دافنشي العراق المعاصر - المعمارية زها حديد

شاهدت هذا الموضوع في أحد المنتديات والذي قام بتجميعه هو الأخ (أيهم)
الصراحة … دهشت عندما اطلعت على هذا الموضوع عن (دافنشي العراق) (زها حديد)
[FONT=Arial Black][SIZE=4][B][U]ودهشت اكثر عندما شاهدت الصور ومقاطع الفيديو لتصاميمها

[/u][/b][/size][/font]وحتى لا اطيل عليكم
اليكم بالموضوع[FONT=Arial Black]

[/font]

[B][SIZE=4]

[/size][/b]

[CENTER][U]عينان سوداوان يملأهما ذكاء خارق لواحدة من أكبر فنانات عصرنا الراهن … هكذا وصفتها إحدى الصحف الإيطالية … إنها المعمارية العراقية “زها حديد” ، التي تعتبر الأنثى الأولى في التاريخ الحديث التي قفز اسمها إلى مصاف عظماء العمارة العالمية ، حيث فازت زها بجائزة “بريتزيكر” المرموقة في مجال التصميم المعماري لهذا العام ، والتي تعادل جائزة نوبل في الهندسة المعمارية، وهذه هي المرة الأولى التي تفوز فيها امرأة بهذه الجاهزة التي يرجع تاريخها لنحو 25 عاماً، كما أنها أصغر من فاز بها سناً .

زها حديد … مهندسة معمارية عراقية الأصل ، مولودة في بغداد عام 1950، وهي كريمة السياسي الليبرالي والاقتصادي العراقي المعروف محمد حديد (الموصل 1906 ـ لندن 1998)، الذي اشتهر بتسيير اقتصاد العراق إبان بداية الحقبة الجمهورية (1958 ـ 1963) .

أنهت زها دراستها الثانوية في بغداد ، وأكملت دراستها الأولية في الجامعة الأميركية في بيروت 1971 ، ثم التحقت بالدراسة في بريطانيا تحت إشراف “الكولهاس” ، لها شهرة واسعة في الأوساط المعمارية الغربية، حاصلة على وسام التقدير من الملكة البريطانية، تخرجت عام 1977 في الجمعية المعمارية “AA” أو “Architectural Association” بلندن ثم عملت في بريطانيا بعد تخرجها عام 1977 مع “مكتب عمارة الميتروبوليتان” مع المهندس المعروف “ريم كولهاس” والمهندس المعماري “ايليا زينيليس” ، وذلك بالتوازي مع عملها كمعيدة في كلية العمارة والتي خلالها التقت تيار “التفكيكية”* المعماري الذي اشتهرت به بعد ذلك ، إلى أن بدأت العمل بمكتبها الخاص ابتداء من العام 1987 .، عملت كمعيدة في كلية العمارة 1987، انتظمت كأستاذة زائرة أو استاذة كرسي في عدة جامعات في أوروباوبأمريكا منها هارفردوشيكاغووهامبورغوأوهايووكولومبياونيويوركوييل وتسنى لها أن تحصل على شهادات تقديرية من أساطين العمارة مثل الياباني كانزو تانك، قفز اسمها إلى مصاف فحول العمارة العالمية، ولا سيما بعد خفوت جذوة تيار ما بعد الحداثة بعد عقدين من الزمن.[/u][/center]



===========================

================

تبوأت المعمارية العراقية المرتبة الثامنة والستين بين أقوى نساء العالم حسب التصنيف السنوي الذي تعلنه مجلة الأعمال فوربس والثالثة بين اشهر واغنى النساء في بريطانيا حيث تقيم . وقد احتلت المرتبة الاولى وللعام الثاني علي التوالي علي لائحة أقوى مائة إمرأة في العالم المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل تلتها نائبة رئيس الوزراء الصينية وو يي، فيما احتلت وزيرة الخارجية الأمريكية كوندوليزا رايس المرتبة الرابعة.

وعدت وسائل الاعلام البريطانية زها حديد العراقية المولد (بغداد 31 تشرين الاول أكتوبر1950) بين ثلاث نساء بريطانيات وقع عليهن اختيار المجلة التي تصنف أغنياء العالم والمشاهير.

وواجهت بثقة النقد القاسي الذي يصف تصاميمها (بمهندسة قرطاس) غير قابلة للتنفيذ لصعوبتها.

متحف

وباستثناء تصميم متحف الفنون الإسلامية في الدوحة وجسراً في أبو ظبي فليس لزها حديد تصاميم أخرى في بلدها العراق والدول العربية الاخرى.

===========

المحكمة المدنية “مدريد” :
[SIZE=4][FONT=Arial Black]
مركز الفنون “أبوظبي”
.
متحف " كوبنهاغن" :
.

