الجنس أقوي الغرائز التي أودعها الله في الإنسان

الجنس

[[URL=“http://www.a6iaf.net/up/upfiles/Wma16723.jpg”]](http://www.almohandes.org/vb/redirector.php?url=http%3A%2F%2Fwww.a6iaf.net%2Fup%2Fupfiles%2FWma16723.jpg)

لقد اتخذ أعداء الإسلام من الجنس سلاحًالتحطيم الأمة المحمدية، واعتبروا قوته وتأثيره يفعلان أكثر مما يفعله ألف مدفع،فانهالوا علينا بوابل من الفتن، وأغرقونا في بحار الغريزة.
وانتهوا إلى القول: إنكم أعددتم نشئًا في ديار المسلمين، لا يعرف الصلة بالله، وبالتالي جاء النشءطبقًا لما أردنا؛ لا يهتم بعظائم الأمور ويحب الراحة والكسل، ولا يصرف همته إلا في الشهوات، فإذا جمع المال فللشهوات، وإذا تبوأ أسمى المراكز ففي سبيل الشهوات. هكذاأرادوا وهكذا وجدوا في الجنس ضالتهم لإبادتنا بعد أن عجزت ويلات الحروب عن كلذلك.
الجنس أصبح بضاعتهم الرائجة لنا، وقد عرف أعداؤنا أنه لا سبيل لهدم أمتناإلا بمحاربة ذلك الدين الداعي إلى العفة والطهارة والحياء، لذا انهالت التهم والأراجيف المستهزئة بالإسلام وكتابه وآياته، وقالوا: إنه يدعو للكبت والجمودويحارب العواطف.

أقوى الغرائز:

إن غريزة الجنس أقوي الغرائز التي أودعها الله في الإنسان، وجعل الزواج سبيلاً شرعيًّا لإشباعها. قال تعالى:
{ومن آياته أن خلقلكم من أنفسكم أزواجًا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودةً ورحمة} [الروم: 21].
فالجنس غريزة في الطبيعة الإنسانية، أودعها الله -تعالى- في الإنسان -رجلا ًكان أو امرأة- من أجل التكاثر والتناسل، وقد وضع الإسلام لتلك الغريزة ضوابط وحدودًا وأحكامًا؛ حتى لا يصير النسل البشري فوضى، وليحفظ الإسلام الأنساب من الضياع، وليحمي الإنسان من الشيطان وفتنه.

النظر إلى الجنس:

وتختلف نظرة الرجل والمرأة إلى الجنس باختلاف مراحل حياته، فالفتاة والشاب -مع ما فيهما من براءة وشفافية وقلة خبرة- يصبح للجنس مكانًا مميزًا في حياتهما، لاسيما وهما ينتقلان من مرحلة الطفولة إلى مرحلة البلوغ والمراهقة ثم الرجولة والأنوثة الكاملة،فهما يستشعران أمورًا كثيرةً يجهلان حقيقتها، ويريدان معرفتها، واستكشاف تلك المناطق المجهولة التي يخوضها الكبار، ويريد كل منهما تحديد علاقات مع الجنس الآخر.
وهنا يغزو موضوع الجنس جلَّ تفكيرهما، ويداعب خاطرهما، وقد تنجم مشكلات عديدة إذا لم يتولَّ الآباء والأمهات مهمة تبصيرهم وتهيئتهم للدور الاجتماعي الجديدالذي ينبغي عليهم مراعاته، وللأمهات والآباء أن يمدّونهما بالكتب العلمية والدينية التي تساعد على تثقيفهما وتوعيتهما بهذا الموضوع، وعليهم أن يحسنوا الظن بهما.

