غضب في مصر من افتتاح أول حسينية للشيعة وزيارة الكوراني

أثار افتتاح أول حسينية للشيعة في مصر غضب الأزهر ونقابة السادة الأشراف برئاسة محمود الشريف، بحسب بيانات استنكر فيها الأزهر وعلماؤه وأعضاء مجمع البحوث الإسلامية، ووزارة الأوقاف ونقابة الأشراف، زيارة العالم الديني الشيعي اللبناني الشيخ علي الكوراني لمصر، وقيامه بعقد ندوات دينية خاصة داخل بيوت عدد من الشيعة بالقاهرة والمحافظات، وإلقاء محاضرات بشرت بظهور المهدي المنتظر ونسبه وذريته " والحديث عن قضايا خلافية شيعية" بحضور حشد كبير من الشيعة المصريين. الشيخ علي الكوراني يقيم في مدينة قم بإيران، وكان من قادة حزب الدعوة الإسلامية، وقاد انشقاقاً على الحزب، ثم أعلن حل الحزب بقيادته، وتفرغ للتبشير بالمهدي المنتظر، وهو يحظى بدعم كبار المرجعيات الدينية في النجف وقم.
‫ وأكد الأزهر – حسب تقرير للعربية نت - أن هذا التدخل والسلوك مرفوض، وقال الدكتور محمد جميعة أمين عام المكتب الفني لشيخ الأزهر ومدير الإعلام بالمشيخة، إنه سبق أن أصدر مجمع البحوث الإسلامية بيانا في هذا الصدد أكد أنه لا يجوز لأهل السنة أن ينشروا مذهبهم بين أهل الشيعة، ولا يجوز لأهل الشيعة أن ينشروا مذهبهم بين أهل السنة، تجنباً للفتنة والتناحر، مصداقا لقوله تعالي: “ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم”… وقوله: “واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا”.
فلا يجوز أن يكون نشر المذاهب مدعاة للاختلاف ولنشر العصبية بين أبناء الأمة الواحدة، وقال البيان إنه لا يليق بمصر الأزهر أن يحدث في رحابها مثل هذا السلوك، مناشدا أولي الأمر وكافة المؤسسات المعنية أن يأخذوا علي أيدي كل من تسول له نفسه العبث بالأمور الدينية، لأن المصريين متدينون بطبيعتهم، حتى قبل أن تصلهم الرسالات السماوية، فهذا خط أحمر لا نقبله.
‫ من جهته قال السيد الطاهر الهاشمي- الأمين العام لمشيخة الطريقة الهاشمية الشاذلية ونقيب الأشراف بالبحيرة- التي تعارض نقابة الأشراف الرسمية برئاسة محمود الشريف، "إن محاضرات الكوراني أثناء لقاءاته بالمصريين وغيرهم جاءت توافقية وتقريبية بين جميع المذاهب مع إشادته بالأزهر، في الاعتبار أن الحسينيات عموماً لا تشق عصا المسلمين ولا تنفرهم من مذهب معين ولا تذم مذهبا بعينه، وإنما جميعها تحت راية (لا إله إلا الله محمد رسول الله).

