مخترع مصري يصمم سيارة تعمل بالماء والهواء

مخترع مصري يصمم سيارة تعمل بالماء والهواء

الأربعاء، 02 كانون الثاني/يناير 2013، آخر تحديث 11:13 (GMT+0400)


القاهرة، مصر (CNN)-- تمكن أحد المخترعين المصريين من تصميم سيارة تعمل كليا بالاستعانة بالطاقة المتجددة دون الحاجة لاستخدام البنزين أو الديزل أو غيرها من المشتقات النفطية.
وبين تقرير نشر على موقع التلفزيون المصري أن المخترع أسامة طه مصطفى توصل لآلية سير المركبة من خلال تصميم مولدات تعمل على تحويل الطاقة الشمسية والماء والهواء إلى كهرباء لتحريك السيارة مشيراً إلى انه قام بتجربتها بالفعل على نموذج سيارة ألعاب مجسمة وكانت النتيجة هائلة.
وقال مصطفى انه يسعى بهذا الإختراع لاستخدام العناصر الطبيعية غير الملوثة للبيئة لتوليد الطاقة بدلاً من المحروقات التي تصدر منها انبعاثات ضارة.
وأشار المخترع المصري إلى انه لم يحصل على أي اهتمام من قبل المسؤولين في مصر في حين انه حصل على اهتمام عربي ودولي حتى إن "أميراً سعودياً طلب من والداي أن أسافر معه ويتولى رعايته العلمية بالسعودية لكنه رفض لأنه يفضل أن ينفذ اختراعاته في مصر."
وبين مصطفى أن الجدوى الاقتصادية لهذا الاختراع كبيرة جداً لمصر وأنه لم يقم بتسجيل اختراعاته.

هل هناك جديد في قضية هذا الشاب؟

اتمنى ان يجد الاختراع طريقه الى النور وان يجد الاهتمام من الجهات المسوؤلة

يمكنك ان تسال عنه مايسمى بال ؟؟؟؟
بالطرف الثالث
باللهو الخفى
باليد الخفية

؟؟

فكل هؤلاء المخترعين مصيرهم واحد
التصفية او الاختفاء فى ظروف غامضة ام ؟؟؟
او انه يبيع لهم الاختراع بقليل من المال وينسي هذا الموضوع تماما

اخ ابو انس
ان اردت ان تتعرف على تلك التكنولوجيا فى من السهل الممتنع
اى انها سهله جدا ولكن
بعد تحصيل العلم الممتنع والمقموع

هنالك الكثير جدا من المخترعين المصريين الذين نجحوا فى ذالك وبعدها اختفت اخبارهم

وذالك لان معظم الناس تقول لك ان الطاقة لاتخلق من عدم الخ الخ الخ

ولكن الحل موجود وواضح تماما
وانت اكثر منى علما فى الدين ولا ازكيك على الله

ولكننا نقراء العلم ولا نستوعبه جيدا

تذكر اخى الكريم الاتى

ان الله تعالى اخبرنا كثيرا جدا فى القرءان الكريم

لله نور السموات والارض

مامن دابة في الارض ولا فى السموات الا ويعلم الله عنها كل شئ وخطواتها

لماذا لم يستطيع الجبل ان ينتظر مكانه اما موسي عليه السلام عندما تجلى الله تعالى للجبل واقترب قليلا الى الارض
لان نور الله تعالى طاقة لانهائية
فام يتحملها الجبل فذاب وانتهت مادته

قال احد العلماء
ان النور شعاع مظلم فى ذاته
فنحن لانرى اشعة الشمس عندما تعبر الفضاء يبن الكواكب ليلا
الشبب ان الضؤء مظلم فى ذاته ولكن تاثيره ياتى بعد الانعكاس على الاجسام فيرتد الينا لنرى الاجسام

وقد قال ايضا
انه عند الخروج خارج مجال الهوء الجوى للارض والنظر مباشرة الى الشمس فاننا لن نراها
مع ان الشمس امامنا
السبب ان الضوء الصادر ليس نتيجة حرارة جسم مادى وانما تفتيت لاجزاء من البروتونات للمادة

