فيديو تنفيذ حكم القصاص بـشاب سعودي

[FONT=Tahoma]بسم الله الرحمن الرحيم
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

[COLOR=DarkRed]هذا مشهد لقصاص احمد الزهرانى الذى قتل دفاعا عن شرف اخيه عندما اغتصب لانريد نفس المشهد ان يتكرر

وفي المقطع عبرة للناس حتى لا تنتهك حرمات الله
[/color]
الغضب … هو سبب المشاكل … لو الواحد يمسك نفسه ما كان شفنا هالمآسي … شباب وبنات زي الورد يروحون بهالسهوله عشان لحظة غضب ما مسكوا نفسهم فيها ولا تعوذوا من الشيطان … نسأل الله ان يحمينا من الغضب…

رابط تنفيذ حكم القصاص شرعاً وتسمع بوضوح صراخ الجماهير مطالبة بالعفو !

لتحميل المقطع أنقر هنا

[/font]

حسبنا الله ونعم الوكيل

[FONT=Traditional arabic][SIZE=5]

[/size][/font]الغضب … هو سبب المشاكل … لو الواحد يمسك نفسه ما كان شفنا هالمآسي … شباب وبنات زي الورد يروحون بهالسهوله عشان لحظة غضب ما مسكوا نفسهم فيها ولا تعوذوا من الشيطان … نسأل الله ان يحمينا من الغضب…[FONT=Traditional arabic][SIZE=5]

و الله حقيقة أنا لم أفهم من الذي قصدته بالضبط بموضوع الغضب

أقسم بالله العظيم أن ما حصل للرجل المقتول هو الرحمة بعينها ، شخص كهذا يستحق بأن يربط بمؤخرة سيارة و تجوب به السيارة شوارع المدينة حتى يموت و تتناثر جثته هنا و هناك.

و الأخ صالحين سعد أحمد على من يتحسبن ، على المقتص ؟؟؟؟ عجباً و الله

أسألك بالله عن أي رحمة تتحدث و عن أي ورد " شباب كالورد " عندما يمارس هذا الحقير الجنس المثلي مع طفل أو مع غيره … و بعدها نتحدث عن الرحمة . قمة الرحمة أن يقتل بهذه البساطة

[/size][/font]

اخى الكريم رائد
اولا معنى حسبى الله ونعم الوكيل هو انى احتسب مصيبتى عند الله
وما حدث من ذلك الشخص الذى اعتدى على الطفل فهو مصيبه للمسلمين
والذى قتل واقتص منه فهى مصيبه ايضا لاننا فى القت نفسه قد خسرنا
ثلاثه من ابنائنا بموتهم بالقتل او بالقصاص ورابع الله اعلم بحاله ونفسيته

اخى الكريم رائد
اولا معنى حسبى الله ونعم الوكيل هو انى احتسب مصيبتى عند الله
وما حدث من ذلك الشخص الذى اعتدى على الطفل فهو مصيبه للمسلمين
والذى قتل واقتص منه فهى مصيبه ايضا لاننا فى القت نفسه قد خسرنا
ثلاثه من ابنائنا بموتهم بالقتل او بالقصاص ورابع الله اعلم بحاله ونفسيته

قد خسرنا
ثلاثه من ابنائنا بموتهم بالقتل

لم أفهم …
لم أر غير قتيل واحد ، ثم أن موته ليس بالخسارة بل عين الصحة للمجتمع ، لأن هؤلاء الشواذ لن يكفوا عما يفعلون و ستبقى هذه العادة فيهم ، فاجتثاثه من المجتمع هو الرحمة.

ورابع الله اعلم بحاله ونفسيته

تتعجب من نفسيته بعد أخذه حقه و لم تتساءل عن نفسيته و نفسية أخيه في حال بقى ذلك الشاذ المعتدي على أخيه حياً
بعيدا عن الموضوع هذه لك أخ صالحين