ماذا بعد نضوب البترول ما هو مستقبل البلدان العربية

ماذا بعد نضوب البترول هل تعتقد ان مستقبل البلدان العربية سيكون مشرقا ام علينا ان نفكر بالبديل؟

[CENTER][FONT=Arial][SIZE=4][COLOR=red]عاجلاً أم آجلاً سينضب النفط. بعض التقديرات يشير إلى أن ساعة الصفر ستدق بعد 50 عاماً، وبعضها الآخر الأكثر تفاؤلاً، يبتعد بالموعد ليحل بعد 100 عام، أو أكثر قليلاً.

وبعيداً عن هذا الجدل والأرقام المتضاربة التي يشير بعضها إلى أن البشر استخرجوا من باطن الأرض - منذ اكتشاف البترول قبل أكثر من 120 عاماً وحتى الآن- نحو تريليون برميل، وأن هناك تريليوناً آخر كاحتياطي مؤكد، وثالث سيجري اكتشافه في أقصى تقدير خلال قادم السنوات، فإن الحقيقة المؤكدة أن النفط سينضب كغيره من الموارد الطبيعية غير المتجددة، وأن العالم سيعتمد على مصادر أخرى للطاقة سواه، وهذا التحول بدأ منذ سنوات طويلة وأنفقت دول فقيرة نفطياً عشرات المليارات من الدولارات على أبحاث ودراسات وتجارب تستهدف الاستغناء عن الوقود الهيدروكربوني.

والسؤال: ما الذي يدفع دولة غنية نفطياً وتتبوأ مكانة متقدمة بين أكثر دول العالم امتلاكاً لاحتياطات بترولية كالإمارات إلى أن تقتحم مجال مصادر الطاقة البديلة، بهذه القوة وفي هذا الوقت المبكر، الذي يسبق موعد نضوب النفط بمئة عام؟

في النصف الثاني من الأسبوع الماضي استضافت العاصمة أبوظبي «القمة العالمية لطاقة المستقبل» في نسختها الخامسة، وسط اهتمام دولي غير مسبوق سواء بحضور عدد من قادة العالم أو بمشاركة أبرز الشركات العاملة في المجال والمقدرة استثماراتها بمئات المليارات.

والأمر لا يتوقف على استضافة هذه الفعاليات المهمة، بل يمتد إلى ما هو أبعد من ذلك أي السعي نحو تعزيز دور الإمارات كلاعب رئيس في سوق الطاقة المتجددة، وهي الاستراتيجية التي تحولت إلى واقع على الأرض قبل نحو 6 سنوات بتأسيس «مصدر» وهي شركة تعمل على أسس تجارية وتسعى بالطبع إلى الربح وتمتلكها «مبادلة» إحدى الأذرع الاستثمارية لحكومة أبوظبي.

والشركة تعمل من خلال 5 وحدات تابعة، أبرزها من وجهة نظري، «معهد مصدر» وهو جامعة مستقلة للدراسات العليا تعنى بالأبحاث، وتم تطويره بالتعاون مع «معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا»، ويركز على علوم وهندسة الطاقة البديلة المتطورة والتقنيات البيئية والاستدامة، وسيكون النواة الأساسية لمجمع التطوير والأبحاث المحلي في مدينة مصدر، وسيضم في النهاية بين 600 و800 طالب ماجستير ودكتوراه وجهاز تدريس قوامه 200 شخص.

ولم يكن مستغرباً في ظل هذه المكانة التي خلقتها أبوظبي لنفسها أن تفوز الإمارة باستضافة المقر الرئيس للأمانة العامة للوكالة الدولية للطاقة المتجددة «آيرينا».

