حكاية الرقم 11 مع أمريكا وإسرائيل ... عجججججججب ...؟!

[SIZE=“4”][COLOR=“Blue”] اسرائيل وامريكا والرقم 11 عججججيب أدخلوا ضروري

تم العثور على علاقة غريبة بين الرقم 11 و أمريكا و الإرهاب …
1-يقولك كلمة new york city
11 حرف
2- Afghanistan لو تعدونها 11 حرف
3- Ramsin Yuseb الارهابي اليهودى الأمريكى الذى هدد امريكا عام 1993 أنه سَيهدم برجي عالم التجارة … متكون من 11 حرف

4- George W Bush الرئيس الامريكي باسمه 11 حرف
يمكن كل هذا صدف لكن تريثوا و الباقي اكثر :
1-نيويورك سيتي فيها 11 مدينه
2-اول طياره إصطدمت بمبنى برج التجارة العالمي الأول كان رقمها 11
3-الرحله 11 التي إصطدمت بالمبنى كان فيها 92 راكب 9+2 =11
4-والرحله77 الثانيه االتي إصطدمت بالمبنى كان فيها 65 راكب 5+6=11
5-و الحادث المأساوي لبرجري عالم التجارة حدث في سبتمبر 11 او المعروف 11/9 خلونا نعدها وحده وحده 9+1+1=11
6-وطبعا رقم الامن الي توزع هذاك اليوم مثل ماهو معرووف 911 احسبوها 9+1+1=11

شكلكم إلى الآن مازلتوا مقتنعين انها صدف , أجل كملوا قرايه وشوفوا
1-الضحايا الي بالطيارات كانوا 254 …2+5+4=11
2- الانفجارات الي فمدريد صارت في 2004/11/3 احسبوها تصير 11
3-وكانت بعد احداث امريكا ب 911 يوم احسبوها 11
ما اقتنعتوا ؟؟؟؟!!!.. طيب بليز بليز اعملوا الاختبار ده ومش هتندموا ومش هياخد من وقتكم كتير
الخطوات:
افتح المايكرسوفت وورد
المـــــــــــــهم
اكتب بالحروووف الكبيره Q33 NY
وطبعا هذي رقم رحلة الطياره اللي نسفت برج التجارة (تذكر)
المهم ظللها
حط الخط حجم48
وظللها وغير نوع الخط في واحد اسمه WINGDINGS

سوف يظهر لك شيء غريب جدا … جرب وسوف ترا بنفسك ؟؟؟؟؟؟؟؟ جرب والله راح تستغرب ولا راح تدعى عليهم … قال تبارك وتعالى عنهم وأمثالهم:-
…[/color][/size]
{وَقَدْ مَكَرُواْ مَكْرَهُمْ … وَعِندَ اللّهِ مَكْرُهُمْ … وَإِن كَانَ مَكْرُهُمْ لِتَزُولَ مِنْهُ الْجِبَالُ } [إبراهيم : 46]

معروف أن اليهود أساس إشعال الحروب والفساد:-
{وَقَالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللّهِ مَغْلُولَةٌ غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ وَلُعِنُواْ بِمَا قَالُواْ بَلْ يَدَاهُ مَبْسُوطَتَانِ يُنفِقُ كَيْفَ يَشَاءُ وَلَيَزِيدَنَّ كَثِيراً مِّنْهُم مَّا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ طُغْيَاناً وَكُفْراً وَأَلْقَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاء إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ كُلَّمَا أَوْقَدُواْ نَاراً لِّلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللّهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَاداً وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ } [المائدة : 64]

وهم قالوا علنا … نحن الذين زرعنا الدسائس والوقيعة حتى أشعلنا الحرب العالمية الأولى وكسبنا وعد بلفور … ونحن الذين أشعلنا الحرب العالمية الثانية وكسبنا فلسطين … وسوف نشعل الحرب العالمية الثالثة لتحقيق دولة إسرائيل الكبرى من المحيط إلى الخليج ونحن نعرف أماكنا جيدا فى المدينة المنورة ونعرف أماكن جبال الذهب فيها حسب قول المكحوم/موشى ديان وزير دفاعهم سنة1976 … الخ …
اللهم خذهم أخذ عزيز مقتدر قبل أن يحققوا أى شىء:-
{لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْماً }[الطلاق : 12]

من الأقوال المأثورة عن الزعيم النازى هتلر :-
لقد كان فى إمكانى حرق اليهود كلهم … لكنى تركت جزءا منهم ليعلم العالم لماذا أحرقتهم … ؟!