علاج هذه الشهوة:

وعلى الشباب والفتيات الالتزام بمبادئ الإسلام وتعاليمه، فترتدي الفتاة الزي الشرعي، وتكون عفيفة طاهرة تتجنب المخالطة الفاسدة للرجال، ولا تشيع الفتنة، ولا تبدي مفاتنها كي لا يطمع الذي في قلبه مرض.
ويجب على الشباب أن يراقب الله -تعالى- فلا ينظر إلى ما حرم الله، وأن يبتعد عن الاختلاط، فلا يشاهد ما يثير الغريزة: كالأفلام الخليعة، وصور المجلات الرخيصة أوغيرها من وسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمطبوعة، إذا ما خالفت تلك الوسائل شرع الله.
وقد عالج الإسلام تصريف تلك الشهوة بالإسراع بالزواج عند الاستطاعة وبتصبير النفس في الطاعة والصيام لمن لا يستطيع الزواج.
وتختلف النظرة إلى الجنس بعد الزواج ؛ إذ يجعل الزواج الجنس حقًّا مشروعًا، يمارسه الزوجان بالشكل الذي يرضي عنه الله -عز وجل-، فلا شذوذ ولا انحراف.

آداب للزوجين:

وقد وضع الشرع العديدمن الآداب للزوجين، والتي يجب مراعاتها عند الجماع من أجل أن تتحقق الغاية المنشودةمنه.
ومن هذه الآداب: الذكر قبل الجماع كقوله (: ( بسم الله. اللهم جنبناالشيطان، وجنب الشيطان ما رزقتنا) [متفق عليه]
كما حرص الإسلام على حسن معاشرةالزوجين، وإظهار العاطفة الجياشة بينهما، والرفق والحرص على استمتاع كل منها بالآخر، لتحقيق العفة لهما وإشباع شهوة الرجل وأنوثة المرأة.

وقد حثَّ الإسلام على التطهر والنظافة، والتزين والتطيب من الزوجة لزوجها، ومن الزوج لزوجته، ونبَّه إلى الستر عند الجماع، ودعا إلى السرية وكتمان ما يقع بينهما.
إن الإسلام لاينظر للجنس باحتقار -كما يظن البعض- ولا يدعو إلى التنزه عنه، فلا رهبانية في الإسلام، بل يعتبره غريزة فطرية وطبيعة بشرية، لكنه يضع له الحدود والآداب بما يحفظ طهره وتماسكه ليظل مجتمع الرسالة والدعوة طاهرًا ونظيفًا.

ــــــــــــــــــــــــــــ
المكتبة الاسلاميه

إن غريزة الجنس أقوي الغرائز التي أودعها الله في الإنسان

على فكرة هذا الكلام غير صحيح، فغريزة الجنس تأتي في ترتيب متأخر نسبي وتسبقه كثير من الغرائز وبالذات عند الإناث وهذا ثابت بتجارب عملية أجراها علماء النفس ودرستها في الثانوية العامة أذكر أنها كانت آخر غريزة في ترتيب الغرائز محل الدراسة.
وأنا أضرب هنا مثالين اثنين فقط، بالنسبة للنساء فغريزة الأمومة لديهن هي أقوى غرائزهن على الإطلاق وتضحي بكل شئ حتى الحياة من أجل ابنها الرضيع. وبالنسبة للرجال فعلى الأقل غريزة “البقاء” أقوى، يعني أكيد لو واحد من بخته جاله زلزال أو البت اتحرق أكيد هايطلع يجري ولا انتوا رأيكم آيه

مشرفنا الغالي الاخ \ ابو انس
بارك الله فيك ومشكور على هذا المرور الطيب وايضا اشكرك على ماتفضلت به عن غريزة الامومه عند النساء
ولقد اكده طبيب مصري كلاتي :

طبيب مصرى يؤكد: كيمياء الأمومة أقوى من غريزة الجنس

الأمومة هى غريزة من أقوى الغرائز لدى المرأة السوية وهى تظهر لديها في الطفولة المبكرة حين تحتضن عروستها وتعتني بها، وتكبر معها هذه الغريزة وتكون أقوى من غريزة الجنس فكثير من الفتيات يتزوجن فقط من أجل أن يصبحن أمهات ودائماً لديهن حلم أن يكون لهن طفل أو طفلة يعتنين به.
وغريزة الأمومة لها جذور بيولوجية “جينية وهرومونية”، أما الحب فهو حالة نفسية أقل عمقاً من الغريزة، والمرأة حين تخير بين أمومتها وبين أي شيء آخر فإنها - في حالة كونها سوية تختار الأمومة بلا تردد، كانت هذه الحقائق موضوع ندوة علمية ألقاها الدكتور مجدي بدران عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة وزميل معهد الطفولة بجامعة عين شمس.
وأكد الدكتور أن الأمومة غريزة أقوى من غريزة الحب نفسه، وأن لها كيمياء خاصة تبدأ فى جسم الأم مع بداية الحمل وقبول الجنين، فالجنين الذى يشعر بالحب ينمو ويكبر والمحروم منه تغمره كيمياء الغضب من الأم فيقل نموه ولربما مات فى المهد.

