وصلتني رسالة نصب على بريدي

رسائل النصب والاحتيال على الانترنت مين منكم استلم وحدة منها

نموذج رقم 1

CONFIDENTIAL BUSINESS NEGOTIATION.

DEAREST ONE,
Greetings to you.
I got your contact through an international promotion board in the internet in my search for some one to do business with. I am PRINCE DAVID SOLOMON a citizen of the Republic of Sierra-Leone in West Africa.

My father KING EGOBIA SOLOMON, was the director of Sierra-Leone Gold and Diamond Corporation and also the KING of my village. There was a gold and diamond mining company located in my village which was controlled by AMERICAN business men. During the recent outbreak of war in my country, my father was killed by rebels that are loyal to Fondey Sankoh when they wanted to loot the corporation strong room. All the security men and key officials who resisted their advancement were killed and large amount of precious stones taken away.

After the death of my father, I was instructed by my village chiefs and family elders to give account of my father’s administration as the first son and PRINCE according to our tradition. As I was arranging things in my late father’s bed room, I came across some documents and personal letter hidden in a constructed secret safe under his bed. Those documents are about a trunk box containing the sum of US$4.5 million which he deposited in a private security company as family valuables at ABIDJAN COTE’ D IVOIRE. According to the content of the letter, the security company does not know that the box contains money. This recalled my memory. At several occasions, I will come back from school and met my father with some white men discussing in low tone. After their departure, I will ask him , who are those men? And he will answer me, they are Americans that just came into town. While I was still at my country , I contacted the security company about this and they confirmed existence of such box.

Right now ,I have left my country due to renewed outbreak of war and the constant attack of rebels to my kingdom. My mother who is a Togolese has returned to Togo with my younger brothers and sisters. I’m sending you this message from Abidjan to solicit for your assistance to help me start a new life. I’m inexperience when it comes to international investment or transferring such fund abroad . I’m just an undergraduate of mechanical engineering . I still want to further my education. If you can help me to move this fund to your country, for meaningful investment. You stand to reap 15% of the total fund for your assistance alone. You are also to manage the remaining 85% for our mutual interest.

Your urgent reply indicating your interest will help me to stop further search for help. Moreover, remember to keep this as confidential issue between us due to the popularity of my father. Awaiting your correspondence. Please you can be much faster because of the resent problem here in Abidjan for the successful conclution of this transaction please.

Yours sincerely,

PRINCE DAVID SOLOMON
for the family


نموذج رقم 2

الرسالة تحتوي على تحذير كاذب من فيروس

If anyone receives mail entitled: VALENTINE’S GREETINGS! please delete it WITHOUT reading it. This is a warning for all internet users - there is a dangerous virus propogating across the internet through an e-mail message entitled “VALENTINE’S GREETINGS!”. DO NOT DOWNLOAD ANY MESSAGE ENTITLED “VALENTINE’S GREETINGS!”

This message appears to be a letter informing you about valentine day internet greetings but by the time you read this letter, it is too late. The “trojan horse” virus will have already infected the boot sector of your hard drive, destroying all of the data present. It is a self-replicating virus, and once the message is read, it will AUTOMATICALLY forward itself to anyone who’s e-mail address is present in YOUR mailbox!

This virus will DESTROY your hard drive, and holds the potential to DESTROY the hard drive of anyone whose mail is in your inbox, and who’s mail isin their inbox, and so on. If this virus remains unchecked, it has the potntial to do a great deal of DAMAGE to computer networks worldwide!!!

Please, delete the message entitled “VALENTINE’S GREETINGS!” as soon as you see it! And pass this message along to all of your friends and relatives, and the other readers of the newsgroups and mailing lists which you are on, so that they are not hurt by this dangerous virus!!!


رسالتي أوجهها إلى كل من يستخدم البريد الإلكتروني أقول لهم إحذروا إحذروا إحذروا من مثل هؤلاء أمراض النفوس فالرزق بيد الله والرزاق الله ولن تأخذوا إلا ما كتبه الله لكم… ونصيحتي للجميع: "هؤلاء الناس ليسوا أغبياء أو في غناء فاحش لكي يتنازلوا عن ملايين الدولارات بهذه السهولة، فهدف من يرسل هذه الرسائل وما أكثرهم هو تحقيق ثروة كبيرة بهذه الوسيلة وبكل سهولة من هذه المبالغ التي نعتبرها زهيدة ونقوم بتحويلها إليهم… فكروا معي لو أرسل 1000 شخص 100 دولار فقط وهو مبلغ بسيط مقابل ما يطلب مثل هؤلاء النصابين سيصبح إجمالي المبالغ 100 ألف دولار ربما خلال شهر أو أسبوع أو أقل… فالحذر الحذر من مثل هذه الرسائل فربما قد تورط أي شخص في حال تم استلام نقوده من قبل أشخاص متورطين بدعم الإرهاب، أو عصابات غسيل أموال، أو تجار المخدرات مثلاً وبالتالي سيجد الضحية نفسه في كارثة هو في غنى عنها، وأما احتمال حصول أي شخص على مثل هذه الثروة أو هذه الأموال فهو أشبه بأمل إبليس في الجنة… وختاماً نسأل الله تعالى أن يعوض على كل من دفع أي مبلغ أو ذهب بنفسه إليهم، وقد كتب الكثير والكثير عن هذا الموضوع وربما يكون في التكرار فائدة لمن يقرأ.