وطالب الهاشمي بمراجعة فتوى الشيخ شلتوت والتي كان يهدف منها للتقريب والوحدة بين المذاهب الإسلامية.
وحذرت وزارة الأوقاف من مثل هذه الندوات التي تتم في الخفاء، وأكد الدكتور سالم عبد الجليل وكيل وزارة الأوقاف لشؤون الدعوة، إن زيارة مرجع شيعي لمصر في هذا التوقيت في تصوري هي محل ريبة، وربما لو كانت الزيارة على مستوى رسمي معلوم برنامجها ومحددة معالمها لما اعترضنا أو تشككنا في أهدافها. أما أنها قد جاءت بطريق غير رسمي، فأعتقد أن لها أهدافا سيئة لا تخدم استقرار الوطن وأمنه وأمانه.
وأضاف: أخشي ما أخشاه أن يحاول الشيعة استغلال الوضع غير المستقر في مصر لزرع بذور الفتنة ونشر المذهب الشيعي في بلد استقر في وجدان مسلميه أنهم أهل سنة وجماعة، ووطد الأزهر الشريف على مدى ألف عام وأكثر لهذا المذهب في مصر وفي العالم أجمع، ولا أظن أننا سنسمح بنشر أي مذهب يخالف مذهب أهل السنة والجماعة في بلدنا الحبيب، ولا سيما المذهب الشيعي، وأتمنى أن يجتمع أبناء الوطن حول المنهج السني الوسطي (منهج الأزهر الشريف) وأن تلتف حوله كل التيارات الدينية التي يجمع بينها مذهب أهل السنة والجماعة، وإن اختلف بعضهم مع بعض في الفروع العلمية أو الوسائل الدعوية.
‫كما استنكر أعضاء مجمع البحوث الإسلامية ما ذكرته وسائل الإعلام حول تنظيم تلك الحسينيات الشيعية في مصر. وقال الدكتور نصر فريد واصل عضو مجمع البحوث الإسلامية أنه إذا كانت هذه الندوات تتعلق بالجانب الفقهي البحت فلا مانع منها، ويجب أن تكون معلنة للجميع بدون سرية، أما إذا كانت لنشر الفكر الشيعي فلا تجوز على الإطلاق، ومرفوض تماما نشر هذا الفكر بقواعده وأصوله من الناحية الدينية والسياسية، ويؤكد دور الأزهر البارز في مواجهة تلك الأفكار والمذاهب، فهو الحصانة الوحيدة لمنع انتشار المذهب الشيعي، أو أي مذاهب أخري، فالأزهر يقوم بدراسة جميع المذاهب مثل الشيعة والأباضية والظاهرية دراسة مقارنة بدون التعصب لأي مذهب منها.

يا مصيبتي على حالك يا مصر.

مش ناقص إلا الكوراني الكلب كمان يدخل مصر.

دا واضح إن حدودنا مبهؤه الأيام دي ومفتوحة لكل من هب ودب.

إن شاء الله قريباً أعرفكم من هو الأفاك الأشر الكوراني.

ياعم ابو انس كورانى ايه وحلوانى ايه ما يجى فى مصر ويعمل ندوات فى اى مكان
مرحبا بأى حد عاوز يجى مصر بس ما افتكرش ان يوضع له كل الاهتمام لان كل الناس
عارفه ان المصريين اهل سنه من الف عام ولو لطم على خدوده لن يتبع ملته الا من هو من
اصل شيعى لاتبالى ولا تولى لهم اهتمام
اما حكايه حدودنا لا ان شاء الله حدود مصر امنه بجيشها وشعبها وازهرها ومأذنها الشامخه
وناسها الطيبين وشبابها اخيرين وصباياها العفيفين الطاهرين

ولا يهمك ابو انس الناس كلها بتحب تروح للناس الكمّل واحنا بنرحب بكل الناس
مرحب بالكورانى والحلوانى والزلبانى واى حد تانى
بس مصر سنيه ميه فى الميه واى مله تانى تبقى مش مننا

تحيااااااااااااااااااتى

باشمهندس محمد
هؤلاء مثل السرطان ينتشر ولا تشعر به إلا وقد استشرى بكل الجسد.
وانتشارهم في تشاد والنيجر ومالي وموريتانيا أمر مقلق جداً، بالإضافة إلا حصارهم الغبي لدول الخليج ولا يبقى دولة خالية من الشيعة إلا مصر ولكنا فوجئنا فور الثورة بوجود مظاهرات للشيعة وحزب يؤسس ومطالب يريدون تحقيقها، ثم بعد أقل من عام حسينية تقام.
هذا ما حصلناه من الشيعة العراقيين، خربوا مدينة 6 أكتوبر وهايخربوا عقيدة الناس.

