه الروح ، هل هي صلبة كالحديد أم سائلة كالماء ؟ أم غازية
كالدخان والبخار ؟
قالوا : لا نعرف شيئا عنها !!

قال : إذا كانت الروح المخلوقة لا يمكنكم الوصول إلى كنهها فكيف تريدون مني أن
اصف لكم الذات الإلهية ؟

وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

…منقول بتصرف…[/center]

سئل محمد عرف لنا ربك فنزلت سورة الإخلاص
فمن تفسير الطبري دون إطالة ولتقرأه في تفسير السورة إليك المقدمة :

[B][CENTER]ذكر أن المشركين سألوا رسول الله صلى الله عليه وسلم
عن نسب رب العزة فأنزل الله هذه السورة جوابا لهم
وقال بعضهم : بل نزلت من أجل أن اليهود سألوه فقالوا له : هذا الله خلق الخلق فمن خلق الله ؟ فأنزلت جوابا لهم

وأقول :قال تعالى في السورة التى سميت بالإخلاص
بمعنى لا تجادل في الله وهو شديد المحال بل أخلص لله :
~§§ الإخلاص(مكية)4 §§~
قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ{1} اللَّهُ الصَّمَدُ{2}

لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ{3} وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُواً أَحَدٌ{4} [/center]
[/b][B][CENTER]والصمد هو الذي
لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُواً أَحَدٌ

ومن حلية الأولياء للأصفهاني:
ثنا مسدد ثنا عبدالوارث بن سعيد عن محمد بن اسحاق عن النعمان بن سعد قال :
كنت بالكوفة في دار الإمارة دار علي بن أبي طالب
إذ دخل علينا نوف بن عبدالله فقال
يا أمير المؤمنين بالباب أربعون رجلا من اليهود فقال علي
علي بهم فلما وقفوا بين يديه
قالوا له يا علي صف لنا ربك هذا الذي في السماء كيف هو وكيف كان ومتى كان وعلى أي شيء هو
فاستوى علي جالسا وقال
معشر اليهود اسمعوا مني ولا تبالوا أن لا تسألوا أحدا غيري
إن ربي عز وجل هو الأول لم يبد مما ولا ممازج معما
ولا حال وهما ولا شبح يتقصى ولا محجوب فيحوى
ولا كان بعد أن لم يكن فيقال حادث بل جل أن يكيف المكيف للأشياء
كيف كان بل لم يزل ولا يزول لاختلاف الأزمان ولا لتقلب شأن بعد شأن
وكيف يوصف بالأشباح وكيف ينعت بالألسن الفصاح
من لم يكن في الأشياء فيقال بائن ولم يبن عنها فيقال كائن
بل هو بلا كيفية وهو أقرب من حبل الوريد وأبعد في الشبه
من كل بعيد لا يخفى عليه من عباده شخوص لحظة ولا كرور لفظة
ولا ازدلاف رقوة ولا انبساط خطوة في غسق ليل داج ولا ادلاج
لا يتغشى عليه القمر المنير ولا انبساط الشمس ذات النور بضوئهما
في الكرور ولا إقبال ليل مقبل ولا إدبار نهار مدبر إلا وهو محيط بما يريد
من تكوينه فهو العالم بكل مكان وكل حين وأوان وكل نهاية ومدة
والأمد إلى الخلق مضروب والحد إلى غيره منسوب لم يخلق الأشياء
من أصول أولية ولا بأوائل كانت قبله بدية بل خلق ما خلق فأقام خلقه وصور ما صور فأحسن صورته توحد في علوه
فليس لشيء منه امتناع ولا له بطاعة شيء من خلقه انتفاع إجابته للداعين سريعة والملائكة في السموات والأرضين له مطيعة
علمه بالأموات البائدين كعلمه بالأحياء المتقلبين
وعلمه بما في السموات العلى كعلمه بما في الأرض السفلى
وعلمه بكل شيء لا تحيره الأصوات ولا تشغله اللغات
سميع للأصوات المختلفة بلا جوارح له مؤتلفة مدبر بصير
عالم بالأمور حي قيوم سبحانه كلم موسى تكليما بلا جوارح ولا أدوات ولا شفة ولا لهوات سبحانه وتعالى عن تكييف الصفات
من زعم أن إلهنا محدود فقد جهل الخالق المعبود
ومن ذكر أن الأماكن به تحيط لزمته الحيرة والتخليط
بل هو المحيط بكل مكان فإن كنت صادقا أيها المتكلف لوصف الرحمن
بخلاف التنزيل والبرهان فصف لي جبريل وميكائيل واسرافيل هيهات أتعجز عن صفة مخلوق مثلك وتصف الخالق المعبود
وأنت تدرك صفة رب الهيئة والأدوات
فكيف من لم تأخذه سنة ولا نوم له ما في الأرضين والسموات وما بينهما
وهو رب العرش العظيم
هذا حديث غريب من حديث النعمان