وأوضح بدران أن ضربات قلب الأم تعد نغمة حالمة يستمتع بها الجنين طوال فترة الحمل وتعد أساس استمراره فى الحياة ولو توقفت لثوانٍ لهددت حياته، مؤكداً أن توفير الجو الهادئ للأم الحامل هام للجنين وخاصةً عند بدء خروج الطفل من رحمها فهذه العملية تصطدم الوليد بعالم غريب بارد الحرارة ينذره بفقدان حرارة الالتصاق بالأم، فيصرخ رافضاً العالم الجديد.

وأشار بدران إلى أن وضع الوليد بسرعة على صدر أمه فور قطع الحبل السرى الذى يربطه بها يحقق عدة فوائد، حيث يتأكد أنه مازال حياً والدليل سماعه ضربات قلب الأم التي يحفظها ويستطيع أن يميزها بمهارة كبصمة خاصة للحياة وأنه عاد ليستمتع بدفء الالتصاق بالأم من جديد وكلما التصق بأمه يتأكد أنه مازال حياً فيقبل على الحياة.

وأضاف بدران أن الرضاعة الطبيعية هى أسمى أنواع الحب الذي يوهب الحياة وأن هناك علاقة سامية بين الأم وأبنائها وأن إشباع حاجة الأطفال من الحب يساعدهم على أن يشبوا أفراداً أسوياء، مشيراً إلى أن الأبحاث العلمية تؤكد أهمية احتضان المولود بعد ولادته مباشرة، حيث يكسبه حضن الأم الدافىء مظلة من الهدوء والطمأنينة تمتد لسنتين.
وأكد بدران أن الأمومة تنقسم إلى نوعين أمومة بيولوجية وأمومة نفسية فالأمومة البيولوجية تتمثل في عملية الحمل والوضع والرضاعة فيما توصف عملية التربية والرعاية والحب بالأمومة النفسية وهى ضرورية للنمو الصحي السليم للأبناء ولتنمية ذكائهم وتعليمهم اللغة وإرضاعهم ثقافة المجتمع ومن هنا يتضح الدور العظيم الذي تلعبه الأم في تغذية نفس ووجدان الإنسان.
أما الأمومة النفسية تؤدى إلى إفراز هرمون “الأوكسيتوسين” المعروف باسم هرمون العناق وهو الذي يدفع الإنسان ليحتضن من يحب، ويساعد في إدرار اللبن من ثدي الأم ويساعد الناس على تنمية المشاعر الودية والحب والعطف على الآخرين، وكذلك هرمون “البرولاكتين” الذي يحفز الغدد الثديية على إنتاج لبن الرضاعة الطبيعي.
وأشار بدران إلى أن الإهمال والكبت العاطفي للأطفال يسبب توترهم يزيد من معدلات إصابتهم بالأزمات التنفسية وشدة النوبات المتكررة خاصةً تلك التي يعانى منها الأطفال المصابون بحساسية الصدر، مدللاً على ذلك بأن 16% من المراهقين المصابين بحساسية الشعب الهوائية يعانون من التوتر أو الاكتئاب ، مقارنة مع 9% من المراهقين الطبيعيين.
فالحضن الدفيء هو أرخص دواء لعلاج قلق الأطفال وأن العلاج باللمس يرفع المناعة ويمكن استخدامه لعلاج القلق، والاكتئاب، والألم ويساعد المواليد المبتسرين على النمو والحياة ويزيد من ذكاء الأطفال، وأوضح بدران أن الاحتضان هو أرقى أنواع اللمس فهو يكسب الشعور بالأمان والإحساس بالدفيء ويزيد الثقة بالنفس ويغرس الشعور بالانتماء ويقلل من التوتر ويزيل القلق ويساعد الطفل على النوم.

