تصنيع غذائي ( ملف عن تصنيع الثوم )





غرفة تجفيف

Fresh garlic clove



[COLOR=“Purple”][SIZE=“4”][B]* المحتويات:

  • يحتوي الثوم على الماء (59%)، الكربوهيدرات (سكريات ونشا)، كما يحتوي على أحماض عضوية، زيوت طيارة، فيتامينات ومواد معدنية. أما كمية الحريرات في مئة غرام 149ك. كالوري.
  • الفوائد والاستعمالات:
  • في الوقت الحاضر تستخرج الصناعات الطبية من الثوم عدة مستحضرات تستعمل كمطهرات تقتل الميكروبات الضارة والفطريات وتفيد في حالات الورم. كما تستعمل لتوسيع المجاري الدموية، لكبح عمليات التخمر والتقيح في الأمعاء، ولتحسين عمل القلب والمعدة.
  • وتستعمل أيضاً لعلاج التصلب، فرط ضغط الدم، الإمساك، عسر الهضم، انتفاخ البطن، التهاب الرئتين ومرض السل الرئوي.
  • لقد برهنت الأبحاث العلمية أن الثوم يقوم بالمهمات التالية:
  • يحمي الجسم من السرطان، خاصة سرطان المعدة والأمعاء. وقد اكتشف في الثوم أكثر من ثلاثين مادة مضادة للسرطان، تساعد على تعطيل فعالية الخلايا المسرطنة وإبطاء التورم الخبيث.

  • يمحو التجاعيد ويؤخر مظاهر الشيخوخة. ويقول الأخصائيون أن الثوم يقتل المواد الضارة في الجسم ويمنع تأكسد الخلايا مما يحسن في صحة الإنسان ويمدد في سلامته.

  • يخفض مستوى الكولسترول في الدم. إذ يخفف إفرازات الكولسترول في الكبد ويعمل على إخراجه من الجسم، وقد برهنت التجارب العلمية الحديثة أن خمسين غراماً من عصير الثوم تستطيع إذا ما أضيفت إلى طعامنا اليومي أن تخفض الكولسترول في الدم بنسبة 7% حتى ولو كان الطعام غنياً بالدهنيات.

  • يساعد على تسييل الدم ومنع الإصابات القلبية والنزيف الدماغي، حيث توجد في الثوم مادة الأجويين المسيلة للدم، وهذه المادة ليست أقل فعالية من الأسبيرين في هذا المجال… لأنه يخفف تخثر الدم فهو يخفض ضغط الدم، تم إثبات ذلك بواسطة التجارب المتكررة على مرضى الضغط والذين يعانون من مشاكل الدورة الدموية.

  • يخفف الألم ويشفي التهابات المفاصل، وهو غني بمركبات الكبريت التي تستعمل لمعالجة التهابات المفاصل.

  • يتمتع بمواصفات مضادة للفيروسات والفطريات ويعتبر مضاداً حيوياً بكل معنى الكلمة، باستطاعته القضاء على سبعين نوعاً من البكتيريا.

  • مضاد للتقلص، يزيل التقلصات الصدرية الناتجة عن الربو وأمراض الجهاز التنفسي.

  • يساعد في عملية الهضم، كما يساهم في طرد العفونة مثل الدود المعوي، ( إن تناول حص من الثوم مغلي مع الحليب يومياً يعتبر علاجاً تقليدياً للبارازيت المعوي ).

  • يطرد الغازات… يخفف الإسهال.

  • يعتبر مدراً للبول وطارداً للسوائل الضارة من الجسم.

  • طريقة الإستهلاك:
  • يحفظ الثوم في مكان جاف بعيداً عن الضوء كي لا يعفن. عندما يسحق الثوم (أو يمضغ) يتحرر من الأنزيم المعروف بـ الأليناز ويتحول إلى مادة حادة الطعم تتحول إلى مواد غنية بالكبريت، لذلك يفضل سحق الثوم قبل تناوله وتناوله قبل أن تخرج منه العناصر الطيارة النافعة.

  • يدخل الثوم الطازج في الكثير من الطبخات العربية ويرافق زيت الزيتون إلى صحن السلطة. ويفضل طبخه لوقت غير طويل كي لا يخسر منافعه.

  • وللحصول على منافع الثوم الصحية يجب تناول فصين منه في اليوم على الأقل.

  • ولمن يخافون من طعمه أو رائحته تم تصنيعه على شكل أقراص تباع في الصيدليات، علماً بأنه يمكن التخلص من رائحته بواسطة أوراق النعناع أو بواسطة حبوب القهوة والهال.

  • ويمكن استعمال زيت الثوم الذي يتمتع بالخواص النافعة نفسها.[/b][/size][/color]

[COLOR=“Blue”][SIZE=“4”][B]الثوم Garlic
الأسم العلمى : Allium sativum
الثــــوم الجاف

أشتهر الثوم منذ قدم الزمان بأنه المضاد الحيوى الذى لا يقهر ولا تلين له عزيمة فى التخلص من كثير من الآفات والأمراض التى تصيب البشر فى كل مكان من العالم، بدأ من الأنفلونزا والطاعون، وحتى طاعون العصر (مرض الإيدز). ويوجد من الثوم 67 نوعا منتشرة فى أرض فلسطين والشام وحدها.

وللثوم إستعمالات طبية كثيرة، نذكر منها:

• يستعمل كشاهي لخفض الحميات.
• يستعمل كطعام لمكافحة الإسهال.
• يستعمل كا لبخة للحد من الالتهابات الموضعية والأورام.
• يستعمل كا مروخ لدهان الأعضاء المصابة من الأوتار والعضلات.
• تستعمل صبغة الثوم لمكافحة الديدان المعوية.
• مقوى عام للقلب، وهاضم للطعام وفاتح للشهية.
الثوم الأخضر

والثوم يعتبر مطهر للأمعاء المتضررة من الطعام الفاسد. وقوة الثوم تكمن فى تلك الزيوت الطيارة التى تحتوى على مركب الثوم العضوى الذى يتبخر داخل الجسم ويعمل بالتالى على قتل الأنواع العديدة من البكتريا والفيروسات التى قد تتسلل إلى الجسم وتضر به، حتى أن تلك الأبخرة تطهر الهواء المحيط وتنقيه من تلك الآفات الضارة.