================

[/font][/size]

[CENTER]زها حديد … قصة نجاح وسعت العالم كله

زها حديد مع مصمم دار «شانيل» كارل لاغرفيلد [FONT=Arial Black][B]

قصة ابداع يتنقل بين العواصم الاوروبية، ليسجل بصمات معمارية في فن العمارة الحديثة بأشكالها، انسيابية درامية لا تعترف بزوايا أو حدود.[/b][/font]
قصة النجاح هذه بطلتها امرأة من الشرق اسمها زها حديد، المعمارية المعروفة، التي تجوب العالم لكي تحقق حلما بدأ في بغداد، مدفوعة بعزيمة تجعلها قادرة على هد الجبال، وتفكيك المصاعب، لتصبح اليوم من رواد مدرسة قائمة بذاتها. مدرسة لا انتظامية قائمة على التفكيك، يساهم فيها أمثال بيتر ايزمان وريم كولهاس وفرانك غيهري ودانيال ليبسكيند وبرنارد تشومي وغيرهم، تدعو الى انعدام التوازي والتقابل في الخطوط والاشكال من أجل تحقيق اشكال درامية، بل وفنية.
[FONT=Arial Black][B]

زها حققت الكثير إلا أن أهم إنجازاتها هي تلك التي لم تنجز بعد، ولا تزال في مخيلتها أو سجينة رسوم ديناميكية لم تعرف طريقها إلى الملموس، وإذا كانت الأسماء تشي بصفات أصحابها، فإن زها حديد بالفعل امرأة من حديد، وإلا لما استطاعت فرض وجودها في عالم معروف بصعوبة اختراقه حتى على الرجال، فما بالك بامرأة، ومن الشرق. في عام 2002 فازت بمسابقة التصميم الاساسي لمشروع «ون نورث» في سنغافورة، وفي عام 2005 فازت بمسابقة تصميم كازينو مدينة بازل في سويسرا. [/b][/font]
[/center]
[CENTER]
وفي عام 2006 منحتها الجامعة الاميركية في بيروت درجة الدكتوراه الفخرية تقديرا لمجهوداتها اضافة الى حصولها على وسام الامبراطورية من رتبة كوماندور، هذا علاوة على انها دخلت تاريخ فن الهندسة المعمارية من اوسع ابوابه، حين حصلت على جائزة بريتزكر للعمارة، وهي بمثابة جائزة نوبل للعلوم والاداب، لتكون أول امرأة تفوز بها في العالم.

مؤخرا تردد اسمها من جديد حين اقترن بمعرض «شانيل» المتنقل الرحال، هذا المعرض الذي يجمع اعمال 18 فنانا استقوا ابداعاتهم من حقيبة شانيل المبطنة، ويتنقل بين العديد من دول العالم: من هونغ كونغ الى طوكيو ومنها الى نيويورك فلوس انجليس ولندن وموسكو ليصل باريس في عام 2010 مؤطرا بإبداعها.
[FONT=Arial Black][B]

جريدة «الشرق الأوسط» أجرت حوارا نادرا مع زها حديد المعروفة بزهدها في الأحاديث الصحافية.[/b][/font][FONT=Arial Black][B]

بدأت زها حديثها معنا بتلقائية، فتكلمت عن مشوارها الملهم العامر بالتحديات وتكسير القوالب النمطية، سواء على المستوى العملي أو الإنساني: [/b][/font]
> لنتحدث عن البداية، ما هي الشرارة التي جعلتك تهتمين بالهندسة المعمارية؟

ـ أتذكر، وأنا طفلة لا يتعدى عمرها السادسة أن والدي اصطحباني إلى معرض خاص بفرانك لويد رايت في دار الاوبرا في بغداد، وأذكر أنني انبهرت حينها بالأشكال والأشياء التي شاهدتها. فقد كان والداي شغوفين بالمعمار، لكن من بعيد. كما أذكر إجازاتنا في منطقة الأهوار، جنوب العراق، التي كنا نسافر إليها عبر مركب صغير، كنت انبهر بطبيعتها، وخصوصا بانسياب الرمل والماء والحياة البرية التي تمتد على مرمى العين، فتضم كل شيء حتى البنايات والناس.

اعتقد ان هذا العنصر المستوحى من الطبيعة وتمازجها مع العالم الحضري، ينسحب على اعمالي، فأنا احاول دائما التقاط تلك الانسيابية في سياق حضري عصري. وحين درست الرياضيات في بيروت، ادركت ان ثمة علاقة تربط بين المنطق الرياضي والمعمار والفكر التجريدي.

> ذكرت ان والديك كانا مهتمين بالمعمار بشكل غير مباشر، لكنك أساسا تربيت في بيت سياسي، ما مدى تأثير الجو العائلي عليك؟

ـ تلقيت تربية عصرية في العراق، واستفدت من تربية والدي المستنيرة لي ودعمهما غير المشروط، كانا ملهمين كبيرين لي، ويمكنني القول أن حماسهما هو ما أيقظ طموحي، كما ان تشجيعهما لي علمني ان أثق بإحساسي مهما كان غريبا.

[/center]
[CENTER]
> بعيدا عن تأثير الوالدين بمن تأثرت زها حديد معماريا؟

ـ تأثرت تأثرا كبيرا بأعمال أوسكار نيمايير، وخاصة احساسه بالمساحة. ابداعه وإحساسه هذا بالمساحة فضلا عن موهبته الفذة كلها عناصر تجعله متميزا ولا يعلى عليه، فأعماله هي التي الهمتني وشجعتني على ان أبدع اسلوبي الخاص مقتدية ببحثه على الانسيابية في كل الأشكال.