الحذر ثم الحذر من رسائل النصب والاحتيال على بريدك الإلكتروني
تعددت الأساليبُ والنصب واحدُ… من هذا المنطلق يمكننا القول تعددت الرسائل عبر البريد الإلكتروني وتنوعت والهدف واحد وهو جمع أكبر كم من الدولارات الأمريكية عن طريق الإنترنت… ومن منا لا يطمح بأن يمتلك ثروة هائلة ولكن بحدود المعقول فإذا كان المتكلم مجنون فالمستمع بعقله… ويلاحظ في الفترة الأخيرة أن هذه النوعية من الرسائل انتشرت وبكثرة ولا ندري هل بسبب نجاحها… أم ماذا ؟ وعلى ما يبدو أنه قد نجح بعضهم فعلاً في استغلال السذج والطيبة بإغراء بعض الناس… على كل حال اكتب هذا الموضوع للتحذير فقط فأنا لا استبعد وجود أناس إنطلت عليهم الحيلة وشربوا المقالب… فكثيرون من سيسيل لعابهم لمثل هذه العروض المغرية بملايين الدولارات مقابل التضحية بمبلغ زهيد لا يتجاوز مئات الدولارات، وما أكثر من سيضحي بمبلغ 200 أو حتى 900 دولار على أمل الحصول على مثل هذه الثروة الكبيرة.

طريقة وشكل هذه الرسائل:
في بريدنا الإلكتروني كثرت في هذه الأيام رسائل مفخخة من كل شكل ولون… رسائل تحمل الكثير والكثير من أساليب اللف والدوران من قبل ضعاف النفوس اللذين لا هم لهم إلا جمع المال الحرام، وتحمل هذه الرسائل الكثير من المآسي لمن يلهث وراء المال فيقع ضحية لمثل هؤلاء… عادة ما تكون الفكرة واحدة وهي إما أن يكون المرسل يدعي انه مدير بنك أو انه أرملة فقدت زوجها، وأنه يحتاج مساعدتك في استخراج مبلغ كبير من بلده… ومنهم من يدعي أنه القائم باليانصيب البريطاني أو اليانصيب الوطني العربي وأنك فزت بمبلغ وقدره (… ملايين الدولارات…)، ومنهم من يقول بريدك الإلكتروني فاز (… بملايين الدولارات…)، ومنهم من يحكي لك عن مأساة حدثت لأحد أقاربه في السنغال أو النرويج أو أي بلد أفريقي وأنه هو الوريث الشرعي حيث سيرث (… ملايين الدولارات…) ويبحث عن شريك أجنبي وما أكثر الرسائل من هذا النوع مع اختلاف المبالغ… وحدث ولا حرج كم يا دولارات.
ما إن تتجاوب معهم وتراسلهم وتلبي طلباتهم إلا ويطلبون منك في النهاية رسوم تحويل أو رسوم وثائق أو رسوم تأمين أو رسوم تحت أي مسمى كان، فالمبلغ المطلوب مقارنة بما ستستلمه لا تساوي نقطة من بحر فما قيمة 500 دولار مقابل 500.000 دولار أو مليون دولار… الكثير ممن يريد المال والربح السريع سوف يدبر المبلغ بأي طريقة كانت حتى يكسب الجائزة ولا يدري أنه سيقع فريسة لمن لا يرحمونه… وأنه سيندم على ذلك طوال عمره… وعادة ما تأتي هذه الرسائل بشكل كبير من جنسيات أفريقية.