ونعود إلى السؤال لماذا تُحضر الإمارات نفسها لمرحلة ما بعد نضوب النفط في هذا الوقت المبكر؟

إن نماذج التنمية في الدول الغنية بالموارد الطبيعية وعلى رأسها البلدان النفطية - والخليجية تحديداً - غالباً ما تشهد خلطاً بين النمو الاقتصادي الذي يستهدف زيادة الناتج الإجمالي من السلع والخدمات وغيرها من جهة، وبين نموذج التنمية الاقتصادية بمفهومها الواسع الذي يضم بالإضافة إلى الاهتمام بمعدل النمو الاقتصادي الرقمي والكمي أبعاداً أخرى إنسانية واجتماعية وثقافية، أي أنه يهتم بالاستثمار في البشر بالتوازي مع اهتمامه بتنمية الموارد وحسن إدارتها واستثمار عوائدها بالشكل الأمثل.

وليس سراً أن أبوظبي باشرت في تنفيذ برنامج يعرف بـ«رؤية 2030» مدته عقدان لتحويل اقتصادها من اقتصاد يرتكز على المصادر الطبيعية إلى اقتصاد قائم على المعرفة والابتكار وتصدير التقنيات المتطورة.

وللقارئ أن يتخيل شكل العاصمة بحلول العام 2030 وقد نجحت في استثمار الفوائض المالية النفطية بالشكل الأمثل، وتحولت – كما تستهدف الخطة - إلى واحدة من أهم مراكز ما يمكن تسميته بـ«البيزنس الجديد» في العالم، وخصوصاً في ما يتصل بإنتاج وتصدير المعرفة، وكذلك الطاقة المتجددة، وغيرها من منتجات اقتصاد المستقبل، أو «اقتصاد ما بعد النفط» إن صح التعبير.

هل هذا الحلم ممكن؟ نعم ممكن بشرط أن يحتل البشر مكان الصدارة في هذه المعادلة التنموية. ولهذا حديث آخر.

* نقلا عن “الرؤية الاقتصادية” الإماراتية[/color][/size][/font][/center]

[COLOR=Purple][B][FONT=Tahoma][SIZE=3]شكرا على الموضوع الرائع
استفدت
بارك الله فيك
انا الصرااحه افكر ان اعيش يومي ولا افكر
لان حتى وان عندنا نفط جااي ينسرق ومانستفاد شي
يعني وجوده او عدم وجوده ماكو اي فرق بالنسبه لي

دمتم بحفظ الباري ورعااايته[/size][/font][/b][/color]

لن ينضب البترول ابدا

فهو ينتج من سحق قوم ياجوج وماجوج بالاراضي الداخلية للارض

وتعدادهم بيالمليارات

ولكن المشكلة الحقيقة هو نفاذ غاز الاكسجين اللازم للتنفس لنا ولهم

بعد حرق الغابات واقتلاعها
فقد قلت نسبة الاكسجين من 32% فى الماضى
الى 17% او اقل فى الوقت الحالضر

افضل استخدام للبترول هو تحويله الى خامات
فيمكن منه صناعة منازل من الفيبر بلاستيك او الفيبر جلاس

والكل شئ من ملابس وغيرها
ولكن السؤال
من يريد هذا ؟؟؟
لابد من مشاكل للفقر والبطالة ليزداد الاغنياء مالا والفقراء فقرا
ويموت الملايين جوعا ويموت اخرين شبعا

يوما ما سيتم بيع الاكسجين فى عبوات للتنفس لكل الناس

مثل مياه الشرب الملوثة
والمياة المعدنية

ينبغي أن يسأل العرب أنفسهم جملة أسئلة ، وهم يواجهون المستقبل بلا أية أدوات ، ولا أية استراتيجيات ، ولا أية مشروعات ، خصوصا وان عصر النفط قد بدأت نهايته التاريخية : ماذا أعددنا من خطط واستراتيجيات ، يصل أمدها إلى العام 2050 م ؟ كيف ستواجه الأجيال العربية القادمة مصيرها من دون ثروات نفطية ؟ أين ذهبت مليارات الدولارات من العوائد النفطية العربية على امتداد نصف قرن مضى ؟ هل تحققت أية ثورة إنتاجية عربية ، زراعية كانت ، أم صناعية ، أم تعليمية تنموية ؟ ما دور السياسات والشعارات التي راجت على مدى خمسين سنة مضت من دون أي نتائج تذكرنا بالحد الأدنى، مقارنة بمجتمعات أخرى في العالم بدأت مشروعاتها من بعدنا، وقد تفوقت علينا تفوقا مخجلا لنا ؟ منذ خمسين سنة ونحن نسمع بالتنمية العربية وتهيئة المستقبل للأجيال المقبلة… فأين الخلل بعيدا عن العواطف السياسية ، والانتماءات الإيديولوجية ، والنوازع الدينية ؟ واليوم ، ثمة مليارات عربية مجمدة ، وثمة صرف وتبديد للأموال في غير محلها ، وثمة انسحاق للبنية النفطية العراقية منذ العام 1991 ولم تعد حتى الآن ! وثمة صعود ونزول في أسعار البترول…