هذا الكوراني الهالك سأدرج لاحقاً موضوع سأجعله فضيحة إن شاء الله لهذا الضال المضل.

لو أن كل مصر سنة على منهج أهل السنة والجماعة كان لا قلق إطلاقاً من الشيعة، أما وجود الطرق الصوفية بمصر فهو محك الخطر، وقد رأينا كيف أن واحد مصري صوفي اسمه حسن شحاته -ليس مدرب المنتخب- يقول كلام يصل بوقاحته أن يسجن في عهد المخلوع ويخرج ابنه على قناة فضائية ليفضح أمر ابيه وضلاله المبين. مكمن الخطر في الطرق الصوفية لأنه بضغطة زرار يقلبوا شيعة، لا فرق بينهم وبين الشيعة إلا في الفقه فقط، أما باقي الضلال العقائدي فهم فيه كفرسي رهان جولة للشيعة وجولة للصوفية.
هؤلاء عندهم الأئمة، وهؤلاء عندهم الأولياء
هؤلاء عندهم أن أمر الكون بتدبير النبي وعلي وفاطمة والحسن والحسين
وهؤلاء عندهم أن أمر الكون بتدبير من الحسين والسيدة زينب والبدوي والرابع أظنه الرفاعي أو الدسوقي
هؤلاء يعبدون الموتى
وهؤلاء يعبدون الأضرحة
عقيدة الإحلال والحلول لدى بعض فرق الطرفين موجودة

نشرت قناة صفا على حسابها على تويتر تحت تعليق “خاص صفا”:
لأمن المصري يقوم بعملية بحث موسعة عن مكان الحسينية التي افتتحها الكوراني وهرب من أجل إغلاقها والقبض على مرتاديها

اولا السلام عليكم ابو انس ورحمه الله وبركاته
اشكر لك خوفك وقلقك على مصر واهلها النابع من حبك لوطنك
اما والله كل ماذكرت هو حق ان الصوفيه هم شيعه بل اضل سبيلا وان الشيعه صوفيه وايضا بل اضل
ولكن بصرف النظر عن نجاح الامتداد الشيعى فى البلاد العربيه فمن الصعب انتشاره فى مصر
واقصد بعدم انتشاره ليس عدم وجوده فأى سنى مصرى لو شاهد اى احتفال للشيعه فى مصر سوف
ينظر اليه وقد يعجبه كأحتفال لم يتعود على رأيته اما ان يتأثر به لدرجه اتباع المذهب فمن المستحيل ذلك
لانه وببساطه الدين عند أهل السنه وأخص المصرى مرتبط بأتباع السنه فأن فكر فى المذهب الشيعى لاتباعه
لا استبعد عليه اعتناق المسيحيه او اليهوديه ومثل هذا لاحاجه لنا به
طبعا انا اعرف مدى خطوره انتشار المذهب الشيعى فى مصر حتى لو كان الموجود كله ليس من المصريين
اقصد نزوحهم من دول أخرى ليس خوفا منهم ولكنى أخاف من غضب الله على مصر من تصرفات هؤلاء الحمقى
على ارضها فيأخذنا الله بذنوبهم
وما يطمأننى من عدم حدوث هذا ان شاء الله ان هذا البلد يحفظه الله ويرعاه وان شاء الله لن نصاب بسوء
مادام فينا الازهر الشريف