ربما يكون هذا احد الاسباب اللتى تفسر لنا سبب ان جهنم سوداء مظلمة

فان كان الضوء نفسه مضي فاننا لن نستطيع العيش والحياة بسبب ان
الضوء سينتشر فىالمحيط حولنا فنصاب بنوع من العمى المضئ

تماما كما هو الحال عند نزول الضباب او الشبورة بكثافة عالية جدا
فالعين لن تستطيع ان ترى مللى متر واحد امامها وكل ما تشاهده هو ضوء ساطع يحجب كل شئ

لعلى ضلت فى الشرح
ولكنى اعلم سعه صدرك

وان اردت ان تتعرف على تلك الطاقة الضوئية المظلمة اللتى تخترق كل شئ من مادة فى السموات والارض
فقد اكتشفها الكثير من العلماء من عهد ادم عليه السلام فى الحضارات اللتى طمست وغرقت تحت الماء

واخيرا تعرف عليها علماء العصر الحديث بداية من نيكولا تسلا
الى العالم الايرانى الذى استطاع التعرف على طريقة جمع تلك الطاقة وتحويلها الى مادة سواء طعام او شراب
كما حدث مع النبي صلي اله عليه وسلم فى الغزوة التى فقدوا فيها الماء فاخد الماء يتدفق من بين يديه حتى تم سقي الجيش بالكامل

والمراءة اللتى اعدت طعام لفردين او ثلاثة فى غزوة الاحزاب ولماذا طلب النبي من الرجل ان يظل الطعام على النار الى ان ياتي اليهم
واطعم يومها اكثر من ثلاثماءة رجل وبقى الطعام كما هو

لماذا لان الطاقة واللتى هى من نور الله تعالى تحولت الى مادة من نفس نوع الطعام

لاحظ نقطة هامة جدا
وهى انه لابد من تواجد المادة لمضاعفة انتاجها

فالماء القليل زاد الى ان تم سقى جيش بالكامل
والطعام زاد الى ان اطغم فصيل كبير من الجيش

هذا هو نور الله تعالى وان انقطع عن الاشعاع لانطبقت السموات والارض عى بعضها البعض طبقا لخاصية الجاذبية الداخلة للمواد

فسبحان الله تعالى عندما قال
﴿إِنَّ اللَّهَ يُمْسِكُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ أَن تَزُولا وَلَئِن زَالَتَا إِنْ أَمْسَكَهُمَا مِنْ أَحَدٍ مِنْ بَعْدِهِ إِنَّهُ كَانَ حَلِيماً غَفُوراً ﴾ (فاطـر‏:41)

فنور الله تعالى يخترق اجسادنا ويمدها بالطاقة
وهذا تفسير ان النبي صلى الله عليه وسلم كان يواصل الصيام وهو يقول ان الله تعالى يطعمنى ويسقينى

وتلك الاية تفسير لقادة ماكسيويل فى الطاقة وان الكون مشبع بطاقة هائلة وقوية وبدونها لانتهت الكواكب

ولذا السبب تم محاربت نظريات ماكسويل فى الطاقة

وعلى ان العالم اينشتين قد خالفه فى مسالة حساب الطاقة الكونية وقال انها تساوى صفر

لان الضغط المتساوى يساوى صفر لكل من يعيش داخله ولا يشعر بفارق الضغط من يعيش خارجه او يتنقل بينها

هنا تقدم العالم نيكولا تسلا
فبداء يتعامل مع ذالك النور الربانى وهو لا يعرف شئ عنه الا انها طاقة هائلة تكفى لانتاج الكهرباء لكل اهل الارض واهمل عن عمد الكهرباء اللتى نستخدمها الى اليوم ومع العلم انه عو المكتشف للتيار الكهربي المتناوب الذى نستخدمه اليوم !!!
وتكفى للانتقال بين الكواكب وتكفى لتحويل الطاقة الى مادة