الثوم علاج فعال لآلام الأسنان وتجاويف الضروس.
ففى الحضارة المصرية القديمة، ومن تاريخ 2500 عام قبل الميلاد، كان الأطباء المصريون القدامى يحشون الضروس المجوفة بفعل النخر أو السوس بمعجون من الثوم للحد من الآلام ولمنع انتشار مزيد من الأضرار بها، ولحماية تلك الضروس من أن تخلع. ولا يزال هذا التقليد متبع حتى الآن وبعد انقضاء حوالى 4500 عام، حيث يتم حشو الضروس المتضررة بمعجون الثوم للقضاء على المرض وعلى الآلام الناشئة عنه.
وطريقة حشو الضروس المتضررة هى كما يلى : مزج فص من الثوم المهروس مع قليل من زبد الفول السودانى - فستق العبيد – وضع هذا المعجون فى السن أو الضرس المجوف، وما هى إلا دقائق وسوف تشعر بالراحة من تلك الآلام المبرحة، وبالطبع هذا إجراء مؤقت حتى تجد طبيب الأسنان فى وقت لاحق.
الثوم هو أقوى أنواع المضادات الحيوية الطبيعية التى من الله بها علينا.
فعصير الثوم لا يقاوم، ولا يستطيع أى من الفيروسات أو البكتريا التى تصيب الإنسان بالبرد أو الأنفلونزا أن تقف أمامه. والثوم يقطع البلغم، ويحارب العدوى، ويفتح السدد من الجيوب الأنفية، ويوسع الشعب الهوائية وينظف مجارى الهواء فى الرئتين، ويقتل أعتى أنواع البكتريا المسببة للجذام، والسيلان، والغرغرينا فى دقائق معدودة.
وفى المختبر فإن 1 مليجرام من الثوم يوازى مفعول 25 مليجرام من البنسللين فى المفعول المبدى على قتل العديد من أصناف البكتريا.

والثوم من الأعشاب القوية فى المفعول، ويكفى دعك باطن القدم بقليل من عصير الثوم حتى يتسلل إلى الدورة الدموية لكى يبدى مفعوله على الرئة فى خلال دقائق معدودة. ولبخة الثوم التى توضع على باطن القدم، تبدى فعل حسن فى وقف نوبات السعال، وتزيل أثار البرد العام.
ويتم عمل تلك اللبخة، بهرس البعض من فصوص الثوم، ومزجها بزيت الزيتون، ثم توضع وتثبت على باطن القدم، فإنها بإذن الله تشفى من كثير من الأمراض العضال التى تصيب الرئتين، مثل الربو، وتمدد الرئتين، والتهاب الشعب الهوائية، وخرجات الرئة، وغيرها.
الثوم علاج لألتهاب الرئتين

الثوم يقتل الأنواع من البكتريا التى لا يستطيع البنسللين أن يؤثر فيها.
فى عام 1984م. وبعد سنوات عدة من الأبحاث، قرر العلماء بأن الثوم له قوة أكبر من قوة البنسللين فى قتل أنواع عدة من البكتريا المختلفة.
وقد تم فصل العناصر الفعالة التى لها مثل هذا الأثر، ومنها (الألليين Alliin) وهو من أول العناصر الفعالة الموجودة فى الثوم، والتى ثبت فعاليتها فى قتل بكتريا السلمونيلا التى تسبب الدوسنتاريا والنزلات المعوية المختلفة، وكذلك تقتل بكتريا الأستفيلوكوكس التى تسبب الدمامل والقروح الصديدية فى الجلد.
كذلك فإن تلك المادة (الألليين) تقتل بكتريا الدفتريا، والبكتريا المسببة لالتهاب أغشية القلب (التامور) والتى تسبب مرض الحمى الروماتزمية.

والألليسين Allicin. وهو عنصر أخر فعال موجود بالثوم، والذى يكافح التهاب ملتحمة العين، ويمنع تلف الأطعمة المختلفة المحفوظة، كما أنه مقاوم للدفتريا والكوليرا، وأيضا الدرن الرئوى.
وتوجد عناصر أخرى فعالة فى الثوم مثل عنصر الجيرمانيوم Germanium والذى ثبت أنه مضاد للسرطان، كذلك يوجد معدن السللينيوم Selenium، والذى يلعب دورا حيويا فى حماية القلب من الأمراض المختلفة، ويحول دون إصابة الجسم بالسرطان.

ويوجد فى الثوم مادة الأجوين Ajoene. وهى مادة كيميائية تحول دون تجلط الدم، وتعمل على عدم تجمع الصفائح الدموية داخل الأوعية الدموية. وتلك المادة تقتل نوعين من الفطريات التى تصيب الإنسان، واحد من تلك الفطريات يسبب التهاب بالأذن الخارجية، والآخر يسبب التهاب فطرى فى المهبل لدى السيدات.
الثوم يقتل العديد من أنواع البكتريا الضارة بالجسم

ويوجد بالثوم أكثر من مائة مركب معروفة من الكبريت العضوى الهام لصحة الإنسان، ولكنه قد يحتوى على 500 أو أكثر من العناصر الأخرى الهامة، وجارى البحث عن صفاتها معمليا فى الوقت الحاضر. وهذه المركبات الكبريتية هى التى تعطى للثوم تلك الصفات الدوائية والعلاجية، وتقلل من ضغط الدم المرتفع، وكذلك تخفض من مستوى السكر الزائد فى الدم، كما أنها تخفف من ثقل أزمة الربو الشعبى، والتهاب الرئتين، وتحسن من عمل الدورة الدموية للقلب، وتمنع حدوث السرطان، وتخلص الجسم من السموم والشوائب التى قد تعلق به.
الثوم هو الحل لعلاج مشاكل الرئتين المختلفة.
وهذا ما جعل أحد المشاهير من الأطباء أن يستعمل الثوم لعلاج مرضاه الذين يعانون من تكون المخاط داخل القصبة والشعب الهوائية، مثلما يحدث فى حالات أزمات الربو، حيث يعتبر الثوم مفكك لذلك المخاط والعمل على التخلص منه وإراحة المريض من هذا العناء.
وهذا الأثر الإيجابى للثوم يمنع تهتك أنسجة الرئتين من كثرة السعال، أو حدوث تمدد فى الرئتين الذى قد ينجم عن مهاجمة أنسجة الرئتين بالجذور الحرة أو الشاردة الموجودة فى الجسم، والتى تفاجأ بأن أحد مشتقات الثوم واقفة لها بالمرصاد لكى تعادل مفعولها المدمر على الأنسجة، ألا وهى مادة السلفا هيدريل sulfhydryl. كما أن الألليين الموجود فى الثوم يماثل عمل الدواء الموجود بالصيدليات والمعروف بأسم الميكوسولفان mucosolvan، والذى يعمل على تفكيك وإزالة المخاط العالق داخل القصبات أو الشعب الهوائية المختلفة.
والثوم يفكك ذلك المخاط المتكون فى الجيوب الأنفية، ويجعله يسيل خارجا مع حدوث تدميع للعين، وتخفيف للضغط داخل تلك الجيوب، والعمل على إراحة المريض، مع الحد من الصداع الشديد المصاحب لتلك الحالة. ويجب الحذر عند استخدام الثوم، حيث أن المادة الفعالة مثل الألليين تتكسر سريعا عند تعرضها للهواء، لذا ينصح بتقشير الثوم واستعمال الفص بكامله عند الطبخ أو عمل الحساء.
ولعمل حساء الثوم يتم تقشير رأس كامل من الثوم، متوسط 15 فص ثوم، وتوضع مع لتر من حساء الدجاج، ويتبل الجميع بالأعشاب المستحبة, ضع الجميع على النار حتى الغليان، واستنشق البخار المتصاعد إذا أردت ذلك، ثم ضع الجميع بعيدا عن النار لمدة نصف ساعة، صفى الحساء، وأشرب كوب منه قبل تناول الطعام، من مرة إلى ثلاث مرات فى اليوم. وللتخلص من رائحة الثوم، يمكن مضغ بعض عيدان البقدونس الطازجة، أو أمضغ بعض حبوب الشمر، فإنها تزيل الرائحة من الفم وتعطره.[/b][/size][/color]