إن بعض الزعماء العقلاء يدركون حجم الخطر القادم ، بل ولديهم بعض الأفكار عن تحديات كبرى لا قبل لنا بها ستواجهنا شئنا أم أبينا … ولكن هل بإمكانهم أن يبقوا ضمن الأطر التي هم فيها ؟ وهل ينفع ما يمكن فعله ؟ هل الأمر ينحصر بمسألة إصلاحات شكلية لا نفع فيها أبدا ؟ ألا يقتضي الأمر البدء بإستراتيجية تغيير شامل من اجل قطع دابر التخلف ، وعوامل نموه ، وإقصاء عناصره إقصاء كاملا ، والبدء ببرامج حقيقية لتغيير وجه الحياة العربية وأساليبها … والعمل على خلق عوامل إنتاج جديدة ، ورفع مستوى الوظائف والأعمال عن طريق تعزيز الإنتاج لزيادة دخل الفرد … والحفاظ على الثروات واستثمارها دون تبديدها ، والتشديد على ضرورة تحولات اقتصادية جذرية كي نجد جملة بدائل حقيقية بعد أن ينتهي زمن النفط تماما ! إن مجتمعاتنا قاطبة ، تعيش مشكلات لا حصر لها ، وليس للدولة أن يكون لها مخرجا ، إلا بإيجاد حلول واقعية لتلك المجتمعات التي أصبحت عالة على الدول ، ليس في مجالات مهام الدولة الأساسية كالقضاء ، والعدالة ، والأمن ، والدفاع ، بل حتى في مرافق أخرى تتصل بالتربية والتعليم والصحة والخدمات .

أخي زهير، أنا تأخرت في المشاركة في هذا الموضوع أو حتى قرائته لأني من المحبطين في هذا الشأن وأغض طرفي عنه

طبعاً أنت سمحت بتعدد الخيارات وأنا اخترت خيارين التشاؤم ووجوب التفكير.

وجوب التفكير ليه، لما نعرف سبب التشاؤم.

أغلب الدول العربية تصدر “طاقة” للدول الأجنبية فيما عدا تقريباً الأردن ولبنان ولا أعلم حال موريتانيا أو الصومال، لكن البقية كلها تصدر “طاقة” للدول الغربية. بل بالعكس يعتبر هذا التصدير هو مصدر الدخل الرئيس لكل دول الخليج ودويلاته وكذلك ليبيا ومصدر مهم جداً لليمن ومصر والجزائر وسوريا ويشكل حلم المستقبل بالنسبة للسودان

ومع كل ذلك فالدول العربية مجتعة تشكل أكبر تكتل متخلف تقنياً وعسكرياً على وجه البطحاء
ومن أكثر دول العالم معاناة من الفقر والجهل وانتشار الأمراض

