هل تنتهى النظرة النسبية وتسقط باكتشاف طاقة خطوطها تسبق سرعة الضوء بفوتونات اليكترونات ذرات مواد الشمس

هل النظرة النسبية سقطت ام تستمر بكشف طاقة تصاحب فوتونات الضوء باليكترونات التيار والشحنة اعلى من سرعة الضوء بذرات مواد بالشمس عندما تصل كمية الطاقة للاليكترونات الى اصدار الضوء وتاذن برحيلة الى الارض والكواكب وحولها للاستضاءة بنورها من اجل الحياة ؟هل ان اينشتين اخطأ ولماذا لم يلتفت الى هذة السرعة والمصاحبة للضوء وهو يتحرك بسرعتة المطلقة 300000 كم /ث ولكنها اعلى من سرعة الضوء التى اقر وختم اينشتين ابحاثة بقولة انها السرعة المطلقة بكوننا اى سرعة الضوء ولا توجد سرعة اعلى منها فى الكون الذى نحيا فية فى ظلامة وتسكن شمسنا فية كنجم من مليارات النجوم بالفراغ الحر اللانهائى الذى حوى الكون كجبة رمل فى بحر لا نهائى الامتداد . اخى المهندس ان هذة السرعة موجودة عمليا واقعة طبيعيا كما اوجدت الطبيعة سرعة الضوء اوجدتها وسرعتها اعاى من سرعتة بقدر 60 نانو ثانية وهذة قيمة زمنية طبيعية مذهلة تدل على مقياس للزمن والمكان اى الحجم من الفراغ الحر لكتلة ما جديد لا مرئى ولكن بين طيات كل شىء ومجالها موجود تسبق هذة الكتلة المضطربة والمتارجحة بين قيمة الصفر جرام الى الكتلة التخيلية لخطوطها -1 من الجرام وتظل بين القيميتين متارجحة ولكنها لا تساوى كتلة الفوتون الذى لا تصل كتلتة مطلقا الى قيمة الصفر مهما كان مصدر وطبيعة المادة المشعة كتلتها للضوء وهو السيل الفوتونى الكهرومغناطيسى الذى يحمل الالوان بالفراغ الحر وصور الاشياء الى عيوننا عبر صفحة التعادل الخطى لكتلة خطوط الظلام اى التى لا تحمل شحنة موجبة او سالبة ولا تبذل شغل او حركة وباردة الحرارة اللونية والسييوزليسية المحسوسة لا المرئية اللونية للعين .
ان هذا المقياس للزمن والسرعة جديد يسكن خطيا بمليارات الاعداد بفراغ بلانك للطاقة السالبة بالذرة ومتعادل مجالها من حيث الشحنة وتسبق الضوء بالفراغ الحر بقدر 60 نانو ثانية والى اين تذهب ولماذا لا نرى خطوط هذة الطاقة وهى تسبق سرعة الضوء فى شتى ارجاء الكون وتصاحب كل جسيمات الذرة واشعاتها الداخلية الفا وبيتا وجاما والاشعاعات الكونية وتوجد قبل الانفجار الكبير للكون قبل بدء الظلام وحاة النجوم وكان الكون فارغ لا ظلام فى حيزة ولا نجوم تقع فية وكانت الحياة زمنها عدما ولا وجود نسبى لشىء . ما مصير النظرية النسبية العامة والخاصة وما هو المنسوب الطبيعى الجديد للسرعة الاعلى سرعة من الضوء وهل هى فى حدود كوننا المظلم ام تقع فى كون لا مرئى وسرعاتة التى اوجدتها هى سرعة قدرة طاقة خطوطها اكبر من كلاهكا بكوننا المادى المظلم ماذا يفيد هذا المنسوب الحقيقى الطبيعى للزمن والمسافة والسرعة الدراسات التى تخص المادة والطاقة ؟ ماذا ماذا ماذا بعد ذلك ايتم النشطار النووى بدون التخصيب بالمفاعل بطريق اخر غير الطريق الذى اتبعة العلماء لهدم كيان وطبيعة وتركيب المادة اى الكتلة هندسيا وتروح تتبعثر بالفراغ الحر مشتتة فى صورة مكونات الذرة مهدومة الكيان والطبيعة الهندسية لتركيب الذرة ام الانشطار سيقودنا الى رجوع الكتلة بسرعة لطاقة التفكيك هذا والتحول الحالى الى طاقة حارقة سرعتها سرعة الضو
ء فقط انة كسب علمى عالى القيمة ان اعدنا بالسرعة هذة الاعلى للطاقة من سرعة الضوء الكتلة الى ما كانت علية قبل تجسيمها فى صورة ذرية من اليكترونات وبروتونات ونيترونات اى الى خطوط طاقة اعلى سرعة من سرعة الضوء مارة بمعادلة اينشتين الى معادلة طاقة M*V اسها ليس مربع سرعة الضوء للسرعة الاعلى منة بقدر من ومكان بالفراغ الحر خفى غير مرئى بكوننا لتسكن كونا اخر مارة بكوننا كما كانت قد جاءت اول ما خلق الكون المادى المظلم بنجومة التى لا تعد .
مهندس كهرباء وباحث بالدراسات الكهربية العليا محمود العقاد بهندسة شبرا والازهر وعضو جمعية المهندسين المصرية الدائم .