الثوم محفوظ في الزيت ، مما يكسبه عمر أطول
وقد أجريت دراسة علمية فى مركز البحث العلمى فى – بنما سيتي – بفلوريدا، أمريكا عام 1987م. على بعض المتطوعين الذين كانوا يأكلون الثوم نيئ، وبكميات كبيرة تصل إلى أكل 3 رؤوس من الثوم وليس 3 فصوص، وأخذت عينات من دمائهم، ومزجت تلك العينات ببعض الخلايا السرطانية فى أنبوب الاختبار، وكانت النتيجة أن تلك الخلايا السرطانية قد قضى عليها بنسبة تتراوح ما بين 140 إلى 150%، مقارنة مع تلك الخلايا التى مزجت بدماء عادية لمتطوعين آخرين، وليس بها أثر للثوم فى داخلها.
ويعزى ذلك علميا إلى أن الثوم قام بتنشيط عمل الخلايا البيضاء الطبيعية من نوع (cells killer) والمسئولة عن الدفاع عن الجسم ضد الآفات والأمراض المختلفة التى قد تصيب الإنسان.

الثوم علاج مساعد للحد من مخاطر مرض السكر.
والجمع بين الثوم، والجرجير، والبقدونس، يعطى (مزاوجة عشبية) هامة وفاعلة لخفض مستوى السكر فى الدم، خصوصا إذا ما تم تناول تلك الأعشاب مجتمعة وبصفة منتظمة ضمن مواد الطعام الخاص بمريض السكر.
ولكن الثوم وحده ليس علاج بالمعنى المفهوم لمرض السكر، ولكنه يبقى عامل مساعد يؤثر بالتعاون مع علاج مرض السكر فى خفض مستوى السكر فى الدم.
حتى إنه نشر فى بحث علمى بالجريدة الطبية – لانست – الإنجليزية فى العدد الصادر فى 29 ديسيمبر لعام 1973م. بأن أثنين من الأطباء الهنود، قاما ببحث أثبتا فيه أن تناول الثوم يقوم بعمل مماثل لدواء السكر المعروف فى ذاك الوقت (التلبيوتاميد)، وإن كان الثوم يعمل بصورة بطيئة مقارنة بعمل الدواء فى خفض مستوى السكر فى الدم.
كما أن الجمع بين الثوم، وخميرة الخبيز – خميرة بيرة – والفيتامينات الهامة للجسم يعطى نتائج طيبة فى حالات الزيادة الطفيفة للسكر فى الدم.

[COLOR=“Purple”][SIZE=“4”][B]الثوم مقوى للرغبة الجنسية ودافع قوى لها.
فى كتاب (التداوى بالثوم) للمؤلف – تاداشى وتانابى – الصادر فى طوكيو، اليابان عام 1974م. قال : " بأن تناول الثوم لزيادة الرغبة الجنسية هو أفيد للجسم وأصح من تناول المواد الأخرى التى تضر بالجسم ، أو أن تكون خطرا عليه، مثل مسحوق الذبابة الأسبانية، أو اليوهيمبين المستخرج من لحاء بعض الأشجار التى تنمو بأفريقيا الغربية". فالثوم يغذى الجسم، ويثير الرغبة للجنس، ولكن بلا ضرر.
وقد أشار الكاتب إلى أن – الألليسيين – العنصر الفعال فى الثوم، يؤثر على العصب المحرك للعضو الذكرى عند الرجل، مما يدعوه للإنتصاب. ليس هذا وحسب، بل أن الثوم يثير ويؤثر فى عمل الغدد الصماء، والتى لها علاقة بتقوية الرغبة والغريزة الجنسية لدى الجنسين، وتقوية الجسم كا كل بصفة عامة.

الثوم والفلفل من الخضراوات الهامة لصحة الإنسان

الثوم يجدد حيوية الكبد، ويحسن من أدائه العام.
الثوم يعين الكبد على تخطى بعض العقبات الصحية التى قد تلم به، ويزيد من قدرة الكبد فى معادلة الأثر السيئ للعفونات الداخلية الناجمة عن عمل بعض الأنواع من البكتريا الضارة داخل الأمعاء. كما أن الثوم يزيد من افراز العصارات الداخلية من مختلف المصادر، وهذا قادر على هضم مواد الطعام المختلفة بكفاءة تامة لا ينجم عنها أى مضار.
وإن تناول ملعقة صغيرة فى المساء قبل النوم من عصير الثوم، مع ملعقة كبيرة من زيت الزيتون، فهذا من شأنه تقوية عمل الكبد، والدلالة على ذلك هى أن الجلد فى صباح اليوم التالى يبدوى وأنه متوهج بالحيوية، وهذا راجع لنشاط الكبد فى معادلة السموم التى ينقيها وأنت نائم فى الفراش.

الثوم علاج لالتهابات المسالك البولية، خاصة التهاب المثانة البولية.
حيث أن أمراض المساك البولية تكون دوما مصحوبة بآلام، وإنضاب للقوى، وإرهاق بادى للجسم. والحل والعلاج هو تناول الثوم، والجرعة هى 3 فصوص طازجة من الثوم، ثلاث مرات فى اليوم قد تكون كافية وتقوم بالمهمة فى الحد من التهابات المسالك البولية خلال أيام معدودة.