قصتي مع بريدي الإلكتروني:
قبل أيام قلائل وصلتني رسالة تؤكد بأن بريدي الإلكتروني تم اختياره بشكل عشوائي من بين 3000000 ثلاثة ملايين بريد إلكتروني في العالم في ما يسمى باليانصيب الوطني العربي وقد فاز بمبلغ 500.000 دولار من دولارات الولايات المتحدة الأمريكية… وما علي إلا إرسال الإسم كامل والعمر والوظيفة… الخ… فما كان مني إلا أن أرسلت لهم المطلوب… فأرسلوا لي رسالة أخرى من شخص آخر يدعى أحمد محمد يقول لي تهانينا لكم مرة ثانية نؤكد لكم أنكم فزتم بمبلغ 500.000 دولار أمريكي وقد تم إرسال معلوماتكم إلى البنك البريطاني وسيتم التواصل معكم قريباً جداً من قبل البنك… ويرجى منكم الحفاظ على سرية العملية والمعلومات حتى لا تتعرض للخطر ومرفق بالرسالة صورة شخص خليجي مهندم آخر صيحة تشع البراءة من وجهه.
في اليوم التالي تلقيت في بريدي رسالة من البنك البريطاني تؤكد فوزي بالمبلغ نفسه وأن المبلغ مودع لديهم ويطلبون مني نفس المعلومات مع إضافة رقم حسابي في البنك وصورة جواز السفر أو بطاقة الهوية القانونية، حتى يتسنى لهم تحويل المبلغ من البنك البريطاني إلى حسابي في البنك… فما كان مني إلا أن أرسلت لهم المطلوب… فأرسلوا لي بنفس اللحظة أصل شهادة إيداع المبلغ نفسه في البنك موقعة ومعتمدة وأن هذه الوثيقة هي الأصل… ساعتها جن جنوني وصرت أقسم المبلغ وأحسب وأضرب وأجمع وأوزعه يميناً وشمالاً فتخيلوا معي مبلغ خمسمائة ألف دولار كم تساوي بالريال اليمني… تساوي 100.000.000 مائة مليون ريال يمني… فصرت أحلم بأفخم فلة وسيارة آخر موديل وشركات وإستثمارات…و… و… و… الخ.
في اليوم الثالث على التوالي تلقيت رسالة من شخص آخر يدعى مدير خدمة العملاء في البنك ورسالة أخرى من شخص مختص في الشحن الجوي وقلت في نفسي المسألة قربت كثير (واستعينوا على قضاء حوائجكم بالكتمان)… الأول طلب مني من باب التعجيز والتحفيز في نفس الوقت وثيقتين يجب علي توفيرها حتى يتم تحويل الأموال إلى حسابي لأنه في القانون البريطاني حسب كلامه عند تحويل أي مبلغ من مصرف بريطاني إلى مصرف أجنبي لا بد من توفر هاتين الوثيقتين:
الأولى: شهادة الإرهاب… أي شهادة تثبت أنك لن تتصرف بهذا المبلغ في دعم الإرهاب.
الثانية: شهادة المخدرات… أي أنك لن تتاجر في المخدرات أو ما شابه.
فأجبته من أي جهة تريد هذه الوثائق وأنا مستعد لتوفيرها… ورد علي بأنه لا بد من محكمة ومن محامي معتمد وأرسل لي استمارة إقرار من المحكمة البريطانية لكي أوقع عليها وأردها إليه بحيث أنه سيساعدني مقابل مبلغ وقدره 250 دولار للأولى و300 دولار للثانية أي بإجمالي 550 دولار أمريكي يتم تحويلها عن طريق الويسترن يونيون… ورديت عليه بأنني لا أملك المال ولا أستطيع أن أحول له دولاراً واحدا مهما كانت الظروف… وأن عليه أن يخصم المبلغ الذي يريد من رأسمال الجائزة حتى ولو نصف المبلغ فأنا موافق… لكنه رفض بحجة أن الجائزة مقيدة بشروط وقوانين بريطانية صارمة ولا يستطيع أن يعمل أي شيء وأن أموال الجائزة لن يتم تحويلها إلا بهاتين الوثيقتين… لكني رفضت رفضا قاطعاً ونزلت عليه سب وشتم إلى أن قطع مراسلتي نهائياً.
الشخص الآخر المختص بالشحن الجوي يقول لي بأن لديه طرود خاصة بي مع شيك باسمي شخصيا بالمبلغ سيتم شحنها إلي في أقرب وقت ولكن يجب علي اختيار إحدى الطرق الثلاث للشحن وتكاليفها شاملة الضرائب والتأمين… وغيرها:
الأولى: خلال 24 ساعة وتكلفتها 620 دولار أمريكي.
الثانية: خلال 48 ساعة وتكلفتها 520 دولار أمريكي.
الثالثة: خلال 72 ساعة وتكلفتها 420 دولار أمريكي.
أرسلت له نفس جوابي السابق بأنني لا أملك المال ولا أستطيع تحويل حتى ولو دولارا واحدا مهما كانت الظروف، ولكن يجب عليهم أن يخصموا المبلغ الذي يريدون من الجائزة حتى ولو نصف المبلغ… لكنه ظل يفاوضني حتى نزل إلى حد مبلغ 200 دولار أمريكي لكني رفضت ذلك جملة وتفصيلاً… في النهاية بعثت إلى كل واحد منهم رسالة توبيخ محملة بأنواع الشتم بأنهم نصابين ومحتالين وأنه يجب عليهم أن يبحثوا على شخص مغفل غيري وما أكثر المغفلين… ومنها لم أعد أرى رسائلهم المزعجة في بريدي الإلكتروني إطلاقاً ولكن تأتيني رسائل من نوع آخر وبأساليب أخرى ومن أشخاص آخرين.