ولهذا حاربوه وحاربوا كل العلماء ومنهم هذا الشاب

لى طلب ان امكن منك اخى الكريم

هل تستطيع ان تسال بعض علماء الدين عن رايهم فيما ذكرته هنا ؟

فانا انتظر رايهم لانه يفيدنى فى بحثي كثيرا

وجزاك الله خيرا

أنا تقريباً قرأت كلامك كله، وسؤالي فعلاً هو خشية أن يحدث له ما صدرت به ردك، لأن أغلب هؤلاء يتحمسون ويصبرون لمدة لا تزيد عن العام، ثم بعد ذلك يكره بلده ويستخسر فيها ما توصل إليه فيبيعه بأي ثمن، إن لم يمت في حادث مفاجئ.

وطبعاً طول كلامك ناتج عن أن الموضوع صادف شغفاً عندك وهو الطاقة المجانية والتي سبق أن أفضت فيها الذكر حتى أظن إن أحد أوسمتك كان على أحد هذه المواضيع إم لم تخني الذاكرة.

نعم هذا هو الواقع

كان هناك مخترع مصرى اخر اخترع توليد الكهرباء من الجاذبية الارضية باستخدام عجلة باذلر بعد التعديل عليها وتطويرها لتصير محرك دائم الحركة

وذكر فى لقاء تلفزيونى اه تم الاتفاق مع الهيئة العربية للتصنيع على تصنيع هذا المولد
الذى لم يره احد الى الان منذ الثورة

وذكر فى لقاؤه التلفزيونى انه له اختراع اخر فى مجال الوقود البديل و الماء والماحافظة على البيئة ولكنه رفض ذكر انه تحويل السيارة

وعندما اصر مقدم البرنامج على معرفة الاختراع
فقال له المخترع ان جهات سيادية بالدولة نبهت عليه بعدم التحدث فى هذا الاختراع على الاقل خلال السنوات القليلة القادمة

فهذا حال المخترعين

الطاقة الحرة عطاء من عند الله تعالى
تطبيقا لقوله وسخر لكم مافي السموات والارض
والتسخير لايكون الا بالمجان
فالطاقة القادمة من الشمس بالمجان
طاقة الرياح بالمجان
والكهرباء ايضا بالمجان ان وجد من يتقبل تلك الاخترعات ويصنعها

وليس من يريد ان يحتكرها

اخى
انك لم تجبني على سؤالى السابق !!

فهل تستطيع ان تساعدنى فى معرفة ااجابة عليه
وجزاك الله خيرا

[SIZE=4]اخى
انك لم تجبني على سؤالى السابق !!

فهل تستطيع ان تساعدنى فى معرفة ااجابة عليه
وجزاك الله خيرا[/size]

أنا لم أنتبه أن ثمة سؤال موجه إلي شخصيا، فأغلب الأسئلة كمت تجيب أنت عليها، ولكن هل ممكن أن تعيد علي السؤال؟

لا جديد

[SIZE=4]لى طلب ان امكن منك اخى الكريم

هل تستطيع ان تسال بعض علماء الدين عن رايهم فيما ذكرته هنا ؟

فانا انتظر رايهم لانه يفيدنى فى بحثي كثيرا

وجزاك الله خيرا[/size]

هل تستطيع ان تسال بعض علماء الدين عن رايهم فيما ذكرته هنا ؟

والله أنا الآن خارج مصر وليس لي علاقة مباشرة بأي من العلماء.

ولكن يوجد برنامج على قناة الرحمة يقدمه الدكتور سمير تقي الدين يشبه برنامج العلم والإيمان لمصطفى محمود، هذا البرنامج اسمه إعجاز القرءان، يمكنك الاتصال عليه وعرض ما لديك من افكار.

أما إذا سالتني أنا عن انطباعي عن هذه المواضيع، فقد تجد عندي شئ من التحفظ النسبي، لأنه يوجد ربط بين النور المحيط بنا وبين نور الله. وكذلك قضية ربط تسخير الطاقة أن تكون بالمجان فهذا أيضاً أمر عندي فيه نظر، لأنه مثلاً البترول من الطاقة التي سخرها الله لنا ولكنه ليس بالمجان.

