[RIGHT]هذه أول ورقة اتسربت ضد أبو اسماعيل
طبعاً هذه مزحة وإن كانت ظريفة إلا أنها تعكس حقيقة المستندات المقدمة ضد ابو اسماعيل، وأنا ولله الحمد رأيت هذه المستندات الآن وسأعرضها لكم فور إتاحتها على الإنترنت إن شاء لله، لكن بجد الورقة المعروضة لا تفرق عن الورق الذي سيتم عرضه.
[/right]
[RIGHT]تعليق ايمن نور علي مستند الخارجيه ضد ابو اسماعيل
//youtu.be/http://www.youtube.com/watch?v=3uRl7eIDxLc
وآدي المستندات ولا تعليق عليها مني ويكفي أنها تنطق بنفسها عن وقاحة استخدامها كأدله قضائية
[/right]
زمان علمونا الكذب مالهوش رجلين
خطاب إثبات الجنسية بيقول إنها حصلت على الجنسية بتاريخ 25 أكتوبر 2006 في حين إن استمارة التصويت يا شباب تفيد بحقها الانتخابي قبل ذلك بتسعة أشهر 15 يناير 2006!!!
وكمان للعلم فإن المكان المبقع بإسود في الطلب هو مكان التوقيع بخط اليد وهو من أهم خصوصيات الشخص وأسهل شئ يطعن عليه بالتزوير.
وعلشان بس نعرف إن مثل هذه المستندات لا يعتد بها أهو حاتم بجاتوا برده طلع قدم على جنسية أمريكاناوية
يا شباب دا احنا علشان نعتمد عقد النكاح، روحت الأول لمحكمة دمنهور علشان أصدق على توقع المحكمة والمأذون وبعد كده وزارة الداخلية علشان تصدق على تصديق المحكمة وبعد كده روحت الخارجية علشان اصدق على تصديق الداخلية على تصديق المحكمة وبعد كده روحت قنصلية السعودية في مصر علشان أدصق على تصديق وزارة الخارجية على تصديق وزارة الداخلية على تصديق المحكمة إن أم أنس مراتي وإن السعودية تعترف بنا كمتزوجين وهذا الأمر أعتقد إنه معمول به عند أغلب الدول أو كلها حتى فإزاي بقى الحكومة المصرية المحترمة واللجنة القاضئية تقبل ورق من جهة أجنبية حتى صاحبه نفسه مش ماضي عليه ولا خاتمه ولا متصدق عليه حتى من فراش الجوازات. وعاوزنا نقبل الموضوع ونسكت أحسن نكون بمنجد الراجل ونقدسه. والله ما أنا معلق على هذا الكلام.
لاحظة قانونية هامة: الأوراق الدبلوماسية (أو ما يسمى بـ Diplomatic Note) هي أوراق تتناقل بين الجهات الرسمية وبعضها البعض. والأوراق الدبلوماسية الأمريكية تكون عبارة عن ورقة بيضاء بأعلى الصفحة علامة مائية محفورة في الورقة، ثم يكتب على الورقة بالكمبيوتر وبعدها إمضاء. ولا تستخدم الولايات المتحدة أي أختام أو توثيق على أوراقها الدبلوماسية لأنها أوراق ترسل من جهات رسمية لأخرى فلا تحتاج لتوثيق سوى تاريخ الورقة وإمضاء مرسلها ويكون الامضاء بعد نهاية الورقة على اليمين ولا يُشترط كتابة اسمه. ومثال على ذلك: http://bit.ly/HImN7N
[SIZE=4]عليق هام من أحد خبراء القانون:
هذه الطلب هو طلب لإصدار جواز سفر أمريكي، وحسب القانون الأمريكي يقتصر إصدار جواز السفر الأمريكي لحاملي الجنسية. والورقة صادرة بالفعل من الجهات الرسمية للولايات المتحدة ولا يمكن للجهات المصرية ادعاء ذلك بخلاف الواقع لأن هذا يعرض السلطات المصرية لتهمة التزوير والذي يمكن إثباته بسهولة. والورقة يظهر فيها صورة والدة حازم صلاح أبو إسماعيل السيدة نوال نور، وسبب المعلومات المطموسة في الأوراق خاصة التوقيع (في الصفحة الثانية من الورقة غير الموجودة هنا) هو أنه تبعا لقانون “حرية تداول المعلومات” FOIA في الولايات المتحدة يتم طمس بعض المعلومات مثل التوقيع وعنوان المنزل حفاظا على خصوصية المواطن. وأنصح الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل في حالة شكه من صدق هذه الورقة أن:
١) يراجع محاميه في الولايات المتحدة الأمريكية للحصول على نفي رسمي من هناك بتقديم الورقة للجهات الرسمية وطلب أصولها بصفته ابنا للسيدة نوال نور.
٢) أن يقدّم ما لديه من مستندات تُفنّد ما جاء بهذه الورقة مثل جواز سفر والدته المصري وبه أختام دخول أمريكا بعد 25 أكتوبر 2006 أو أصل البطاقة الخضراء (الجرين كارد) صالح الاستخدام بعد 25 أكتوبر 2006.
ملاحظة: يمكن للشيخ حازم أو من ينوب عنه الحصول على الورقة عبر تقديم طلب للسلطات الأمريكية عبر هذا الرابط: http://1.usa.gov/HIpvu0[/size]
[SIZE=4]القاضي أحمد شوشة وهو من قضاة تيار الاستقلال المعروف بمواقفه منذ 2005 خاصة أزمة تزوير انتخابات مجلس الشعب:
تابعت قضية والدة الشيخ حازم بحيادية من الناحية القانونية واستمعت إلى مبرراته العديدة وقرأت قانون الجنسية وحيثيات حكم القضاء الإدارى وحيثيات استبعاده الصادرة من اللجنة الرئاسية. وتبين أن اللجنة لديها كل الحق فى استبعاده قانوناً ومن المستحيل أن تقبل تظلمه. ولكن الملفت للنظر أسلوب الشيخ حازم المحامى الذى يعلم القانون جيدا فيستشهد حتى آخر لحظة فى الفيديو الذي أصدره اليوم بالمادة 14 إثبات ليدلل على صحة موقفه وظلم اللجنة الرئاسية. رغم أن أى دارس للقانون يعلم تماما أن هذه المادة لا علاقة لها بالموضوع مطلقا. المشكلة عندى فى نوعية خطاب الشيخ الذى يخاطب فيه عاطفة أنصاره دون عقولهم ويعتمد فى الإدلاء بالمعلومات القانونية أو غير القانونية على عدم علم المخاطبين بتلك المعلومات. فضلا عن إشعارهم بالاضطهاد مما قد يؤدى إلى كوارث. من يلجأ إلى هذه الطريقة لا يمكن أن نستأمنه على هذا البلد.[/size]
باختصار: أين الجرين كارد يا شيخ حازم الذي ذكر كل مؤيدوك أنه معك وأنك ستخرجه في اللحظة المناسبة؟
معلومة رددها كثيرا الشيخ حازم أبو إسماعيل وهي: “أين فيديو قسم اليمين”: الصواب في هذا الأمر أن السلطات الأمريكية لا تقوم بتوثيق قسم اليمين بشكل رسمي لكل مواطن ولا يُضاف لملفاته كما يعتقد خطأ الشيخ حازم. قسم اليمين يتم على شكل احتفالية يحضرها مئات وأحيانا آلاف المواطنين الجدد، ويتم تسجيل الحدث بشكل إعلامي وليس بشكل رسمي ولذلك فكثير ممن يحصلون على الجنسية لا يُشترط أن يظهروا في هذه الأشرطة الإعلامية والتي أيضا لا يتم الاحتفاظ بها دليلا لأي شيء. الصورة من موقع الحكومة الأمريكية والتقطت داخل مركز قسم اليمين في لوس أنجيلوس حيث كانت تعيش الدكتورة نوال نور، والتقطت في ديسمبر 2010 حيث أدى أكثر من 5800 شخص قسم الولاء للحصول على الجنسية الأمريكية.
المصدر: http://1.usa.gov/Iu2qwy
[SIZE=4]د. مصطفى حسين مصري يدرّس بجامعة تينيسي بأمريكا وهو من مؤيدي الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل معلقا على الأوراق التي قدمتها اللجنة العليا للانتخابات للدلالة على جنسية والدته الأمريكية:
أري واجبا على الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل أن يخرج على الناس بما يثبت حمل والدته للجنسية الامريكية من عدمها درءا للفتنة التي تعصف بأبناء البلد الواحد حتي وان كان موقفه القانوني صحيح. والله أعلم.
لأن:
الأوراق الرسمية الأمريكية عادة تكون مطبوعة بالكمبيوتر وبها علامة مائية لا تظهر اذا تم نسخ الاصل أو عمل “سكان” له على الكمبيوتر.
الامر الثاني أي مستند رسمي لدي الحكومة الامريكية يمكن الحصول عليه طبقا لقانون “Freedom of Information Act” ويتم طمس بعض المعلومات الشخصية للأفراد المذكورين علي مثل هذه الوثائق.
الأمر الثالث مسألة المساحات البيضاء على المستندات الامريكية أمر عادي جدا فهم لا يملئون هذه المساحات الفارغة بتخطيط أو أي شئ آخر لان هناك من الامور الرادعة لمن يحاول التزوير ما يكفي لمنعه وهناك أيضا دلائل أخري في نفس المستند علي أصوليته من عدمها مثل رأس المستند البارز “Raised Letterhead” وغيره، وعادة لا يوجد أختام. هذا الكلام أقوله من واقع بعض مستنداتي الشخصية الصادرة من الحكومة الامريكية.
الأمر الرابع وزارة الخارجية الامريكية اسمها الرسمي “The Department of State” ولا توجد كلمة الامريكية فيها.[/size]
[SIZE=4]رجاء النشر: معلومة مصدرها د. مصطفى حسين مصري يدرّس بجامعة تينيسي بأمريكا وهو من مؤيدي الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل:
لكل الناس اللي بتشكك في مستند الخارجية الأمريكية اللي قدمته اللجنة العليا للانتخابات للشيخ حازم لأنه مفيهوش أي ختم غير اللي فوق وبارز في الورقة نفسها … يا ريت يشوف الصورة دي … دي صورة من موقع رسمي أمريكي تابع للحكومة يشرح فيه بروتوكولات التواصل بين وزارة الخارجية الأمريكية والسفارات والهيئات الأجنبية … عايزين بقه حد مُنصف يقارن بين النموذج اللي في الصورة ده والورقة اللي راحت للشيخ … واضح جدا كما يظهر مفيش أي أختام بالأسفل ولا توقيعات كاملة والتوقيع بيكون بالحرف الأول من الاسم الأول والحرف الأول من الاسم الثاني فقط. وذكر واشنطن ثم التاريخ زي المستند بتاع الشيخ بالضبط.
مصدر الصورة: صفحة 25 من هذا الكتيب الصادر عن وزارة الخارجية الأمريكية:
http://1.usa.gov/HN5sLn[/size]
[SIZE=4]صورة من استمارة تقديم السيدة نوال نور لطلب تسجيلها في سجلات الناخبين الأمريكية مما يتيح لها التصويت. تاريخ تقديم الاستمارة هو 15 يناير 2008.
ملاحظة: الطمس الموجود في الصورة هو التزام بقانون حرية تداول المعلومات الأمريكي حيث أن عنوان الشخص وتوقيعه لا يمكن تقديمه لغير صاحب الوثيقة.
رد الشيخ على الاستمارة بالأسفل: هذه هي الصورة التي تستدل بها لجنة الانتخابات الرئاسية لابعاد مرشح عن رئاسة مصر. “صورة ضوئية مجحودة” + جرى إحداث طمس مقصود لعدة مواضع فيها.[/size]
شوف يا أحمد يا ريت نتكلم بهدوء لأن أنا بالنسبة لي الموضوع انتهى لأن قرار الاستبعاد صار حتمياً وهو صادق أو كاذب أمر لم يعد يهمني لأنه لن يكون رئيسنا لهذه الفترة يمكن الفترة القادمة أبدأ أفكر فيه تاني لو اعتزم الترشح المرة القادمة.
ولكن الورقة الدبلوماسية التي أشرت إليها في رابطك واضح خالص إنها ورقة موضوعها لا يرقى لمستوى التخاطب الدولي في أمر يخص رئيس الجمهورية البلد المخاطبة لأن ده معناه إن بلدنا تحت الأرض إنهم يطبعوا لينا ورقة مالهاش لازمة مجهولة الهوية ويقولوا لنا هذا هو نظامنا، أنا لا اقول إن أوباما بنفسه يروح يصدقها لينا، ولكن أنا أقول سفارتنا نفسها تصدقها من خارجية أمريكا طبعاً التوثيق يا هندسة داخل أمريكا غير مطلوب لأنهم عارفين بعض، لكن نحن الآن نتكلم عن مصر والتي لا تقبل وثيقة أجنبية إلا إذا كانت موثقة، وعلى فكرة هناك مكاتب ليها إعلانات على النت عن توثيق المستندات الأمريكية من الجهات الحكومية في أمريكا، سيبك… أمريكا لا توثق مستنداته، بسيطة السفارة المصرية نفسها توثقها وخارجيتنا توثق على توثيق السفارة لأن سفارتنا في أمريكا هي الأدرى بنظم أمريكا وهي قاردة على التحقق من صحة أي مستند وليس فقط أن ترسله في رجل حمام زاجل وخلاص يعني مثلاً البطاقة الصحية لطفل عمره 6 سنوات لو عاوز تدخله مدرسة في مصر وهو كان خارج البلد فستحتاج له شهادة تطعيمات تتحصل عليها من المستشفى في البلد الأجنبي ثم بعد ذلك وزارة الصحة ثم وزارة الخارجية ثم قنصلية مصر في البلد الأجنبية وهذا الكلام يخص الشأن الداخلي في مصر بخصوص شهادة تطعيمات وليس قبول أو إقصاء رئيس الجمهورية المحتمل. على الأقل هذا الخطاب أرسل للقنصلية في أمريكا أين تصديق القنصلية المصرية على صحة التوقيع على الخطاب.
وعلى أي حال الموضوع انتهى وقدر الله وما شاء فعل، ولكن بغض النظر عن قضية ابو اسماعيل هناك أمر قاتل جداً ولكن الناس مهتمة بأمر أبو اسماعيل فقط وغفلوا عن المهندس خيرت الشاطر مما لا شك فيه أن خيرت الشاطر تعرض لظلم وإجحاف بين لا يختلف عليه اثنان بالذات في أوراق الطعن التي قدمها وفيها نص من المحكمة العسكرية العليا أن العفو العام الذي تحصل عليه كانت المحكمة على علم بكل قضاياه الأخرى وأن الأمر كان تحت سمع وبصر المحكمة وهي تصدر قرار العفو العام، وهذا أمر يقضي حتماً بأن قرارات هذه اللجنة تشوبها المصداقية.
قضية حازم أبو اسماعيل سيبك منها المهم هذه اللجنة، بكل صدق ومن عمق قلبك هل تصدق أن هذه اللجنة لديها المصداقية والشفافية التي تقود بها انتخابات رئاسة الجمهورية بكل نزاهة وأنها لن تزور أو تتلاعب في نتيجة انتخابات الرئاسة؟ فعلاً أحب أسمع رأيك الحقيقي وأنا والله لن أربطه إطلاقاً بحالة أبو اسماعيل لأنه مش هايرجع تاني خلاص والبكاء عليه يضيع الوقت من تحت أرجلنا ومصر فوقي وفوق حازم صلاح ابو اسماعيل.
اذا كنت طلبت ان تتحدث بهدوء فاهلا بذلك وخصوصا انى قد كنت قررت عدم الدخول معك فى نقاشاتك حول هذا الموضوع وخصوصا انك الفترة الماضية فى حالة صعبة ودائما ما تقول اشياء لا يجب ان تقال ربما هذا من الصدمة حول استبعاده
اما الورقة الدبلوماسية فهذه صحيحة كما ذكرت فى ردودى السابقة وهى من صفحة خالد سعيد وبها نموذج لورقة دبلوماسية وهى تكون بين السفارات الامريكية والسفارات الاخرى وهذا هو نظامهم فى الرد على برقيه دبلوماسية تأتيهم اما اذا كانت فى رايك لا ترقى لمستوى التخاطب الدولى فهذا رايك الشخصى ولكن النظام فى امريكا كما ذكرت
وتوثيق الاوراق والاختام وما الى ذالك يكون عندما يستخرج هذه الورقة شخص معين ويقدمها فى جهات رسمية اما عندما تكون بين الجهات الرسمية وتتناقل بالبريد اما فى حالة الورق المرسل بين السفارات وبعضها البعض فتكون خطوط دبلوماسية ولا تحتاج الاوراق الى اى تصديق او توثيق او اختام او حتى امضاءات سواء الموضوع بقى رئيس جمهورية او رئيس حى لا تفرق
وفعلا فى كل دولة فى العالم وفى كل سفارة فى العالم هناك مكاتب لتوثيق الاوراق وكل شيىء وانا فى المانيا سأقوم بتوثيق شهادة الماجستير من الخارجية الالمانية ومن السفارة المصرية قبل ان يتم اعتمادها هنا فى مصر وكل شخص يأتى بورقة من الخارج يقوم بعمل ذلك ولكن لماذا ابو اسماعيل او اخته الامريكية لم يقوموا بذلك يمكنك بكل بساطة الذهاب الى مكاتب الهجرة وفى اقل من خمس دقائق يمكنهم الحصول على شهادة موثقة بجنسية والدتهم ويمكنهم توثيقها من الخارجية الامريكية والخارجية المصرية هناك ومن ثم ارسالها لابو اسماعيل ليقدمها فى اللجنه وتكون فى عين الجميع وتخرس جميع الالسنه
المهم الخلاصة انك لازم تفرق بين برقيات دبلوماسية بين السفارات وبين ورقة او شهادة يحصل على اى شخص
اما اهتمام الناس بابو اسماعيل فهو لان الموضوع اصبح قضية راى عام وقضية اعلامية كبيرة وخصوصا مع كثرة تصريحات ابو اسماعيل الاعلامية وشعبيته اما موضوع الشاطر وكذلك ايمن نور فبلاشك هم مظلمومين حتى لو كان فعلا لم يأخدوا رد الاعتبار وبعدين اللى اداهم رد الاعتبار هو المجلس العسكرى قبل التقديم يعنى اعتبره مكنش قدم رد الاعتبار خالص ولكن كان المهم من مجلس الشعب وخصوصا انه اغلابية اسلامية كان لابد من اصدار قانون للعفو الشامل عن اى شخص حوكم او ظلم فى عهد مبارك
اما هذه اللجنه او المجلس العسكرى عموما فلا اثق فيهم مطلقا ولكن اثق فيما اراه وفى حالة انتخابات مجلس الشعب قلنا ان المجلس العسكرى سوف يزور الانتخابات وكذا وكذا وبعدين قلنا خلينا نشوف يعنى مش معقول هيزور الانتخابات من غير ما نعرف لان الموضوع كبير واى حاجة هتبان وبالفعل جت الانتخابات وكانت ديمقراطية ونزيهه 100% ولم تحصل سوى اخطاء اجرائية بسيطة ولكن الجميع اعترف وحتى المجمتع الدولى اعترف بها
لماذا ايضا لا ننتظر ونرى ما سيتم فى الانتخابات الرئاسية والله لو مشيت تمام ومظبوط ومن غير اى مشاكل اهلا وسهلا ولو حصل تزوير او تلاعب اكيد هنعرف كلنا والشعب مش هيسمح بكده وعندما كمان مجلس شعب منتخب ممكن يعمل اى حاجة لمنع التلاعب
نرجع تانى لموضوع ابو اسماعيل دلوقتى بعد ما اللجنه أظهرت جميع الاوراق انا لم اسمع من ابو اسماعيل اى شيىء سوى تكذيب شكلى حول الورق نفسه او اختام مش موجودة ام مش مكتب كلمه امريكا او الطباعة مش واضحة لماذا لم يقل ابو اسماعيل مثلا ان هذه الصورة لامه وهى متبرجه الموجود فى اطلب الجنسية غير صحية وهذه ليست صورة امه وانها ترتدى حجاب او مثلا لماذا لم يقل ان تاريخ الميلاد خطأ او يأتى بشيىء مثلا يدل انها لم تكون موجودة فى امريكا فى هذا اليوم كل كلام ابو اسماعيل حول الموضوع كان قانونى يعنى يقولك المادة 10 بتقول كده والمادة 14 بتقول كده ولو نسمع منه اى دليل مادى قوى يثبت لنا كذب هذه اللجنه
فى الاول قال اتباع ابو اسماعيل البينه على من ادعى وانت كنت منهم قلنا ماشى طب دلوقتى لما اللجنه قدمت الاوراق هل نجرى نكذبها كده وخلاص ولما نجيب دليل مادى قوى ان الاوراق دى مزورة ومفبركة يعنى مثلا ابو اسماعيل وهو عنده محامى فى امريكا وعنده اخته فى امريكا يقدر يطلب اى وثائق او مستندات من الجهات الحكومية حول حالة امه سواء انها معاها الجرين كارت وكذلك ممكن يطلعوا ورقة من الجهة بتاعه الانتخابات تقول ان امه لم تشارك فى الانتخابات واسمها غير موجود فى كشوف الناخبين يقدر كمان زى ما عمل احد محررى الوفد ان يبعت ايميل او يذهب للخارجية الامريكية ويسألهم عن مدى صحة الورقة اللى ارسلوها للخارجية المصرية وهذا رابط الموضوع على موقع الوفد http://www.alwafd.org/أخبار-وتقارير/13-الشارع%20السياسي/197362-واشنطن-أرسلنا-بيانات-والدة-أبو-إسماعيل
الخلاصة ان كل ما لدينا الان كدليل مادى قاطع يدل على ان ام ابو اسماعيل حصلت على الجنسية الامريكية وليس هناك اى مجال يدعى اعتقد غير ذلك وخصوصا اى ابو اسماعيل لن يقدم اى شيىء على الاطلاق وهو فى وسعه هذا وقادر عليه بل قال انه معه الاوراق والمستندات حول كل شيىء
ونصيحة اليك يا اخ ابو انس واتمنى انك تراجع نفسك فى هذا الموضوع وتحكم بعقلك انا اعلم انك تؤيد ابو اسماعيل وتريده رئيسا وهذا ليس عيب ولكن يجب عليك ان تتحرى الحقيقة اولا قبل عاطفتك وفى الحقيقة انا لا علم وخصوصا انى عرفتك وتفكيرك عقلانى متزن كيف تقول مثل هذا الكلام وتدافع عن ابو اسماعيل بهذه الطريقة كيف انت معتقد 100% بانه غير كاذب وان امه لم تحصل على الجنسية الامريكية ولكن اتمنى من الله ان يهيديك لصوابك وللحق
حصل “اليوم السابع” على الأوراق والمستندات الرسمية، التى استندت إليها اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية، برئاسة المستشار فاروق سلطان، فى إصدار قرارها بشأن استبعاد المرشح حازم أبو إسماعيل، ورفض تظلمه على قرار الاستبعاد، والتى تضمنت الأوراق والمستندات التى حصلت عليها من الخارجية المصرية.
وقال مصدر قضائى من داخل اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية، إن العلامة المائية الموجودة على الأوراق التى وصلت من الخارجية الأمريكية، والتى أفادت أن والدة المرشح حازم أبو إسماعيل أمريكية الجنسية لا يمكن تزويرها، لأن الدول المتقدمة لا تستخدم الأختام العادية إنما تستخدم الأختام المائية، مشيراً إلى أن أمريكا تعد من أول دول العالم التى تستخدم هذه العلامات مع سويسرا وبريطانيا.
وأكد المصدر أن الأوراق التى جاءت للجنة تتضمن وثيقة قدمتها السيدة والدة الشيخ أبو إسماعيل لتعبئة بياناتها على طلب الحصول على جواز السفر الأمريكى، وهذه الوثيقة لا يتم منحها لأى مواطن سوى للمواطنين الأمريكيين أو الرعايا من الدول التى تقع تحت سيطرة الولايات المتحدة الأمريكية.
وأوضح المصدر أن الأوراق قدمت من الولايات المتحدة الأمريكية إلينا فى حقيبة دبلوماسية، بناءً على طلب رسمى من اللجنة التى تسلمت الحقيبة فى 12 إبريل الجارى، كاشفاً أن اللجنة واجهت الشيخ حازم أبو إسماعيل بهذه الأوراق والمستندات، إلا أنه أنكرها، وقال إنه يستطيع صنع مثل هذه الأختام فى أى مكتب كمبيوتر.
المهم الخلاصة انك لازم تفرق بين برقيات دبلوماسية بين السفارات وبين ورقة او شهادة يحصل على اى شخص
أحمد صديقي العزيز كلامك هذا يعتد على cover letter وليس على الوثيقة المرفقة 
على أي حال أنا لن اضيع وقت إضافي في ردود لأنك حتى طلبت كلاماً غير منطقياً إن ابو سماعيل أو اخته يروحوا لمكتب في أمريكا علشان يوثقوا جنسيتها المصرية :). بجد معلش فوت الكلام ده وسيبك من موضوع الشيخ حازم حفظه الله ورعاه ووفقه ويكفي أنصاره أن أمريكا عدوتنا على مر العصور وعشيقة إسرائيل هي من جنبته سباق الرئاسة. فلنغلق الموضوع فالكلام فيه ليس منه فائدة.
نركز في قضية خيرت الشاطر وانا أقول الشاطر بالذات لأن تهمة أيمن نور خاصة بتزوير والتزوير جريمة، لكن الشاطر التهم كلها لنضاله ضد مبارك والتهم ليس فيها جناية. وحتى بغض النظر عن طبيعة القضية وسيبك من مجلس المشاليل اللي لا بيحل ولا بيربط، بكل المقاييس خيرت الشاطر موقفه قااااااااااااااااااانونيا وعلى ما هو عليه فورقه سليم 100%، فكيف يبقى لنا مصداقية فيما هو قادم -سيبك مما مضى- عند هذه اللجنة؟ هذا هو لمهم
ولكن اثق فيما اراه
يا أحمد ارجو أن لا يكون ذلك خروجاً عن سياق الهدوء، بس بصراحة أنا ألاحظ تكرار العتبار برؤيتك لشخصية المحضة وأنا مع احترامي الشديـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــد لك ولرأيك، بس لما نتكلم عن البلد ومستواي ومسواك معروف إنه لن يرقى أن يكون لنا أتباع كثيرين بحيث نخرج عليهم برؤيتنا وإنما نحن مستقرأين لما يطرح من ءاراء، وعليه فأنا أرى أننا نتكلم بصورة موضوعية أكثر من التعبير عن ءارائنا الشخصية.