فى الهند يستخدم الزيت المستخلص من الثوم فى علاج كثير من حالات التهاب الأعصاب، وبعض حالات الشلل العام بنسبة كبيرة من النجاح. كما أن دهان المفاصل المصابة بالروماتزم بخلاصات الثوم، سوف يشعرها بالتحسن الملحوظ فى الأداء الحركى مع قلة الآلام المصاحبة للحركة، كذلك يفعل الثوم إذا ما تم استهلاكه كطعام.
المركبات الفعالة:
إن مركب الكبريت الأليسين allicin يتم إنتاجه عند هري أو مضغ الثوم فى الفم، فيتحول الأليين alliin إلى الأليسيين allicin، بفعل أنزيم الألينييز alliinase. كما توجد أيضا مركبات أخرى من الكبريت، مثل الأجوين ajoene، وسلفيد الأليلallyl sulfides والفنيل ألدسين vinyldithiins ولدراسة فعالية الثوم لأوعية القلب الدموية، فقد أوضحت العديد من النشرات الطبية إن الثوم يقوي الأوعية الدموية في القلب، ويقلل من الكوليسترول، ومستويات الجليسريدات الثلاثية في الدم، ويمنع لزوجة الصفائح الدموية ويمنع حدوث التجمع أو التجلط فى الدم. ويزيد من تحلل الجلطات المتكونة fibrinolysis وبذلك يحد من حدوث الجلطات وتخثر الدم. وكذلك له فعالية مضادة لارتفاع ضغط الدم، ونشاطات هامة ضد الأكسدة.
وقد وجدت دراسة ثلاثية على الإنسان أن الثوم يقلل من مستويات الكوليسترول في الدم في البالغين بنسبة تقريبية مقدارها 10%، كما وضح أن الثوم له فعالية مساوية لفعالية لدواء البيزفيبرات bezafibrate في خفض مستويات الكوليسترول فى الدم. علما بأن العديد من الدراسات الثنائية الحديثة أوردت أن الثوم ليس فعالا في خفض الكوليسترول، ولا تزال العلاقة بين الثوم وخفض مستوى الكوليسترول غير واضحة حتى الآن.

وتفترض تحليلات الدراسات الطبية الخاصة بالثوم أنه قد يمنع تصلب الشرايين.
وقد تأكد ذلك من خلال الدراسة الطبية التي امتدت لأربع سنوات، والتي وجدت أن استهلاك 900 مليجرام من ملحقات الثوم مثل الاليسين، كان قادرا على خفض تكون الانسداد الشرياني بنسبة 15-18%. والأشخاص الذين خضعوا للدراسة كانوا من سن 50-80 سنة، وقد وجد أن النساء أكثر استفادة من الرجال. وتشير هذه الدراسة إلى الفوائد طويلة المدى من الثوم لإبطاء تقدم تصلب الشرايين لدى الأشخاص المعرضين لمخاطره. كما تمت الإفادة أيضا عن انخفاض أعراض العرج المتقطع (تشنج في أسفل الأرجل نظرا لضعف تدفق الدم للعضلات) وذلك من خلال تجربة علمية كانت لا تزال تحت الدراسة.

التفاعلات المقاومة للجراثيم المختلفة:
للثوم نشاط مقاوم للبكتريا والفيروسات والفطريات. وربما يعمل ضد بعض الطفيليات المعوية. وربما يكون للثوم 1% من قوة البنسلين ضد أنواع معينة من البكتريا. وهذا يعني أنه ليس بديلا للمضادات الحيوية، ولكنه يمكن أن يكون معينا ضد بعض الالتهابات البكتيرية.
وأن نمو العدوى بالخميرة Candida albicans يمكن منعه بواسطة تناول الثوم. كما أن هناك استفادة على المدى الطويل من الثوم لمنع التهابات العدوى المتكررة بالفطريات.
وعلى الرغم من ذلك لم توضح الدراسات حتى الأن بأن الثوم يساعد في منع حدوث الالتهابات الفطرية التى تصيب الجسم جميعها.
التفاعلات ضد السرطان:
أوضحت الدراسات البحثية أن أكل الثوم بصورة منتظمة يخفض من مخاطر التعرض لسرطان المريء، والمعدة، والقولون. وهذا يعزى جزئيا لقدرة الثوم على تخفيض المركبات الكيميائية المسببة للسرطان. كما أوضحت التجارب على الحيوان وفي أنابيب الاختبار أن الثوم ومكوناته الكبريتية تمنع نمو أنواع مختلفة من السرطان خاصة أورام الجلد والثدي.
طريقة تناوله:
بعض الأشخاص قد يمضغون فص كامل من الثوم الخام يوميا. وهذه جرعة كافية. والذين يفضلونه هكذا، فإنهم يستطيعون التحكم في الرائحة الكريهة له، بتناول بعض من عيدان البقدونس، أو بعض أوراق النعناع بعد تناول الثوم. أو أن يستخدمونه على شكل حبوب مغلفة أو كبسولات من الأليسين (600 – 800 مليجرام) على جرعتين أو ثلاث جرعات منفصلة، والتى توفر 6.000 ميكروجرام من الأليسين الصافى يوميا.
وتناول الثوم مفيد لعلاج الحالات التالية.
• للحماية من خطر تصلب الشرايين.
• للحد من ارتفاع نسبة دهون الدم، وخاصة الجليسريدات الثلاثية.
• لعلاج قدم الرياضي، أو تنيا القدمين (مرض جلدي).
• مقاوم لحدوث الالتهاب الشعبي.
• لحماية الجسم من النوبات القلبية.
• للحد من ارتفاع ضغط الدم.
• للحد من ارتفاع نسبة الكولستيرول.
• لمنع العرج المتقطع فى الساقين.
• التغلب على الالتهابات المزمنة.
• علاج التهابات الأذن المتكررة.
• علاج لحالات الانفلونزا الحادة والمتكررة.
• علاج الفطريات الجلدية المختلفة.
• علاج مكمل لقرحة المعدة والأثنى عشر.
• مرض رينورذ (قلة توارد الدم فى الأوعية الدموية الطرفية).
• التهابات المهبل المختلفة.
• عدوى الإصابة بالفطريات المختلفة، مثل (الكنديدا ألبكانس).

الأعراض الجانبية للتفاعلات:
معظم الأفراد يستخدمون الثوم بطريقة مأمونة ولا خوف منها. وأن الأفراد ذوي الحساسية له ربما يتعرضون لانتفاخ وآلام في فم المعدة. ونظرا لخصائص مقاومة التجلط، فإن الأشخاص الذين يتناولون الأدوية المقاومة للتخثر أو التجلط يجب أن يراجعوا طبيبهم قبل تناول الثوم، حتى لا يؤدى ذلك إلى زيادة فاعلية الأدوية المضادة للتجلط، والتى يحرص عليها بعض المرضى المصابين بمشاكل صحية تتميز بزيادة تجاذب صفائح الدم لديهم مما يعرضهم لحدوث الجلطات فى الأوعية المختلفة من الجسم.
والذين يتوقع أن تجرى لهم عمليات جراحية يجب أن يخطروا الطبيب الجراح بتناولهم لملحقات الثوم. والثوم لا يمنع استخدامه أثناء الحمل وفترة الرضاعة.
وفي الواقع هناك دراستان أوضحتا أن الأطفال يحبون حليب الثدي بشكل أفضل من الأمهات اللائى يتناولن الثوم قبل الرضاعة، فلما لا نجرب ذلك.