فكيف لنا أن نتفائل إذا تخيلنا أننا بدلاً من أن نكون بائعي الطاقة… لا… نحن نستوردها
أمريكا كأكبر دولة مستوردة للبترول في العالم فهي أيضاً تملك مخزوناً ليس بالقليل من البترول في اراضيها وتقنن استخراجه في حين إنها “بتحلب” دول الخليج وكان هناك فضيحة في السعودية العام الماضي عندما اذاعوا أن احتياطي البترول طلع فقط ثلث ما كانوا قد أعلنوا عنه سابقاً، فقط الثلث بعد أكثر من 5 أعوام من تصدير “الوهم” لا البترول.
العام الماضي نشر في المنتدى موضوعاً أن بريطانيا طيرت طائرة بالطاقة الشمسية لمدة أسبوع متواصل لم تهبط الطاسرة إلا بعد أسبوع من الطيران، وهبطت بمزاجهم مش لأنها احتاجت تهبط.
وكذلك نشر موضوعاً آخراً عن تقدم أبحاث في ألمانيا عن إنتاج زيوتاً تشبه زيوت الشمتقات البترولية عن طريق زراعة الطحالب
إيران لديها مخزون هائل جداً من البترول والغاز الطبيعي ومع ذلك فهي متقدمة في إنتاج الطاقة النووية
كل دول العالم لديها نووي ما عدا احنا
كل دول العالم تبحث في الطاقة البديلة إلا احنا
نترك الأنوار والمكيفات شغالة على الفاضي، ونستسهل استخدام الغلايات الكهرباء وأفران المايكروويف وعادي مش مهم ما هو احنا معانا فلوس وفاتورة الكهرباء مش معضلة بالنسبة لنا، نظرة رأسمالية بحتة في حين أن ديننا علمنا أن لا نأكل من الطعام ما نشتهي ويشبعنا فحسب، بل أمرنا بلعق الطبق وتتبع أماكن البركة، فلو أننا اعتبرنا أننا لو أطفئنا المصباح الكهربي لمدة دقيقة، لو نظرنا لها أننا أطلنا في عمر الإضاءة دقيقة بدلاً من أن ننظر لها على أنها “تساوي أقل من قرش ساغ” فنظرتنا القيمية للطاقة ستختلف.
أحد أول قرارات باراك أوباما هو زيادة ميزانية أبحاث الطاقة البديلة، يعني أمريكا هايكون معاها البترول والبديل، واحنا الله أعلم آيه هايكون حالنا.

للأمانة فقط أن السعودية بدأت بداية جادة للبحث عن الطاقة البديلة ولكن ذلك من عامين فقط عن طريق جامعة الملك عبد الله للعلوم والتكنولوجيا KAUST (جامعة أحمد زويل اللي المخلوع رفض يخليه يعملها في مصر أحسن يترشح أمامه، أديه بقى في السجن وبقى زويل مستشار رئيس أمريكا، يا اخي روح اتلهي انت وابنك) وهذه الأبحاث تدعمها أرامكو مباشرة والتي تسعى أن تكون عملاق الطاقة البديلة بعد أن كانت عملاق البترول في العالم. طبعاً منطقة الربع الخالي في السعودية عليها طموحات كبيرة لدى حكومة السعودية، تماماً مثل الصحراء الغربية في مصر (طبعاً مع الفرق الشاسع في المساحة)
ولكن إذا كان حتى أبحاثنا معتمدين فيها على علماء الغرب وباحثي الغرب، إذا كان كل ما نعمل تحت مرئى ومسمع أمريكا، إذا كنا تحت رحمة عدونا فأنى لي بالتفاؤل
لن يهدأ لي بال حتى أرى الدول العربية وهي تحمل زمام المبادرة وتقنن استخراج البترول وتغير ثقافة المجتمع الجاهل في التعامل مع الطاقة.
في أغلب الدول العربية تجد السيارات الفارهة صاحبة السعة اللترية 4.0 لتر فما فوق، آيه لازمتها هذه السيارات؟ لا شئ سوى حرق طاقة البلد ومقدراتها، هذه البترول الذي نحرقه في الفاره من السيارات ممكن ننتج به كهرباء نستعذب بها الماء الذي نزرع به الصحراء بدلاً أن نحرقه في الإشارات المملة أو الطرق المتكسرة والتي يتسحيل أن تسير عليها بسرعة تزيد عن 120 كم (يعني السيارة جيلي ستستوي فيها مع المرسيدس إس 600)، فوجئت في إيطاليا أنهم لا يركبون سوى السيارات الصغيرة توفيراً للطاقة والمال.