ومثله حقيق أن يصدر عن أمام الأمة كرم الله وجهه[/center]
[/b]

جزاك الله خيرا على الاضافة …ولي بعض الملاحظات نرجو ان تأخذها من باب التناصح فيما بين المسلمين.
(سئل محمد عرف لنا ربك… ) ياأخي ألا يكون النبي صلوات ربي وسلامه عليه وفي بداية اضافتك على موضوعنا واجب الصلاة والسلام عليه.؟ حتى وان لم يذكر في نقلك التصحيفي؟ الم تحط علما بقوله تعالى {إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً }الأحزاب56
أم تحب أن تكون بخيلا ؟.كما قال هو صلى الله عليه وسلم ( البخيل الذي اذا ذكرت عنده لم يصلي علي …).
اما مسئلة استدلالك بحديث غريب من حديث النعمان… والمكتبة الاسلامية زاخرة بالنفائس عن هذا الموضوع هو الاغرب؟
حيث انك تركت لآلئ ناصعات ودرر ياقوتات في الصحيحين وشروحهم من اجل اثراء هذا الموضوع.وان شئت ارشدناك .
ولتعلم يامهندس الوحدات ولانحب الاطالة (ان خير الكلام ماقل ودل …).وبالأشارة يفهم اللبيب.
اللهم أرزقنا الحق حقا واعنا على اتباعه وارنا الباطل باطلا واعنا على اجتنابه.

أخي الكريم
بارك الله لكم على النصح والتوجيه
والله ما قصدت إلا تتمة الفائدة بذكر علة نزلت ثلث القرآن الكريم في نفس الموضوع
واختياري للغريب من قول الإمام علي هو فقط لعلة هي أنه يصح للإمام أبو حنيفة أن يقول ما قال هذة أولا فهي سنة عن الصحابة
وثانيا يا أخي الموضة في نفي الغريب والضعيف لا يصح أن تكون عامة التغريب والتضعيف
فأنت تعلم كم من حديث ضعيف مجمع عليه وكان الحل هو التوارث بالإجماع بدلا من نسبة القول لمحمدنا فالناس أولى ممن بلغ الرسالة وأتم الهدي
بل وهذا الغريب فقط مثال على لغة وعلم وشمول ودقة علي الإمام أليس تربية محمدنا
أخي أقرا نص قول الإمام ثانية وتأمل في االشمول والعموم والقوة التى فيه وهو مجمع على ما فيه بين الفقهاء
أخي لقد نلت في نصحكم من أئمة التأليف في علوم التفسير والحديث والفقة والحديث في الصلاة على النبي زادكم الله حرص هو لمن يذكر المرء عنده فانتبه قولكم حق واجب علي وعليكم لا كتابة ولكن لسانا وقلبا
وإليك حديث من البخاري :
[RIGHT]حدثنا سعيد بن يحيى بن سعيد القرشي قال حدثنا أبي قال حدثنا أبو بردة بن عبد الله بن أبي بردة عن أبي بردة عن أبي موسى رضي الله عنه قال قالوا
: ( يا رسول الله أي الإسلام أفضل ؟ قال ( من سلم المسلمون من لسانه ويده )
هنا قال رضي الله عنه لمجرد عنعنة الصحابة ولم يذكر بعد قال أي النبي أي صلاة والكتب ملآى

أخي الكريم موضوعكم كريمة من كرائمك تم اختيارها منكم ووعدتم لدينا مثلها كثير من النفائس أثري الموضوع فهذة كانت هدفي فقط فهو ليس بالهين أنه علم التوحيد فكثرة المشاركات من جميع أعضاء المنتدى دليل العلم وإتساع القراءة في المنتدى الذي أثرى كافة ميادين علوم الإسلام .
[/right]

[CENTER]النص التالي من ردكم:
بل وهذا الغريب فقط مثال على لغة وعلم وشمول ودقة علي الإمام أليس تربية محمدنا (؟…هل نسيت هذه المرة أيضا؟؟؟أم هو أصرار على عدم الصلاة بعد ذكر اسم النبي صلى الله عليه وسلم).
سنرى ماهو ردك!.

