استخدام غاز الاستيلين بدل الغاز المنزلي للحالات الاسعافية

كما نعلم الازمة التي تمر بها بعد بلدان الوطن العربي اليوم بسبب قلة وجود الغاز المنزلي لعدة اسباب لن نتطرق لذكرها الان وفي حالات اضطرارية قد يلجأ البعض الى عدة حلول سوف نطرح اليوم احداها وهي عن تجربة شخصية قمت بها وهي الاستفادة من غاز الاستيلين في عدة امور منها الطهو المنزلي او ما شابه واليكم الان مقطع فيديو اشرح فيه العملة كاملة ولا تنسونا من صالح الدعاء اخوكم ابو نذير

جزاك الله خيرا وجعل عملك فى ميزان حسناتك يوم لا ينفع الناس اموالهم الا عملهم الصالح

وللاضافة هذا الغاز يستخدم منذ سنوات عديدة فى الكصير من دول العالم وخاصة للتدفئة فى بلاد الصقيع والبرد الشديد
مثل دولة ايسلاندا
وتلك صورة لها

أسيتلين

الأسيتلين (أسيتيلين، إيثاين، إسيتيلين) (بالإنجليزية: Acetylene) هو هيدروكربون يتبع مجموعة الألكاينات. يعتبر الأسيتلين أبسط الألكاينات حيث يتكون من ذرتي هيدروجين وذرتي كربون مرتبطين برابطة ثلاثية.
الأسيتيلين غاز عديم اللون والرائحة.

إجراءات السلامة

المخاطر الصحية

يؤثر غاز الأستيلين على الصحة عند استنشاقه. وقد يسبب الدوار وعدم الاتزان وكذلك فقدان الوعي. والتعرض لهذا الغاز بدرجة كبيرة يقلل من كمية الأكسجين في الهواء وقد يسبب الاختناق والموت.

قابلية الاشتعال والتفاعل الكيميائي

قابل للاشتعال بدرجة كبيرة ومادة كيميائية متفاعلة. عرضة لخطر الانفجار والحريق. تتفاعل على نحو متفجر مع المعادن الثقيلة وأملاحها والعوامل المؤكسدة والأوزون والأكسجين.

التخزين

يجب تخزينها تحت ضغط وإضافة مادة كيميائية لحفظ خصائصها وذلك في مكان بارد وجيد التهوية بعيداً عن الحرارة أو الشرر أو اللهب. يحظر استخدام مصادر الإشعال في مكان استخدام الأستيلين أو حمل هذه المصادر أو تخزينها معها. يجب ربط نظام الأنابيب كهربائياً وتوصيله بالأرضي أينما تم استخدام غاز الأستيلين أو التعامل معه أو تخزينه أو استخدام معدات كهربائية وتجهيزات مقاومة للانفجار. لا تستخدم إلا الأدوات والمعدات غير المحدثة للشرر خاصة عند فتح أسطوانة غاز الأستيلين وإغلاقها. يحظر استخدام مصادر الإشعال في مكان استخدام الأستيلين أو حمل هذه المصادر أو تخزينها معها. النقل: أسطوانات. التسرب: قم بإخلاء المنطقة الخطرة! استشر خبير! التهوية (حماية شخصية إضافية: جهاز التنفس الذاتي) التخلص منه: التهوية. معدات الحماية الشخصية (المهمات): ارتدي قفازات وملابس وقائية. ارتدي ملابس الوقاية المصنوعة من مادة لا تولد تياراً كهربائياً. فقد يحل هذا الغاز محل الأكسجين ويؤدي للاختناق. استخدم جهاز التنفس الذاتي في حالة نقص الأكسجين من الهواء.

الاستنشاق

نقل الشخص بعيداً عن منطقة تعرضه للغاز، والبدء بمساعدته على التنفس في حالة توقف التنفس. الإسعافات الأولية ملامسة العين أو الجلد: تجنب ملامسة الأستيلين للجلد. فوراً اغسل بكمية وفيرة من الماء لمدة لا تقل عن 15 دقيقة. استبعد الملابس الملوثة فوراً واغسل المنطقة المصابة بكمية وفيرة من الماء. الإشعال: لا ينطبق.

مقارنة لانواع اللهب

اللهب

عرف الإنسان القديم اللهب flame نتيجة الحرائق التي تحدثها الصواعق فأرعبته، إذ كانت ناراً غير منضبطة، لكن عندما اكتشف الإنسان كيفية اشعال النار وضبطها والحفاظ عليها في كهفه بحرق جذوع الأشجار والأغصان اليابسة منذ ما يزيد على 500000 سنة استفاد منها في طهي طعامه وفي إنارة دربه في كهفه، وكانت الخطوة الكبرى في تقدم العقل البشري، وقام الإنسان بتقديس النار وعبادتها لفائدتها. وقد ساعد اكتشاف النار على صنع الفخار وزيادة صلابته فاستخدمه في طهي طعامه والحفاظ على مائه، كما استفاد منه في صنع السُّرُج الفخارية ذات الفتيلة التي استخدمت - خاصة بعد الاستقرار الزراعي منذ 10000 سنة - في سكن الإنسان منبعاً للإنارة، حيث يمكن أن توضع في مكان معين من البيت أو تُحمل لتضيء حيث يمضي مستخدموها، ووُضعت أيضاً في مواقع الدفن مع الأموات حتى تنير أرواحهم حسب المعتقدات السائدة.

استعمل عدد من المواد لإشعال النار في السُّرُج، وذلك حسب توفرها وكلفتها ورائحتها وكان الشائع منها الزيوت النباتية (زيت الزيتون - زيت الكتان - زيت السمسم) والشحوم الحيوانية وشمع النحل. وظلت أنواع من السُّرُج في الاستخدام للإنارة حتى بداية القرن العشرين. واستخدم فيها بعض منتجات البترول، كما استخدم لهب الشموع المصنَّعة من الشحوم الحيوانية في إنارة البيوت والقصور والمعابد وأخذت أشكالاً جميلة، وأضيفت إليها الروائح الذكية، ولازال لهبها وإنارتها تبهج الناظر في المطاعم والمناسبات السعيدة وأعياد الميلاد.

