يا ترى حضرتك هتصوت ب ( نعم ) أم ( لا )
بأعلى الصوت
وبكل قوة
نعم للتعديلات الدستورية
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
نعم للتعديلات الدستورية؛ لتثبيت المادة التي تقول: “إن الإسلام هو دين الدولة الرسمي”.
نعم للتعديلات الدستورية؛ لتثبيت أن الشريعة هي المصدر الرئيسي للتشريع.
نعم للتعديلات الدستورية؛ لمنع مزدوج الجنسية مِن قيادة البلاد في وقت تتربص فيه دول العالم بنا، وتريد أن تقودنا عن طريق وكلائها.
نعم للتعديلات الدستورية التي نزعت مِن الرئيس أهم ما يغرى حكام زماننا بالطغيان؛ وهو طول فترة حكمهم.
نعم للتعديلات الدستورية؛ ليتفرغ الجيش لحماية الحدود، ونسارع بعجلة العودة إلى الحياة الطبيعية.
ولنعود فندعو قومَنا إلى مزيدٍ مِن العودة نحو الإسلام؛ حكامًا ومحكومين.
إخواننا:
التعديلات الدستورية خطوة على الطريق الصحيح نخشى إن ضاعت؛ أن يلتف أعداء الأمة عليها، ويقفزوا فوق مكتسبات أبنائها المخلصين؛ لذلك تدعوكم الدعوة السلفية جميعًا إلى المشاركة في الاستفتاء “السبت 19-3-2011”، والتصويت: بـ (نعم) على التعديلات الدستورية.
نعم للتعديلات الدستورية؛ لتثبيت المادة التي تقول: “إن الإسلام هو دين الدولة الرسمي”.
نعم للتعديلات الدستورية؛ لتثبيت أن الشريعة هي المصدر الرئيسي للتشريع.
نعم للتعديلات الدستورية؛ لمنع مزدوج الجنسية مِن قيادة البلاد في وقت تتربص فيه دول العالم بنا، وتريد أن تقودنا عن طريق وكلائها.
نعم للتعديلات الدستورية التي نزعت مِن الرئيس أهم ما يغرى حكام زماننا بالطغيان؛ وهو طول فترة حكمهم.
نعم للتعديلات الدستورية؛ ليتفرغ الجيش لحماية الحدود، ونسارع بعجلة العودة إلى الحياة الطبيعية.
ولنعود فندعو قومَنا إلى مزيدٍ مِن العودة نحو الإسلام؛ حكامًا ومحكومين.
إخواننا:
التعديلات الدستورية خطوة على الطريق الصحيح نخشى إن ضاعت؛ أن يلتف أعداء الأمة عليها، ويقفزوا فوق مكتسبات أبنائها المخلصين؛ لذلك تدعوكم الدعوة السلفية جميعًا إلى المشاركة في الاستفتاء “السبت 19-3-2011”، والتصويت: بـ (نعم) على التعديلات الدستورية.
الدعوة السلفية
بالأسكندرية
نقلا عن موقع : أنا السلفى