> هل فكرت في البداية انك ستحققين كل هذا النجاح العالمي؟

ـ أنا بطبعي شخصية قوية وأتمتع بإرادة قوية لا تضاهيها إلا قوة طموحي. لا أنكر أنه مرت علي لحظات شعرت فيها بإحباط شديد، لكنها لم تدم طويلا، والفضل في هذا يعود إلى طبعي المتفائل، وإحساسي بأني سأخرج من الحالة بطريقة ما. علمتني التجارب انه علينا تغيير أسلوب تفكيرنا بين الفينة والأخرى لتناسب اللحظة التي نعيشها.

> البعض يرد نجاحه إلى الموهبة والبعض إلى الكفاءة والمثابرة، إلى ماذا يعود نجاح زها حديد، هل كان لهويتك العربية أي دور؟

ـ لا، أعتقد ان نجاحي يعود إلى شيء معين، فهو نتاج عدة عوامل وتجارب إنسانية مررت بها. وربما يعود إلى شخصيتي القوية والمنطلقة أكثر مما يعود إلى هويتي أو كوني امرأة. نعم لقد حققت النجاح اليوم، لكن الطريق لم يكن سهلا أو مفروشا بالورود، بل كان نتاج كفاح طويل جدا. في بداية عملي، كنت مدمنة عمل، وكنت اعمل في المكتب لساعات طويلة، بل كنت احيانا أشرك الليل بالنهار، وهذه المثابرة والإرادة كانت تحتاج إلى الكثير من الطموح والتركيز. لم يكن إصراري نابعا من كوني امرأة فحسب، فكوني امرأة عربية ومهندسة عصرية وجهان لعملة واحدة.

وبهذه المناسبة أريد ان أشير هنا إلى أني عربية، وهذا صحيح، لكني لم أترب بالمفهوم العربي التقليدي. فأنا لم أقطن في بلد عربي منذ ثلاثين عاما، ومن هذا المنطلق، فأنا لست النمط العربي المتعارف عليه. أنا عراقية… أعيش في لندن… وليس لدي مكان واحد قار، لهذا اعتقد أن أي واحد في موقفي أو مكاني عليه ان يعيد صياغة نفسه أو صياغة عالم خاص به.
[FONT=Arial Black]
> ما هي أهم الأشياء التي تحفزك على تحقيق المزيد من التطور؟
ـ أنا فضولية ودائمة التفكير فيما ستكون عليه الخطوة التالية، أو بمعنى آخر بالخطوة الأكبر. يمكنني ان اقول ان كل من يعمل معي في المكتب، لسنا واقفين محلك سر، فنحن نتقدم حسب متطلبات العصر. عندما اعيد النظر مثلا في أعمال أنجزتها منذ 5 أو 6 سنوات، أكتشف فيها اشياء تربطها ببعض، وكذلك عندما انظر إلى اعمالي في منتصف السبعينات والثمانينات، فهناك دائما روابط وعناصر تجمعها بعضها ببعض، وهذا يعني أن في كل حقبة تحديا جديدا حتى عندما انظر إلى الوراء
[B][U].

[/u][/center]
[/b][/font]


[CENTER]
> مما لا شك فيه ان اقتحامك مجالا اقتصر طويلا على الرجل، كان تحديا بحد ذاته، ما هي مشاعرك كامرأة في عالم ذكوري؟

ـ أوافقك الرأي بأنه لا يزال من الصعب على المرأة اقتحام بعض المجالات، لكني لا أعتقد ان هذا الأمر يسري على عالم الهندسة المعمارية، وأكبر دليل على هذا أن 50% من طلبة السنة الأولى في هذا المجال هن من الجنس اللطيف، مما يشير إلى انهن لا يرين في هذا العمل أي تضارب مع جنسهن. في المكتب الذي أعمل فيه لا يوجد هذا التنميط، وليس هناك أدنى فرق بين رجل أو امرأة، لكن يجب ان أشير هنا إلى أن الفوارق بين الجنسين تبدأ بالظهور على السطح، كلما تقدم الشخص في الدراسة أو العمل، وهنا تبدأ الصعوبة بالنسبة للمرأة.

> هل تتابعين تطور العمارة في العالم العربي، وما رأيك فيها؟
ـ لا شك في وجود تغير ملحوظ في الآونة الأخيرة يمكن وصفه بنوع من الزهو بالهوية العربية. فجأة أصبحت اشياء كثيرة متاحة وممكنة. يمكن القول انه وقت مثير بالنسبة للمعماريين العرب، والفضل في هذا يعود إلى هذه الرغبة في التجديد ومواكبة التحولات العصرية.
> لو أتيحت لك فرصة بناء مشروع في الشرق الأوسط، ماذا سيكون؟

ـ أقوم حاليا بعدة مشاريع رائعة في الشرق الأوسط، لكني أتمنى لو تتاح لي فرصة بناء حي حضري كامل أوظف فيه كل ما تعلمته عن تصميم الاماكن العامة المغلقة والمفتوحة على مستوى ضخم، ولا أقصد هنا تصميم بنايات وبيوت فقط، بل ايضا مطاعم وفنادق.