لا اله الا الله محمد رسول الله

المشكلة الحقيقية هي في الصوفية، فنسبة الصوفيين في لا تقل عن 10 ملايين صوفي حتى النخاع و 15 مليون مثلاً يتبعونالصوفية عن جهل، وهؤلاء وهؤلاء بضغطة زر ينلبوا شيعة في لحظة، وخطر الصوفية الحقيقي في مصر أنهم الان -وهذه إحدى سؤات اللامبارك- أنهم على رأس الأزهر، فعلي جمعة المفتي صوفي “قح” وأحمد الطيب شارحوه، ونقابة الأشراف كبيرة جداً وفيها مناصب قيادية في البلد، يعني مثلاً “صفوت الشريف” لم يكن اسم أبوه “الشريف” وإنما لقب لأنه من الأشراف، وأنا بحكم أصلي الريفي من محافظة الشرقية بأقولك إن أغلب اللواءات ووكلاء الوزارات وبعض المحافظين بيتمسحوا في جزم بعض الأولياء العارفين -كما يلقبونهم. يعني مولد أبو هاشم بيحضره كبارات البلد، مين بقى ان أبو هاشم ده؟؟؟؟؟ الدكتور أحمد عمر هاشم رئيس جامعة الأزهر السابق!! يعني الدنيا عندنا معكوكة عكة سوده، وزي ما قلت بضغطة رز هاتلاقيهم كلهم شيعة، وأصلاً الصوفية بفكرها الحالي هي نتاج الدولة الفاطمية في مصر، والدروز كذلك إلا أن الصوفية -بصورتها الحالية- انتشرت والدرزية لم تنتشر مثلها لأن الناس اعتبروها ملة أخرى.

قصة العلاقة الحميمية بين الشيعة والصوفية جلتها ثورة يناير وما تلاها من مشاهد وقد رأينا أن كل تحركات الشيعة لم يخجوا فيها وحدهم بل كانوا في كل مرة يصطحبون الصوفية؟؟؟؟ متى التقوا وعلى ماذا اتفقوا؟؟؟ وما هو مستقبل العلاقة بينهما؟؟؟؟

يعني طوف سريعاً عل هذا الموضوع ولاحظ كيف وصفوا نفسهم انهم -والنصارى ويا عجبي- هم الأغبية في مصر

هذه مجموعة العراقيين الذين ينشرون التشيع في مصروهذا الصورة فى مسجد الحسين بالقاهرة رضى الله عنه فى غيبة من الأمن المصرى ‎

الكوراني الزنديق , يريد نشر التشيع في مصر السنية . أياكم ان تسمحوا له بالتفوه بكلمة واحد , أقسم بالله أنهم مثل السرطان و لا سمح الله لو نجحوا بنشر مذهبهم اقسم بالله ستعانون لقرون يا أهل مصر , قال الله تعالوا متحدثاً عن المنافقين ( و اذا رأيتهم تعجبك أجسامهم و ان يقولوا تسمع لقولهم ) هؤلاء ممن قال الرسول فيهم : أخوف ما أخاف على أمتي العالم المنافق فصيح اللسان او كما قال الرسول - صلى الله عليه و سلم -

لو أن كل مصر سنة على منهج أهل السنة والجماعة كان لا قلق إطلاقاً من الشيعة، أما وجود الطرق الصوفية بمصر فهو محك الخطر، وقد رأينا كيف أن واحد مصري صوفي اسمه حسن شحاته -ليس مدرب المنتخب- يقول كلام يصل بوقاحته أن يسجن في عهد المخلوع ويخرج ابنه على قناة فضائية ليفضح أمر ابيه وضلاله المبين. مكمن الخطر في الطرق الصوفية لأنه بضغطة زرار يقلبوا شيعة، لا فرق بينهم وبين الشيعة إلا في الفقه فقط، أما باقي الضلال العقائدي فهم فيه كفرسي رهان جولة للشيعة وجولة للصوفية.
هؤلاء عندهم الأئمة، وهؤلاء عندهم الأولياء
هؤلاء عندهم أن أمر الكون بتدبير النبي وعلي وفاطمة والحسن والحسين
وهؤلاء عندهم أن أمر الكون بتدبير من الحسين والسيدة زينب والبدوي والرابع أظنه الرفاعي أو الدسوقي
هؤلاء يعبدون الموتى
وهؤلاء يعبدون الأضرحة
عقيدة الإحلال والحلول لدى بعض فرق الطرفين موجودة

