السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذا الموضوع يحتوى على شرح وتحليل للمحرك المغناطيسي الدائم الحركة
الذى يمكن استخدامه فى مجال القدرة الحركية و انتاج وتوليد الكهرباء
واتمنى ان يحتوى على الشرح الكافى
ان المجال المغناطيسي هو احد صور الطاقة المخزونه
ولذالك تستخدم المغانط فى المحركات ومولدات الكهرباء
فبدون مصدر لانتاج المجال المغناطيسي فلن تحصل ابدا على قدرة كهربي
ويعتبر االمغناطيس هو احد الطرق لتخزين الكهرباء مثله مثل البطاريات الكهربية او المكثفات
فالشركات
تاخذ معدن النيودنيوم ويتم خلطه مع معادن اخرى مثل الكوبلت والحديد
وعناصر اخرى ليتم صناعة مغانط النيودنيوم فائقة القدرة المغناطيسية
ويتم تعريضها الى مجال كهرومغناطيسي عالى جدا ليتم اكتسابها للمغناطيسية
ومع الوقت يتم فقد تلك القدرة المغناطيسية وتصل الى 400سنه فى الحالات العادية
اما فى المحركات المغناطيسية فتقل تلك المدة كثيرا
نظرا للنافر العالة المستخدم داخلها لانتاج الكهرباء وتوليد الطاقة
اكبر محرك مغناطيسي دائم الحركة فى العالم
قد ذكره احد العلماء فى احد الندوات الا وهو
الكرة الارضية اللتى تدور حو نفسها بسرعه فائقة
والسبب انها لا تتغير سرعتها ولا تفقدها هوللمكنوات الداخلية للارض
فقد
اثبت الكثير ن العلماء ان الارض لها عدة اقطاب مغناطيسية تختلف مواقعها
داخل الارض وهذا سر الجاذبية الارضية وعدم التصاق الطائرات والسفن بقاع
البحر فى القطب الشمالى او الجنوبى فكلما اقيربت من القطب المغناطيسي زادت
قوة الجذب وزاد وزن الاشياء وهذا لايحدث ابدا
والسبب هو تعدد الاقطابة المغناطيسيةداخل الارض
وان رجعنا الى القرءان الكريم
لوجدنا ان الله تعالى خاطبنا كثيرا الى تلك المعلومات ولكننا لانلتف اليها علميا وعمليا
فمثلا
وأما قوله تعالى:
"اللَّهُ
الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ
يَتَنَزَّلُ الْأَمْرُ بَيْنَهُنَّ لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَلَى
كُلِّ شَيْءٍ
قَدِيرٌ وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْماً [الطلاق : 12]"
فنلاحظ أن الله تعالى لم يقل: وسبع أراضين, أو: وأرضا مثلهن!
وإنما قال: ومن الأرض مثلهن, أي أن الله تعالى خلق أرضا مكونة من سبع أراض, وقد يكون المراد
منها طبقات الأرض السبعة أو قاراتها السبعة! ولقد ذكر الإمام الفخر الرازي أنه من غير المستبعد
وقال النبي صلى الله عليه وسلم
وَقَالَ الْحَارِثُ ثَنَا دَاوُدُ الْمُحَبَّرِ ، ثَنَا
مَيْسَرَةُ بْنُ عَبْدِ رَبِّهِ ، عَنْ أَبِي عَائِشَةَ السَّعْدِيِّ ،
عَنْ يَزِيدَ بْنِ عَمْروٍ ، عَنْ أَبِي سَلَمَةَ ، عَنْ أَبِي
هُرَيْرَةَ ، وَابْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما ، قَالَا : خَطَبَنَا
رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ . . . فَذَكَرَ
الْحَدِيثَ ، وَفِيهِ :
" وَمَنْ لَبِسَ ثَوْبًا فَاخْتَالَ فِيهِ ، خُسِفَ بِهِ مِنْ شَفِيرِ
جَهَنَّمَ ، فَيُجَلْجِلَ فِيهَا مَا دَامَتِ السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ ،
لِأَنَّ قَارُونَ لَبِسَ حُلَّةً ، فَاخْتَالَ ، فَخُسِفَ بِهِ ، فَهُوَ
يَجَلْجَلُ فِيهَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ " .
فبعملية حسابية بسيطة نكتشف سر الاقطاب المغناطيسية المتعددة للارض
فنحن ندرس ان الارض تدور حول الشمس
مع ان الله تعالى قد ذكر من
الايات والادلة عكس ذالك فقال ان الشمس والقمر يجريان فى فلك وهذ يقصد به
انهم يدورون حول الارض وان الارض هى مركز الكون كله
فالمجال المغناطيسي الصادر منها يجبر كل شئ فى الكون على الدوران حول الارض
فكل النيازك والكواكب اللتى تدور فى الفضاء تعود الى ان تدور حول الارض حنة ولو مرة كل ستون الف سنه
– والدليل على ذالك
قال
الله تعالى:{ أولم ير الذين كفروا أن السموات والأرض كانتا رتقًا
ففتقناهما وجعلنا من الماء كل شيء حي أفلا يؤمنون }[ الأنبياء:30 ]
قوله : أولم ير الذين كفروا أن السماوات والأرض كانتا رتقا ففتقناهما وجعلنا من الماء كل شيء حي أفلا يؤمنون وجعلنا في الأرض رواسي أن تميد بهم وجعلنا فيها فجاجا سبلا لعلهم يهتدون وجعلنا السماء سقفا محفوظا وهم عن آياتها معرضون وهو الذي خلق الليل والنهار والشمس والقمر كل في فلك يسبحون قوله تعالى : أولم ير الذين كفروا قراءة العامة أولم بالواو . وقرأ ابن كثير وابن محيصن وحميد وشبل بن عباد ( ألم تر ) بغير واو وكذلك هو في مصحف مكة . أولم ير بمعنى يعلم . الذين كفروا أن السماوات والأرض كانتا رتقا قال الأخفش : كانتا لأنهما صنفان ، كما تقول العرب : هما لقاحان أسودان ، وكما قال الله - عز وجل - : [ ص: 192 ] إن الله يمسك السماوات والأرض أن تزولا قال أبو إسحاق : كانتا لأنه يعبر عن السماوات بلفظ الواحد بسماء ؛ ولأن السماوات كانت سماء واحدة ، وكذلك الأرضون . وقال : رتقا ولم يقل رتقين ؛ لأنه مصدر ؛ والمعنى كانتا ذواتي رتق . وقرأ الحسن ( رتقا ) بفتح التاء . قال عيسى بن عمر : هو صواب وهي لغة . والرتق السد ضد الفتق ، وقد رتقت الفتق أرتقه فارتتق أي التأم ، ومنه الرتقاء للمنضمة الفرج . قال ابن عباس والحسن وعطاء والضحاك وقتادة : يعني أنها كانت شيئا واحدا ملتزقتين ففصل الله بينهما بالهواء . وكذلك قال كعب : خلق الله السماوات والأرض بعضها على بعض ثم خلق ريحا بوسطها ففتحها بها ، وجعل السماوات سبعا والأرضين سبعا . وقول ثان قاله مجاهد والسدي وأبو صالح : كانت السماوات مؤتلفة طبقة واحدة ففتقها فجعلها سبع سماوات ، وكذلك الأرضين كانت مرتتقة طبقة واحدة ففتقها فجعلها سبعا . وحكاه القتبي في عيون الأخبار له ، عن إسماعيل بن أبي خالد في قول الله - عز وجل - : أولم ير الذين كفروا أن السماوات والأرض كانتا رتقا ففتقناهما قال : كانت السماء مخلوقة وحدها والأرض مخلوقة وحدها ، ففتق من هذه سبع سماوات ، ومن هذه سبع أرضين ؛ خلق الأرض العليا فجعل سكانها الجن والإنس ، وشق فيها الأنهار وأنبت فيها الأثمار ، وجعل فيها البحار وسماها رعاء ، مسيرة خمسمائة عام ؛ ثم خلق الثانية مثلها في العرض والغلظ وجعل فيها أقواما ، أفواههم كأفواه الكلاب وأيديهم أيدي الناس ؛ وآذانهم آذان البقر وشعورهم شعور الغنم ، فإذا كان عند اقتراب الساعة ألقتهم الأرض إلى يأجوج ومأجوج ، واسم تلك الأرض الدكماء ، ثم خلق الأرض الثالثة غلظها مسيرة خمسمائة عام ، ومنها هواء إلى الأرض . الرابعة خلق فيها ظلمة وعقارب لأهل النار مثل البغال السود ، ولها أذناب مثل أذناب الخيل الطوال ، يأكل بعضها بعضا فتسلط على بني آدم . ثم خلق الله الخامسة في الغلظ والطول والعرض فيها سلاسل وأغلال وقيود لأهل النار . ثم خلق الله الأرض السادسة واسمها ماد ، فيها حجارة سود بهم ، ومنها خلقت تربة آدم - عليه السلام - ، تبعث تلك الحجارة يوم القيامة وكل حجر منها كالطود العظيم ، وهي من كبريت تعلق في أعناق الكفار فتشتعل حتى تحرق وجوههم وأيديهم ، فذلك قوله - عز وجل - : وقودها الناس والحجارة ثم خلق الله الأرض السابعة واسمها عربية وفيها جهنم ، فيها بابان اسم الواحد سجين والآخر الغلق ، فأما سجين فهو مفتوح وإليه ينتهي كتاب الكفار ، وعليه يعرض أصحاب المائدة وقوم فرعون ، وأما الغلق فهو مغلق لا [ ص: 193 ] يفتح إلى يوم القيامة . وقد مضى في ( البقرة ) أنها سبع أرضين بين كل أرضين مسيرة خمسمائة عام ، وسيأتي له في آخر ( الطلاق ) زيادة بيان إن شاء الله تعالى . وقول ثالث قاله عكرمة وعطية وابن زيد وابن عباس أيضا فيما ذكر المهدوي : إن السماوات كانت رتقا لا تمطر ، والأرض كانت رتقا لا تنبت ، ففتق السماء بالمطر ، والأرض بالنبات ؛ نظيره قوله - عز وجل - : والسماء ذات الرجع والأرض ذات الصدع . واختار هذا القول الطبري ؛ لأن بعده : وجعلنا من الماء كل شيء حي أفلا يؤمنون .