[/b][/size][/color]



الأمراض التي يعالجها الثوم

[COLOR=“Blue”][SIZE=“4”][B]ترياق السموم:
تهرس خمسة فصوص ثوم، وتخلط بفنجان عسل مذاب في مغلي الحبة السوداء ويشرب ذلك فوراً ويكرر صباحاً ومساء، بعد ذلك يتم الشفاء بإذن الله تعالى.
ويدهن بزيت الثوم مكان الألم إن كان من سم ثعبان، أو للمعدة من الخارج إن كان سماً مشروباً.
مطهر للمعدة:
يبلع على الريق فص ثوم مقطع، ويشرب بعده كوب من الشمر المحلى بعسل النحل، ويكرر يومياً لمدة أسبوع.
مذيب للكسترول ومانع من الجلطة:
أثناء تناولك لطعام الغداء يومياً ضع في السلطة قدر فصين مهروسين وتناولهما مع السلطة يومياً… ويا حبذا لو داومت على ذلك وكأنها من خضراوات السلطة اليومية مع بقية الطعام.
والثوم علاج فعال لضغط الدم… ولكن بعد انضباطه يتوقف عنه لكيلا يخفض الضغط، والذي لديه انخفاض في الضغط لا يستعمل الثوم بقدر الإمكان.
مدر للبول ومطهر للمجاري البولية:
يغلى الشعير غلياً جيداً وبعد أن يبرد يخلط فيه 3 فصوص ثوم مهروسة، ويشرب ذلك على الريق يومياً مع الإكثار بعد ذلك من شرب عصير الليمون والسوائل، واحذر السوائل الغازية.
يقضي على الأميبا والدوسنتاريا:
تؤخذ حبة بعد تقطيعها يومياً عقب كل وجبة لمدة أسبوع، فإنه يقضي على الأميبا، ويا حبذا لو شرب المريض ملعقة زيت زيتون بعد ذلك.
لسوء الهضم والغازات والمغص:
يشرب عصير كمثرى مخلوط فيه ثلاثة فصوص من الثوم قبل النوم يومياً، أو في وقت المغص مع دهان البطن بزيت الثوم المخلوط بزيت الزيتون.
لعلاج التيفود:
تقطع خمسة فصوص من الثوم وخلط في لبن ساخن محلى بعسل النحل ويشرب قبل النوم مع دهان العمود الفقري للمريض والأطراف بزيت الثوم الممزوج في زيت الزيتون، وفي الصباح يستنشق بخار الثوم لمدة خمس دقائق.
للقروح المتعفنة:
يدق الثوم حتى يصبح كالمرهم ويضمد به على الجرح حتى وإن كان هذا مؤلماً… ولكن ذلك يمنع بفضل الله الغرغرينا التي قد تؤدي إلى بتر العضو والعياذ بالله تعالى.
كذلك يمكن تطهير الجروح بمزج الثوم المهروس في ماء دافئ وينظف بذلك الماء الجرح فيقتل كل الميكروبات والجراثيم.
الدفتريا:
يمضغ فص ثوم كاللبان دون بلع لمدة ثلاث دقائق ثم يبلع، وذلك بعد كل وجبة يومياً… ويستنشق بعد ذلك بخار الثوم المغلي في ماء لمدة ثلاث أو خمس دقائق مع الحذر أن تتعرض للبرد.
للثعلبة:
تؤخذ عجينة الثوم ويعجن فيها (قدر ملعقة صغيرة) من البارود حتى يكون كالمرهم الأسود، ثم تشرط الثعلبة بشفرة معقمة حتى يبدو الدم ثم يوضع المرهم ويضمد فوقه، لا تكرر هذه العملية أكثر من خمسة أيام متوالية حتى تموت الثعلبة وينمو الشعر من جديد (مجرب).
أقوى علاج للروماتيزم:
يدق رأس الثوم بعد تقشيره ثم يعجن في عسل نحل مع ملعقة حلبة ناعمة حتى يصبح كالدهان بعد خلطه معاً، ثم توضع لبخة على موضع الروماتيزم من المساء حتى الصباح… مرة… مرتان… ينتهي تماماً الروماتيزم بإذن الله تعالى.
للأعصاب:
يقطع فص ثوم ويبلع مع لبن ساخن عليه قطرات من العنبر على الريق يومياً، فإنه يقوى الأعصاب ويهدئها تماماً.
للصمم:
تدق سبعة فصوص من الثوم ثم توضع في زيت الزيتون وتسخن على نار هادئة، وبعد أن تفتر قليلاً يقطر في الأذن قبل النوم مع سدها بعد ذلك بقطعة قطن تنزع صباحاً، وتكرر هذه العملية يوما بعد يوم، وليس كل يوم.
للقضاء على فيروس الأنفلونزا:
يشرب عصير البرتقال والليمون المضروب في سبعة فصوص ثوم، يشرب ذلك العصير على الريق يومياً مع استنشاق بخار الثوم المغلي قبل النوم… بعد مرة أو مرتين من ذلك العلاج العجيب… سوف تنتهي الأنفلونزا بإذن الله الشافي.
للزكام والرشح:
بلع فص ثوم بعد كل أكلة مع شرب عصير الثوم بالليمون مع استنشاق بخار الثوم فإنه عجيب في علاج أمراض البرد عامة.
للسرطان:
توجد في الثوم مادة (الألبين) وهي مضادة للسرطان، ولذا فإني أنصح كل مرضى السرطان بالإكثار من أكل الثوم والجزر باستمرار، ولسوف يجد المريض نتيجة عجيبة وشفاء عاجلاً برحمة الله وحوله وقوته إن شاء الله.
للسعال الديكي:
تقطع فصوص الثوم قدر حفنة يد، وتلقى في ماء مع قليل من الملح ليزداد البخار، ويستنشق البخار على بعد… وذلك يكون قبل النوم لتتم التدفئة حتى الصباح ويتكرر ذلك كل مساء لمدة أسبوع.
للسل الرئوي:
يؤخذ كل صباح ثلاثة فصوص من الثوم، وتهرس في قطعة خبز وتؤكل على الريق، وفي المساء يستنشق بخار الثوم كوصفة السعال الديكي، ويستمر ذلك لمدة شهر.
للكوليرا:
للوقاية من الكوليرا عند انتشارها (أعاذنا الله تعالى منها والمسلمين) تؤخذ ملعقة معجون من الثوم بعد خلطه بالعسل عند كل أكلة، فإنها أقوى وأنجع من الأمصال، وفي كل حالات الأوبئة المعدية فإنه يفيد. لطرد الديدان:
تدق ثلاث حبات ثوم وتوضع في حليب وتشرب بدون سكر مساء قبل النوم، وفي الصباح تؤخذ (شربة خروع) وتكرر من حين لآخر فإنها تقي المعدة من الطفيليات.
للجرب:
تؤخذ خمسة رؤوس ثوم، وتفرم، ثم تعجن في شحم الغنم أو البقر أو الجاموس، ويدهن به مكان الجرب من المساء إلى الصباح إثر حمام ساخن مع الاستمرار تباعاً لمدة أسبوع، فإنه ينقي الجسم تماماً.
لتفتيت الحصوة:
يؤخذ عصير ليمون وزيت زيتون "وحفنة بقدونس (أوراق مقطعة)من كل واحد من الثلاثة قدر فنجان، ومن الثوم نصف فنجان (مهروس) ويخلط ذلك معاً، وتؤخذ منه ملعقة قبل النوم يومياً، ويعقبها شرب كمية من الماء.
للقشرة:
تدق ثلاثة رؤوس ثوم حتى تكون كالعجين، ثم تعجن في خل تفاح وتعبأ في قارورة زجاجية وتترك لمدة أسبوع في الشمس ثم يدهن بعد ذلك الرأس مع التدليك لمدة أسبوع فسوف يقضي ذلك على القشرة ويؤدي إلى نعومة الشعر أيضاً مع ملاحظة الدهن بزيت الزيتون بعد ذلك أي بعد الأسبوع.
لتقوية الذاكرة ومنشط عام:
تضرب ثلاثة فصوص من الثوم في الخلاط مع ثلاث حبات طماطم وقليل من الملح، ويشرب كعصير مثلج في أي وقت فإنه مقو للنشاط العقلي والجسدي.
لتقوية اللثة ومنع تساقط الأسنان:
تفرم كمية من فصوص الثوم المقشورة ويدلك منها اللثة بالأصبع السبابة ثم يتمضمض بماء مغلي فيه بقدونس لإصلاح رائحة الفم بعد ذلك مع استعمال اللبان أو النعناع.
لتقوية القدرة الجنسية:
يؤخذ الثوم ويهرس ثم يسوى في زيت زيتون على نار هادئة حتى يصفر ثم يعبأ في قارورة صغيرة، وعند الحاجة يدهن به جذر الإحليل (العانة) بمساج دائري ولا يغسل إلا بعد ساعة، مع وجوب الالتزام بالآداب الإسلامية المذكورة في باب الحبة السوداء لنفس الغرض.
للصداع:
يدهن بقليل من زيت الثوم مكان الصداع فإنه يزول وكأنه لم يكن، مع أخذ فص مقطع في قليل من الماء يبلع لكي يقضي على أسباب الصداع إن كانت من المعدة، ثم تغسل الرأس فتزول رائحة الثوم مع آلام الصداع بإذن الله تعالى.
للدوخة:
عجة البيض بالثوم وبزيت الزيتون تقضي على الدوخة تماماً، وتؤكل ثلاث مرات في ثلاثة أيام متتابعات وهي كالعجة العادية تماماً، ولكن يكتفي عن البصل بالثوم مع قليل من الملح والبهارات.
مسكن لآلام الأسنان:
يوضع نصف فص ثوم على مكان الألم، ويصبر المريض عليه قليلاً فسرعان ما يضيع الألم تماماً بإذن الله تعالى، فإن كان الألم في الفك كله فيوضع فص الثوم داخل صيوان الأذن جهة الفك الموجوع.
لبناء العضلات والقوة:
يؤخذ كل يوم على الريق كوب كبير من حليب النوق المذاب فيه فص أو فصين من الثوم المفروم، ولمدة شهر على التوالي ويتوقف فترة شهر ثم يعود، وهكذا فإن ذلك يبني جسداً قوياً ولو كان صاحبه مسناً قد بلغ من الكبر عتياً.
لتصلب الشرايين وضغط الدم:
يدق الثوم ويلقى في زيت زيتون مغطى في الشمس لمدة أربعين يوماً، ثم تؤخذ منه ملعقة على الريق يومياً لمدة أربعين يوماً أخرى.
للوقاية من الطاعون والإيدز:
أعظم درع يرد الأمراض والأوبئة هو تقوى الله عز وجل أولاً وأخيراً وسبحان الله… اتباعاً للأسباب وللوقاية… عليك بعصير الثوم وذلك بخلط ثلاثة فصوص في كوب من العسل يومياً مخلوطاً بالماء، مع تقواك لله عز وجل ستكون دوماً في منعة وحصانة.
للعيون:
يمضغ ورق الثوم فقط ثم يوضع على العين صباحاً ومساء فإنه يشفي حتى الرمد بإذن الله تعالى… ولا شافي إلا الله.
من كتاب معجزات الشفاء