[/center]

أخي الفاضل:
حديث نبينا في الصلاة عليه هو :
البخيل من ذكرت عنده ولم يصلى علي
والعلماء عندما يذكرون النبي الكريم يجب من القارئ أو السامع لهم الصلاة عليه
لكن في رواية حديث عنه أو في كتب الفقة عنه لا يشترط إبتداءًا ذكر الصلاة عليه
ولقد ذكرت مرة حديث في الصلاة على نبينا في البخاري لعلكم تقصدونها
فلا تظن أنني أدعو لذلك ولكن من مر على الإسم دون صلاة لسرعة القراءة فقد صار بخيل ومن الرحمة ألا يكن الأمر كذلك بفعلنا[B][FONT=Traditional Arabic][size=4]

[/b][/size][/font][SIZE=5]
وإليك مثال من كتب الفقة بذكر باب بأكمله للإمام الشافعي:

[B]
(باب الاختلاف من جهة المباح)

[FONT=Traditional Arabic][size=4][CENTER]حدثنا الربيع قال أخبرنا الشافعي قال أخبرنا عبد العزيز بن محمد عن زيد بن أسلم عن عطاء بن يسار عن بن عباس أن رسول الله وضأ وجهه ويديه ومسح برأسه مرة مرة أخبرنا الشافعي قال أخبرنا سفيان بن عيينة عن هشام بن عروة عن أبيه عن حمران مولى عثمان بن عفان أن النبي توضأ ثلاثا ثلاثا أخبرنا الشافعي قال أخبرنا مالك عن عمرو بن يحيى المازني عن أبيه أنه سمع رجلا يسأل عبد الله بن زيد هل تستطيع أن تريني كيف كان رسول الله يتوضأ فدعا بماء ثم ذكر أنه غسل وجهه ثلاثا ويديه مرتين مرتين ومسح رأسه وغسل رجليه
قال الشافعي
ولا يقال لشيء من هذه الأحاديث مختلف مطلقا ولكن الفعل فيها يختلف من وجه أنه مباح لا اختلاف الحلال والحرام والأمر والنهي ولكن يقال أقل ما يجزئ من الوضوء مرة وأكمل ما يكون من الوضوء ثلاثا أخبرنا الشافعي أخبرنا عبد الله بن نافع عن داود بن قيس عن زيد بن أسلم عن عطاء بن يسار عن أسامة بن زيد عن بلال أن رسول الله توضأ ومسح على الخفين
قال الشافعي
ولا يقال لمسح رسول الله على الخفين خلاف غسل رجليه على المصلى إنما يقال الغسل كمال والمسح رخصة وكمال وأيهما شاء فعل

أخي هؤلاء صحابة ولن أخطأ صحابة ورواة الحديث يتحرون اللفظ أصلا وكذا الشافعي
وما أخشى صراحة يا أخي هو المرور القراءة دون صلاة مسجلة فيأثم
فالعفو العفو العفو[/center]

فالعفو العفو العفو
فالعفو العفو العفو
فالعفو العفو العفو
فالعفو العفو العفو
فالعفو العفو العفو
فالعفو العفو العفو
برجاء فهم مقصدي وحب نبينا لا يختلف عليه بيننا أحد وهو مخرج من الملة أصلا
فمقصدكم صعب المراس ولكنه جائزة عن الصحابة والفقهاء
أخي لندخل في صلب الأمور فمقالكم الأول والثاني مشكورة عندنا جميعا
زادكم الله حرصا
زادكم الله حرصا
زادكم الله حرصا
ولكم خالص التقدير أخي في الله حقا
ولن أقول كما وجهني والد من قبل حين ذكر اسم محمدنا في القرآن الكريم أبتداءا دون صلاة عليه
ولفظة محمدنا ما هي إلا لكثرة المحمد تسمية
فالإختصاص له لا أقصد أخي أكثر من ذلك
وهو مفهوم لديكم

زادكم الله بركة
زادكم الله بركة
زادكم الله بركة
هل أسالكم الدعاء لي ولأمة المسلمين

[/size][/font][/b][/size]