كان لاكتشاف النفط والتعرف على طريق تقطيره وفصل مكوناته دور مهم في استخدام أنواع جديدة من الوقود في الإنارة والطبخ والاستخدامات الصناعية. وهكذا استخدم زيت الكاز في الإنارة في الفوانيس والشمعدانات واللوكس، كما استخدم زيت الكاز وسيلة للطبخ في استخدام بابور الكاز. واستخدم المازوت للتدفئة بحرقه في المدافئ المنزلية، وفي تسخين المياه في الحمامات أو في حراقات التدفئة المركزية، ويستخدم الفيول في الأفران الصناعية.

كما فصلت الغازات من البترول والغاز الطبيعي والفحم الحجري، وخصوصاً الألكانات والذي يمثل الميتان أول سلسلتها، ويتألف من ذرة كربون مع أربع ذرات هدروجين، وقد تمتد السلسلة لتصل إلى 30 أو40 ذرة كربون، في حين يحوي الغاز الطبيعي الميتان بصورة رئيسية وكمية أقل من الإيتان والبروبان.

يُفصل الجزء بروبان وبوتان عن المكونات الأخرى بالإسالة ويضغط في أسطوانات ثم يباع للاستهلاك في البيوت وغيرها مصدراً للهب.
عندما يحترق الميتان فإنه يعطي غاز ثنائي أكسيد الكربون والماء، والمهم هو الحصول على الحرارة من هذا الاحتراق إذ يعطي احتراق مول منه 213 كيلو حريرة.

تستخدم حراقات الغاز في المخابر من أجل طرق مختلفة في التسخين كما هي الحال في حراق بنزن العادي الذي يعطي حرارة عالية نوعاً ما عند تنظيم كمية الغاز بالمقارنة مع كمية الهواء الداخلة حيث تعطي لهباً غير مدخن، وقد أُجري بعض التطوير على تصميم الحراق حيث يمكن تنظيم دخول الهواء والغاز، يدعى هذا النوع المطور بحراق تيريل Tirril يعطي حرارة 1050- 1150م إلى بوتقة بلاتين أو 600-700م إلى بوتقة خزف مغطاة، وتستخدم بعض المخابر الطبية مصابيح الكحول للتسخين وهي عبارة عن وعاء يحوي كحول ميثيلين أو إيثيلين تمتد منه فتيلة تشعل للتسخين فترة بسيطة.

استخدم عمال المناجم لهب الإستيلين للإنارة داخل أنفاق المناجم تحت الأرض، وتم الحصول عليه من تفاعل قطرات الماء مع كاربيد الكالسيوم. كما استخدمت شعلة الإستيلين مع الأكسجين في حرَّاق اللحام المستخدم في لحام المعادن للوصول إلى درجات حرارة عالية كافية لصهر المعدن.
استفادت مخابر الكيمياء التحليلية من المبدأ البسيط أنه إذا عرض محلول ملح للهب فإن اللهب يتلون باللون الأصفر، وهذه دلالة على الملح الذي يحوي الصوديوم الذي يعطي هذا اللون الذي يمكن التعرف عليه من خلاله، وتدل زيادة شدة اللون على زيادة تركيز هذا الملح. وقد طورت تقانات تحليلية دقيقة تقيس إلى مستوى جزء من المليون من تركيز المادة في طريقة مطيافية الإصدار الذري أو في طريقة مطيافية الامتصاص الذري، حيث يتمّ في كلتا الطريقتين استخدام اللهب، وقد استخدمت مجموعة من أنواع اللهب حسب غازات الوقود والغازات المؤكسدة المبينة أدناه مع درجة حرارتها والتي تقاس بوساطة مزدوجة حرارية:

  • هدروجين - أكسجين 2677م .
  • هدروجين - هواء 2045م .
  • بروبان - هواء 1725م .
  • بروبان - أكسجين 2900م .
  • أستيلين - هواء 2250م .
  • أستيلين - أكسجين 3060م .
  • أستيلين ـ أكسيد الآزوتي N2O م 2955م
  • هدروجين - أرغون - هواء حامل 1577م.

يستخدم فيها نوعان من الحراقات: الحراق الكلي الاستهلاكي والذي يسحب الغاز المؤكسد جميع العينة إلى اللهب وهذا النوع يصلح لمجموعة الغازات هدروجين ـ أكسجين وأستيلين ـ أكسجين، والحراق المسبق المزج الذي يأخذ جزءاً من العينة وهو ذو شق ويستخدم لباقي أنواع اللهب. وتم في هاتين الطريقتين تحليل معظم عناصر الجدول الدوري كيفياً وكمياً. وقد ازدادت أهمية استعمال البلازما منبع إثارة في الإصدار الذري في السنوات الأخيرة حيث يحدث تأين في غاز الأرغون الذي يجري في أنبوب كوارتز يُلف حوله وشيعة من النحاس تزود بالطاقة من مولد تواتر راديوي مما يعطي ما يشـبه اللهب درجة حرارته تراوح بين 9000- 10000 ْ K.

