طائرات إف 15 المتطورة
[B]العربية نت - وكالات [/b] [B]أعلنت الولايات المتحدة، أمس الخميس، عن صفقة تسليح ضخمة للسعودية تصل قيمتها لنحو 30 مليار دولار، وتشمل أسلحة متقدمة منها طائرات إف 15.[/b]
وقال جوش إرنست- المتحدث باسم البيت الأبيض، إن الصفقة بين حكومتي البلدين تتضمن 84 مقاتلة جديدة وتطوير 70 مقاتلة حالية بالإضافة إلى الذخائر وقطع الغيار والتدريب والصيانة والخدمات اللوجستية.
وأضاف إرنست قائلاً في بيان من هاواي حيث يقضي الرئيس الأمريكي باراك أوباما عطلة: “هذا الاتفاق يعزز العلاقة القوية والمستمرة بين الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية، ويبين التزام الولايات المتحدة بدعم قدرات دفاعية قوية للسعودية كعنصر أساسي للأمن الإقليمي”.
ويأتي الإعلان عن الصفقة وسط حالة من التوتر في المنطقة بسبب التصريحات الإيرانية المتكررة عن إغلاق مضيق هرمز أمام الملاحة البحرية، وكذلك التوتر الذي يعيشه العراق بعد انسحاب القوات الأمريكية.
http://shorouknews.com/news/view.aspx?cdate=30122011&id=ed4d3dd2-7ac2-4414-8368-c8dcc2b34ad9
لا امريكا تريد فقط انعاش صادراتها من السلاح وطبعا لا احد يشترى مثل هذه الكميات الا السعودية وفى ظل التهديدات الايرانية التى تأتى فى مصلحة امريكا ببيع المزيد من السلاح
وايضا تكون قادرة على سداد اثمان البترول الذى تاخده من السعودية
والله الواحد محتار من حال العرب
امتى الواحد يشوف دولة الولايات المتحده العربية
وتكون الأعقل والأقوى
لا امريكا تريد فقط انعاش صادراتها من السلاح وطبعا لا احد يشترى مثل هذه الكميات الا السعودية وفى ظل التهديدات الايرانية التى تأتى فى مصلحة امريكا ببيع المزيد من السلاح
وايضا تكون قادرة على سداد اثمان البترول الذى تاخده من السعودية
هذا هو السبب الوحيـــــــــــــــــــــد وأنا قبل أن أقرأ التعليقات وحتى قبل فتح المنتدى فور سماعي للخبر أمس في النشرة الإخبارية قلت هذه إقطاعية أمريكا من ميزانية السعودية لهذا العام، وبالطبع فيه “ضريبة مبايعات” ستدفعها أمريكا إلى إيران نظير استخدامها للدعايات الإيرانية في هذه الحملة التسويقية، أما إسرائيل فتحب تاخد حقها ناشف، يعني لو السعودية أخدت إف 15 إسرائيل هاتاخد أباتشي على حساب صفقة السعودية وببلاش يا ريس.
أما نداء الولايات العربية المتحدة فأنت عندك الإمارات العربية المتحدة ولا فرق بين ولاية أو إمارة إلا أن هنا الرئيس منتخب وأن في الأخرى الرئيس وريث، ونظام الملكية أو الجمهورية في حد ذاته ليس عاملاً مطلقاً على نجاح النظام فهناك ممالك حتى الآن قائمة بنجاح وهناك جمهوريات ظالمة، النقطة الحاسمة هي أين الحكومات الوطنية التي ترعى حقوق العباد والبلاد؟
منظمة كجامعة الدول العربية من الممكن أن ننظر إليها على أنها دولة فيدرالية كبرى ولكن لا يرأسها رئيس واحد وإنما يرأسها مجلس رئاسي وهو المتمثل في مجلس الجامعة، ولكن المشكلة أن عضويتها أصبحت عضوية شرفية فقط وقد رأينا برودة ورخامة تفاعلها مع القضية السورية ومدى تمايع الدول في تعاطي قرارات الجامعة.
العبرة ليست بالألفاظ والمباني وإنما العبرة بالمقاصد والمعاني.
