ايها المسيحي تنبه قبل فوات الاوان

بسم الله الرحمن الرحيم

لاشك انكم سمعتم عن اعمال الحفريات المختلفه التي يقوم بها اليهود في انحاء مختلفه من فلسطين السليبه الحبيبه ولاشك انكم سمعتم الاخبار{اكتشاف مكان وجثةمايسمى المسيح وامه عليها السلام } التي امر نيافة البابا يالتكتم عليها وغلق الموضوع حتى بالتسبه للدارسين الا بموافقة الفاتيكان .
الموضوع انه في عام 1987 تم اكتشاف جثة مريم العذراء عليها السلام وجثة شخص يجانبها وقد قاموا علماء من اسرائيل ومن الولايات المتحده الامريكيه بدراسة هذه الجثتين ودراسة الحامض النووي وتبين مايلي ان جثة الامراة هي مريم العذراء عليها السلام وان الجثه الثانيه بعد كل الفحوصات المختبريه انها تعود لعيسى بعد التاكد من الحامض النووي لكليهما وانتم ايها الساده تعرفون الخبث اليهودي فلقد اعلنوا في عام(2007-2008 )-بصوره رسميه عن هذا الاكتشاف باعتبار ان هذا الاكتشاف يلغي كل الاعتقادات بان المسيح عليه السلام حي ولكن اكتشفوا شيئا اكبر وهو عدم صحة ماجاء في الانجيل عن سيدنا المسيح وتاكد للجميع صدق ماجاء في القران عن سيدنا المسيح {وماقتلوه وما صلبوه ولكن شبهه لهم}اي ان القران الكريم يقول شبهه لهم وهذا يعني ان الله عز وجل جعل الشبه في كل شئ حتى في الحامض النووي وهذا شئ قد رايناه في هذا الوقت الحاضر (الاستنساخ) فعندما حس الحاخامات وكبار القسان على هذا تكتموا على الموضوع وفي الختام (ولايحيق المكر السئ الا باهله) فيا ايها المسيحي تنبه قبل فوات الاوان واعلم ان العمر قد ينتهي باي لحظه فعندئذ كيف ستقابل الله عز وجل فاغتنم فرصة حياتك لتستفيد بها عند الممات حيث لا ينفع مال ولابنون الا من اتى الله بقلب سليم وعندئذ لا تسنطيع ان تقول ان الكنيسه ومن فيهااضلونا عندئذ سوف يتبراؤن منكم وستقولون ياليتنا نعود فنتبراء منهم كما تبراؤ منا ولات ساعة مندم (بسم الله الرحمن الرحيم اذ تبرا الذين اتبعو من الذين اتبعو ا وراو العذاب وتقطعت بهم الاسباب وقالو لو ان لنا كرة فنتبرا منهم كما تبراؤ منا كذلك ليريهم الله اعمالهم حسراة عليهم وماهم بخارجين من النار) والله من وراء القصدوالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الساده المسؤلين ارجو تثبيت الموضوع لاهميته واجركم على الله

جزاك الله خيرا اخي الكريم على الموضووع… و لكن للتنويه فان الاية في سورة النساء رقم 157 … “…و ما قتلوه و ما صلبوه و لكن شبه لهم” …

الله يجزيك الخير على هالمعلومة المفيدة
لا اله الا الله محمد رسول الله

بارك الله فيك

مشكوووووووووووووووووووووووووووووووور

اخوك مرابط على ثغور غزة

أحبتي عوداً إلى موضوع نقل الشائعات
لو وضعنا هذا الموضوع تحت في كفة الميزان لوجدناه أيضاً من الشائعات لأن مصدر الموضوع هم “اليهود” وهم أكذب خلق الله على الله وما حرف النصارنية إلا هم وما كان “بولس الرسول” إلا يهودياً فأخبارهم أخبارٌ باطلة لا يصح الاعتماد عليها وأما عن قول النبي صلى الله عليه وسلم “إذا حدثكم بنو إسرائيل فلا تصدقوهم ولا تكذبوهم” فهذا واقع في حق العدول منهم اللذين بلغوا من الأخلاق والديانة والأمانة ما إذا لو كانوا مسلمين لكان خبرهم خبر الصحيح إلا أنهم يهود، أما أصحاب هذا المصدر فمن مجهولي الحال فلا يعتمد بأخبارهم

جزاك الله كل خير ونفع بك خيراً هذه دعوه الى كل الناس من غير المسلمين ليعتنقوا الاسلام ليروا عدله وحلاوته http://www.saaid.net/

جزاك الله خيرا وحسبي الله ونعم الوكيل