معلش أنا آسف على كثرة الكلام لأن الموضوع ده بيجي لي على الوتر الحساس … “حساس”؟!!!، حساس آيه، دا لو كان حساس كان مات من الغم والهم… بتيجي لي على الوتر البارد، لأنني بصراحة كلما تخيلت أن البترول ينتهي من اراضينا أخشى جداً على مستقبل أولادي ولا أتخيل كيف ستكون حياتهم… يا رب رحماك بهم… أمريكا وإنجلترا يملكون بترولاً وطاقة بديلة ونحن لا نرى بالنهار فضلاً عن الليل، هم يقذفوننا بالطائرات ونحن نختبئ في الأنفاق المظلمة لأننا حتى الخيول لن نقدر على ركبها. يا رب سلم سلم.

أما الأخ صاحب إن البترول له علاقة بيأجوج مأجوج، فهذا بصراحة كلام مرسل ليس له لا أصل شرعي ولا أصل علمي، لأن الشرع لم يرد فيه مثل هذا الكلام، والعلم لا يعرف لا يأجوج ولا مأجوج، فمن أين هذا الكلام؟
بس العجب إن @AhmedEldeep صاحب المخالفة المعهودة لكل هذه المواضيع "يقول جزاك الله خيرا لى Hussin2 لمشاركته المفيدة:"
يمكن أحمد يوضح لنا موقفه من هذا الكلام.

أنا -واللهُ يعلم ذلك مني فلست أكاذابًا- أدعو الله دائماً أن يجري علينا البترول سحاً غدقاً كما يجري علينا ماء زمزم، فما أنتجته عين زمزم من الماء لا يقل عما تنتجه ءابار البترول ورجاؤنا في الله كبير، ولكن لا يزال ربط البترول بيأجوج ومأجوج أمر مرسل وكلام خاطئ لا ينشر كحقيقة أو حتى نظرية لافتقاده لكل المصادر المعتمدة.

آه يا قلبي، معلش مضطر أوقف لأني محتاج أنام دلوقت قبل ما أروح الشغل لأني ما نمتش من امبارح.
السلام عليكم
وتصبحوا على خير، أو بير بترول تحت بيتكم أحسن
:slight_smile:

اقتراح بسيط
هو الموضوع بعيد عن المنتدى العام
فهو إما أن يكون في منتدى الحوارات باعتبار الطريقة التي أدير بها
أو المنتدى الهندسي العام نظراً لأنه مفتوحاً لكل المهندسين للكلام فيه
أو لمنتدى البترول باعتبار عنوانه
أو منتدى الطاقة البديلة باعتبار أنه يتحدث عن فناء الوقود الأحفوري محل اهتمام أبحاث الطاقة البديلة.

آيه رايكم هل ننقل الموضوع؟؟
لو وافقتم فأنا رأيي منتدى الحوارات، انتم آيه رايكم؟

ايه يا [MENTION=90535]أبو أنس المصري[/MENTION] انت مش كنت مشيت
على فكرة انا مخدتش بالى من حته يأجوج ومأجوج دى
طبعا اكيد هذه المعلومة ليس لها اى اساس ولا يمكن الاخد بها
لكن انا اعجبنى فكرة الاستفادة من البترول الحالى فى تحويله لمنتجات بدلا من حرقه فى السيارات والمصانع
حتى على اساس افترض اننا عندنا طاقة متجددة كافية جدا للاستخدام والصناعة هيكون السؤال البترول هنوديه فين ؟؟ ولو افترضنا انه كتير ومش راضى يخلص

ايه يا @أبو أنس المصري انت مش كنت مشيت

نفسك تخلص مني انت يا هندسة، لكن إكس عمره ما بينتهي

على فكرة انا مخدتش بالى من حته يأجوج ومأجوج دى

تمام كده، أنا قلت بردو آيه اللي حصل :slight_smile:

حتى على اساس افترض اننا عندنا طاقة متجددة كافية جدا للاستخدام والصناعة هيكون السؤال البترول هنوديه فين ؟؟ ولو افترضنا انه كتير ومش راضى يخلص