وحذر الدكتور من عواقب الإهمال العاطفي من الأم لطفلها، مشيراً إلى أنه يسبب التخلف العقلي والتأخر الدراسي وسوء التغذية والأنيميا وقصر القامة وسقوط الشعر وبطء النمو والسلوكيات العدوانية والوقوع في براثن الإدمان.

الأجنة تتذوق الحب !
وعن تأثير الحب على الجنين قال : إن الأجنة تتذوق الحب، ولهذا فإن أعضاء الجنين تتوقف عن النمو عند لحظات غضب الأم، مؤكداً أن الحب يرفع المناعة وينمي الذكاء أما الحرمان من الحب فهو طوفان من الأمراض تهجم على جسم الإنسان.
وأكد أن أولى درجات الحب تبدأ مع الجنين وهو لازال فى رحم أمه، لذا من الضروريات بعد ولادة الطفل وضعه فى حضن أمه وأسماه بـ"عملية امتداد الحبل السرى"، وأكد على أن الارتباط العاطفي لايحصل عليه الفرد متعدد العلاقات.
فالاهمال العاطفي للطفل وعدم تلبية احتياجاته النفسية سبب رئيسي لتعريضه لحدوث تآكل شديد في الجزء المسئول عن عمر الخلايا في الحامض النووي‏ “دي ان ايه”، حيث أشار إلى أن هذا التآكل في ذلك الجزء الذي يطلق عليه علمياً “التيلومير” يؤدي إلى نقص عمر الإنسان بسبب عدم قدرته علي مقاومة الأمراض لتناقص عمر الخلايا وتلفها‏.
ومن نصائح الحكيم
- يجب ألا تنسى فضل أمك عليك ما حييت، فقد حملتك قرب قلبها، وكانت تنتظرك ومعها الطعام والشراب، فإذا كبرت واتخذت لك زوجة فلا تنس أمك، رد إلى أمك ضعف الخبز الذى أعطته لك، واحملها كما حملتك، لقد كنت بالنسبة لها عبئاً مرهقاً وثقيلاً، وهى لم تسأم أو تضجر عندما أزف موعد مولدك، وحملتك على رقبتها، ومكث ثدياها فى فمك سنوات
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ المصدر منتدى سيدتي 000للنساء
هذا ماكنت تقصده انت يا خي العزيز ابو انس

وما قلته صحيح ولاشك فيه ولا نحتاج الى تحاليل الكيمائي
في المتفق عليه من حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال … قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (إن لله مائة رحمة , أنزل منها رحمة واحدة بين الجن والإنس والبهائم والهوام , فبها يتعاطفون , وبها يتراحمون , وبها تعطف الوحش على ولدها …)
وهذه رحمة وضعها الله في قلب الام 0

حتى اللبوة … زوجة الأسد … وحسبك بهذا من تزكية لحدة أنيابها … وما سمعنا بلبوة افترست صغيرها …
إنها تحمله بفكها … بكل حنان … تفيض عليه الود … من تلك الرحمة التي قسمها الله بين عباده …!

حتى الفيل … ذلك الضخم الذي تئن الأرض من ثقله … أريتم من بني الفيلة من داست ولدها …!
اليس هذه رحمة اشد من الغريزه الامومه؟؟؟؟؟

لكن هنا ايها الاخ العزيز ابو انس الموضع يتناول جانب من الاهمية في حياة البشر وتلك الغريز التى هي اقوى غريزه اذا ماسيطر عليها الانسان وجعلها في الطرق التي امر بها الله وحث عليها الشرع
وإذا استخدمت في غير مكانها فما النتيجه ؟؟؟؟؟

ان الله امرنا بغض البصر ولا نطلقه في النظر الى النساء حتى لايحمد عقباه وغض البصر عن الحرام امتثالاً لأمر الله عز وجل، قال تعالى: قُل لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ {النور:30
وقد حذرنا الله تعالى من خطر الشهوات، فقال: ( زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاءِ ) [آل عمران:14] الآية، وقال عليه الصلاة والسلام: (ما تركت بعدي فتنةً أضر على الرجال من النساء) وقال: (اتقوا النساء فإن فتنة بني إسرائيل كانت في النساء).

