فتاوى وأحكام وبدع وخرافات عاشوراء

[CENTER][SIZE=3][

[URL=“http://m002.maktoob.com/alfrasha/ups/u/32099/37053/463976.gif”]

اولا فتاوى وأحكام
[URL=“http://www.manhag.net/hijrah/images/intro_19.jpg”][URL=“http://www.manhag.net/hijrah/images/intro_19.jpg”]
[COLOR=#000000]

هل الصيام بعد عاشوراء ثبت به حديث صحيح؟[/color]

ما العمل إذا اشتبه أول الشهر ؟

هل يجوز لمن عليه قضاء من رمضان أن يصوم ست من شوال أو يوم عاشوراء ؟

ما ورد في الأمر بصيام يوم عاشوراء

إذا اجتمع قضاء واجبٌ ومستحبٌ وافَقَ وقت مستحب

من أتى عليها عاشوراء وهي حائض هل تقضي صيامه؟

[URL=“http://up.ta7a.com/ta7a/FzR25090.gif”]
الان مع بدع تحدث فى عاشوراء

[URL=“http://www.manhag.net/hijrah/images/intro_17.jpg”][URL=“http://www.manhag.net/hijrah/images/intro_17.jpg”]

أحاديث عاشورية موضوعة منتشرة في بعض المنتديات

بدع عاشوراء … أضرحة الأولياء

الْكُحْلِ , وَالِاغْتِسَالِ , وَالْحِنَّاءِ وَالْمُصَافَحَةِ , … وَغَيْرِ ذَلِكَ

التوسعة على العيال في هذا اليوم[/size]

[URL=“http://m002.maktoob.com/alfrasha/ups/u/32099/37064/464191.gif”]](http://img811.imageshack.us/img811/2401/11542122.png)[/center]

[CENTER]

اولا فتاوى وأحكام


هل الصيام بعد عاشوراء ثبت به حديث صحيح؟


ما تقولون في صيام يومٍ بعد عاشوراء والمشروع الصيام قبله، هل الصيام بعد عاشوراء ثبت به حديث صحيح عن الرسول صل الله عليه وسلم؟

في مسند الإمام أحمد "صوموا يوماً قبله أو يوماً بعده خالفوا اليهود " ومخالفة اليهود تكون إما بصوم اليوم التاسع كما قال النبي صل الله عليه وسلم: “لئن بقيت إلى قابل لأصومن التاسع” يعني مع العاشر، وتكون بصوم يوم بعده، لأن اليهود كانوا يفردون اليوم العاشر، فتحصل مخالفتهم بصيام يوم قبله أو يوم بعده،

وقد ذكر ابن القيم رحمه الله في زاد المعاد أن صيام عاشوراء أربعة أنواع:[COLOR=#000000]

1) إما أن يصوم اليوم العاشر وحده.

2) أو مع التاسع.

3) أو مع العاشر.

4) أو يصوم الثلاثة، وصوم الثلاثة يكون فيه فائدة أيضاً، وهي الحصول على صيام ثلاثة أيام من الشهر.
[/color]


ما العمل إذا اشتبه أول الشهر ؟

قَالَ أَحْمَدُ : فَإِنْ اشْتَبَهَ عَلَيْهِ أَوَّلُ الشَّهْرِ صَامَ ثَلاثَةَ أَيَّامٍ . وَإِنَّمَا يَفْعَلُ ذَلِكَ لِيَتَيَقَّنَ صَوْمَ التَّاسِعِ وَالْعَاشِرِ . المغني لابن قدامة ج3 - الصيام - صيام عاشوراء[COLOR=#000000]

فمن لم يعرف دخول هلال محرّم وأراد الاحتياط للعاشر بنى على إكمال ذي الحجة ثلاثين - كما هي القاعدة - ثم صام التاسع والعاشر ، ومن أراد الاحتياط للتاسع أيضا صام الثامن والتاسع والعاشر ( فلو كان ذو الحجة ناقصا يكون قد أصاب تاسوعاء وعاشوراء يقينا) . وحيث أنّ صيام عاشوراء مستحبّ ليس بواجب فلا يُؤمر النّاس بتحرّي هلال شهر محرم كما يؤمرون بتحرّي هلال رمضان وشوال.[/color]

هل يجوز لمن عليه قضاء من رمضان أن يصوم ست من شوال أو يوم عاشوراء ؟

الإجابة

الذي عليه قضاء من رمضان ، يصوم عاشوراء ويصوم يوم عرفة ويصوم الأيام البيض، ولكن الأفضل أن يبدأ بالواجب .

فتوى للشيخ بن عثيمين رحمه الله

ماذا يجب على المسلم يوم عاشوراء أن يقوم به وهل تجب فيه زكاة الفطر؟

الإجابة:
[COLOR=#000000]
يشرع للمسلم في يوم عاشوراء صيامه؛ لما ثبت أن النبي صلى الله عليه و سلم أمر بصيام عاشوراء، فلما فرض رمضان كان من شاء صام ومن شاء أفطر، وليس ليوم عاشوراء زكاة فطر كما في عيد الفطر بعد شهر رمضان.

وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم .

اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء

[/color]

إذا اجتمع قضاء واجبٌ ومستحبٌ وافَقَ وقت مستحب[COLOR=#000000]

إذا اجتمع قضاء واجبٌ ومستحبٌ وافَقَ وقت مستحب، فهل يجوز للإنسان أن يفعل المستحب ويجعل قضاء الواجب فيما بعد أو يبدأ بالواجب أو لا مثال: يوم عاشوراء وافق قضاءً من رمضان؟[/color]

بالنسبة للصيام الفريضة والنافلة لا شك أنه من المشروع والمعقول أن يبدأ بالفريضة قبل النافلة، لأن الفريضة دَيْنٌ واجب عليه، والنافلة تطوع إن تيسرت وإلا فلا حرج،[COLOR=#000000]

وعلى هذا فنقول لمن عليه قضاء من رمضان: اقض ما عليك قبل أن تتطوع، فإن تطوع قبل أن يقضي ما عليه فالصحيح أن صيامه التطوع صحيحٌ مادام في الوقت سعة، لأن قضاء رمضان يمتد إلى أن يكون بين الرجل وبين رمضان الثاني مقدار ما عليه،

فمادام الأمر موسعاً فالنفل جائز، كصلاة الفريضة مثلاً إذا صلى الإنسان تطوعاً قبل الفريضة مع سعة الوقت كان جائزاً، فمن صام يوم عرفة، أو يوم عاشوراء وعليه قضاء من رمضان فصيامه صحيح،
لكن لو نوى أن يصوم هذا اليوم عن قضاء رمضان حصل له الأجران: أجر يوم عرفة، وأجر يوم عاشوراء مع أجر القضاء، هذا بالنسبة لصوم التطوع المطلق الذي لا يرتبط برمضان …

أما صيام ستة أيام من شوال فإنها مرتبطة برمضان ولا تكون إلا بعد قضائه، فلو صامها قبل القضاء لم يحصل على أجرها، لقول النبي صل الله عليه وسلم “من صام رمضان ثم أتبعه بست من شوال فكأنما صام الدهر”، ومعلوم أن من عليه قضاء فإنه لا يعد صائماً لرمضان حتى يكمل القضاء،

وهذه مسألة يظن بعض الناس أنه إذا خاف خروج شوال قبل صوم الست فإنه يصومها ولو بقي عليه القضاء، وهذا غلط فإن هذه الستة لا تصام إلا إذا أكمل الإنسان ما عليه من رمضان.
[/color]


من أتى عليها عاشوراء وهي حائض هل تقضي صيامه؟
وهل من قاعدة لما يُقضى من النوافل وما لا يقضى؟

النوافل نوعان: نوع له سبب، ونوع لا سبب له. فالذي له سبب يفوت بفوات السبب ولا يُقضى،[COLOR=#000000]

مثال ذلك: تحية المسجد، لو جاء الرجل وجلس ثم طال جلوسه ثم أراد أن يأتي بتحية المسجد، لم تكن تحية للمسجد، لأنها صلاة ذات سبب، مربوطة بسبب، فإذا فات فاتت المشروعية، ومثل ذلك فيما يظهر يوم عرفة ويوم عاشوراء، فإذا أخر الإنسان صوم يوم عرفة ويوم عاشوراء بلا عذر فلا شك أنه لا يقضي، ولا ينتفع به لو قضاه، أي لا ينتفع به على أنه يوم عرفة ويوم عاشوراء.

وأما إذا مر على الإنسان وهو معذور كالمرأة الحائض والنفساء أو المريض، فالظاهر أيضاً أنه لا يقضي، لأن هذا خص بيوم معين يفوت حكمه بفوات هذا اليوم.[/color]

مجموع فتاوى و رسائل الشيخ محمد صالح العثيمين المجلد العشرون - كتاب الصيام


الان مع بدع تحدث فى عاشوراء


بدع عاشوراء … أضرحة الأولياء

** من بدع عاشوراء **

أضرحة للأولياء تذبح فيها كل سنة في عاشوراء أكثر من 40 غنم وغنمة

هناك أضرحة للأولياء تذبح فيها كل سنة في عاشوراء أكثر من 40 غنم وغنمة تقريبا وأكثر من 10 أبقار تقريبا‏.‏ يجتمع فيها بعض المسلمين المخرفين يقرءون القرآن باسم الدعاء للأموات ثم يأكلون هذه الذبائح‏,‏ المطلوب من سماحتكم أن تفتونا في هذه المشكلة مع الدليل‏.‏

الجواب

أولا‏:‏ ما ذكرت من ذبح الذبائح عند أضرحة الأولياء شرك وفاعله ملعون‏;‏ لأنه ذبح لغير الله‏,‏ وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال‏:‏ لعن الله من ذبح لغير الله وعلى هذا لا يجوز الأكل من الغنم والأبقار التي ذبحت عند قبور الأولياء‏.‏

ثانيا‏:‏ قراءة القرآن على الأموات بدعة محدثة‏,‏ وقد ثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم قال‏:‏ من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد متفق على صحته‏.

الْكُحْلِ , وَالِاغْتِسَالِ , وَالْحِنَّاءِ وَالْمُصَافَحَةِ , … وَغَيْرِ ذَلِكَ

التوسعة على العيال في هذا اليوم

[COLOR=#000000]
اعلم أنه لم يصح في فضل التوسعة على العيال في هذا اليوم حديث ، وقد أنكر شيخ الإسلام وغيره ما يروى عن النبي صلى الله عليه وسلم : " من وسَّع على أهله في يوم عاشوراء وسع اللَّه عليه سائر سنته" كما أن ما يفعله بعض الطوائف المنحرفة من إظهار الحزن فيه والمآتم بدعة وضلالة، والله الموفق

د. بندر بن نافع العبدلي
[/color][/center]