فعلا موضوع الولايات العربية هذا مجرد شعارات فقط ولا نحتاج لها اذا كنا عاجزين ان نلغى التأشيرات بين الدول او الجمارك او فكيف سنعمل الولايات العربية
والاولى من هذا وذلك هو تقويم الفرد نفسه ومحو الامية والاهتمام بالعلم والثقافة وتنمية الفن والابداع والتقدم العلمى والتكنولوجى
ان الغالبية العظمى من الشعوب العربية
ترغب وتتمنى أن تكون دولة واحده عكس حكامها
ليس الموضوع كما تتخيل، يعني مثلاً هل تقبل أنت أن تتحد مصر مع السودان ويكون رئيس مصر والسودان الأول هو من ارياف السودان أو من إقليم دارفور؟ أظنه لأ. هل تقبل أن تتحد مصر مع ليبيا ويكون الرئيس القادم من الزنتانة أو مصراتة؟ أظنه لأ، هل تريد أن تتحد مصر مع السعودية ويحكمنا ملوك آل سعود؟ أظنه لأ.
نحن كمصريين ننظر لمصر على أنها دولة رائدة ولذلك ننظر للاتحادات على أنها ستكون توسعة لرقعة أرض مصر وقوة لكلا البلدين، في حين أن الآخرين ينظرون لأنفسهم على أنهم أصحاب أرض وهم أولى بحكمها؟
عيد التفكير مرة أخرى وقوللي آيه رأيك، بس رأيك الحقيقي إللي دار في خاطرك
وان شاء الله يكون من مصر يا ابو أنس المصرى
شوفت 
برده الليبي والسوداني والسوري، كلهم عاوزين جنسياتهم هي من تحكم … وهذا يجسد لنا أصل المشكلة وهي أننا نسينا أننا شعب واحد ولسنا شعوب متقطعة مشترذمة. تعرف يا محمد أنا كنت قرأت كتاب دراسي مش عارف لغوه ولا لساه موجود، كتاب التربية القومية بتاع سنة تانية ثانوي، لو قرأت الكتاب ده هاتعرف كيف كنا وكيف وصلنا لما نحن فيه.
البلاد العربية تنقسم شمال السودان وجنوبها، وشمال اليمن وجنوبها وشرق ليبيا ووسطها وغربها، وشرق السعودية وغربها والعراق أكراد وشمال وجنوب وجمهورية سوهاج وأسيوط في مصر بتاعة شنودة، يعني الدنيا أصلاً خربانة والموضوع مش موضوع اتحاد الدول العربية الموضوع هو كيفية المحافظة على الدول الموجودة حالياً مترابطة ومتماسكة، والقضية الأخرى وربما تكون مفاجئة للجميع في صياغتها وإن كنا جميعاً نقر بذلك داخلياً، بجد احنا عاوزين نعمم فكر “التطبيع بين الشعوب العربية”
الحقيقه والتى قد تكون غائبه عن بعض العقول العربية
وخاصة البعض من زعمائها ان المخطط الصهيونى
والذى يشتمل على مخطط الشرق الأوسط الجديد
والذى يحدد تقسيم الدول العربية بل والأسلامية
الى دويلات صغيره تعيش فى صراعات فيما بينها
مما يضعفها ثم ضمها لدولة اسرائيل الكبرى
مين قال إنها غايبة عن عقل حد، دا دي حاجة عارفينها زي ما الكل عارف مخطط الهيكل على أنقاض الأقصى. بس زعمائنا رفعوا شعاراً جديداً في مواجهة هذا الشعر مش عارف هل وصلك ولا لأه. الشعار هو “أحيني النهارده وموتني بكرة”
بصراحة انا بقيت بحس بغرابة من تردد البعض هذه الكلمات لدرجة انها الشماعه اللى بقينا بنعلق عليها فشلنا
مش عارف ايه المشكلة ان الدول الاعداء تعمل لينا مخطط ؟؟
وبعدين احنا نستاهل يتعمل علينا ميت مخطط مش مخطط واحد وحتى لو معملوش احنا هنعمل مخطط لينا ونقسم نفسنا من غير ما يتعبوا
يارب يجيى اليوم اننا عملنا مخطط لاسرائيل او امريكا وحاولنا نقسهم ونعمل عندهم فتنة طائفية