علميا الثوم يقيك من الزكام

تثّبت العلماء أخيرا، وبالدليل العلمي، من فوائد الثوم في مكافحة نزلات البرد الشائعة.

فقد تبين لهم أن الناس الذين يتناولون يوميا أقراص أو حبوب من مستخلصات الثوم، والتي تباع في الصيدليات والمحلات، هم أقل عرضة للإصابة بنزلات البرد، أو الزكام، الشائعة بنحو الضعف.

وتكمن أهمية الكشف العلمي الجديد في أنه يبرهن لأول مرة بالدليل العلمي ما يعرفه الناس منذ القديم عن مزايا وقدرات الثوم المتعددة في مكافحة الأمراض وأعراضها.

لكن العلماء يقولون، كما هي تقاليدهم في الحرص والتأكد، إن مزيدا من التجارب ضرورية للوقوف بشكل لا يقبل الشك على فوائد الثوم في مكافحة عدد من الأمراض أو الوقاية منها، ومنها الزكام الشائع.

والسر في قوة الثوم هو مادة تدخل في تكوينه تعرف باسم آلاسين، وهي المادة البيولوجية الرئيسية التي تنتجها نبتة الثوم، ولها القدرة على خفض معدل الإصابة بالزكام الشائع بنسبة تزيد على النصف.

تجارب سريرية

وقد اشترك في التجربة العلمية، التي أشرف عليها بيتر جوسلينج رئيس مركز الثوم في شرقي مقاطعة ساسكس البريطانية، 146 متطوعا.

وقد تناول نصفهم مادة طبية في شكل كبسولات اسمها آليماس، تحتوي على مكون آلاسين، بشكل يومي، في حين حرم منها النصف الآخر دون معرفة منهم بإعطائهم كبسولات لا تحوي شيئا يذكر.

وتبين خلال فترة التجربة، التي امتدت 90 يوما، أن 24 حالة برد أصيب بها من تناولوا كبسولات آليماس، في حين تعرض 65 من النصف الثاني إلى نزلات برد.

كما ظهرت التجربة أن من أصيب الزكام من الفريق الأول شفي على نحو أسرع من النصف الثاني، كما أن الاصابة من جديد كانت اقل بكثير عند من تناولوا المادة الثومية.

ويقول جوسلينج إن نتائج تجربته ستعني إعادة نظر شاملة بموضوع علاج نزلات البرد العادية في المستقبل.