دا هي المشكلة مش مشكلة هانوديه فين، دا المشكلة اصلاً أنا لم أتكلم عن كل جوانبها، نحن تكلمنا عن وجه واحد فقط للبترول وهو اعتباره مصدراً للطاقة. الأمر أكبر من ذلك بكثير، البلاستيك الذي دخل في صناعة كل شئ، مصدره الرئيس هو البترول، الأسمدة الزراعية مصدرها المهم جداً هو الغاز الطبيعي، الزيوت والشحوم التي تدخل في صناعة كل المكائن وتشغيلها مصدرها هو البترول، إذا حتى لو وجدنا طاق بديلة فنحن بحاجة لمشتقات البترول الأخرى ومحتاجين الوجه الإنساني للبترول -إن جاز التعبير :)- يعني لا فايبر جلاس ولا غيره هانشوفه تاني بالطريقة دي.
علشان كده أنا بأقول إن الموضوع محبط جداً بالنسبة لنا في الدول العربية.

يعني أنا لما كنت في إيطاليا، لاحظت أنهم لا يستخدمون الشنط البلاستيك إلا بالكاد، والأظرف إنهم يبيعونها ولا يعطوكها مجاناً.

يعني مثلاً لو دخلت محل في السعودية، وأخذت شامبو عبوة صغيرة بـ 5 ريال، وكيس خبز بريال واحد، وأخذت مثلاً كيلو طماطم بـ 2.5 ريال، وأهذت عبوة لبن بـ 4 ريال، كم شنطة سيعطينا البائع، لأن الأصناف مختلفة فسيعطينا 4 شنط، في حين لو أنك في إيطاليا لن يعطيك ولا شنطة واحدة وستسألك البنت: “عاوز شنطة” فلو قلت آه ستجدها أضافة للفاتورة حوالي 5 أو 10 يورو سنت حتى ولو كانت مشترواتك بـ 100 يورو وفي الغالب والصادم لي أنهم في الغالب يقولون “لا” وأنا الوحيد اللي كنت آخذ شنطة (متطور أنا بقى، أو باشا مثلاً). السكر والدقيق وكل المنتوجات تعبأ في أكياس ورقية، مثل حال بلادنا زمان، لكن لأننا نتطور وأوربا بتتخلف وتأخر احنا صرنا نستخدم البلاستيك بإهدار لأننا ننظر له على إنه بلاستيك وهم لا يهدرونه لأنهم ينظرون إليه على أنه مصدر للطاقة يتم إهداره في سلات الزبالة ونوسخ به بعد ذلك الطرقات، ونشتكي إن الدكتور مرسي ما بيشلش الزبالة من الشارع. المفروض بصراحة يشيل الزبالة من أدمغة الناس، وهذا هو التحدي الحقيقي.
يا رب بجد يبقى معايا فلوس أعرف أفتح بيها شركة وأنا إن شاء الله سأعلم المجتمع وجها جديداً للاستثمار، وسأخرج للعالم نظاماً مالياً جديداً لا هو اشتراكي ولا هو رأسمالي، نظام إن شاء الله يكون هو الأفضل على الإطلاق لأنه سيقوم على “الوعي” و"المسؤولية" و"حفظ الحقوق"، بدلاً من النظرة الرأسمالية القذرة التي أطاحت بـ"القيمة" عند الناس، وأصبح كل واحد فينا رافع شعار الممثل بتاع زمان اللس اسمه كان “نجم” أو حاجة زي كده، الشعار بتاع “بكام دي”. وقيمة كل شئ في سعره وليست في فائدته، وبالتالي نهدر الماء لأنه رخيص جداً ونلوث الهواء لأنه ببلاش في حين أننا نحترم معدنا ليس له قيمة حقيقية في المجتمع وهو “الذهب” فقط لأن سعره غالٍ، بجد الحديد والنحاس والألومنيوم المفروض يكون أغلى من الذهب، معلش يمكن حرقة المبلغ اللي لسه دفعه في هدية زوجتى من الذهب لايزال تأثيره موجود ههههههههه. بس فعلاً بعيداً عن المزاح أعيدوا النظرة القيمية لما ذكرت واسألوا أنفسكم هل نحن نتعامل مع هذه الأشياء من منطلق قيمتها أم سعرها؟

