أفضل عشرة اختراعات تفرض احترامها في عصرنا

يعمل جهاز “The Argus II” بمثابة شبكية اصطناعية للعين، إذ يتم وصل الاختراع جراحياً بالعصب البصري ليساعد فاقدي البصر على رؤية ما حولهم، وهو اختراع عمل روبرت غرينبيرغ على تشكيله لعشرين عاماً.

يمكن لقدرة روبوت “Atlas” المماثل للتركيبة البشرية رفع أثقال تفوق قدرة الإنسان على تحملها، ولوحده دون الحاجة لإشراف مباشر، مما يجعله مثالياً للعثور على الضحايا في حالات الكوارث الطبيعية.

يعمل جهاز “Automatic” بالاتصال بالسيارات التي يعود تصنيعها إلى عام 1996 وما بعد، ويعمل على التعرف على عادات القيادة والطرق المأخوذة يومياً، للتكيف معها واقتراح طرق توفر المال والوقود.

يقوم جهاز " Bounce Imaging Explorer" على استكشاف المناطق التي لا يمكن للبشر الوصول إليها، إذ يمكن لمستخدميه رمي الجهاز على شاكلة كرة سلة مزودة بستة كاميرات وميكروفون وموصولة بالإنترنت، أن تعرض لقطات لساحات الحرب.

قد تكون عملية الطباعية ثلاثية الأبعاد عملية معقدة، لا يمكن لأي شخص ممارستها إلا بوجود أجهزة معقدة، لكن جهاز " MakerBot Digitizer" أفسح المجال للجميع لخوض هذه التجربة.

بالطبع فإن هذا الاختراع يعتبر قفزة لعالم التكنولوجيا المحمولة، إذ تمكن نظارات غوغل من التقاط الصور لما حول الإنسان من خلال الأوامر الصوتية بالإضافة إلى العديد من المزايا الأخرى.

أتى اختراع " GravityLight" لينير منازل سكان العالم الثالث، وبطاقة الجاذبية التي تعتمد على تزويد المصباح بأي ثقل بسيط، يمكن لما تعتبره الشعوب المتقدمة بسيطاً مثل الضغط على زر الإضاءة، أن يمثل أمراً مهماً لدى الشعوب الأخرى.

يمكن لجهاز “Oculus Rift” أن يحول ألعاب الفيديو إلى حقيقة، إذ تعمل شاشة على تزويد اللاعبين بعالم ثلاثي الأبعاد ليعيشوا اللعبة على أرض الواقع.

تعتبر كرة “Soccket” مولداً للطاقة، إذ يمكن لتحريكها لنصف ساعة، توليد ما يعادل تدفق الكهرباء لثلاث ساعات.

يعتبر ما يظهر في الصورة مشروعاً لجامعة برينستون، والذي يقوم على زرع وشم مؤقت على الأسنان، إذ يمكن لهذا الوشم أن ينبه صاحبه عند تسوس الأسنان أو التهاب اللثة أو أي أمراض أخرى يمكن أن تبدو في الفم.