تحضير غاز الاستيلين

يحضر هذا الغاز بتفاعل كربيد الكالسيوم مع الماء . مكونا غاز الاستيلين الذى يتصاعد

على هيئة فقاعات ويتبقى الجير المطفى

كربيد كالسيوم + ماء___ غاز الاستيلين + الجير المطفى

وللحصول على مادة كربيد الكالسيوم يتم خلط الحجر الجيرى وفحم الكوك وصهرهما فى افران كهربية

بمعزل عن الهواء الجوى وبخار الماء حتى يجفف ويكسر الى احجام مختلفة وكلما كان حجم

الكربيد اصغر كلما كانت درجة كثافه خروج الغاز اكبر وافضل انواع كربيد الكالسيوم هى البودرة

يوجد طرق لتحضير غاز الاستيلين وهما

تساقط الكربيد على الماء-

تساقط الماء على كربيد الكالسيوم

طريقة الغمر والازاحة ( الملامسة )ا

اولا : تساقط كربيد الكالسيوم على الماء

يتم فية تساقط كربيد الكالسيوم من اعلى ناقوس بانتظام عن طريقة دوران عجلة مسننة تضغط على قاعدة الناقوس

فينزل الكربيدعلى الماء ويتم التفاعل فيخرج غاز الناتج من فتحه اعلى الناقوس وبينما يتبقى الجير المطفى اسفل الجهاز

ثانيا : طريقة تساقط الماء على كربيد الكالسيوم

يتساقط الماء من صهريج اعلى الجهاز على كربيد الكالسيوم الموجود فى اسفل الجهاز فيتم التفاعل وينتج الغاز ويخرج من فتحه اعلى الجهاز ويسحب الجير المطفى لخارج الجهاز بعد ملئه بالماء

ثالثا طريقة الملامسه ( الغمر ولازاحة ) ا

وتعد هذه الطريقة من افضل الطرق للحصول على الاستيلين لما فيها من احكام فى التفاعل حيث ان الجهاز مصمم ميكانيكيا لنزول الناقوس الذى يملئ بالكربيد واثناء التفاعل وبضغط الغاز الناتج يرفع هذا الناقوس اوتماتيكيا

ثم ينزل بع خروج الغاز من فتحة خروج الغاز العلوية وتكرر هذة العملية عدة مرات حتى يتم نزع الاستيلين

تماما من كربيد الكالسيوم بتكرار التفاعل او بغمر الكربيد بالماء ثم بازاحته

خواصة : غاز عديم اللون له رائحة مثل رائحة التوم التالف سريع الاشتعال شديد الانفجار يضغط تحت 15 كجم /سم2 ضغط جوى
كربيد الكالسيوم

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
كربيد كالسيوم مركب كيميائي له الصيغة CaC2 ، ويكون على شكل بلورات رمادية إلى سوداء .
الخواص

يكون كربيد الكالسيوم عديم اللون بحالته النقية
ينصهر كربيد الكالسيوم عند درجة حرارة عالية نسبياً 2160°س ، وله كثافة مقدارها 2.2
البنية البلورية لكربيد الكالسيوم تتعلق بدرجة الحرارة، فعند درجات حرارة حتى 440°س تكون للبنية شكل رباعي الوجوه، يصبح لها شكل مكعب مركزي الوجوه عند درجات حرارة أعلى من 440°س.
لا ينحل كربيد الكالسيوم بأي من المحلات دون أن يتغير كيميائياً، فهو يتفكك لدى تماسه مع الماء بعنف حيث ينطلق غاز الأسيتيلين وهيدروكسيد الكالسيوم.

CaC2 + 2H2O → C2H2 + Ca(OH)2

التحضير

مخبرياً

يحضر كربيد الكالسيوم مخبرياً من تفكك سيانيد الكالسيوم النقي تحت الفراغ بوجود الكربون (الفحم)

Ca(CN)2 → CaC2 + N2

صناعياً

يحضر بصهر الحجر الجيري وفحم الكوك معاً في فرن كهربائي حيث تصل درجات الحرارة إلى 1800 إلى 2100 °س.

CaO + 3C → CaC2 + CO

ويكتسب كربيد الكالسيوم أهمية خاصة كمصدر للحصول على غاز الأسيتيلين المستخدم في عمليات اللحام .
ولإنتاج 1 طن من كربيد الكالسيوم فإننا بحاجة إلى 950 كغ من CaO ، 650 كغ من فحم الكوك وإلى 2.9–3.3 ميغا واط ساعي طاقة كهربائية.
إن كربيد الكالسيوم المتوفر بالأسواق يكون ذو لون رمادي إلى رمادي مسود نتيجة وجود آثار من فحم الكوك، كما يمكن أن يحوي آثاراً من أكسيد الحديد الذي يعطي لون بني صدئ، بالإضافة إلى احتمالية وجود آثار من أكسيد الكالسيوم، فوسفيد الكالسيوم، كبريتيد الكالسيوم، نتريد المغنسيوم، وكربيد السيليسوم، بحيث أن وسطي المحتوى من CaC2 في العبوات التجارية يصل إلى 82%.
تعود الرائحة الكريهة لكربيد الكالسيوم إلى تشكل الفوسفين PH3 من تعرض آثار فوسفيد الكالسيوم في العينة للرطوبة الجوية.

الاستخدامات

إنتاج غاز الأسيتيلين

يستخدم كربيد الكالسيوم في إنتاج غاز الأسيتيلين الذي ينتج من تفاعل حلمهة كربيد الكالسيوم والذي اكتشفه فريدرش فولر عام 1862.
CaC2 + 2H2O → C2H2 + Ca(OH)2

إنتاج سياناميد الكالسيوم

يتفاعل كربيد الكالسيوم مع النتروجين عند درجات حرارة عالية ليشكل سياناميد الكالسيوم والذي يستعمل كسماد.
CaC2 + N2 → CaCN2 + C

الشئ الغريب والعجيب هو ان كربيد الكالسيوم عند تفاعله مع الماء ينتج غاز الاسيتلين ويتبقي بالجرة بعض الماء و هيدروكسيد الكالسيوم Ca(OH)2
الذى يمكن الاستفادة منه فى الملاط واعمال الدهان والبناء واسمه التجارى الجير المطفاء 

هيدروكسيد الكالسيوم

هيدروكسيد الكالسيوم مركب كيميائي له الصيغة Ca(OH)2 ، ويكون على شكل مسحوق أبيض ناعم. ويسمى الجير المطفي أو الجير المطفى.
الخواص

  • ينحل مركب هيدروكسيد الكالسيوم بشكل ضعيف في الماء (فقط 165 مغ لكل 100 مل ماء). على عكس أغلب الأملاح فإن انحلالية هيدروكسيد الكالسيوم تنقص مع ارتفاع درجة الحرارة، حيث ينحل 186 مغ/100 مل ماء عند الدرجة 0° ، في حين ينحل 77 مغ/100 مل ماء عند الدرجة 100°س.
  • يكون للمحاليل المائية لهيدروكسيد الكالسيوم خاصية قلوية قوية، إذ أن قيمة الأس الهيدروجيني pH لمحلول مشبع منه تبلغ 12.4.


