اللهم من اعتز بك فلن يذل ومن اهتدى بك فلن يضل ومن استكثر بك فلن يقل ومن استقوى بك فلن يضعف ومن استغنى بك فلن يفتقر ومن استنصر بك فلن يخذل ومن استعان بك فلن يغلب ومن توكل عليك فلن يخيب ومن جعلك ملاذه فلن يضيع ومن اعتصم بك فقد هدى الى صراط مستقيم اللهم كن له وليا ونصيرا وكن له معينا ومجيرا , اللهم نسالك له الرحمه والشفاء وتمام العافيه وانتم خير الراحمين وولى المستضعفين يا نعم المولى ويا نعم النصير
آمين
يعلم الله ما عندي لك من الحب يا أخي الكريم، ومن كان عزيزاً عليك فهو عزيز علي، وجدك جدي
يا ربنا يا ذا الفضل يا رب الورى، اللهم اشف جدنا وعافه وهون عليه ما كتبته ليه من البلاء واجعله يا ربنا كفارة للذنوب ما بقي له من عمره حتى يلقاك ولا ذنب عليه، ولا تتوفاه إلا وأنت راضٍ عنه.
اللهم أعد جدنا لنا سالماً معافاً سليماً بريئاً من الأمراض كلها، اللهم وطمن قلوب أهله عليه ولا تثقل به فراشاً يا رب العالمين.
اللهم إن الخير كله في يديك والشر ليس إليك، اللهم عافه بفضلك وارحمه بكرمك واشفه بعفوك، فإنا أهل الخطأ والنسيان وأنت تعاليت ربنا أهل الكرم والصفح والغفران.
أخانا الكريم
اطمئن واهنأ نفساً ففي الحديث
ما يصيب المسلم ، من نصب ولا وصب ، ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم ، حتى الشوكة يشاكها ، إلا كفر الله بها من خطاياه الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 5641
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
وفي إحدى روايات الحديث على ما سمعت قديما ولكني لم أجده في الدرر السنية “وليس ذلك إلا للمؤمن” فاحمد ربك أن جدك من الموحدن والحمد لله وأن له حفيداً يعلم “الله” كن بجواره دائماً، ذكره بالله وبنعمه الت تمتعنا بها سنين وكيف أن غيرنا حرم منها منذ ولادته، فجدك حتى وإن قدر الله عليه أن قطع قدميه، فكم مشى عليها فيما مضى، كم ركعة صلاها لله بهاتين القدمين، كم تراويح واقفت فيهما هاتان القدمان لله رب العالمين، وهناك أطفال لديهم شلل منذ طفولتهم، وهناك أصحاب أرجل قوية ولكنها كثيراً ما ساقتهم لمعاصي الله، الحمد لله على نعمه الكثيرة