[CENTER][CENTER][SIZE=5][COLOR=#76923c][FONT="]إبتكار جديد لإنتاج بنزين من الماء و الهواء
[/font][/color][/size]
[/center]
تأمل الشركة البريطانية في الوصول إلى إنتاج طن من البنزين سنويا
نجح باحثون يعملون في شركة بريطانية صغيرة متخصصة في مجالات الطاقة أن يبتكروا ما يمكن وصفه بالبنزين “الأنظف” على وجه الأرض، حيث نجحوا في استخلاص هذا البنزين من الماء والهواء، حسبما ذكرت صحيفة الإندبند البريطانية الجمعة.
[FONT="]واعتمد نجاح شركة “إيه إف إس” في إنتاج 5 لترات من هذا البنزين النقي، على عملية كيمائية معقدة، حيث تمكن من الحصول على ثاني أكسيد الكربون من الهواء [SIZE=5][COLOR=red]والهيدروجين من الماء، ثم جمعت ما تم استخلاصه ووضعته في أحد المفاعلات الصغيرة الخاصة بها مع مادة حفازة لتتمكن في النهاية من الحصول على الميثانول، الذي حولته بعد ذلك إلى بنزين.
[/color][/size][/font]
[FONT="]وقد أوضحت الشركة أنها استغرقت نحو 3 أشهر لإنتاج [SIZE=5][COLOR=red]هذه الكمية من الوقود النظيف، وذلك ضمن مشروع طموح بقيمة 1.6 مليون دولار أميركي يهدف إلى إنتاج وقود متجدد صديق للبيئة.
[/color][/size][/font]
[FONT="][SIZE=5][COLOR=red]كما ترى الشركة أنها يمكنها مستقبلاً أن تج وقوداً يخلو تماماً من الكربون وبكميات كبيرة، خصوصاً أنها تعتمد في إاج هذا الوقود النظيف على العديد من مصادر الطاقة المتجددة الصديقة للبيئة.
[/color][/size][/font]
[FONT="]وتطمح الشركة الإنجليزية أن تتمكن قريباً من بناء مصنع أكبر يُمكنها من إاج نحو طن من البنزين النظيف يومياً لتستطيع اقتحام السوق بقوة، وخصوصاً سوق الطيران المدني، كما تأمل الشركة في الحصول على المزيد من التمويل لتتمكن من إجراء المزيد من الأبحاث وإدخال تطويرات وتعديلات على المفاعل الصغير الذي تعتمد عليه لإنتاج [SIZE=5][COLOR=red]هذه الكمية المحدودة من الوقود النظيف.
تلك هى تقنية الطاقة الحرة
فيمكن لكافة انواع السيارات ان نستخدم غازات العادم للسيارات عن طريق تقنية الماء وعمل المحرك تحت الخلخلة والڤاكيوم باستخدام جهاز الجييت ريكتور Geet Reactor
وهو يوفر المناخ المناسب لهيدرة الاكاسيد الكربونبة والمواد المساعدة لها بالعادم بشرج تواجد الماء كطرف مشترك للتفاعلات فيتحول العادم الى وقود لاعادة حرقه مرات ومرات كثيرة
حيث عند توافر الظروف المناسبة والاعدادات الصحيحة للجهاز فاننا نجد ان الثلج يتجمع احيانا على ماسورة العادم للمحرك وهو احد التاثيرات الجانبية لتفعلات الماء مع الاكاسيد
وقد اثبت المهندس العالم باول بانتون
بان هناك نوع من الاندماجات النووية البادردة تتم داخل هذا الريكتور وهذه توجد فقط بالماء وتتم عند اندماج ذرات الهيدروجين لتنتج غاز الهليوم مع غازان العادم
مع العلم ان غاز الهليوم لا يوجد فى الهوء الطبيعي على سطح الارض
فهو احد النتائج الثانوية التى اثبتت مصدر الطاقة لتلك التفاعلاتت والنتيجة لها انتاج هذا الوقود الذى يعاد حرقه مرات ومرات الى ان ينفذ الماء لتحول الجزء الاكبر منه الهيدروجين لى هيليوم
سبحان الله الذى جعل من الماء كل شئ حى
والذى جعل من المائئ لغة الشفاء من السحروالحسد والعين فهو يستخدم فى الرقية الشرعية
ويستخدم للتطهر لان الماء له الكثير والكثير من الاسرار التى حجبت عنا
رابط لها
ويعد هذا من المشروعات الناجحة ان تم استخدام فلاتر من الماء او حتى ماء الصرف الصحى لتنقية وفلتر غازات العادم من محطات توليد الكهرباء وخاصة التى تعمل بالديزل ،وتحويلها الى وقود