التحضير

  • يحضر هيدروكسيد الكالسيوم صناعياً ومخبرياً من تفاعل حلمهة أكسيد الكالسيوم (إطفاء الكلس الحي) حسب المعادلة:


CaO + H2O ⇌ Ca(OH)2 
هذا التفاعل ناشر للحرارة.

الاستخدامات

يوجد لهيدروكسيد الكالسيوم العديد من الاستعمالات في الحياة اليومية وفي التطبيقات الصناعية من ضمنها

  • يستعمل للتطويف في معالجة المياه.
  • يدخل من ضمن مكونات خلطة الملاط والجص.
  • يستعمل كمادة قلوية في الصناعة.

وقود الغاز

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

وقود الغاز (بالإنجليزية: Fuel gas) مصطلح يشير إلى أي من عدة غازات تحرق لإنتاج الطاقة الحرارية. الغاز الطبيعي (الميثان) هو الأكثر شيوعا في الوقود والغاز ، و نذكر من الآخرين ما يلي :

غاز الاستصباح

غاز الاستصباح (بالإنجليزية: Coal gas) : هو وقود غازي سريع الاشتعال، وهو أحد نواتج التقطير الإتلافي للفحم، وهو ما يصل للبيوت عن طريق شبكات الغاز للتغذية المنزلية. يشير المصطلح الأعم غاز المدينة (Town gas) إلى الوقود الغازي المصنع لبيعه إلى المستهلكين في البلديات. ويعرف أيضاً في بعض البلدان باسم الغاز المصنع، وسينغاز (syngas)، وهيغاز (hygas).

غاز الاستصباح المستخرج في عملية التكويك أو التقطير الإتلافي للفحم، استغل بشكل كبير في القرن التاسع عشر وبدايات القرن العشرين في عمليات الإنارة والطهي والتسخين. لقد واكب تطور الغاز المصنع الثورة الصناعية والحضارة المدنية. كما أن المركبات الثانوية، كقطران الفحم (Coal tar) والنشادر، كانت في وقت ما مصدراً كيميائياً خاماً مهماً لصناعة الأصبغة، والمواد الكيميائية. فكل الطيف اللوني لألوان الأصبغة التركيبية يصنع من غاز الاستصباح وقطران الفحم.

واعتماداً على العملية المستخدمة في استخراجه، فإن غاز الاستصباح مكون من مزيج من الغازات المولدة للحرارة:الهيدروجين، والميثان وأول أكسيد الكربون، وهيدروكربونات طيارة، مع كمية صغيرة كشوائب من الغازات غير المولدة للحرارة: ثاني أوكسيد الكربون والنتروجين.
وقبل تطوير مصادر الغاز الطبيعي ونظم نقله خلال الأعوام 1940م و 1950م، فإن كل الوقود وغاز الإنارة المستخدم في الولايات المتحدة وبريطانيا كان يصنع من الفحم.

غاز التصنيع

غاز التصنيع (بالإنجليزية: Syngas from synthesis gas) هو الاسم الذي يطلق على خليط الغازات التي تحتوي على كميات مختلفة من أول أكسيد الكربون الهيدروجين. أمثلة عن وسائل الإنتاج وتشمل الإصلاح بالبخار للغاز الطبيعي أو المواد الهيدروكربونية السائلة لإنتاج الهيدروجين، لتحويل إلى غاز (تغويز (بالإنجليزية: gasification))الفحم، الكتلة الحيوية، وبعض أنواع النفايات إلى طاقة بشكل غاز.

## Syngas

Syngas, or synthesis gas, is a fuel gas mixture consisting primarily of hydrogen, carbon monoxide, and very often some carbon dioxide. The name comes from its use as intermediates in creating synthetic natural gas (SNG)[1] and for producing ammonia or methanol. Syngas is also used as an intermediate in producing synthetic petroleum for use as a fuel or lubricant via the Fischer–Tropsch process and previously the Mobil methanol to gasoline process. Syngas is combustible and often used as a fuel of internal combustion engines.[2][3][4] It has less than half the energy density of natural gas.
Production methods include steam reforming of natural gas or liquid hydrocarbons to produce hydrogen, the gasification of coal,[5] biomass, and in some types of waste-to-energy gasification facilities.
Production chemistry

The main reaction that produces syngas, steam reforming, is endothermic with 206 kJ/mol methane needed for conversion.
The first reaction, between incandescent coke and steam, is strongly endothermic, producing carbon monoxide (CO), and hydrogen H2 (water gas in older terminology). When the coke bed has cooled to a temperature at which the endothermic reaction can no longer proceed, the steam is then replaced by a blast of air.
The second and third reactions then take place, producing an exothermic reaction - forming initially carbon dioxide - raising the temperature of the coke bed - followed by the second endothermic reaction, in which the latter is converted to carbon monoxide, CO. The overall reaction is exothermic, forming “producer gas” (older terminology). Steam can then be re-injected, then air etc., to give an endless series of cycles until the coke is finally consumed. Producer gas has a much lower energy value, relative to water gas, due primarily to dilution with atmospheric nitrogen. Pure oxygen can be substituted for air to avoid the dilution effect, producing gas of much higher calorific value.
When used as an intermediate in the large-scale, industrial synthesis of hydrogen (principally used in the production of ammonia), it is also produced from natural gas (via the steam reforming reaction) as follows:
CH4 + H2O → CO + 3 H2 In order to produce more hydrogen from this mixture, more steam is added and the water gas shift reaction is carried out:
CO + H2O → CO2 + H2 The hydrogen must be separated from the CO2 to be able to use it. This is primarily done by pressure swing adsorption (PSA), amine scrubbing, and membrane reactors.

