بعض محاولات التقريب بين السنة والشيعة؟ فلينتبه المخدوعون

“بدأت دراستي بالدعوة إلى التقريب بين السنة والشيعة بتوجيه من أستاذي الجليل الشيخ محمد المدني، على أن التشيع مذهب خامس بعد أربعة أهل السنة؛ غير أنني عندما بدأت البحث واطلعت على مراجعهم الأصلية وجدتُ الأمر يختلف تمامًا عمَّا سمعت… فدراستي إذن بدأت بتوجيه من الشيخ المدني من أجل التقريب، ولكن الدراسة العلمية لها طابعها الذي لا يخضع للأهواء والرغبات”.

[RIGHT]أ.د/ علي أحمد السالوس – أستاذ الفقه وأصوله

“إن استحالة التقريب بين طوائف المسلمين وبين فرق الشيعة هي بسبب مخالفتهم لسائر المسلمين في الأصول، كما اعترف به وأعلنه النصير الطوسي، وأقره عليه نعمة الله الموسوي الخونساري ويقره كل شيعي، وإذا كان هذا في زمن النصير الطوسي فهو في زمن باقر المجلسي الآن أشد وأفظع” .

[RIGHT]الشيخ محب الدين الخطيب “الخطوط العريضة”

“ليس أدل على خداع دعوى التقريب من سوء حال أهل السنة في إيران؛ فلو صدقوا في دعواهم لقاربوا بين صفوف الشعب الإيراني سنة وشيعة” .

[RIGHT]انظر ناصر الدين الهاشمي “موقف أهل السنة في إيران”

“لقد عشت مع شيعة العراق وإيران والسعودية ولبنان ثماني سنوات محاورًا ومناقشًا، وقد اتضح لي على وجه اليقين أنهم صورة طبق الأصل من كتبهم السوداء المنحرفة”.

[RIGHT]د/ أحمد الأفغاني “سراب في إيران”



“فُتَحتْ دار للتقريب بين السنة والشيعة في القاهرة منذ أربعة عقود، لكنهم رفضوا أن تُفتَح دور مماثلة في مراكزهم العلمية كالنجف وقُم وغيرها لأنهم إنما يريدون تقريبنا إلى دينهم”.

[RIGHT]انظر د/ مصطفى السباعي “السنة ومكانتها في التشريع الإسلامي”

جزاك اللهُ خيراً ونفع الله بك

الذي يقول أن الشيعة مذهبٌ خامس ، فهو مُضلٌ

والذي يصدقه ، فهو ضالٌ لا يعلم

إن الشيعة دينٌ غير الإسلام

ونسألُ اللهَ الثبات على الحق في هذه الفتن