ـ ربما يكون مركز دي فانو العلمي بوولفسبورغ، لأنه كان اكثر المشاريع التي أنجزتها طموحا، وهو مثال حي على بحثنا الدائم عن ديناميكية معقدة وفضاءات منسابة. فهذا المشروع جمع بين الكلاسيكي والتعقيد الهندسي وفي الوقت ذاته التصميم الجريء واعتماد المواد الاصلية. كما ان الكثير من الجهد والوقت استثمر في هذا المشروع حتى يأتي بالنتيجة المطلوبة. > أنت اليوم، إلى جانب غيهري وليبسكيند وكولهاس، علامة في مدرسة الهندسة المعمارية، بماذا تشعرين عندما تسمعين هذا الوصف؟

ـ أعتقد أنك لو سألت أي واحد منهم، سيكون جوابهم ان الأمر يحتاج إلى الكثير من الصبر والمثابرة. فالمعماريون عموما يشقون طريقهم بصعوبة أكثر من غيرهم، وكل معماري ستتكلمين معه، مهما كان ناجحا، سيؤكد لك هذه الحقيقة.

[/center]
[CENTER]
> أصبح اسمك مرتبطا بالمدرسة التفكيكية أو اللاانتظامية، ما هي مفاهيم هذه المدرسة وكيف ترينها اليوم؟

ـ يعود المعمار التفكيكي إلى سلسلة كاملة من الأشخاص الذين عملوا في أوروبا خلال الستينات والسبعينات من القرن الماضي، الذين كانوا معنيين بالتبعثر والتكسر. وقبل ذلك كان في بداية القرن العشرين، حيث راحت بعض الحركات الفنية المعنية بالتجريد تنظر إلى الفن المجازي وإلى تجريدات هندسية مثل الخطوط العربية والصينية.

أنا متأكدة تماما من أن الروس ـ وخصوصا مالفيتش ـ نظروا إلى هذه الخطوط، كذلك هو الحال مع فن كاندينسكي، لكن أول من اكتشف الآصرة هو كولهاس، حين لاحظ أن طلبة المعمار العرب والإيرانيين (وأنا واحدة منهم) قادرون على عمل تعبيرات منحنية أكثر من غيرهم، مما جعله يفكر أن ذلك ناجم عن خط الكتابة العربية نفسه. وخط الكتابة الذي نراه اليوم في المخططات المعمارية له صلة بتصور التجزؤ في الفضاء.

وتقدم عملنا هذا أكثر باكتسابه خاصية الانسيابية في الأعمال الحديثة. أنا على قناعة تامة بأن التعقيدات والحيوية للحياة المعاصرة لا يمكن صبها فقط بتلك الشبكات والمكعبات الافلاطونية لأكثر مدن القرن العشرين الصناعية، فالآن ومع بداية القرن الواحد والعشرين أصبحت حياة الناس أكثر مرونة ومتعولمة، وهذا ما يجعلنا ملزمين بالتعامل مع مجتمعات أكثر تعقيدا من سابقاتها… وهذا يتطلب معمارا جديدا ذا انسيابية وتجانس كبيرين.

> العديد من الناس لا يعرفون انك تصممين قطع أثاث ايضا. كيف تجدين تصميم أشياء أخرى غير المعمار؟

ـ تصميم البنايات أو قطع الأثاث ينبعان من ذات الشيء، خذي مثلا فكرة المرونة، فالتمدد أو التمطط فيها بدأ في مشروع «متحف غوغنهايم» بتايوان، ثم تحولت إلى نصب اسمه «إيلاستيكا» بميامي، والآن إلى طاولة لـ«فيترا» لأننا أردناها ان تتعدى كونها مجرد طاولة إلى منظر طبيعي، ثم كانت مجموعة «سيملاس» التي صممناها لصالح «إيستابليشت أند سانز»، كل هذه الأعمال تقوم على الشكل العضوي، مما يدل على أن كل المشاريع مترابطة بشكل أو بآخر.

المثير بالنسبة لي عند تصميم قطع الأثاث هي القدرة على الإبداع بشكل سريع بفضل استعمال آخر التقنيات في التصميم والتصنيع على حد سواء. طاولة «فيترا» ومجموعة «سيملاس» لـ«إيستابليشت أند سانز» مع بعض لم تستغرق سوى شهرين على أكثر تقدير، من البداية إلى النهاية.

> رغم تفتحك على مجالات اخرى، إلا ان علاقتك مع دار ازياء مثل دار شانيل، مثيرة، كيف دخلت مشروعك معها، وكيف كان لقاؤك بمصممها كارل لاغرفيلد؟

ـ بالفعل ان الصدفة كانت خيرا من الف ميعاد، فقد التقيت بكارل لاغرفيلد بمحض الصدفة في قاعة الانتظار بالفندق الذي كنت أقيم فيه بنيويورك. تحدثنا واكتشف كل منا ان طموحه هو اكتشاف اشكال انسيابية وديناميكية مركبة تعتمد على التقنيات الحديثة. عند تقديمه للمشروع في فيينا، قال عني انه يعتبرني أول معمارية تبتعد عن قيود تيارات ما بعد الباوهاس.