وسلام الله عليكم و رحمته وبركاته …


37 عضو شاهدوا الموضوع ولا تعليق واحد … ؟؟
ألم تظهر لكم هذه الصورة فى المكرسوفت وورد … ؟؟

ما رأيكم … هذه صورة موجودة فى برنامج المايكروسوفت وورد كما هو مشروح فى الموضوع :-
تتكون من نجمة سرائيل + علامة الموت + البرجين + الطائرة …
ألا يفهم من ذلك أى شىء … ؟؟؟

[CENTER]موضوع شيق

واعصابك يا باش مهندس

تحياتي[/center]

شكرا لمرورك الطيب يا أخى الفاضل …
وقد قرأت هذا الموضوع على النت مما يؤكد من الفاعل الحقيقى لأحداث 11 سبتمبر
لإلصاق هذه الجريمة البشعة بالمسلمين واتخاذها ذريعة لقتلهم :-

مجلة أمريكية: الموساد الإسرائيلي هو المسئول عن هجمات 11 سبتمب

مجلة أمريكية: الموساد الإسرائيلي هو المسئول عن هجمات 11 سبتمبر
كشفت مجلة أمريكية عن ارتباط أحد الخاطفين الرئيسيين للطائرات، التي استُخْدِمت في هجمات 11 سبتمبر على الولايات المتحدة عام 2001، بالموساد الإسرائيلي.
وأوضحت مجلة “أمريكان فري برس” أن اللبناني علي الجراح الذي اعتقل في لبنان بتُهْمة التجسُّس لصالح الكيان الإسرائيلي لمدة 25 عامًا قد ساهم مع ابن عمّه- وهو أحد الخاطفين الرئيسيين للطائرات- في تنفيذ الهجمات التي استهدفت بُرْجَي التجارة العالمييْن.
وأكدت أن الجراح الذي كان يتظاهر أمام الناس بأنه من الأنصار المخلصين للثورة الفلسطينية اتضح الآن أنه كان عميلاً للموساد لفترة أكثر من عقدين من الزمن وخان شعبه عبر تَجَسُّسه على الفصائل الفلسطينية وحزب الله اللبناني.
وأشارت المجلة إلى أن هذه المعلومات الجديدة التي تدل على ضلوع جهاز الاستخبارات الإسرائيلي" الموساد " في حادث 11 سبتمبر أوردتها صحيفة “نيويورك تايمز” في عددها الصادر في 19 فبراير الماضي. وفقًا لوكالة “سما” الفلسطينية.
وحسب الرواية الأمريكية فإن الهجمات التي استهدفتها في 2001 قام بتنفيذها 19 شخصًا على صلة بتنظيم “القاعدة”، وانقسم منفذو العملية إلى أربعة مجاميع ضمت كل منها شخصًا تلقى دروسًا في معاهد الملاحة الجوية الأمريكية.
وتَمّ تنفيذ الهجوم عن طريق اختطاف طائرات نقل مدني تجارية، ومن ثم توجيهها لتصطدم بأهداف محددة. وتَمّت أول هجمة في نيويورك، حيث اصطدمت إحدى الطائرات المخطوفة بالبرج الشمالي من مركز التجارة العالمي. وبعدها بدقائق، اصطدمت طائرة أخرى بالبرج الجنوبي. وبعد ما يزيد عن نصف الساعة، اصطدمت طائرة ثالثة بمبنى البنتاجون. أما الطائرة الرابعة كان من المفترض أن تصطدم بهدف رابع، لكنها تحطمت قبل الوصول للهدف.
وبعد ساعات من أحداث 11 سبتمبر، وجهت الولايات المتحدة أصابع الاتهام إلى تنظيم القاعدة وزعيمها أسامة بن لادن. وأحدثت هذه العملية تغييرات كبيرة في السياسة الأمريكية حيث بدأت مع إعلان الولايات المتحدة الحرب على ما يسمى بـ “الإرهاب”، وأدّت هذه التغييرات لحرب في أفغانستان والعراق. جريدة الشعب

[FONT=Arabic Transparent][SIZE=4][B]شكك مفكرون جلهم أميركيون في الرواية الرسمية الأميركية عن هجمات الحادي عشر من سبتمبر/أيلول 2001 ووصفوا تلك الرواية بـ"الزائفة" كما جاء في كتاب “الحادي عشر من سبتمبر والإمبراطورية الأميركية” الذي شارك في تأليفه 11 مؤلفا.

ويقول محررا الكتاب ديفد راي جريفين وبيتر ديل سكوت إن باحثين لا ينتمون إلى التيار السائد توصلوا إلى أدلة تفند الرواية الرسمية “بشأن المسؤول النهائي عن تلك الهجمات” التي أصبحت بمثابة الأساس المنطقي وراء ما يقال إنها حرب عالمية على الإرهاب استهدفت حتى الآن كلا من أفغانستان والعراق، وكانت بمثابة المبرر وراء “التدني المسرف” في سقف حريات الأميركيين.