رسالة لكل مستخدمي البريد الإلكتروني:
رسالتي التي أوجهها إلى كل من يستخدم البريد الإلكتروني أقول لهم إحذروا إحذروا إحذروا من مثل هؤلاء أمراض النفوس فالرزق بيد الله والرزاق الله ولن تأخذوا إلا ما كتبه الله لكم… ونصيحتي للجميع: "هؤلاء الناس ليسوا أغبياء أو في غناء فاحش لكي يتنازلوا عن ملايين الدولارات بهذه السهولة، فهدف من يرسل هذه الرسائل وما أكثرهم هو تحقيق ثروة كبيرة بهذه الوسيلة وبكل سهولة من هذه المبالغ التي نعتبرها زهيدة ونقوم بتحويلها إليهم… فكروا معي لو أرسل 1000 شخص 100 دولار فقط وهو مبلغ بسيط مقابل ما يطلب مثل هؤلاء النصابين سيصبح إجمالي المبالغ 100 ألف دولار ربما خلال شهر أو أسبوع أو أقل… فالحذر الحذر من مثل هذه الرسائل فربما قد تورط أي شخص في حال تم استلام نقوده من قبل أشخاص متورطين بدعم الإرهاب، أو عصابات غسيل أموال، أو تجار المخدرات مثلاً وبالتالي سيجد الضحية نفسه في كارثة هو في غنى عنها، وأما احتمال حصول أي شخص على مثل هذه الثروة أو هذه الأموال فهو أشبه بأمل إبليس في الجنة… وختاماً نسأل الله تعالى أن يعوض على كل من دفع أي مبلغ أو ذهب بنفسه إليهم، وقد كتب الكثير والكثير عن هذا الموضوع وربما يكون في التكرار فائدة لمن يقرأ.

هذاهو التناصح والأخوه/أخى بارك الله فيك وجازاك الله خير الجزاء على هذه النصيحه الغاليه *ولقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم الدين النصيحه *وشكرا لك أخى الكريم…

مشكور على مرورك

صورة أخرى من أنواع النصب

لأنني جائتني جميـــــــــــــــــع الصور التي تتخيلوها، والياناصيب البريطاني والعسكري الأمريكي إللي خايف من أوباما، وأرملة المليونير الكاميروني إللي أخو زوجها عاوز ياخد الفلوس كلها ليه، كل الكلام ده جالي

لكن الجديد، هو إني مشترك في موقع سيرتي وهم ينشؤن موقعاً باسم المشترك يرفع عليه سيرته الذاتية وجائتني رسالة من شركة شل، كبرى شركات مجال المقاولات البترولية العالمية وعملوا معايا مقابلة شخصية طحن وعرضوا علي مرتب مغري للغاية أعتقد أنه كان حوالي 8000 استرليني في الشهر غير البدلات، المهم إنني والحمد لله ما كنت أرغب في الإطلاق أن أعمل في إنجلترا ولو بمليون استرليني في الشهر مقابل أن أترك بلاد الحرمين، فظللت أتلكع معهم حتى نصحني أحد زملائي لأنه كان مش مصدق إني أرفض عرض زي ده، نصحني إني أراسل شركة شل لأن الجماعة النصابين كانوا أرسلو لي عقد بالفعل، فلما راسلت شل من موقعهم الرسمي ردوا علي بأن هؤلاء نصابين، وأن شركة شل لا تطلب أبداً من موظفيها مبلغ مقابل إجراءات الفيزا، طبعاً الجماعة النصابين أصلاً ما كانوش لسه طلبوا مني حاجة، بس لما بعتلهم رد شل سكتوا وما تكلموش معايا تاني لأني قلتلهم

SEE YOU SOON ON THE NEXT CHEATING