غاز موند

غاز موند (بالإنجليزية: Mond gas) غاز هو ماء لغاز الفحم(أو غاز الاستصباح) الذي تم استخدامه لإنتاج الامونيا ووقود الغاز. وغاز موند سمي بهذا الاسم على اسم المخترع لودفيغ موند. ولغاز موند نسبة عالية من الهيدروجين أول أكسيد الكربون القطران الأمونيا المتطايرة وقيمة التدفئة 800 حتي 1500 كيلو كالوري / نيوتن / متر مكعب.

البروبان

البروبان هو مركب كيميائي له الصيغة الكيميائية C3H8. وهو من الألكانات، أى أنه هيدروكربون أليفاتي. ويتم اشتقاقه من خلال تقطير النفط، أو أثناء عمليات استخراج الغاز الطبيعي.

ستخدم البروبان كوقود ويعرف باسم الغاز النفطي المسال (liquified petroleum gas (LPG or LP gas, ويتم خلطه مع كميات قليلة من بروبيلين, بيوتان, بيوتيلين, إثاننثيول لإعطاء رائحة للبروبان. ويتم استخدامه كوقود في الطبيخ والشواء, والمواد المتنقلة, وفى السيارات. وفى الحافلات, أوناش الشوكة, سيارات الأجرة, كما يستخدم في المخيمات. وفى المناطق الريفية بالولايات التحدة يستخدم في الأفران, تسخين المياه, المغاسل. ويتم نقل البروبان في صهاريج كبيرة إلى مستودعات دائمة قريبة من مناطق الاستخدام, لمليء أنابيب البروبان.

ويستخدم في صناعة التبريد حيث يسمى مبرد امتصاص الغاز. ولا يزال كثير من المبردات التي صنعت في فترة الثلاثينيات تعمل إلى الآن.
يستخدم البروبان أيضا في رش رذاذ وخاصة بعد حظر CFC. ويطلق عليه الغاز الأخضر. ويستخدم في نوع من أنواع المسدسات تسمى مسدسات “أيرسوفت” (airsoft). كما يستخدم في تصنيع البتروكيماويات السفلى في التكسير البخاري.

البوتان

البوتان يطلق عليه أيضا إن-بوتان (n-butane), هو ألكان غير متفرع ويتكون من أربعة ذرات كربون CH3CH2CH2CH3. ويستخدم مصطلح البيوتان بالتبادل مع إن-بيوتان في الحديث عن المركب. البوتان كاختصار لمصطلح إن-بيوتان, وذلك للفريق بينه وبين المتزامر (isomer) الوحيد له أيزو-بيوتان والذي يطلق عليه أيضا (أي-بي
وتان
“i-butane” أو 2-ميثيل بروبان) CH3CH(CH3)2. البيوتان غاز شريع الاشتعال, بدون رائحة, بدون لون, من الغازات السهلة الإسالة.

التفاعلات والاستخدامات

في وفرة من الهواء, يشتعل البيوتان ليكون ثاني أكسيد الكربون, وبخار الماء:
بيوتان + أكسجين --------> ثاني أكسيد الكربون + بخار الماء.
وفى حالة قلة وفرة الهواء يتكون سخام الكربون أو أول أكسيد الكربون.
يباع غاز البيوتان في إسطوانات كمصدر للوقود لاستخدامه في الطبيخ, والتخييم, وفى هذه الحالة يطلق عليه الاسم التجاري غاز البترول المسال, ويطلق عليه في المملكة المتحدة “غاز التسخين”. كما يستخدم كمكون في صناعات البترول لإنتاج البتروكيماويات السفلى في التكسير البخاري, كما يستخدم في مليء ولاعات السجائر, وأيضا كمادة لدفع الرذاذ في المنتجات التي تعتمدعلى الرش ابطريقة الرذاذ.
وأدت الاهتمامات الحديثة بالمخاطر التي تتعرض لها طبقة الأوزون من غاز الفريون, إلى تزايد استخدام غاز البيوتان في أنظمة التبريد, وخاصة الثلاجات والمجمدات التي تستخدم في المنازل. وفى حالة استخدامه كمبرد يطلق على الأيزوبيوتان R600a.

في وفرة من الهواء, يشتعل البيوتان ليكون ثاني أكسيد الكربون, وبخار الماء:
بيوتان + أكسجين --------> ثاني أكسيد الكربون + بخار الماء.
وفى حالة قلة وفرة الهواء يتكون سخام الكربون أو أول أكسيد الكربون.
يباع غاز البيوتان في إسطوانات كمصدر للوقود لاستخدامه في الطبيخ, والتخييم, وفى هذه الحالة يطلق عليه الاسم التجاري غاز البترول المسال, ويطلق عليه في المملكة المتحدة “غاز التسخين”. كما يستخدم كمكون في صناعات البترول لإنتاج البتروكيماويات السفلى في التكسير البخاري, كما يستخدم في مليء ولاعات السجائر, وأيضا كمادة لدفع الرذاذ في المنتجات التي تعتمدعلى الرش ابطريقة الرذاذ.
وأدت الاهتمامات الحديثة بالمخاطر التي تتعرض لها طبقة الأوزون من غاز الفريون, إلى تزايد استخدام غاز البيوتان في أنظمة التبريد, وخاصة الثلاجات والمجمدات التي تستخدم في المنازل. وفى حالة استخدامه كمبرد يطلق على الأيزوبيوتان R600a.

غاز نفطي مسال

الغاز النفطي المسال (يسمى أيضا, الغاز البترولي المسال, الغاز النفطي السائل, Liquid Petroleum Gas, وغاز المكينة) هو خليط من غازات هيدروكربونية المستخدمة كوقود في أجهزة التدفئة والمركبات, وفي الآونة الأخيرة تزايد استخدامها في مقابل الغازات الكلورو-فلورو- كربونية مثل غاز الثلاجات للتقليل من الاضرار المتسببة لتقلص بطبقة الأوزون.