ويؤكد الباحثان أن اكتشاف زيف الرواية الرسمية بشأن أحداث 11 سبتمبر “يصبح أمرا غاية في الأهمية”.

تجاهل الأدلة


لجنة 11 سبتمبر لم يكن بين أعضائها أي شخص قادر على تقييم الأدلة عمليا، وإن أحدا لم ير حطام الطائرة التي قيل إنها ضربت مقر وزارة الدفاع ولا الدمار الذي يتوقع أن يحدثه هجوم جوي”

كارين كوياتكوفسكي
ويرى المحرران أن هناك تجاهلا لأدلة يقدمها باحثون مستقلون بحجة أنهم “أصحاب نظرية المؤامرة” ويبديان دهشة من كيفية اتفاق أكاديميين ودبلوماسيين في نظرية المؤامرة ولا يستبعدان أن تكون “الرواية الرسمية حول 11 سبتمبر هي في حد ذاتها نظرية للمؤامرة”.

فهي تزعم -والكلام للباحثين- أن الهجمات تم تنظيمها بالكامل على أيدي أعضاء عرب مسلمين في تنظيم القاعدة بإيعاز من “زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن القابع في أفغانستان” حيث كانت تؤويه جماعة طالبان التي كانت تحكم أفغانستان حتى نهاية 2001.

الهيمنة على العالم
فيقول مورغان رينولدز الأستاذ بجامعة تكساس والعضو السابق بإدارة الرئيس الأميركي جورج بوش، إن أحداث الحادي عشر من سبتمبر كانت عملية زائفة وأكذوبة كبيرة لها علاقة بمشروع الحكومة الأميركية للهيمنة على العالم.

وعن فكرة الهيمنة العالمية يقول أستاذ القانون ريتشارد فوولك -وهو رئيس مؤسسة سلام العصر النووي- إن إدارة بوش يحتمل أن تكون إما سمحت بحدوث هجمات الحادي عشر من سبتمبر وإما تآمرت لتنفيذها لتسهيل ذلك المشروع".

وأضاف فوولك أن هناك خوفا من مناقشة حقيقة ما حدث ذلك اليوم حتى لا تكتشف أسرار يصفها بالسوداء.

ويشدد أستاذ الفلسفة جون ماكمورتري على أن “زيف الرواية الرسمية جلي لا شك فيه” مستشهدا على استنتاجه بأن الحروب التي أعلنت عقب الهجمات انطلقت من أسباب إستراتيجية فما وصف بحرب “تحرير العراق خير مثال على ما يسميه القانون الدولي الجريمة العظمى”.


إن إدارة بوش يحتمل أن
تكون إما سمحت بحدوث هجمات الحادي عشر من سبتمبر وإما تآمرت لتنفيذها لتسهيل مشروع الهيمنة على العالم”

ريشارد فوولك
مؤلفو الكتاب
وتقع الترجمة العربية للكتاب في 256 صفحة كبيرة القطع وصدر عن دار نهضة مصر في القاهرة وشارك فيه 11 شخصا بارزا لا يمكن حسب محرري الكتاب أن يكونوا “بالمعنى السلبي للمصطلح” من أصحاب نظرية المؤامرة.

ويقول المحرران إن المساهمين في الكتاب يحظون بكثير من الاحترام فعشرة منهم يحملون درجة الدكتوراه وتسعة أساتذة في جامعات عريقة وكان أحدهم ضابطا في وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) إضافة إلى بيتر فيليبس مدير مشروع مراقب وهو محرر كتاب “الرقابة والتعتيم في الإعلام الأميركي أهم 25 قصة إخبارية خضعت للرقابة”.

ويعد مشروع مراقب جزءا من حركة إصلاح إعلامي ويدار منذ بدايته عام 1976 من خلال قسم علم الاجتماع بمدرسة العلوم الاجتماعية بجامعة سونوما الأميركية ويركز على القصص الإخبارية المهمة التي يقول إن وسائل الإعلام التابعة للشركات الكبرى تتجاهلها.

أين الحطام؟
وتقول كارين كوياتكوفسكي الأستاذة الجامعية التي عملت ضابطة بالجيش الأمبركي لمدة عشرين عاما حتى 2003 إنها كانت حاضرة يوم 11 سبتمبر/أيلول عام 2001 في وزارة الدفاع وإن “لجنة 11 سبتمبر لم يكن بين أعضائها أي شخص قادر على تقييم الأدلة من الناحية العملية”. مضيفة أنها لم تر حطام الطائرة التي قيل إنها ضربت مقر وزارة الدفاع ولا الدمار الذي يتوقع أن يحدثه هجوم جوي.