نتائج مشجعة

ويرى البروفيسور رون اسكليس مدير مركز الزكام الشائع في جامعة كاردف أن نتائج هذا البحث مشجعة جدا، لكنه أضاف أنها ليست ثورة في الجهود العلمية لمكافحة الزكام.

ويقول هذا العالم إن النباتات لا تملك جهازا للمناعة كالذي نملكه، لكنها قادرة على مكافحة ومحاربة الفيروسات والالتهابات من خلال دفاعات كيماوية داخلية تم تطويرها مسبقا.

ويضيف أن مكّون آلاسين قد يكون أحد تلك الكيماويات التي تحمي نبتة الثوم من الأمراض، والمحافظة عليها صحيحة معافاة.

يذكر أن فيروس الزكام الشائع يعتبر أكثر أنواع الأمراض الفيروسية انتشارا في العالم، ويتسبب في إصابة كل شخص في العالم بمعدل إصابتين إلى خمس في العام.

وهناك أكثر من مئتي نوع من الفيروسات التي تسبب الزكام الشائع بين الناس.

التخلص من رائحة الثوم
وللتخلص من رائحة الثوم بعد تناوله تؤكل تفاحة، أو يمضغ ورق نعناع أو يستحلب قرنفل… وكلما كان قديم التخزين كانت فاعليته أقوى… أي بعد جفاف أوراقه تماماً.
أو تناول كبسولات تباع في الصيدليات تحتوي عاى خلاصة الثوم بدون رائحة

[/b][/size][/color]

[COLOR=“DarkOrchid”][SIZE=“4”][B]الثوم
نبات و تابل معروف منذ القدم و قد استخدم كعلاج لكثير من الأمراض، ولأهميته عند الفراعنة فقد

صنعوا مجسمات و نقوش للثوم في أهراماتهم و معابدهم وسجلت أكثر من 22 وصفة علاجية تحتوي على الثوم، أما اليونانيون القدماء فقد اسنخدموه لتقوية الرياضيين في الألعاب الأولومبية و المنافسات الرياضية و لعلاج الإصابات، كما عالج به الأطباء العرب و وصفوه في مؤلفاتهم الطبية. نعلم جميعاً أن الثوم لونه أبيض ولكن هل تعلمون أن هناك ثومأ أسود…لنتعرف على الثوم الأسود في السطور التالية:

تَعرّف على الثوم الأسود
يستعمل الثوم الأسود في المطبخ الأسيوي- تحديدا في كوريا- كما يستعمل في الطب الشعبي بشكل واسع، و يُحضَّر بتخمير الثوم لعدة شهور في ظروف معينة وبوجود حرارة مرتفعة مع بعض الإضافات كخل البلسمك أو التمر هندي ليتحول الثوم بعدها إلى اللون الأسود و يصبح “ثوماً خارقاً” حيث فوائد الثوم مضاعفة و أكثر فاعلية و أسهل امتصاصاً في الجسم، كما يخفف تخمير الثوم من رائحته و طعمه القوي ليصبح أكثر استساغة و تقبلاً عند الأشخاص .
و في جنوب شرق اسيا واليابان يعتبر الثوم الأسود طعام غني بمضادات الأكسدة و يدخل في صناعة مشروبات الطاقة كما يستخدم في صناعة شوكولا الثوم الأسود !!
من الجدير بالذكر أن للثوم العديد من الفوائد والإستخدامات الطبية؛ نذكر منها أنه مضاد للأكسدة و يقي من أمراض القلب و الشرايين و يمنع الجلطات و خافض للضغط و يقلل من الكوليسترول و يحمي من السرطان ، و يقلل الأعراض الجانبية للعلاج الكيماوي و خاصة فقد الشهية ، كما يعزز المناعة و يقلل من الالتهابات و العدوى، كما يزيد من نسبة امتصاص الحديد و الزنك إذا أضيف إلى الوجبات التي تحتوي على هذيين العنصريين.
يمكن حفظ الثوم بتعليقه ليجف في حرارة معتدلة إلى دافئة أو بحفظه في الزيت.[/b][/size][/color]

طريقة تجفيف الثوم لعمل بودرة ثوم
[COLOR=“Blue”][SIZE=“4”][B]بودرة الثوم توفر لك نكهة الثوم طوال العام بأقل مجهود
بودرة الثوم تباع جاهزة لكنها لا تكون طازجة وفى الغالب بلا نكهة – هذا غير أنها قد تحتوى على مواد كيماوية ضارة
لكن يمكننا عمل بودرة الثوم بمنتهى السهولة فى البيت
واليكم الطريقة:
نقشر فصوص الثوم – أو يمكننا شراؤه من السوق مقشر جاهز – والأفضل شراء الثوم الجديد خلال موسم ظهوره (مارس – ابريل – مايو)
عند التقشير لا داعى لتقشير كل فص بحرص – المهم تقشير الغلاف الخارجى لرأس الثوم ثم قطع الأطراف الناشفة للفصوص فقط – لأننا سنضربه فى الخلاط والقشرة الخفيفة لن تسبب مشكلة طالما الثوم جديد
ثم نضعه فى الخلاط على مرتين ونضربه مع قليل من الماء (نصف كوب ماء لكل نصف كيلو ثوم) حتى يصبح عجينة طرية – لا نقلق من إضافة الماء فسيتبخر عند تجفيف الثوم – هو فقط سيطيل مدة التجفيف قليلاً – لكنه ضرورى لكى يتمكن الخلاط من تحويل الثوم الى عجينة ناعمة
ثم نفرد عجينة الثوم فى صينية واسعة
نضع الصينية مكشوفة فى مكان عالى بالمطبخ – مثلاً فوق سطح الثلاجة أو فوق دولاب المطبخ – ونتركها أسبوع وعندما تصبح شبه صلبة نقسمها سمبوكسات مثل صينية البسبوسة ونقلب القطع على ظهرها ونعيدها الى مكانها – سنجد العجينة ملتصقة بقعر الصينية لذا قد نضطر لإستخدام مثلث التقطيع المعدن الذى على شكل سكينة المعجون والذى يستخدم فى تقطيع صوانى البسبوسة – وبعد أسبوع نقلبها مرة أخرى – لا نقلق من ترك الثوم مكشوف فالحشرات تنفر من رائحة الثوم – المهم ان يكون المكان بعيد عن الأتربة
بعد أن تصبح العجينة فى صلابة الخشب – حوالى 3 أسابيع – نطحنها فى مطحنة التوابل حتى تصبح بودرة ناعمة
نضع بودرة الثوم فى برطمان بلاستيك ونحفظه فى الفريزر للإستخدام طوال العام
حساب تكلفة الثوم المجفف ومقارنته بسعر السوق

بودرة الثوم تباع فى السوق بسعر 40 جنيه للكيلو على الأقل - فى تجربتى قمت بالآتى:
تجربة تجفيف الثوم:

