الأمير نايف يشرشح صحيفة الوطن السعودية رد مميز جدا

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أحبتي

إن هذا الرجل … أقصد الأمير نايفــ بن عبدالعزيز

كان ومازال شوكه في حلق كــل علماني وكل حاقد على الدين الإسلامي

فكم ردع وبقوه … ورد بشراسه … وضرب ولا يضربب إلا وقد سدد الرميه

على الحاقدين على الدين واصحاب الأفكار الخبيثه سواءً من علمانيه او من رافضه او من خوارج

جريدة الوثن السعوديه ذات الطابع العلماني البحت… وكتابها الذين تركي الحمد احدهم

حاولوا ويحاولون المساس دائماً بالمرأه وهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر

ولكن أقسم بالله إذا كان النايفـــ، في هذه البلد فلا خوف عليهم

هنا الأمير نايف يبهت جريدة الوطن ويفضح توجهاتها العلمانيه

فإما التعديل عما يقومون به وإلا

فز يا نايف عسى يفدنك الأعمار …يا حر(ن) لاكفخ نوم أزهل المقناص بطياره
ترى لازادت الكيله نفوس المسلمين تغار … وفيهم من ملك نفسه وفيهم ناس ثواره

فلكم كلمة الأمير نايفـــ، لأحد صحفيي الوثن

هــــل ألآم بعشق هذا الــــرجــــــل …؟؟

نعم تلام بشئ واحد وهو أن لفظة العشق يستخدمها الناس خطأ وقد نوهت عن ذلك سابقاً
الحب هو ما يكون بين المرء وبين أي شئ كحب المرء لسيارته ولصديقة ولزوجته ولولده ولأبويه
أما العشق فلا يكون إلا بين الرجل و المرأة، وهو حرام في دين الله إلا أن يكون بين الزوجين

جزاك الله خيراً على تحمسك وما سبق كان على سبيل المزحة اللغوية
نسأل الله أن يطهر بلادنا من العلمانية والعلمانيين الذين ابتليت بالحوار مع احدهم لمدة ثلاثة أيام في الأسبوع الماضي، والعجيب أن هؤلاء الناس من العمى صاروا يرون الحق إن كان في دين الله باطلاً. فيستغرب أحدهم وجود باب فيما اتفق عليه الشيخان بعنوان “تحريم حرق قرى النمل” ويظن ذلك جهلاً، أما أن يكن لأحد نساء الغرب كلباً صديقاً تحنو عليه وينام معها على سريرها ولربما عشقته وأعلنت رسمياً زواجهما الشرعي “القانوني” ووثقته في المحاكم وصار الكلب “بيه” زوجاً رسمياً لها، يرون ذلك تحضر ورحمة وحرية شخصية
فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور