المواقد الشمسية في مدغشقر توفر طعاما لذيذا وكهرباء نظيفة


المواقد الشمسية في مدغشقر توفر طعاما لذيذا وكهرباء نظيفة

 	     	 	    	  	    		 	    			شهدت السنوات الأخيرة تدمير مساحات شاسعة من الغابات في مدغشقر،  وتسعى إحدى منظمات الإعانة الويسرية إلى وقف تدمير الغابات عن طريق مشروع  لاستخدام المواقد الشمسية للطهي كبديل عن الحطب. 



 		     		 				 	[B]هدف المشروع:[/b]إقناع السكان باستخدام المواقد الشمسية للطهي كبديل للحطب.
[B]حجم المشروع: [/b]منذ عام 2001 تم بيع 7600 موقدا شمسيا.
[B]حجم التوفير في انبعاثات ثاني أكسيد الكربون:[/b]كل موقد شمسي يوفر في العام ما يفوق 7 أطنان من الخشب، وهذا يعني بالتالي نحو 1.3 هكتارا من الغابات.
[B]تكلفة المشروع:[/b]الموقد الشمسي الواحد يكلف ما يعادل 11 يورو.

كانت مدغشقرفي الماضي جزيرة خضراء، لكن السنوات الأخيرة شهدت تدمير مساحات شاسعة من الغابات. وكل ذلك بسبب ارتفاع الطلب على الحطب، إذ إن سكان مدغشقر يعتمدون في طهي الطعام على الحطب. والنتيجة هي اختفاء 200 ألف هكتار من الغابات في مدغشقر سنويا. وعبر إدخال استخدام المواقد الشمسية، تسعى إحدى منظمات الإعانة السويسرية إلى وقف تدمير الغابات، فمن الضروري مساعدة الناس على الاستغناء عن الأخشاب، وبالتالي حماية الغابات.
فيلم لكريستيان كوبر

thank you very much

You are welcome