والله صدقت استاذ ابو أنس آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه تكالبت كلاب الارض على أهل السنة و الجماعة ملة الكفر واحد
أصلاً كل ما يحصل في سوريا الآن بسبب الصوفية المبتدعة الضالة عليهم من الله ما يستحقون فمن المعروف انهم تعاونوا مع العصابة العوية ضد السنة و كانوا يخبرون عنهم و انشغلوا و ـأشغلوا الناس بالتفاهات من التمايل أثناء الذكر و الرقص في وسط المسجد و تسفيه المسلمي فتجد رجلاً بلغ من العمر عتياً و لحيته لرابع زر يرقص في وسط المسجد و معه الدف يطبل عليه ثم نتجده يغمى عليه بدعوا حضور الرسول الى المكان و هو ما يعرف بالحضرة ؟؟؟؟!!!
و تناسوا و انسونا العدو الاكبر و الشيطان الرجيم الا وهم النصيرين عليعم لعائن الله المتتابعة الى يوم الدين

الكوراني الزنديق , يريد نشر التشيع في مصر السنية . أياكم ان تسمحوا له بالتفوه بكلمة واحد , أقسم بالله أنهم مثل السرطان و لا سمح الله لو نجحوا بنشر مذهبهم اقسم بالله ستعانون لقرون يا أهل مصر , قال الله تعالوا متحدثاً عن المنافقين ( و اذا رأيتهم تعجبك أجسامهم و ان يقولوا تسمع لقولهم ) هؤلاء ممن قال الرسول فيهم : أخوف ما أخاف على أمتي العالم المنافق فصيح اللسان او كما قال الرسول - صلى الله عليه و سلم -

لو أن كل مصر سنة على منهج أهل السنة والجماعة كان لا قلق إطلاقاً من الشيعة، أما وجود الطرق الصوفية بمصر فهو محك الخطر، وقد رأينا كيف أن واحد مصري صوفي اسمه حسن شحاته -ليس مدرب المنتخب- يقول كلام يصل بوقاحته أن يسجن في عهد المخلوع ويخرج ابنه على قناة فضائية ليفضح أمر ابيه وضلاله المبين. مكمن الخطر في الطرق الصوفية لأنه بضغطة زرار يقلبوا شيعة، لا فرق بينهم وبين الشيعة إلا في الفقه فقط، أما باقي الضلال العقائدي فهم فيه كفرسي رهان جولة للشيعة وجولة للصوفية.
هؤلاء عندهم الأئمة، وهؤلاء عندهم الأولياء
هؤلاء عندهم أن أمر الكون بتدبير النبي وعلي وفاطمة والحسن والحسين
وهؤلاء عندهم أن أمر الكون بتدبير من الحسين والسيدة زينب والبدوي والرابع أظنه الرفاعي أو الدسوقي
هؤلاء يعبدون الموتى
وهؤلاء يعبدون الأضرحة
عقيدة الإحلال والحلول لدى بعض فرق الطرفين موجودة

والله صدقت استاذ ابو أنس آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه تكالبت كلاب الارض على أهل السنة و الجماعة ملة الكفر واحد
أصلاً كل ما يحصل في سوريا الآن بسبب الصوفية المبتدعة الضالة عليهم من الله ما يستحقون فمن المعروف انهم تعاونوا مع العصابة العوية ضد السنة و كانوا يخبرون عنهم و انشغلوا و ـأشغلوا الناس بالتفاهات من التمايل أثناء الذكر و الرقص في وسط المسجد و تسفيه المسلمي فتجد رجلاً بلغ من العمر عتياً و لحيته لرابع زر يرقص في وسط المسجد و معه الدف يطبل عليه ثم نتجده يغمى عليه بدعوا حضور الرسول الى المكان و هو ما يعرف بالحضرة ؟؟؟؟!!!
و تناسوا و انسونا العدو الاكبر و الشيطان الرجيم الا وهم النصيرين عليعم لعائن الله المتتابعة الى يوم الدين