أنواع كثيرة من LPG تباع في السوق اعتمادا على الموسم منها الخليط بأكثرية غاز البروبان, وخليط آخر باكثرية بيوتان، وهناك خليط يتكون منهما بنسبة 60% بروبان و 40% بيوتان. حيث يكثر الطلب على بروبان في الشتاء عكس الصيف حيث الطلب فيه على البيوتان أكثر. يضاف إليها مادة ايثانثيول ذات الرائحة النفاذة لاكتشاف التسربات بسهولة. ويخضع ذلك إلى النظام القياسي الأوروبي EN 589.

يصنع LPG خلال عملية تكرير النفط الخام أو يستخلص من مجرى الغاز أو النفط عند خروجها من باطن الأرض.

يكون LPG عند درجة الحرارة والضغط الطبيعيين في حالته الغازية. لذلك يتم نقله في قوارير حديدية مضغوطة, ونظرا لان هذا السائل يتمدد بفعل الحرارة, لا تتم تعبئة القوارير بشكل كامل ولكن بنسبة ما بين 80% و 85% من سعتها. وتختلفسبة حجم الغاز إلى السائل اعتمادا على التكوين الكيميائي وظروف الضغط والحرارة ولكنها بالعادة 250 إلى 1. ويسمى الضغط الذي يتحول عتده الغاز إلى سائل ضغط التبخر وهذا يتغير أيضا بتغير درجة الحرارة ونوع الغاز، ولكنها للبوتان النقي 2 و2 ضغط جوي (220 كيلوباسكال)عند درجة حرارة 20 مئوية. وتبلغ 22 ضغط جوي (2 و2 ميجاباسكال) عند درجة حرارة 55 مئوية.

ضغط البخار هو الضغط الذي عنده يتحول الغاز إلى السائل وهو أيضا يختلف باختلاف الظروف السابقة ذكرها. وبما أن LPG أثقل من الهواء فإنه يميل إلى التجمع في الأماكن المنخفضة مثل القبو وبالقرب من أرضية الحجرات مما قد يؤدي إلى الاختناق أثناء النوم، أو الاشتعال والانفجار إذا لم يتم التعامل مع ذلك بحذر.

وفي حالة تسرب الغاز إلى الحجرة فيجب قبل كل شيء عدم تشغيل مفتاح النور أو أي مفتاح كهربائي، فهذا يحدث انفجارا لا تحمد عواقبه. كما يجب عدم دخول تلك الحجرة وفي يدنا سيجارة مولعة، فهذا يحدث أيضا انفجارا رهيبا. وبعد ذلك يجب فتح جميع الشبابيك للتهوية وترك الغاز يتسرب إلى الخارج. ثم فحص سبب تسرب الغاز وقفله أو الاستعانة بالمتخصصين.

الإنتاج

تم إنتاجه لاول مرة سنة 1910 من قبل د. والتر سنلنج, وأول إنتاج تجاري كان سنة 1912. حاليا يساهم LPG في تغطية 3% من احتياجات الطاقة في الولايات المتحدة. حين يستعمل بمحركات الاحتراق الداخلي يسمى بغاز الماكينة. وفي كثير من البلدان بدأ استعامله منذ سنة 1940 كبديل للوقود في محركات الاشتعال ومؤخرا يستعمل لمحركات الديزل أيضا.

استعماله كوقود للطبخ

ووفقا لتعداد عام 2001 في الهند، 17.5 ٪ من الاسر الهندية أي 33.6 مليون أسرة هندية تستخدم غاز البترول المسال كوقود للطهي. 76.64 ٪ من هذه الأسر من المناطق المدنية من الهند وتشكل 48 ٪ من الاسر في المدن الهندية مقابل استهلاك 5.7 ٪ فقط من الاسر في الريف الهندى. غاز البترول المسال مدعوم من قبل الحكومة. زيادة أسعار غاز البترول المسال تعتبر مسألة حساسه سياسيا في الهند حيث أنها تؤثر على نمط التصويت من قبل الطبقة الوسطى بالمدن. غاز البترول المسال كان ذو استخدام كبير في للطبخ في هونغ كونغ ؛ ولكن مع استمرار توسع امدادات شركة “غاز المدينة” للمباني أدى إلى خفض استعماله إلى اقل من 24 ٪ من الوحدات السكنيه. غاز البترول المسال هو وقود الطهي الأكثر شيوعا في المناطق الحضريه في البرازيل، وتستخدمه عمليا جميع الاسر. والأسر الفقيره تتلقى منحة حكوميه تعرف باسم “فالى غاس” تستخدم حصريا لشراء غاز البترول المسال.

غاز الخشب

غاز الخشب وهو احدى أنواع الغازات التي تسمى غاز التصنيع (غازات مصنعة)، والمعروف أيضا منتج للغاز الطبيعي الذي تنتجه تغويز (بالإنجليزية: gasification ) الحراري للكتلة الحيوية من أو غيرها من المواد التي تحتوي على الكربون مثل التحويل إلى غاز الفحم (أو غاز الاستصباح) في توليد الغاز أو الخشب أو منتج للغاز.

Wood gas is a syngas fuel which can be used as a fuel for furnaces, stoves and vehicles in place of petrol, diesel or other fuels. During the production process biomass or other carbon-containing materials are gasified within the oxygen-limited environment of a wood gas generator to produce hydrogen and carbon monoxide. These gases can then be burnt as a fuel within an oxygen rich environment to produce carbon dioxide, water and heat. In some gasifiers this process is preceded by pyrolysis, where the biomass or coal is first converted to char, releasing methane and tar rich in polycyclic aromatic hydrocarbons.


