اليوم السابع : استفتاء على المادة الثانية هاااااااااااااااااااام

[CENTER]

[/center]

[FONT=Times New Roman][COLOR=blue][size=4][B]

[CENTER]اليوم السابع واستفتاء على المادة الثانية من الدستور

الموضوع بالغ الاهمية

كما عودتنا الصحافة المأجورة
المزعزعة لإستقرار البلاد وأمنها
والفتنة التى دائماً ما تعزف على اللحانها

جاءت الخطوة التي يعجز اللسان عن وصفها

وهى

قيام اليوم السابع بعمل إستفتاء
لتعديل المادة الثانية من الدستور
المتعلقة بتغيير كون الشريعة الاسلاميه هي المصدر الاساسي للتشريع

وحسبنا الله ونعم الوكيل

برجاء
التصويت وقول
لالالالالالالالالا

لا لتغيير المادة الثانية
واستبدالها بالأديان السماوية

لا
وألف لا
لكل من يحاول أن يبعد الدولة عن مرجعيتها الإسلامية

رابط اليوم السابع
اليوم السابع

برجاء سرعة التصرف والتصويت

وتذكروا

" فالله متم نوره ولو كره الكافرون "[/center]
[/b][/size][/color][/font]

يا أخي الكريم
أنا أريد أن أبين ثلاثة أولها

[CENTER]لو كل كلب عوى ألقمته حجراً *** لأصبح الصخر مثقالاً بدينارِ

[RIGHT]فلا داعي للهث هؤلاء وقد قضي الأمر ولله الحمد

ثاني هذه الأمور أن الآية “إن الحكم إلا لله أمر ألا تعبدوا إلا إياه ذلك الدين القيم ولكن أكثر الناس لا يعلمون” ليست دليلاً على وجوب تحكيم الشريعة الإسلامية في حد ذاتها وإنما هو معنى ضمني مشتمل عليه معنى الآية، إذ الحكم المذكور في هذه الآية ليس المقصود به “الأقضيات” لا بل المقصود به فصل الأمر “من القضاء والقدر وتصريف الأمور” ودليله باقي الآية، وأنا أعلم أن هذه الآية تتردد على ألسنة كثير من دعاتنا وعلمائنا ولكنه ليس صواباً وقد سمعت الشيخ اللباني يتكلم في ذلك سابقاً.
أما الآية الفصل الجازم في هذا الباب فهي:

"وَأَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ وَلا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ وَاحْذَرْهُمْ أَنْ يَفْتِنُوكَ عَنْ بَعْضِ مَا أَنزَلَ اللَّهُ إِلَيْكَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَاعْلَمْ أَنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُصِيبَهُمْ بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ وَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ النَّاسِ لَفَاسِقُونَ (49) أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ (50) المائدة

فيجب أن نكثر من ترديد هذه الآية لأن سياقها (كباقي سياق آيات سورة المائدة) يشبه الصوارم التي لا يقوى أحد على نزاعها، فلا يجد معها اللسان إلا إلجاماً وعن الرد إحجاماً، فيميز الله الخبيث من الطيب ولا يبقى أمام المخالف إلا القبول ولإذعان لأمر الله أو قبول الآيات القواصم
وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ … هم الظالمون … هم الفاسقون
وخلاص

الأمر الثالث هو أن الرابط بتعاك مش شغال :slight_smile:

[/right]
[/center]

جزاك الله خيرا

أخى الحبيب أبو أنس

على هذا البيان العلمى

وهذا التوضيح الهام