دا هي المشكلة مش مشكلة هانوديه فين، دا المشكلة اصلاً أنا لم أتكلم عن كل جوانبها، نحن تكلمنا عن وجه واحد فقط للبترول وهو اعتباره مصدراً للطاقة. الأمر أكبر من ذلك بكثير، البلاستيك الذي دخل في صناعة كل شئ، مصدره الرئيس هو البترول، الأسمدة الزراعية مصدرها المهم جداً هو الغاز الطبيعي، الزيوت والشحوم التي تدخل في صناعة كل المكائن وتشغيلها مصدرها هو البترول، إذا حتى لو وجدنا طاق بديلة فنحن بحاجة لمشتقات البترول الأخرى ومحتاجين الوجه الإنساني للبترول -إن جاز التعبير :)- يعني لا فايبر جلاس ولا غيره هانشوفه تاني بالطريقة دي.
علشان كده أنا بأقول إن الموضوع محبط جداً بالنسبة لنا في الدول العربية.
كل الحاجات دى تلاقى ليها بدائل او اكثر بدون البترول نهائيا والبحث شغال فيها وفى ناس قالوا فى هولندا انهم اكتشفوا عامل حفاز لصناعة البلاستيك من النباتات وبدون البترول نهائيا وكذلك الاسمدة والزيوت والشحوم والى اخر هذه المشتقات البترولية يمكن الاستغناء عنها بكل سهولة انا فقط ذكرت الموضوع انها من باب عندنا شوية بترول فايضين وعايزين نخلصهم لكن اننا نفضل محتاجين ليه ؟؟ طبعا لا

Scientists Create Plastic From Plants…Goodbye Oil Economy?
http://gas2.org/2012/02/20/scientists-create-plastic-from-plants-goodbye-oil-economy/

وده برضه فيديو قصير بيتكلم عن التعلييب وكل حاجة اصبحت من النباتات

//youtu.be/y6IaArqGrj8

وطبعا اهم حاجة فى الموضوع واللى شايفه بصراحة اهم انجاز فى هذا القرن وهو biomass والبحث عن مصادر الطاقة المتجددة الموجودة فى الطبيعة زى ما احنا عارفين استخراج غاز الميثان من فضلات الحيوانات واستخراج طاقة من حبات الذرة وغيرها الكثير والبلاستك الحيوى هو اهم تطبيقات البيوماث

وانصحكم بقراءة المقالات الاتية

[LEFT][COLOR=#000000]

[/color][/left]

كل الحاجات دى تلاقى ليها بدائل او اكثر بدون البترول نهائيا والبحث شغال فيها وفى ناس قالوا فى هولندا انهم اكتشفوا عامل حفاز لصناعة البلاستيك من النباتات وبدون البترول نهائيا وكذلك الاسمدة والزيوت والشحوم والى اخر هذه المشتقات البترولية يمكن الاستغناء عنها بكل سهولة انا فقط ذكرت الموضوع انها من باب عندنا شوية بترول فايضين وعايزين نخلصهم لكن اننا نفضل محتاجين ليه ؟؟ طبعا لا

نعم أخي أحمد، أنت تقول “والبحث شغال فيها” يعني الموضوع تحت البحث وجاري فيه أبحاث شأنها شأن الطاقة البديلة، وأيضاً شأننا كدول عربية في هذا المجال هو نفس شأننا في أبحاث الطاقة البديلة، لا نزال منتظرين ألمانيا واليابان وأمريكا تخرج لنا بنتيجة مفيدة علشان نشتريها بالفلوس لو لاقينا الفلوس.