Internal combustion engine

Wood gasifier on a Ford truck converted into a tractor

Wood gasifier system

Wood gasifiers can power either spark ignition engines, where 100% of the normal petrol can be replaced with little change to the carburation, or in a diesel engine, feeding the gas into the air inlet that is modified to have a throttle valve, if it didn’t have it already. On diesel engines the diesel fuel is still needed to ignite the gas mixture, so a mechanically regulated diesel engine’s “stop” linkage and probably “throttle” linkage must be modified to always give the engine a little bit of injected fuel (Often under the standard idle per-injection volume). Wood can be used to power cars with ordinary internal combustion engines if a wood gasifier is attached. This was quite popular during World War II in several European, African and Asian countries because the war prevented easy and cost-effective access to oil. In more recent times, wood gas has been suggested as a clean and efficient method to heat and cook in developing countries, or even to produce electricity when combined with an internal combustion engine. Compared to WWII technology, gasifiers have become less dependent on constant attention due to the use of sophisticated electronic control systems, but it remains difficult to get clean gas from them. Purification of the gas and feeding it into natural gas pipelines is one variant to link it to the existing refueling infrastructure. Liquefaction by the Fischer–Tropsch process is another possibility.
Efficiency of the gasifier system is relatively high. The gasification stage converts about 75% of fuel energy content into a combustible gas that can be used as a fuel for internal combustion engines. Based on long-term practical experiments and over 100,000 km drive with a wood gas-powered car, the energy consumption has been 1.54 times higher compared to the energy demand of the same car on petrol (not including the energy needed to extract, transport and refine the oil from which petrol is derived, and not including the energy to harvest, process, and transport the wood to feed the gasifier). This means that 1000 kg of wood combustible matter has been found to substitute 365 litres of petrol during real transportation in similar driving conditions and with the same otherwise unmodified vehicle.[4] This can be considered to be a good result, because no other refining of the fuel is required. This study also considers all possible losses of the wood gas system, like preheating of the system and carrying of the extra weight of the gas-generating system. In power generation reported demand of fuel is 1.1 kg wood combustible matter / kWh electricity.[5]
Gasifiers have been built for remote Asian communities using rice husk, which in many cases has no other use. One installation in Burma uses an 80 kW modified diesel for about 500 people who are otherwise without power.[6] The ash can be used as Biochar fertilizer, so this can be considered a renewable fuel.

Exhaust gas emission from an internal combustion engine is significantly lower on wood gas than on petrol.[7] Especially the HC emissions are low on wood gas.[8] A normal catalytic converter works well with wood gas, but even without it, emission levels less than 20 ppm HC and 0.2% CO can be easily achieved by most automobile engines. Combustion of wood gas generates no particulates, and the gas renders thus very little carbon black amongst motor oil

غاز الماء

غاز الماء (بالإنجليزية: Water gas) هو أحد أنواع غاز التصنيع، الذي يحتوي على أول أكسيد الكربون والهيدروجين. وهو ناتج مفيد ولكنه يتطلب التعامل معه بحذر بسبب خطر التسمم بأول أكسيد الكربون ‏(en)‏. والغاز يصنع بواسطة تمرير البخار فوق فحم الكوك الاحمر الساخن. و المعادلة كالتالي:

كاربون + ماء ← أول أكسيد الكاربون + هيدروجين.

H2O + C → H2 + CO (ΔH = +131 kJ/mol) 

ولأن هذا التفاعل ماص للحرارة، يجب إعادة تسخين الوقود ليستمر التفاعل. ولإنجاز ذلك، يتردد تياد من الهواء مع تيار الغاز بالدور لتحفيز الكاربون على الاشتعال.

 O2 + C → CO2 (ΔH = −393.5 kJ/mol) 

نظريًا، يتطلّب تصنيع ٦ لتر من غاز الماء استهلاك ٥ لتر من الهواء.
ويمكن أيضا آن توفَّر الطاقة باستخدام الآكسوجين النقي لحرق الكاربون بدلًا عن استخدام الهواء، وذلك لتجنب تلويث المنتج بالنيتروجين.

 O2 + 2 C → 2 CO (ΔH = −221 kJ/mol)  

في هذه الحالة، يُنتِج ١ لتر من الآكسجين ٥,٣ لتر من غاز الماء.

التاريخ

اكتشف الفيزيائي الإيطالي فليجه فونتانا ‏(en)‏ تفاعل تغيير غاز الماء سنة ١٧٨٠، وبدآ تصنيع غاز الماء في إنجلترا سنة ١٨٢٨ عن طريق نفخ البخار خلال الكوك الساخن إلى درجة حرارة تجعل لونه أبيضًا. وكان يكربن غازَ الماء وقودُ البنزين، من خلال عملية اخترعها «لويس تومسون»[1] و«هايند». وكانت الغازات الطبيعية عادةً ما تُستخدم في الولايات المتحدة للكربنة.

عملية غاز لو

طوّر ثاديوس لو ‏(en)‏ عملية غاز الماء وحصل على برائة اختراع لها سنة ١٨٧٣، لتوليد كميات كبيرة من غاز الهيدروجين لتوفير النور والطاقة للاستهلاك المنزلي والتجاري. وفاقت كفائة غاز الماء الجديد في التدفئة كفائة غاز الفحم المنتشر استخدامه في البلديات آنذاك. واستخدمت عملية «لو» تفاعل تغيير غاز الماء:

CO + H2O → CO2 + H2  

واكتُشفت العملية عن طريق تمرير بخار ماء عالي الضغط فوق الفحم الساخن، المصدر الآساسي لغاز الفحم. وطوّرت عملية «لو» نُظُم المداخن التي تُبقي الفحم محمصًا (superheated) لتوليد تيار عالي منتظم من المنتج (غاز الماء). وخلقت تلك العملية تفاعلًا ثرمو-كيميائيًا يُضيف الهيدروجين (من بخار الماء) إلى آول آكسيد الكربون (من غاز الفحم)، وينتج عن هذا التفاعل ثاني آكسيد الكربون مخلوطًا في الهيدروجين، والذي يُنتج هيدروجينًا خالصًا بعد تبريد وغسل الغاز ‏(en)‏.