وهنا يأتي السؤال ويقول: لماذا خلقت الشهوة أصلاً؟ ما هي الحكمة من وجودها؟

قال شيخ الإسلام ابن تيمية مجيباً: إن الله خلق فينا الشهوات واللذات لنستعين بها على كمال مصالحنا، فخلق فينا شهوة الأكل واللذة به، فإن ذلك في نفسه نعمة، وبه يحصل بقاء جسومنا في الدنيا، وكذلك شهوة النكاح واللذة به هو في نفسه نعمة، وبه يحصل بقاء النسل، فإذا استعين بهذه القوى على ما أمرنا كان ذلك سعادة لنا في الدنيا والآخرة، وكنا من الذين أنعم الله عليهم نعمةً مطلقة، وإن استعملنا الشهوات فيما حظره علينا بأكل الخبائث في نفسها، أو كسبها كالمظالم، أو بالإسراف فيها، أو تعدينا أزواجنا أو ما ملكت أيماننا؛ كنا ظالمين معتدين غير شاكرين لنعمته. قال تلميذه ابن القيم : اقتضت حكمة اللطيف الخبير أن جعل فيها -أي: في النفس- بواعث ومستحثات تؤزه أزاً إلى ما فيه قوامه وبقاؤه ومصلحته، فلو لم يوجد شهوة هل كان هناك زواج وأولاد وبقاء النسل البشري؟ وقال مذكراً ليتأمل المسلم كيف جمع الله -سبحانه وتعالى- بين الذكر والأنثى وألقى المحبة بينهما، وكيف قادهما بسلسلة الشهوة والمحبة إلى الاجتماع الذي هو سبب تخليق الولد وتكوينه… قال: جعل الله فينا أمرين: الشهوة والعقل، الشهوة لهذه الحكم، والعقل ليتحكم في الشهوة، ويصرفها فيما أراد الله.

قال الدكتور يوسف عن الغريزة الجنسيه وأهميتها وعظيم أثرها فيقول :

" ومن الأشياء التي حيرت العلماء كنه الغريزةالجنسيه ، تلك الغريزة التي تجعل الذكر ينجذب إلى الأنثى ، والأنثى تنجذب إلى الذكر .

والغريزة الجنسية هي أقوى الغرائز ؛ لأنها المهمان الأكثر بالنسبة لبقاء النوع وعدم انقراضه ، والهدف الرئيسي لبقاء بعض الحيوانات هو إتمام الالتقاء
الجنسي ، ثم يموت بعد ذلك .
الجنسية هي أقوى الغرائز ؛ لأنها المهمان الأكثر بالنسبة لبقاء النوع وعدم انقراضه ، والهدف الرئيسي لبقاء بعض الحيوانات هو إتمام الالتقاءالجنسي ، ثم يموت بعد ذلك .

فالطور الكامل للحشرات المسماة (ذباب مايو) ، لا يزيد عن بضعة أيام ، وهي في طورها الكامل هذا لا تتغذى إذ لا توجد بها أجزاء للفم تصلح لتناول الطعام إطلاقاً ، وإنما وظيفتها الرئيسية في هذه الفترة القصيرة من العمر هي التقاء الذكر بالأنثى لإنجاب الذرية ، حيث تموت الأم بعد ذلك مباشرة بعد أن تكون أدّت رسالتها وكذلك يموت الأب .
[FONT=Traditional Arabic]

ان الغريزة الجنسيه يترتب عليها عقوبه شرعيه اذا وضعت في غير مكانها00000[/font]

اخي العزيز ابو انس
ان غريزة الجنس اقوى ولذلك استخدمها الاعداء ودعاة التبرج والسفور وهذا يحتاج الى موضوع
موسع ولكن لعلها ان تكون فيما بعد ان شا الله
ولكن هنا احببت اوضح لك عن تلك الغريزه
حفظك الله ورعاك يا ابو انس
ودمتم في حفظ الباري