لقد التقينا في أن طموحنا من أجل إبداع أشكال انسيابية وديناميكية (وبالتالي معقدة) كان وراءه حماسنا للاختراعات التقنية والتكنولوجيا. هناك علاقة قوية ومتبادلة بموجبها تشجع النظريات الهندسية على استمرار تطور الاختراعات الجديدة في الوقت الذي تساعدنا تقنيات التصنيع على تحويل نظرياتنا هاته إلى واقع. فحالة المعمار حاليا تتطلب البحث الدائم عن الجديد وهذا ما كانت تبحث عنه «شانيل» أيضا.

> ما الذي أثارك في هذا المشروع وحفزك على خوض غماره؟

ـ طالما داعبتني فكرة تصميم الاشكال الفنية المتحركة، ومثلت بالنسبة لي تحديا لترجمة العقلاني والمادي إلى حسي مثير، من خلال استعمال بيئات جديدة وخامات غير متوقعة وهذا ما حصل تماما في هذا العمل الذي يحتفل بالحقيبة الأيقونية لدار «شانيل». فأنا ارى هذا المتحف المتحرك كعمل فني بحد ذاته، من حيث قدرته على إعادة صياغة نفسه وشكله كلما تنقل إلى وجهة جديدة من العالم.

> من السهل ان نفهم معنى ان تكون حقيبة شانيل المبطنة موضوع إلهام بالنسبة للفنانين الـ18 المشاركين في المعرض، لكن ما الذي ألهمك فيها عند تصميم هذا المعرض؟

ـ كانت حقيبة اليد المبطنة موضوع المعرض المتنقل بالفعل، وهو ما أخذته بعين الاعتبار، فبالنسبة لي اسم «شانيل» عالمي وله وقع كبير، كما ان اسلوب الدار يتميز بخصوصية متميزة من حيث استخدام الأقمشة المترفة التي تستعمل على شكل طيات سخية، والتفاصيل الدقيقة التي تترجمها في كل موسم بطرحها قطع تتناغم بروعة، وتلك هي الفكرة التي يعكسها المعرض المتجدد في كل مرة يعاد تركيبه، نفس فكرة الانسيابية واستخدام تقنيات جديدة في بيئة غريبة تعــترف بكل ما هو جديد في مواد الانشاء وفي الشكل واللون.

> شهدنا في الآونة الأخيرة تقاطعا كبيرا بين عالمي الموضة وفن العمارة، هل يمكن للهندسة ان تضيف إلى عالم الأزياء والعكس؟

ـ الفن والهندسة والموضة، كلها اشكال وجدت للاستعمال ومن أجل المستهلك، وبالتالي فإنها كلها تهتم بمنحه السعادة وتحسين كل مناحي حياته. الحياة العصرية تتغير، والموضة والهندسة ايضا تتطوران حسب هذا التغير. أعتقد ان الجديد لدى جيلنا هو نسبة التعقيد الاجتماعي، الأمر الذي بات ينعكس على المعمار والموضة معا. لم تعد هناك وصفة بسيطة أو صيغة غير معقدة، كما ليست هناك حلول كونية. فكرتي هي ان أبدأ بأفكار تقليدية في التصميم على ان أحملها إلى مستوى جديد وأصبغ عليها العصرية والغرابة.

> هل تشتاقين إلى بغداد؟

ـ نعم اشتاق إلى بغداد، فقد كان لدينا بيت جميل يعود إلى الثلاثينات بقطع اثاث من الخمسينات… البيت لا يزال قائما ببغداد. أشتاق ايضا إلى حي الحدائق، هذا الحي الذي تتراص عليه بيوت عصرية كثيرة.
مواقع تضم تصاميم لـ زها حديد :
[/center]

[FONT=Arial]========================

[/font]



(زها حديد)… ذات عبقرية خاصة… مبتكرة لحد الخيال… كيف لا وهي أفضل مهندسة معمارية في العالم… والسيدة الأولى في التاريخ الحديث التي قفز اسمها إلى مصاف عظماء العمارة العالمية… هي المهندسة العراقية (زها حديد).



[CENTER]حصلت، أشهر معماري العالم، زها حديد، على العديد من الجوائز، أهمها جائزة “بريتزيكر” المشهورة في مجال التصميم المعماري، حيث تعادل في قيمتها جائزة نوبل.


