ام تقتل ابنتها بسبب لعبة عريس وعروسة

[B][SIZE=5]ام تقتل ابنتها بسبب لعبة عريس وعروسة

لحظة في غاية القسوة… ان تؤدب ام ابنتها فتكتشف انها ماتت بين يديها… لابد ان الأم ايضا كانت في منتهى القسوة… لكنها تقول ان الظروف التي دفعتها الى الجريمة كانت هي الأكثر قسوة على الاثنتين الأم وابنتها…

لحظة في غاية القسوة… ان تؤدب ام ابنتها فتكتشف انها ماتت بين يديها… لابد ان الأم ايضا كانت في منتهى القسوة… لكنها تقول ان الظروف التي دفعتها الى الجريمة كانت هي الأكثر قسوة على الاثنتين الأم وابنتها…

‘انتصار’ أم شابة لم تتجاوز الثلاثين من عمرها رأت مشهدا مريبا لن تنساه طول عمرها، فقد جن جنونها عندما رأت طفلتها الصغيرة تلعب لعبة ‘عريس وعروسة’ مع أحد اخوتها الصغار ولم تكن هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها ?

الابنة تقوم بمثل هذه الافعال الغريبة اعتقدت الأم أن مايحدث مجرد لعب عيال وسرعان ماتنجح صفعة صغيرة على وجه الطفلة في إثنائها عن تكراره وقررت ايضا أن تسجل لابنتها اميرة شريط فيديو تعترف فيه بخطئها حتى يسمعه زوجها عندما يأتي أو لأحد جيرانها حتى تخجل من تصرفاتها وترتدع…

وفي ليلة الجريمة كانت الام تجهز العجين لعمل كعك العيد وعندما شعرت بغياب أميرة راحت تبحث عنها في الشقة فوجدتها تلعب لعبتها القذرة مرة اخرى فجن جنونها ولم تتمالك نفسها فقامت بضرب اميرة بعصا العجين دون وعي حتى فوجئت بها بلاحراك وسكتت عن الصراخ اعتقدت انها مغمى عليها فحملتها ووضعتها على السرير وابلغت الطبيب لانقاذها وبعد نقلها الى مستشفى ام المصريين تبين ان اميرة محمد سلطان (9سنوات)

مصابة بعدة كدمات في أماكن متفرقة من جسدها على أثرها فارقت الحياة قبل وصولها للمستشفى وعلى الفور ألقت المباحث القبض على الأم وباحالتها الى النيابة أقرت بارتكابها الجريمة فقررت حبسها اربعة أيام على ذمة التحقيق لحين احالتها إلى محكمة الجنايات[/size][/b]

…معظم اساليبنا في التعامل مع اطفالنا خاطئة… لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم

قصة محزنة… مؤثرة… وأصبحت تتكرر كثيرا في مجتمعاتنا
و المشكلة تكمن في طرق العقاب التي يلجأ إليها الآباء ألا وهي الضرب الانتقامي العنيف الذي يولد لدى الطفل روح الاصرار على الخطأ وكذلك عدم مراقبة الطفل أثناء اللعب في الشارع أو الحضانة لتجنب ما لال يحمد عقباه من التصرفات فديننا الاسلامي بريء من هذه الأساليب العنيفة.
لا حول ولا قوة إلا بالله
اللهم إنا نعود بك من الغضب و قلة الحكمة

قصه مؤسفه

لاحول ولا قوة الا بالله

لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

ذكرتني مجله الحوادث المصريه

على اي حال مشكووووووووووووووووووووور

قصة محزنة جدا : و
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

الام كان لازم تحكم عقلها شويه وتقنع بنتها بأسلوب احسن ولكن لايفيد الندم بعد فوات الأوان

لا حول و لا قوة الا بالله

كان من المفترد ان تتناقش الام مع طفلتها اولا اين رأت هذا المنظر و من علمها هذا اللعبة و تبدأ بعد ذلك فى النقاش لاقناها بخطأ ما تعمله بدل من العصبية

فواضح ان اول ما لجأت له الام هو العصبية و هذا خطأ بدليل شدة عصبيتها ما ادت الى قتلها

احنا يا شباب محتاجين كيفية التربية الصحيحه و التعامل مع اطفالنا فى مراحل عمرهم المختلفه

هناك البرامج الهادفة التى تعلم كل ذلك مثل الدين و الحياة على قناة الحياة الفضائية المصرية

و كذلك بالقرأة