لعل هذا يوضح لنا سر العجلة الطائرة fly wheel اللتى نستخدمها فى الكثير من المحركات للحفاظ على سرعة دورانها وثباتها
وهذا من اسرار انه جعل تلك الجبال الثقال والا ارتجفت الارض بنا من تاثير دورانها
وهذا يشرح لنا سبب خروج ياجوج وماجوج من داخل الارض الينا للعبث
والسرقة حتى جاء الملك ذو القرنين وبنى ردما عاليا وعميقا وسمى بالسد
وغلق عليهم الباب لهذا الكهف فلن يخرجون الينا الاى يوم القيامة وعند نزول
المسيح عليه السلام ليقتل المسيخ الدجال
وانه الرجل منهم لايموت حتى يكون له الف ولد وكلهم يصيرون رجال يحملون السلاح كما ذكر النبي صلى الله عليه وسلم
، وجاء في صفتهم ما أخرجه ابن عدي وابن أبي حاتم والطبراني في " الأوسط " وابن مردويه من حديث حذيفة رفعه قال : يأجوج أمة ومأجوج أمة كل أمة أربعمائة ألف لا يموت الرجل منهم حتى ينظر إلى ألف ذكر من صلبه كلهم قد حمل السلاح " وهو من رواية يحيى بن سعيد العطار عن محمد بن إسحاق عن الأعمش ، والعطار ضعيف جدا ، ومحمد بن إسحاق قال ابن عدي ليس هو صاحب المغازي بل هو العكاشي ، قال والحديث موضوع ، وقال ابن أبي حاتم منكر ، قلت : لكن لبعضه شاهد صحيح أخرجه ابن حبان من حديث ابن مسعود رفعه إن يأجوج ومأجوج أقل ما يترك أحدهم لصلبه ألفا من الذرية وللنسائي من رواية عمرو بن أوس عن أبيه رفعه إن يأجوج ومأجوج يجامعون ما شاءوا ولا يموت رجل منهم إلا ترك من ذريته ألفا فصاعدا . وأخرج الحاكم وابن مردويه من طريق عبد الله بن عمرو أن يأجوج ومأجوج من ذرية آدم ، ووراءهم ثلاث أمم ، ولن يموت منهم رجل إلا ترك من ذريته ألفا فصاعدا وأخرج عبد بن حميد بسند صحيح عن عبد الله بن سلام مثله
فان كنا اكثر من 8 مليار نسمة على سطح الارض
فهناك اكثر من 8000مليار نسمة تعيش داخل الارض فى الاراضي السبع
من
قوم ياجوج وماجوج سيخرجون يوم القيامة لابادة اهل الارض العليا جميعا ما
عدا تلك المجموعة من المسلمين ومعهم المسيح عليه السلام المختباؤن فى جبل
الطور
ففي الصحيحين من حديث أبى سعيد الخدري رضي اللـه عنه أن النبي قال: ((يقول
اللـه يوم القيامة: يا آدم فيقول آدم: لبيك وسعديك والخير في يديك فيقول
اللـه جل وعلا: أَخْرِج بعث النار فيقول آدم عليه السلام: وما بعث النار
يا رب؟، فيقول الملك: من كل ألف تسعمائة وتسعة وتسعون إلى جهنم، وواحد إلى
الجنة)) فشق ذلك على أصحاب النبي المختار، وفي رواية ((فيأس القوم حتى ما أبدوا بضاحكة))، وفي رواية ((فبكى أصحاب الرسول وقالوا: يا رسول اللـه وأينا ذلك الواحد)) فقال المصطفى :((أبشروا! أبشروا! فمن يأجوج ومأجوج تسعمائة وتسعة وتسعون ومنكم واحد)) ثم قال المصطفى : ((والذي نفسي بيده إني لأرجو أن تكونوا ربع أهل الجنة)) فكبرنا. قال: ((والذي نفسي بيده إني لأرجو أن تكونوا ثلث أهل الجنة)) فكبرنا . فقال المصطفى في الثالثة: ((واللـه لأرجو أن تكونوا نصف أهل الجنة)).