========================================

[/center]

[CENTER]بعض اعمالها

[FONT=Arial][size=4]

[/size][/font]

===================[/center]

[CENTER]=====================

=============================
[/center]


[CENTER]

===============================================[/center]

====================

[CENTER]
[FONT=Arial][U]
استغلت حديد الضوء الطبيعي في تصميمها

=====================[/u][/font]
[/center]

[ul]
[li]العراقية التي تتربع علي عرش المعمار والتصميم في العالم [/li][li]أعمالها زَينَتْ أشهر العواصم إلا بريطانيا التي تحمل جنسيتها و بغداد [/li][li]أول وأصغر امرأة تفوز بجائزة بريتزيكر العالمية التي تعادل قيمتها جائزة نوبل [/li][li]في بريطانيا تتفوق علي منافسيها لكنهم لا ينفذون أعمالها في المدينة[/li][/ul][CENTER]

ترجمة وإعداد - كريم المالكي:
ربما هي الآن تتربع علي عرش الهندسة المعمارية و يري البعض أنه لا وجود لمنافس لها كونها تجمع بين توجهات عدة في مجال اختصاصها الفني. فزهاء حديد هي المهندسة المعمارية التي تسعي باستمرار الي تجاوز الحدود النمطية والاعتيادية للهندسة المعمارية والتصميم المعاصر لتذهب بها نحو تلك الآفاق التي تفرض ذلك الإبهار سواء علي أهل الاختصاص أو الجمهور علي حد سواء.لقد انفردت بأعمالها التي يسكنها ذلك الانغماس الواعي والعميق للمكان عبر توسيع وتكثيف للمناظر الطبيعية من خلال اجتهادها المدروس لأبراز المشهد الجمالي الذي لا تقف فيه عند حدود معينة بل تتسع وتحتوي بحرفنة المتمكن جميع مجالات التصميم، وأعمالها تمتد من المناظر الطبيعية وصولا إلي المنتجات الأخري والتصميم الداخلي وحتي الأثاث. ومع ذلك فإن ثمة نن يقول إن تصاميم زهاء حديد- التي تطلق عليها الصحافة الغربية لقب سيدة العمارة العالمية - تشتهر بغرابتها وصعوبة تطبيقها، في حين يعتبر النقاد الغربيون أسلوبها تجريديا يستمد أصوله في رأيهم من فن الخط العربي.
حصلت زهاء علي العديد من الجوائز، أهمها جائزة بريتزيكر المشهورة في مجال التصميم المعماري، والتي تعادل في قيمتها جائزة نوبل، وكانت زهاء أول امرأة تفوز بها منذ بدايتها التي يرجع تاريخها لنحو 25 عاماً، كما أنها أصغر من فاز بها سناً، وبالتأكيد أن أساليبها التصميمية الجريئة غير العادية، أرعبت متلقي عمارتها وأثارت فيهم الذعر لما تحمله تلك اللغة من تهشيم تام وقطيعة كاملة لكل ما هو مألوف ومعروف سابقاً، لكن الحظ، راعي الموهبة الإبداعية ونصيرها، ابتسم لها عندما تجرأ البعض وارتضي تنفيذ مشاريعها غير المألوفة. ويرجع الفضل بذلك إلي الألمان، لمقدرتهم علي استشفاف نَفَس الجديد والمتفرد في أعمالها.

========================[/center]

من أهم تصاميم زها الجديدة

الاستاد الأولمبي بلندن، و الذي كان ضمن ملف مدينة لندن، لاستضافة الألعاب الأولمبية في عام 2012.
المبنى الرئيسي للمصنع بي ام دبليو في لايبزيج.


[FONT=Arial][SIZE=5][U]محطة اطفاء فيترا (1993) ، ألمانيا
مركز روزنتال للفن المعاصر (1998) ، سينسيناتي ، الولايات المتحدة
Hoenheim-North Terminus & موقف سيارات (2001) ، ستراسبورغ ، فرنسا

Bergisel Ski Jump للتزلج (2002) ، انسبروك ، النمسا
مشروع متحف المتوسطية دي ريجيو كالابريا (مدينة في إيطاليا).
المشاريع الحالية

متحف غوغنهايم في تايوان
المتحف الوطني للفنون من القرن الحادي والعشرين (MAXXI) في روما
مقر الشركة البحرية - CGM هيئة السوق المالية في مرسيليا ، فرنسا : ويشمل المشروع 100 متر ارتفاع برج من جدران منحنى.
محطة نابولي Afragola.
مشروع ناطحة السحاب “CityLife” (معرض الحضري) ، ميلانو.
???: منتدى الشباب المسيحي - سوريا http://www.christian-guys.net/vb/showthread.php?t=81145
[/u][/size][/font]
متحف بيتيلي “Betile” كالياري(أكبر مدينة في جزيرة ساردينيا / إيطاليا)

مرفأ ، ساليرنو
الواجهة المائية Rhegium ، ريجيو كالابريا (مدينة في جنوب إيطاليا)

====================================

اه انا شوفت الشغل ده قبل كده وعجبني جدا

[FONT=Arial][SIZE=5][U]:===============
جسر الشيخ زايد في ابوظبي (الامارات )


الجسر قيد الانشاء وتقريبا نهاية 2010يتم افتتاحه

[/u][/size][/font]

[FONT=Arial][SIZE=5][U]
:
مركز الفنون في جزيرة السعديات ابوظبي
الجزيرة التي تحتوي ايضا على متحف اللوفر ابوظبي ومتحف جوجنهايم ابوظبي


[/u][/size][/font][CENTER]==================

[/center]

[CENTER]



BMW
[/center]

إيه ا لجمال ده كله بارك الله فيك وجزاك الله خير

[CENTER]ام مكتب معمارييوا زها حديد بتصميم ‘أبراج الحجر’ – 525،000 متر مربع من المكاتب و مجمع لمنافذ البيع لمجموعة رؤية للإستثمار العقارى التي سيتم بناؤها في منطقة الحجر بالقاهرة . و هو فندق خمسة نجوم لرجال الأعمال مع شقق مفروشة ، وبمنافذ بيع مع الأغذية والمشروبات والمرافق والحدائق المغمورة بالمياه.وساحة تسمى ‘دلتا’ أيضا في برنامج التطوير.