أنا جربت تجفيف الثوم الصينى والثوم الجديد المصرى
إشتريت كيلو ثوم صينى (سعر الكيلو 7 جنيه)
طبعاً فى موسم ظهور الثوم الجديد البلدى – مارس-ابريل-مايو – ستكون التكلفة أقل – أنا اشتريت الكيلو ب 1.25 فقط – بعد شراء الثوم الجديد لازم نعلقه فى مكان ظل فى البلكونة 3 اسابيع او شهر حتى يجف وتنشف عروشه تماما – وبعد تقطيع العروش حيقف سعر الكيلو تقريبا ب3 جنيه
كيلو الثوم – الصينى أو المصرى – بينتج ثلث كيلو بودرة ثوم مجفف
يعنى تكلفة كيلو الثوم البودرة 21 جنيه فى حالة إستخدام الثوم الصينى
أو 9 جنيه فقط فى حالة إستخدام الثوم الجديد المصرى
وعلى فكرة – بودرة الثوم المصرى أقوى فى الرائحة والنكهة من الثوم الصينى
وبكدة الثوم المجفف البودرة ممكن يتكلف حوالى 9 جنيه للكيلو فقط! بدلا من 40 جنيه سعر السوق على الآقل!! وهو عملى وسريع وإقتصادى ويوفر لنا الثوم فى المطبخ طوال العام[/b][/size][/color]

دراسة جدوى لمشروع تجفيف البصل والثوم

[COLOR=“Blue”][SIZE=“4”][B]من أكثر المشروعات التصديرية من حيث العائد الأقتصادى
يوجد بمصر 15 مصنع لتجفيف البصل والثوم موزعة على 11 محافظة وهذه الصناعة تعتبر صناعة تصديرية فى المقام الأول ذات إستثمارات ضخمة.
وترجع أهمية المشروع إلى زيادة القيمة المصنعة فضلاً عن توافر الإيدى العاملة ووفرة الخامات الممتازة.

اسم المشروع : تجفيف فاكهة
الطاقة الانتاجية السنوية المقترحة : 150 طن- سنوياً
المساحـة : 288 م2 " 2 وحدة "
الخامات الرئيسية : عنب - مشمش - تين - برقوق - مواد كيماوية- صودا كاوية- زيت برافين
الطاقة الكهربائية : 60 ك.و.س
الوقود : 1 طن سولار / يوم
المياه : 300 م3/يوم
العمالة : 10 عامل
الاجور السنوية : 60 الف جنيه
الاستثمارات : 1020 ألف جنيه
الطاقة الانتاجية السنوية : 150 طن / سنويا
قيمة الانتاج السنوى : 2355 ألف جنيه

التجفيف هو أحد الطرق المستخدمة لحفظ المواد الغذائية عن طريق خفض ما تحتويه من رطوبة تحت ظروف مناسبة من حيث درجة الحرارة والرطوبة النسبية وسرعة الهواء المستخدم في التجفيف، ويتم بطرق عديدة ومختلفة من أهمها التجفيف الشمسي والتجفيف بالأنفاق والكبائن والتجفيف بالأسطوانات والرذاذ.
أهداف المشروع:

إجراء عمليات التجفيف للخضر والفاكهة باستخدام مجفف يستخدم الطاقة الشمسية والصناعية ويمكن من خلاله التحكم في درجات الحرارة والرطوبة للحصول على منتج مجفف بشكل جيد وبجودة فنية عالية.
المنتجات:

تجفيف الخضراوات والفاكهة مثل: (الطماطم - الجوافة - البلح - الفراولة - المشمش - التين … الخ).
تجفيف البقول مثل: (الفول - الذرة - القمح - الفاصوليا - الحلبة … الخ).
المشروبات مثل: (الشاي - البن - الكركديه - اليانسون … الخ).

خط الإنتاج والمعدات المطلوبة:

الخطوات التي تجري عند تجفيف المواد الغذائية:

مرحلة الفرز
مرحلة الغسيل
مرحلة التجهيز
مرحلة السلق
مرحلة المعالجة الكيميائية
مرحلة التجفيف

ويستخدم في عملية التجفيف مجموعة من المعدات:
أحواض غسيل خضراوات ومعالجة كيميائية، معدات معالجة بالكبريت، سخان مياه، شمعات تسخين، صواني مثقبة، مفرمة، ميزان قباني، مجفف النفق المستمر، مجفف بالاسطوانات، مجفف شمس للخضراوات، منضدة من الحديد، وعدد وأدوات يدوية.
الخامات:

تتوفر الخامات اللازمة لهذا المشروع طوال العام بأسعار مناسبة من الخضراوات والفاكهة والبقوليات وغيرها، مما يساعد على استمرار المشروع طوال العام وفي جميع مواسم الإنتاج الزراعي بصورة منتظمة.
المساحة والموقع:

يلزم للمشروع مساحة قدرها 200 متر مربع منها 100 متر مربع مغطاة و 100 متر مربع مساحة مفتوحة لاستغلالها في التجفيف الشمسي مع تكسية الأرضيات بالخرسانة المسلحة ومزود بالكهرباء ومصدر للمياه والوقود.
يفضل الموقع أن يكون قريبًا من المناطق الزراعية المنتجة أو داخل كردون أحد الأسواق العامة (العبور - 6 أكتوبر) لسرعة وسهولة الحصول على المادة الخام اللازمة للمشروع وتسويقها.
العمالة:

يتميز المشروع بإيجاد فرص عمل لشباب الخريجين بالإضافة إلى العمالة الفنية ويحتاج المشروع إلى حوالي 10 أفراد.
التسويق والمبيعات:

يمكن أن يتم التسويق لهذه المنتجات باستخدام أحد الأساليب الآتية:

التسويق عن طريق مندوبي المبيعات.
الاشتراك في المعارض الداخلية والخارجية.
توزيع عينات من المنتج على محلات البقالة والسوبر ماركت ومحلات الجملة للحبوب المجففة.
الإعلان في الصحف والمجلات المتخصصة.

الاشتراطات الصحية والبيئية:
اختيار مناسب لموقع المشروع.
توفير نظام تهوية وسحب آلي للحفاظ على درجة الحرارة.
التخلص الآمن من المخلفات الصلبة مع محاولة استفادة مصانع السماد منها وعدم إلقائها في شبكة الصرف الصحي.
يجب الالتزام بالنسب الصحية للمواد الكيمائية المضافة أثناء مراحل المعالجة السطحية وإزالة الطبقة الشمعية للثمار، وإجراء عمليات الغسيل بشكل يسمح بالتخلص منها بشكل كامل.
يجب التأكد من الصلاحية الصحية للعاملين.
يجب أن يلبس العاملون ملابس واقية وقفازات.

ا[/b][/size][/color]

جمال عبد العظيم
00966559038655
اسكايبي gamalabd11
gamalh2020@hotmail.com