حفّزت عملية «لو» لبدآ مجال تصنيع الغاز، وافتُتحت مصانع تغويز ‏(en)‏ على امتداد الساحل الشرقي للولايات المتحدة ‏(en)‏ عقب جهره بالعملية. وأدّت عمليات مرافقة، منها عملية هابر، لإنتاج الأمونياك (NH3) عن طريق دمج النيتروجين (من الهواء) بالكثير من الهيدروجين. ودفع ذلك ببدأ مجال التبريد الحديث، فقد استخدمت الثلاجات الآمونياك كمادة مثلجة. وقد حصل «لو» على عدد من برائات الاختراع لماكينات تصنيع الثلج، فأدار عدد من الشركات للتخزين البارد بجانب مصانع إنتاج كيميائي، وجاء ذلك من وراء إبداعه عملية تصنيع الهيدروجين بكميات كبيرة.

غاز الماء المكربن

كان لغاز الماء حرارة احتراق أقل من حرارة احتراق غاز الفحم، ولزيادة تلك القيمة مُرّر الغاز خلال غرفة ساخنة تعرّض فيها للرّشّ بالغاز. وسمّي الغاز المنتج (غاز الماء المكربن).

شبه غاز الماء

Semi-water gas is a mixture of water gas and producer gas made by passing a mixture of air and steam through heated coke. The heat generated when producer gas is formed keeps the temperature of the coke high enough to allow water gas to be formed.

HCNG

هيدروجين مضغوط أو الهيدروجين غير المضغوط يمكن استخدامهما في شكل غاز وقود.

شكرا لك اخ حسين على المرور الكريم وشكرا لك على جهودك العالية ماشاء الله هذه تجرتي الاولى للنشر وكان مرورك هكذا سافكر الف مرة قبل ان انشر التجارب الاخرى :slight_smile: لأنني ضعت في موضوعي وبكل الاحوال لك مني كل الشكر والاحترام وسأقوم بنشرة عدة تجارب اخرى بأذن الله اذا وفقني الله لذلك سأكون سعيدا جدا بمرورك الكريم اخوك المحب ابو نذير


بصراحة موضوعك اكثر من رائع

فقد دفعنى بسرعه للبحث عن بعض الجوانب العلمية له
وهل مخلفات التفاعل ضارة بالبيئة ام مفيدة ويمكن استخدامها او اعادة تدويرها

ومعذرة اخى لكثرة الاضافات الاخري فقد وضعتها لمن اراد المزيد والبحث

وفى انتظار المزيد من تجاربك الممتعة لنا وجزاك الله خيرا عنا

ونظرا لان اليوتيوب محجوب فى بعض الدول او ان الانترنت بطئ
ولسرعة نقل المعلومة فقد وضعت بعض الصور لمن اراد التعرف على الطريقة

اختيار مطفاءة للحريق مناسبة الحجم سعة 6 كيلوجرام او 9 كيلوا جرام
والافضل ان تكون مزودة بمقياس لضغط الغاز
وملاحظة مهمة مؤشر الغاز لن يتحرك بسهولة لانه مصمم لتحمل ضغط غاز يصل الى 15 بار وليس 5 بار كما هو فى خزانات الهواء او اطارات السيارت مثلا

يجب اولا التاكد من فراغ المطفاءة تماما من الغازات قبل فكها
ثم نبداء فى فك اليد العلوية للمطفاءة

نلاحظ ان خروج اليد بسهولة ويسر لعدم وجود ضغط غازات بداخل الاسطوانه

يد الطفاية

وصلة خرطوم مخصص للغاز او للهواء المضغوط

وصلات اضافية حتى يمكن تعبئة الغاز من خلالها

جرة الطباخ اللتى سيتم ملئها بالغاز

-تابع الشرح والصور

باقي الشرح

باقى اجزاء الطباخ

يتم ملئ المطفاءة بنسبة من 20 الى 25 % ماء حتى يتبقي مساحةكافية لتخزين الغاز

ثم يتم اضافة مادة كاربيد الكالسيوم بسرعة والغلق بسرعة

الغلق بسرعة حتى لايحدث فوران وخروج للماء لى خارج المطفاءة

بعد الاغلاق يتم التفاعل وتجميع الغاز داخل الجرة او المطفاءة

يتم متابعة ضغط الغاز بواسطة مقياس للضغط كالذى يستخدم في قيسا ضغط الهواء لاطارات السيارات

لاحظ ارفاع الضغة الى اكثر من اثنين ونصف بار

يتم التوصيل من المطفاءة الى خزان الطباخ

تابع الصور والشرح

باقي الشرح

يتم التفريغ من المطفاء وملئ الطباخ قليلا قليلا

عقب الانتهاء يتم اغلاق الاثنين

ويتم التاكد من مستوى ضغط الغاز داخل الطباخ بواسطة مقاس الضغط

وهنا لابد من عمل بعض التعديلات نظرا لطبيعة غاز الاسيتيلين واللتى تختلف عن الغازات الاخرى

يتم اغلاق فتحات دخول الهوءا الاصلية

ثم عمل ثقوب اخرى للهواء

لاصط مكان ثقوب الهواء الاصلية واللتى يتم غلقها بقطعة من رقاقة الالومنيوم مثلا

المكان الجديد لدخول الهواء
ولابد من حساب ضغط الغاز بعدد الفتحات

صمام خروج الغاز من الطباخ الى المشعل
يمكن تغييره ليتناسب مع الغاز الجديد

تركيب الصمام

التاكد من التركيب باحكام

وصلة تركيب يتم تركيبها

تركيب باقى اجزاء الطباخ

اشعال الغاز

لاحظ اختلاف لون اللهب الى اللون الابيض بسبب اخلاف نوع الغاز

ولا تنس دائما مراعاة الحذر وشروط الامن الصناعى عند التعامل مع تلك الطرق