تفجير متحكم به
ويرى أستاذ الفيزياء بجامعة بريجهام ستيفن جونز أن طبيعة انهيار البرجين التوأمين والمبنى رقم 7 بمركز التجارة العالمي لا تفسرها الرواية الرسمية، فالطائرات لم تسقط البنايات والتفسير “الأقرب أن تدمير تلك البنايات كان من خلال عملية هدم بالتفجير المتحكم به تمت باستخدام متفجرات مزروعة سلفا”.

ويتفق المهندس كيفين رايان مع جونز في التشكيك بالتقرير الرسمي بشأن انهيار البنايات ويراه غير علمي، مضيفا أن التوصل إلى السبب الحقيقي “مسألة ذات أهمية قصوى لأن ذلك الحادث هو الذي هيأ الشعب الأميركي نفسيا لتقبل ما يسمى بالحرب على الإرهاب”.

"
طبيعة انهيار البرجين التوأمين لا تفسرها الرواية الرسمية فالطائرات لم تسقط البنايات والتفسير الأقرب أن التدمير كان بالتفجير المتحكم به وتم باستخدام متفجرات مزروعة سلفا

"
إستراتيجية التوتر
ويقول الأستاذ بمعهد بحوث السلام الدولي في أوسلو بالنرويج أولا توناندر إن الأثر الأخطر للهجمات هو استغلال ما يسميه إرهاب الدولة وتطبيق “إستراتيجية التوتر” على العالم بعد ترسيخ سلام أميركي يُفرض على الآخرين تحت قناع الحرب العالمية على ما تعتبره واشنطن إرهابا.

ويقول محررا الكتاب في المقدمة إن جهودا بدأت تتضافر للتوصل إلى تلك الحقيقة منها هذا الكتاب إضافة إلى تأسيس منظمة يترأسها ستيفن جونز بمشاركة نحو خمسين أكاديميا ومفكرا منهم خبراء عسكريون سابقون وأطلقوا على أنفسهم اسم “حركة الحقيقة بشأن الحادي عشر من سبتمبر”.

ويرى ديل سكوت -وهو دبلوماسي سابق وأستاذ جامعي- أن “الشعب الأميركي وقع ضحية التضليل” في حين يناقش جريفين “الروايات المتناقضة” كما وردت في الرواية الرسمية قائلا إن سلوك الجيش الأميركي يوم 11 سبتمبر يشير إلى تورط قادتنا العسكريين في الهجمات.

ويضيف أن انهيار برجي مركز التجارة والبناية رقم 7 كان مثالا على عملية هدم بالتفجير المتحكم به تمت بزرع متفجرات في جميع أرجاء المبنى.
المصدر: رويترز[/b][/size][/font]

هل تعلمون ان المسؤول الامنى للبرجين هو شقيق بوش وانه امر بتوقيف دورية التفتيش بالكلاب الشامة للمتفجرات لاسبوع كامل قبل الحادث وهل تعلمون ان نفايات البرجين من الاعمدة الحديدية بيعت لشركة خفية الاسم التى قامت بصهرها قبل اكتمال التحقيق وهل تعلمون ان كل خبراء المعمار والمتفجرات يؤكدون ان سقوط البرجين لا يكون الا بمتفجرات وهل تعلمون ان هناك برج ثالث سقط دون حتى تستطدم به طائرة وان الصناديق السودة للطائرات كلها مفقودة…
ابو فجر الركادي الشمري
فعلا لم يكن احدا من اليهود في البرج والطائرتان لم تسقطا البرجين ومن مشاهده الاشرطه تسمع صوت متفجرات على اثرها انهار البرجين ومن قام بالتصوير يقال انهم يهود كذلك بيع دك شيني للاسهم !!! عندي سوال بنهيار البرجين من سيقبض التامين والتعويضات ومن سيدفع لمن؟؟؟


[B][FONT=Arabic Transparent][SIZE=4]
[FONT=Arabic Transparent][SIZE=4][B]file:///E:/%D9%88%D9%87%D9%85%2011%20%D8%B3%D8%A8%D8%AA%D9%85 %D8%A8%D8%B1/EEBEEFAA-5AC7-4DE1-902D-F79642BBF455.htm

هذا هو المصدر من موقع الجزيرة وبعض تعليقات القراء[/b][/size][/font]

file:///E:/وهم 11 سبتمبر/EEBEEFAA-5AC7-4DE1-902D-F79642BBF455.htm

ودُمتم بود و اطمئنان … وحفظ الرحمن .

[/size][/font][/b]

انا مع الراءي انها سمحت وليس تأمرت

والله باخوتي انا معكم بان امريكا واسرائيل هم ام الارهاب وابوه
ولكن ماذا تقولون في اللذين لم يقتنعوا بذلك بل يعتبرون ذئاب الارهاب هم صانعوا السلام وابطاله
حسبي الله ونعم الوكيل