مشاء الله كل يوم اتأكد ان معرفتي بالسوليد وارك لا تتجاوز 0.5 %
السلام عليكم
فعلاً روعة
جيد
السلام عليكم
مافيش صور جديدة
ما شاء الله اللهم بارك 
يعني هو بعد الصورة القمر إللي انت حطيتها جنب اسمك ينفع نرفع صور تاني
أنا من ساعة ما جيت السعودية وأنا جات لي عقدة من السوريين
أسأل الله أن يبارك لك في مالك وأهلك
ياحبيبي ياأبو أنس
ولك مثله
وإنشاء الله ربنا يطعمك مثل ماطعمنا وأكثر
هذه الصورة لإبنتي (سحر)
وأنا ماطلبت صور جديدة إلا للتواصل معك …بجد
بس أنا رايد أعرف ليش السوريين عامليلك عقدة
والله المنتدى له فضل كبير جداً علي بإنه أعطى الناس عني انطباع فعلاً لا أستحقه، ولكن ذاك فضل الله، ونسأل الله الستر والسلامة.
أولاً بارك الله لك في ابنتك وابنتنا سحر، طبعاً أنا “باتلزق” -بالمصري- وأنا بنتنا :)، هي مش عقدة بمعنى عقدة، هي تقدر تقول عليها إحباط 
أسأل الله أن يبارك في بلادكم وأن يحفظ دمائكم وأمنكم، وأن يولي أموركم خياركم وأن يلهمكم من أمركم رشداً، ما شاء الله اللهم بارك أنتم لديكم جمال فطري بديع وأطفالكم تستطيع تمييزهم بسهولة عن باقي الجنسيات هذا فضلاً عن إن بعض لهجاتكم (بالذات البعيدة عن لبنان) بتكون رائعة جداً ومتفقة مع جمال الشكل “وحنا هلا عمبنحكي”، يعني قبل أن آتي إلى المملكة مشهور عندنا في مصر إن اللبنانيين هم أجمل الجنسيات العربية شكلاً، ولكني اكتشفت إن الجزائريين مثلاً أجمل من اللبنايين، ولكن السوريين (ما شاء الله تبارك الله) هم فعلاً في نظري أجمل شعوب الأرض شكلاً وسمتاً وخلقاً وسوريا بلد تستحق الاهتمام والشعب السوري فعلاً لابد أن يكون له صوت مسموع في القرار العربي وأن لا يعزل هذا الشعب (كما عزل المصريين في الآونة الأخيرة) عن الترابط العربي المتكامل، وأن لا يحدث ما حدث مع العراق. فعلاً (مصري-عراقي-سوري) “خلطة سرية” فعلاً لو تعاونت لسادت أي أنظمة أخرى موجودة، ولا سيما لو أضفنا لها الأتراك والباكستانيين فعلاً سيعود للأرض مركزيتها الشرق أوسطية.
شوفت بقى جمال السوريين عمل فينا آيه وفتح لينا موضوع جديد خالص
شوف بقى الصور المصري 100%
صباح عيد الفطر في المدينة المنورة
هو الحج أحمد (ابني الثاني) إللي ملون حبة بس شعره حتى مستخبي تحت الطاقية، بس مش عارف ليه إني حاسس إن شعره اللون ده هايرجع لأصله ويسود تاني ليه 
والله انت عم تحكي كلام كبير كتير كتير وهام جدا
مو لأنك عم تمدح بالسوريين لاء قصدي على موضوع (مصري سوري عراقي)
بما أنها سيرة وإنفتحت رايح إحكي وطالع يلي بقلبي
السوريين بحبوا كتير اللهجة المصرية مو رداً على إعجابك باللهجة السورية لاء أنا عم قول كلام إنشاء الله صادق فيه 100/100 مثال (بص بقا حضرتك…ينهر إسود ومنيل بستين نيله…إلخ)
أما الثورة المصرية عملت تغيير جذري للفكرة يلي كانوا أخدينها العرب عن المصريين يلي متل ماقلت أنت معزولين عن العرب (ياقوم ماني منكم) هيك رادوا يلعبوها الغرب أنوا أنتوا مصريين أصلكم فراعنا شو بدكم بهدول العرب الفراعنا تاريخ حضارات…إلخ
الحمد لله هلق بعد الثورة وضحت الصورة للعالم كلوا
أخيراً للجمال مقاييس ومعايير مختلفة
يعني انت لما بتتأمل بخلق رب العالمين بتلاقي عند كل شخص لمسة جمال خاصة فيه سبحان الله مثال السمار المصري إلو جمالو الخاص
الله يباركلك بهالجوز الأمورين المنورين بالمنورة (المدينة)
والله… وقفتهم بهالمكان بتسوى الدنيا بما فيها أصلاً حصرة بقلبي روح لعندكم
الله يوفقكهم ويجعلهم من الصالحين
والله أخوي عزام شعوبنا العربية راحت ضحية حكام فاسدين ولوبي صهيوني أحسن استعمالهم، فصار الفقر سمة أغلب أهل البلدان العربية، و"الفقر ينسي" كما قال النبي صلى الله عليه وسلم، فاستشرى شر هؤلاء الطغاة والناس عنهم غافلون في كسب معايشهم، ومن ثم حدث التباعد بين الشعوب وبعضها، ولولا وجود مثل هذه المنتديات واختلاط الأصول فيها لما كنا لنتعارف ولا لنلتقي وما كنا لنشعر ببعضنا، لأنه حتى الحركات الاشتراكية الاتحادية القديمة، حتى هذه نسيناها وياليتنا نسيناها فحسب بل كانوا يدرسونها لنا على أنها محاولات فاشلة وأنه لا جدوى منها وأن سوريا تأخرت 20 دقيقة في حرب أكتوبر عما اتفقنا عليه وأن في هذا براثن خيانة وتفكك، وهلم جرة يا أخوي، و"مساوئ الاحتلال العثماني لمصر" متخيل!! هذا عنوان يدرس عندنا في المرحلة الاعدادية (المتوسطة)
ولكني أرى أنه أصبح واجباً لزاماً علينا ولاسيما نحن المهندسون أن نقوم بحق هذه الأمة في إيجاد روح الترابط بين شعوبنا، فمثلاً عندما ترى زوجتي رسالة عندي من “عزام” من هو عزام؟؟ عزام أخ سوري محترم أحبه كثيراً وفيه من سمات الخير كذا وكذا وهكذا ولدي عندما يسألني من هو أحمد عايش؟ هو أخ أردني وفيه من الخير كذا وكذا، فتنشئ الأسرة على أن للوالد أصدقاء سوريين وأردنيين وجزائريين يحبهم ويكثر من ذكرهم ولم يرهم في حياته ولا مرة واحدة، فينشؤون على حب هذه الشعوب وتنمي رؤية أهلها، حتى لا تتكرر المأساة القذرة التي حدثت بين مصر والجزائر بسبب مبارة لم تجن منها مصر ولا الجزائر أي فائدة وخرج الفريقان بأسوأ صورة حتى من وجهة النظر الكروية.
أما بالنسبة لموضوع المدينة النبوية، فأنا لا أخفي عليك فهي تشبه الجنة في الأرض وقضاء العيد فيها يختلف تماماً على قضائه حتى بين أهلك وأخوانك، أسأل الله أن ييسر لك العمرة والزيارة وأهو نشوفك ولو لمرة وأشوف القمر إللي اسمه سحر يمكن زوجتي “تتوحم” عليها وربنا يررقنا “سحر” زيها، مش عارف بقى “تتوحم” دي عارفينها عندكم في سوريا ولا لأه بس أنا برده مش عارف أترجمها