يقول المصطفى : ((فيطلب عيسى بن مريم الدجال حتى يدركه بباب لُدّ (مدينة بفلسطين) )). فيقتل عيسى بن مريم الدجال عليه لعنة اللـه: ((ثم
يأتي عيسى بن مريم قوم قد عصمهم اللـه منه فيمسح عن وجوههم ويبشرهم
بدرجاتهم في الجنة فبينما هو كذلك إذ أوحى اللـه إلى عيسى إني قد أخرجت
عباداً لي لا يدان لأحد بقتالهم فحرز عبادي إلى الطـور)) (أي لا طاقـة ولا قـدرة لأحـد بقتـالـهم) يقـول المصطفى : ((ويبعث اللـه يأجوج ومأجوج، وهم من كل حدب ينسلون)). ينتشرون، يغطون وجه الأرض من فوق المرتفعات والجبال.
والان الى موضوع المحرك المغناطيسي
لعلك تتتساءل لماذا كل تلك المقدمة الطويلة
الاجابة
لان لعلك ان ليس كل ما ندرسه يكون بالضرورة صحيحا فنحن ندرس ان الارض مصمتها وبداخلها لاف وحمم بركانيه
فما هو الصحيح وما هو الخطاء هذا يرجع الى قبول كل انسان ورفضه للعلوم
ولكن بالبحث العلمى والتجربة تصل الى ما تريده
اذا ان اردت ان تصنع محرك مغناطيسي فلابد
من عدة اقطاب مغناطيسية متعامدة فى حالة تنافر وتجاذب
ولابد من وجود مفصلات ميكانيكية او كهربية لتعمل على الافلات واللانتقال من نقطة التجاذب الى نقطة التنافر
ولابد من تواجد اثقال مثل العجلة الطائرة لاستمرار المحرك فى العمل عند نقاط الالتقاء باستخدام القصور الذاتى للعجلة
واليك صور وفيديوا لاحد المحركات المغناطيسية اللتى يقال انها لاتعمل
لنقوم بالبحث والتعرف عليها وسبب عدم عملها
Another Magnet Motor
فقد ذكر العالم الالمانى الحاصل على جائزة نوبل عام 1950 فيرنر هايزنبيرج
قولته المشهورة
I think it possible to use magnetism as energy source .
But we as scientific idiots
can,t make it .
It has to come from outsiders.
Werner Heisenberg
اعتقد بانه من الممكن ان نستخدم المغانط -المغناطيس - كمصدر للطاقة
ولكن نحن معشر العلماء حمقى - بلهاء
فلا نستطيع صناعته -اختراعه
من الممكن ان ياتى هذا الاختراع من خارجنا -يقصد من يفكر بعيدا عن القوانين العلمية و لا يضع حدود لتجاربه وابحاثه
فيرنر هايزنبيرج
الصور
الرسم للمحرك
نموذج للمحرك
==============
ان حاولت تقليد هذا المحرك فعلى ان اخبرك بانه لن يعمل
حتى لاتتعب فى عمل ذالك
ولكن ان اردت ان يعمل ذالك المحرك فعليك ان تتجنب الاخطاء الخمسة اللتى داخل هذا التصميم
====
http://www.youtube.com/watch?v=QPZtWH7nmRY
وحتى يكون الموضوع على اساس علمى
ساضع
احد تلك الاخطاء
وهو ان عدد الاذرع للمحرك لابد ان تكون رقما وتريا
فالله تعالى وتر يحب الوتر
اى رقم فردى
ثلاثة اذرع او خمسه او سبعه
ويتبقي اربعه اخطاء ساكتبها لاحقا باذن الله تعالى
وانتظر منكم الرد
والله تعالى هو الموفق والمستعان