عوداً لمحور موضوعنا
حال مجلس الشعب مختلف تماماً وكان التخوف في غير محله والإسلاميين مثلاً لم يكن عندنا ريبة أو شك في تزويرها إطلاقاً وكان الخوف فقط من البلطجة والقتل.
أما الآن فلا يمكن السكوت حتى تخرج النتيجة وتكون حتمية، وقد أُكِلَ الثور الأبيض والأسود كمان لم يبقى إلا الثور الأحمر في مواجهة السبع. سيبك من أنصار ابو اسماعيل وحقهم في انتخاب من رأوه أجدر بها وأهلها، لكن ماذا ستقول لأتباع خيرت الشاطر؟
وماذا نستطيع أن نفعل إذا ظهرت نتيجة انتخابات الرئاسة بعمرو موسى مثلاً بتزوير واضح؟؟؟؟؟ طبعاً الأمر صعب.
أما بصراحة باقي الكلام ولا سيما النصيحة الأخيرة فاعذرني فانا أردها كلها ومعلش ارجو أن لاتحكم علي إن عاطفي ولا تفرض علي أن رؤيتك هي العقلانية المتجردة ومطلوب إن ابو اسماعيل يوم السبت والأحد (أجازة أمريكا) يخرج ورق يستغرق إخراجه فترة كبيرة أظنك أوردتها في أحد موضوعاتك. يا ريت يا أحمد تنسى انت موضوع ابو اسماعيل ده خالص، انت على أي حال انتصرت ونبل الخلاق يدعوك أن تترك المنهزمين في أحزانهم وقبولهم لما يرونه وقع عليهم من ظلم، كان الأجدر بك أن تطالبني بهدوء رد فعلي وأن أترك الماضي وأن ابدا في التفكير فيما هو قادم، ولكن بدات بالكلام عن ابو اسماعيل واختتمته برده بالكلام عن ابو اسماعيل
والله انا شايف ان بلدنا بتتفرق وحسنى مبارك الله يلعنه لسه بيلعب ولكن ننسى الموضوع لانه لا يسمن ولا يغنى من جوع ونختار من المجموعة الموجودة حالياً ونختار الافضل اما نتكلم ونتركهم يلعبون بنا وكفا للمشير خادم الرئيس المخلوع وسوف يفرقونا لابد وان نختار الافضل ولا ننسى مصر وكفا ما يحدث بنا من جهلاء
:
اخى عبد الظاهر مبارك مبيلعبش بحد وكفانا خداع لنفسنا احنا اللى بنلعب بنفسنا ياما نبقي صح ياما نبقي مظلومين وياما نبقي دعاه حرية ياما نبقي كلمانجية ومفيش فعل
احنا اللى بقي كل واحد فينا رئيس حزب ولا قاضي بيصنف اللى حوليه وكله بحجة مصر لا اللى حملوا الخير لمصر صدقناهم ولا اللى عاوزين يعيشوا كرام آمنوا ان المشروع مش ملك لواحد وانه قايم على فكرة والاشخاص بتموت والافكار بتبقي
مواقفنا هزليه ومؤسفة والعزاء فقط للحاقدين
وبرده سلملولى على الثورة لما تشوفها
واليك المشتكى وحسبي الله ونعم الوكيل
كملوا خناقات … ده بقي الطبيعى فى الشارع فى الجامعات فى البيت نفسه وعلى النت
وتحيه لرؤساء الاحزاب والمحللين السياسين
كلام صح والله والحكاية بدأت من ايام الاستفتاء الله لا يعودها والناس بتتفرق والثورة بضيع