أخي الفاضل:
حديث نبينا في الصلاة عليه هو :
البخيل من ذكرت عنده ولم يصلى علي
والعلماء عندما يذكرون النبي الكريم يجب من القارئ أو السامع لهم الصلاة عليه
لكن في رواية حديث عنه أو في كتب الفقة عنه لا يشترط إبتداءًا ذكر الصلاة عليه
ولقد ذكرت مرة حديث في الصلاة على نبينا في البخاري لعلكم تقصدونها
فلا تظن أنني أدعو لذلك ولكن من مر على الإسم دون صلاة لسرعة القراءة فقد صار بخيل ومن الرحمة ألا يكن الأمر كذلك بفعلنا[B][FONT=Traditional Arabic][size=4]

[/b][/size][/font][SIZE=5]
وإليك مثال من كتب الفقة بذكر باب بأكمله للإمام الشافعي:

[B]
(باب الاختلاف من جهة المباح)

[FONT=Traditional Arabic][size=4][CENTER]حدثنا الربيع قال أخبرنا الشافعي قال أخبرنا عبد العزيز بن محمد عن زيد بن أسلم عن عطاء بن يسار عن بن عباس أن رسول الله وضأ وجهه ويديه ومسح برأسه مرة مرة أخبرنا الشافعي قال أخبرنا سفيان بن عيينة عن هشام بن عروة عن أبيه عن حمران مولى عثمان بن عفان أن النبي توضأ ثلاثا ثلاثا أخبرنا الشافعي قال أخبرنا مالك عن عمرو بن يحيى المازني عن أبيه أنه سمع رجلا يسأل عبد الله بن زيد هل تستطيع أن تريني كيف كان رسول الله يتوضأ فدعا بماء ثم ذكر أنه غسل وجهه ثلاثا ويديه مرتين مرتين ومسح رأسه وغسل رجليه
قال الشافعي
ولا يقال لشيء من هذه الأحاديث مختلف مطلقا ولكن الفعل فيها يختلف من وجه أنه مباح لا اختلاف الحلال والحرام والأمر والنهي ولكن يقال أقل ما يجزئ من الوضوء مرة وأكمل ما يكون من الوضوء ثلاثا أخبرنا الشافعي أخبرنا عبد الله بن نافع عن داود بن قيس عن زيد بن أسلم عن عطاء بن يسار عن أسامة بن زيد عن بلال أن رسول الله توضأ ومسح على الخفين
قال الشافعي
ولا يقال لمسح رسول الله على الخفين خلاف غسل رجليه على المصلى إنما يقال الغسل كمال والمسح رخصة وكمال وأيهما شاء فعل

أخي هؤلاء صحابة ولن أخطأ صحابة ورواة الحديث يتحرون اللفظ أصلا وكذا الشافعي
وما أخشى صراحة يا أخي هو المرور القراءة دون صلاة مسجلة فيأثم
فالعفو العفو العفو[/center]

فالعفو العفو العفو
فالعفو العفو العفو
فالعفو العفو العفو
فالعفو العفو العفو
فالعفو العفو العفو
فالعفو العفو العفو
برجاء فهم مقصدي وحب نبينا لا يختلف عليه بيننا أحد وهو مخرج من الملة أصلا
فمقصدكم صعب المراس ولكنه جائزة عن الصحابة والفقهاء
أخي لندخل في صلب الأمور فمقالكم الأول والثاني مشكورة عندنا جميعا
زادكم الله حرصا
زادكم الله حرصا
زادكم الله حرصا
ولكم خالص التقدير أخي في الله حقا
ولن أقول كما وجهني والد من قبل حين ذكر اسم محمدنا في القرآن الكريم أبتداءا دون صلاة عليه
ولفظة محمدنا ما هي إلا لكثرة المحمد تسمية
فالإختصاص له لا أقصد أخي أكثر من ذلك
وهو مفهوم لديكم

زادكم الله بركة
زادكم الله بركة
زادكم الله بركة
هل أسالكم الدعاء لي ولأمة المسلمين

[/size][/font][/b][/size]

أخي الفاضل
موضوع من هو الله
يحتاج لعرض أقوال كبار علماء الأمة فيه ونحن في إنتظار المزيد من مشاركتكم الجليلة

بارك الله لكم وفي نشاطكم

يا هادي العباد هداك يحييني \// اهديني للايمان وزد لي يقيني
قلبي انا ظمأن حباً لترويني \// واطفىء لنا الاشواق بقربك أغنيني

جزاكم الله كل خير

جزاكم الله خيرا على الدخول والردود