وكذلك عندي نظر في قضية زيادة الطعام في القدر وجريان الماء من بين أصبعيه صلى الله عليه وسلم وربط ذلك بالطاقة الضوئية وتحويلها من طاقة لمادة كماء أو طعام ربما يكون لي فيه تحفظ، ما حدث في الطعام كما أراه هو “بركة” وهذه البركة على حد فهمي هي “خلق” يخلقه الله في الشئ المبارك فيه بحيث يكثر عن الطبيعي أو عن المعتاد، وجريان الماء من بين أصابعه صلى الله عليه وسلم فهو كذلك، ماء خلقه الله وأجراه من بين أصابعه صلوات ربي وسلامه عليه.

ولكن مما قد لا تعرفه عني اخي الكريم فأنا لست من الشيوخ ولا من العلماء ولا من طلاب العلم، أنا شاب مهندس مسلم مثلي مثلك مثل باقي الزملاء تماماً، وكل ما أعرفه في الدين ما هو إلا وعظ سمعته من الشيوخ، أما طلب العلم الشرعي على أصوله فهذا وللأسف لم أتمكن منه نتيجة انشغالي بالدراسة واهتمامي أن أكون مهندساً متفوقاً في عملي من إيماني أن الأمة في حاجة لمهندسين أكفاء مخلصين مثل حاجتها للعلماء الربانيين، وما كان للمؤمنين أن ينفروا كافة.

جزاك الله خيرا على ردك الجميل فقد افادنى كثيرا

لان تعدد الروءى والمنظور هام فى مجال البحث

وياحاول ان شاء الله تعالى ان اراسلهم للمزيد من المعرفة

فالحافز الذى يدفعنى هو حب المعرفة فى بعض الاسرار الكونية اللتى خلقها الله تعالى
فمثلا قد ذكر لنا انه سيرينا اياته فى الافاق
بمعنى انه مع مرور الزمن سيظهر لنا الاجديد من العلم والايات والمعجزات

فكثيرا ما اتساءل عن الحديث القدسي

عن أبي ذر الغفاري رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم فيما يرويه عن ربه عز وجل أنه قال : -يا عبادي إني حرمت الظلم على نفسي , وجعلته بينكم محرماً فلا تظالموا , يا عبادي كلكم ضال إلا من هديته فاستهدوني أهدكم , يا عبادي كلكم جائع إلا من أطعمته فاستطعموني أطعمكم , يا عبادي كلكم عارٍ إلا من كسوته فاستكسوني أكسكم , يا عبادي إنكم تخطئون بالليل والنهار وأنا أغفر الذنوب جميعاً فاستغفروني أغفر لكم , يا عبادي إنكم لن تبلغوا ضري فتضروني ولن تبلغوا نفعي فتنفعوني , يا عبادي , لو أن أولكم و آخركم , وإنسكم وجنكم كانوا على أتقى قلب رجل واحد منكم ما زاد ذلك في ملكي شيئاً , يا عبادي لو أن أولكم و آخركم وإنسكم وجنكم كانوا على أفجر قلب رجل واحد منكم ما نقص ذلك في ملكي شيئاً , يا عبادي لو أن أولكم و آخركم وإنسكم وجنكم قاموا على صعيد واحد فسألوني فأعطيت كل واحد مسألته ما نقص ذلك مما عندي إلا كما ينقص المخيط إذا أدخل البحر , يا عبادي إنما هي أعمالكم أحصيها لكم ثم أوفيكم إياها فمن وجد خيراً فليحمد الله ومن وجد غير ذلك فلا يلومن إلا نفسه - رواه مسلم

فكنت افكر فى سبب ذالك فقد خل كلى من طاقة والمادة هى حالة مستقرة من الطاقة فلذالك كل شئ داخل مملكته فان تحولت الكاقى الى مادة او المادة الى طاقة
او تغييرت اشكال المادة فالمحصلة واحدة و كل شئ ملكه عز وجل

شكرا جزيلا اخى وقد اسعدنى كثيرا ردك الطيب
وجزاك الله عنى خيرا كثيرا طيبا مباركا فيه