هشام شكري ، المدير التنفيذي لمجموعة رؤية قال 'ثمة حاجة عارمة في مصر لتطوير أعلى المعايير الدولية التي يتطلبها مناخ الاستثمار الجدى والمتنامي الذى تشهده البلاد – مما يساعد في نهاية المطاف إلى المساهمة في جعلها مركزا للشركات متعددة الجنسيات في المنطقة. أبراج الحجر تحتاج مهندس لديه الأفكار الجريئة ، والقدرة على الابتكار ، والخبرات والتجارب الدولية…أى أنه زها حديد هى تماماً ما يحتاجه مشروع كهذا.

================================
[/center]

[CENTER]

الت زها حديد عن المشروع: “” الأعمال الحجرية بمصر القديمة تضمن مجموعة واسعة من الأنماط والقوام ، و التى عندما تضاء بأشعة الشمس القوية و التى تمتاز بها دول المنطقة ، تكون عرض متحرك من الضوء والظل. على الواجهات الشمال والجنوب على ارتفاعات كل حجر بناء أبراج تتبنى مفردات غنية بالنتوءات والتعطيل والفراغات لتعزيز خطوط ظلال عميقة تكشف و تؤكد التقوسات فى كل بناء في إطار المشروع تجعل المشروع وكأنه يتحرك طوال اليوم.

منطقة الحجر بالقاهرة . و هو فندق خمسة نجوم [/center]

[CENTER]نبدء جولتنا من مدينة نصر حيث تنتهى إنشاءات مدينة المعارض مع بداية عام 2012 لتتحول من حلم إلى واقع



=============
[/center]

[CENTER][B][size=4][FONT=Traditional Arabic]ومن المشروعات تحت التنفيذ التى تتراوح بين مشاريع بمليارات الدولارت الى مشاريع صغيرة ولكنه ذات تصميمات مميزة مثل مشروع Silver Skies

[/font][/size][/b]

[/center]

شكرا لك على المجهود الرائع وشكرخاص لان اخترت نجمه مثل زهاحديد وادعي لنا الله ان يجعلنا حتى نبذه صغيره جدا من زها حديد في افكارها وناجاحها في مجالها

[CENTER]

قادم المليادير الروسي فلاديسلاف دورونين ببناء منزل فريد من نوعه من تصميم المهندسة –العراقية – زها حديد على شكل سفينة فضاء لخطيبته عارضة الأزياء الشهيرة ناعومي كامبل، وذلك بعد أن اشترى لها جزيرة على شكل عين.

وصفت زها حديد المبنى بأنه :“مبنى ينبثق من الأرض ويبقى مرسَّخاً جزئياً بجانب الهضبة”، وتصل مساحة منزل “كابيتال هيل ريزيدانس” إلى 650 متراً مربعاً، وهو يتمتع بالعديد من المميزات مثل الألواح الزجاجية العملاقة والسقف الطويل. يستقر برجان كبيران بلون أبيض فوق المبنى، على ارتفاع حوالى عشرين متراً، ويقال إنهما غرفة النوم الرئيسية التي توفر إطلالة خلابة على الغابة المحيطة.

ويضم المنزل،، الذي تخطط كامبل وخطيبها للعيش فيه للتمتع بجميع وسائل الراحة، منتجعاً صحياً فنلندياً في القبو، وحماماً تركياً وحماماً روسياً، كما يحتوي المنزل على صالة رياضية وحوض سباحة داخلي يمكن تحويله إلى ساحة رقص.
أما غرف الأولاد والضيوف والمكتبة فتحتل الطابق الأول، الطابق السفلي مخصص للترفيه والرفاهية، أما غرفة الطعام فخيالية تتسع لعشرين شخصاً.

وقال المهندس المعماري غينادي سيروتا: “من الواضح أن دورونين أراد لنجمه أن يلمع ولم يستطع المهندس المعماري مقاومة الأجر الذي تلقاه”.
يذكر أن كامبل تحب المنازل الغريبة، فقد اشترت شقة صديقة للبيئة في تركيا ومسكناً قوطياً في البندقية.

يذكر أن زها حديد، من أشهر المعماريين في العالم، وولدت في العاصمة العراقية بغداد في 31 أكتوبر 1950، وهي ابنة وزير المالية الأسبق محمد حديد. ظلت تدرس في بغداد حتى انتهائها من دراستها الثانوية، حاصلة على وسام التقدير من الملكة البريطانية، انتظمت كأستاذة زائرة أو استاذة كرسي في عدة جامعات في أوروبا بأمريكا منها هارفرد وشيكاغو وهامبورغ وأوهايو وكولومبيا ونيويورك وييل.
كما حصلت على جائزة بريتزكر المشهورة في مجال التصميم المعماري، حيث تعادل في قيمتها جائزة نوبل، وبذلك تصبح زها أول امرأة تفوز بها منذ بدايتها التي يرجع تاريخها لنحو 25 عاماً، كما أنها أصغر من فاز بها سناً وكان ذلك عام 2004.

وعند معاينة أعمال زها نلاحظ للوهلة الأولى القلق وعدم الاستقرار صريحا على محيا تلك الأعمال، والاسترسال إلى الفضاءات الخارجية بشكل لا متناه مما يعكس حالة الخلفية الإسلامية لنشأتها بين الفضاءات الداخلية والخارجية للعمارة الإسلامية، قد ربط البعض استرسال وانسيابية خطوط الخط العربي ناهيك من حالة التجريد الزخرفي.
---------------------------

[/center]

مبنى BMW الشهير // تتوقعون من مصممه ؟

[](javascript:void(0);)[](javascript:void(0);)[CENTER]


[FONT=Arial][SIZE=5][B]مبنى شركة BMW الألمانية الغنية عن التعريف. من الطبيعي أن يكون مبناها بهذه الفخامة. لكن الملفت للنظر هو كون مصمم هذا المبنى هي المهندسة المعمارية العراقية زهاء حديد … العقل المبدع العربي.

زها حديد (بالإنجليزية: Zaha Hadid)، معمارية عراقية ، ولدت في بغداد 31 أكتوبر 1950 وهي أبنة وزير المالية الأسبق محمد حديد
تسنى لها أن تحصل على شهادات تقديرية من أساطين العمارة مثل الياباني كانزو تانك، قفز اسمها إلى مصاف فحول العمارة العالمية، ولا سيما بعد خفوت جذوة تيار ما بعد الحداثة بعد عقدين من الزمن.

كما حصلت على جائزة بريتزكر المشهورة في مجال التصميم المعماري، حيث تعادل في قيمتها جائزة نوبل، وبذلك تصبح زها أول امرأة تفوز بها منذ بدايتها التي يرجع تاريخها لنحو 25 عاماً، كما أنها أصغر من فاز بها سناًوكان ذلك عام 2004.

كما فازت المهندسة العراقية بأرفع جائزة نمساوية عام 2002، حيث حصلت على جائزة الدولة النمساوية للسياحة.

أهم تلك التصاميم؛ نادي الذروة، كولون، في هونغ كونغ 1982 83 مشروع مسابقة، وتنفيذها لنادي مونسون بار في سابورو في اليابان 1988 89، وكذلك محطّة إطفاء فيترا ويل أم رين 1991 93، أكثر مشاريعها الجديدة غرابة وإثارة للجدل مرسى السفن في باليرمو في صقلية 1999، والمسجد الكبير في عاصمة أوروبا ستراسبورغ، 2000 العربية، ومتحف الفنون الإسلامية في الدوحة وجسر في أبو ظبي

[COLOR=red]من أهم تصاميم زها الجديدة الاستاد الأولمبي بلندن، الذي كان ضمن ملف مدينة لندن، لاستضافة الألعاب الأولمبية في عام 2012.

[/color]اهم انجازاتها :

  1. من أهم تصاميم زها الجديدة الاستاد الأولمبي بلندن، الذي كان ضمن ملف مدينة لندن، لاستضافة الألعاب الأولمبية في عام 2012.
  2. المبنى الرئيسي للمصنع بي ام دبليو في لايبزيج.
  3. محطة اطفاء فيترا (1993)، ألمانيا
  4. مركز روزنتال للفن المعاصر (1998)، [COLOR=magenta]سينسيناتي، الولايات المتحدة
  5. Hoenheim-North Terminus & موقف سيارات (2001)، ستراسبورغ، فرنسا
  6. Bergisel Ski Jump للتزلج (2002)، انسبروك، النمسا
  7. مشروع متحف المتوسطية دي ريدجو كالابريا.
    [/color]8) دار الاوبرا في دبي
  8. متحف غوغنهايم في تايوان
  9. المتحف الوطني للفنون من القرن الحادي والعشرين (MAXXI) في روما
  10. مقر الشركة البحرية - CGM هيئة السوق المالية في مرسيليا، فرنسا: ويشمل المشروع 100 متر ارتفاع برج من جدران منحنى.
    [COLOR=seagreen]12) محطة نابولي Afragola.
  11. مشروع ناطحة السحاب “CityLife” (معرض الحضري)، ميلانو.
  12. متحف بيتيلي “Betile” كالياري(أكبر مدينة في جزيرة ساردينيا / إيطاليا)
  13. مرفأ، ساليرنو
  14. الواجهة المائية Rhegium، ريدجو كالابريا
  15. كايرو أكسبور سيتى - القاهرة
  16. البنك المركزي العراقي 2012[/color]
    [/center]
    [/b][/size][/font]