طبعاً استخدام الأخشاب في مثل هذه الصناعت سيكون لع عائد كبير جداً على تحسين البيئة، لأن الخشب هو أفضل مخزن للكربون وتخليص الجو من غاز ثاني أكسيد الكربون واعتماده للإنتاج الكمي يعني بالضرورة توسعة الرقعة الخضراء، بس بردو لسانا منتظرين ألمانيا وأمريكا هايقولولنا آيه

طبعاً احنا في مصر كان عندنا معهد أبحاث البلاستيك التابع اشركة الشريف للبلاستيك وكنا متقدمين جداً في هذه الصناعة وكانت أبحاثنا تواكب الأبحاث العالمية في هذا الوقت، لكن المخلوع الهالك بإذن الله أمم هذه الشركة وحول معهد أبحاث البلاستيك لبصبح معهد أبحاث الفضاء كانوا بيحلموا يعملوا EgyNasa (جاته خيبه تاخده مطرح ما هو مرمي).

اذا اردت ان ننقل الموضوع فلا مشكلة بامكانك نقله الى اي قسم

الاخ [MENTION=254]AhmedEldeep[/MENTION] و الاخت [MENTION=162913]sara sara[/MENTION] نحن لم نرى نتيجة تصويتكم في الاستفتاء يا ريت لو تعطونا رايكم

اخى الكريم ماذكرته هنا عن ياجوج وماجوج له اساس علمى

فمنذ اكثر من 35 عاما ذكر لنا دكتور المتخصص فى علم الطاقة والجيولوجيا فى احد محاضراته
ان ما يتم تدريسه لنا ونعلمه على انه شئ لايقبل النقاش قد يكون خطاء

فالبترول مثلا يوجد على اعماق تصل الى اكثر من 15 كيومترا بداخل الارض

فان فرضنا جدلا ان العصور الاولى قد حدثت بها زلازل وخسف وتضققات بالارض
فما هى نسبة الجزء الساقط من سطح الكرة الارضية من غابات وديناصورات
لتستقر فى اسفل الشق
فهى لن تزيد عن 15% من اجمالى المتصدع

فهل هذا الكم يكفي لان يتحلل ويتحول الى مواد بتروليه
فى حين ان البترول نجده بمساحات تتعدى المئات الكيلومترات فى اشكال تشبه شبكة من الكهوف الضحة

وكا يحكى لنا عن ام المصائب الا وهى ان استخرراج مليلرات الاطنان من البترول سيوءدى الى عدم اتزان لتلك المناطق وربما الكثير من الخسف

عموما

فقد ذكر لنا ان المصدر الحقيقي للبترول ليست تلك الفرضية الخاطئة وعلينا ان نبحث عنها
وعلق مضيفا ان هناك بعض النظريات العلمية توضع بالخطاء لاغارض تكون فى الغالب سياسية
مثل نظرية القرد

فتحى يكون هناك سبب للحرب العالمية الاولى والثانية وضعت تلك النظرية
حتى يتم ترسيخ فكرة ان الانسان كان اصله حيوان
والحيوانات بغريزتها تريد القتال دائما وذالك بمدلول البقاء للاقوى

ثم بعد عدم الاحتياج لها تم كشفها ان دارووين قد استخدم مواد لاصقة متطورة للصق العظام لاستكمال نظريته
والى الان مازال الكثير من الناس يقولون ان اصل الانسان قرد

فان قمت ببحث بسيط عن مصدر البترول

فلابد من توافر كميات بمليارات الاطنان من العظام واللحوم
داخل تجويوفات ضخمة او كهوف عملاقة وهذه الكائنات لابد ان تكون باحجام ضخمة بان يكون حجم الانسان البشري بطول ستين ذراعا كما ذكره الرسول صلى الله عليه وسلم 
فهولاء البشر تتناسب احجامهم مع احجام الحيوانات فى العصور الاولى مثل الديناصورات

كثير مما يدرس لنا وللاسف
اقولها مررا وتكرارا
للاسف

توضع باسلوب ممنهج لنكون فى الاخر داخل صندوق مغلق من الافكار والحياة ولا نستطيع التفكير خارجه

فهل يدرس لنا اى شئ عن الخطر الذى حذرنا منه النبي صلى الله عليه وسلم
ان النبي الكريم استيقظ يوما فزعا وهو يقول - ويل للعرب من شر قد اقترب فتح اليوم من سد ياجوج وماجوج مثل هذا وفرج بين اصبعيه
الحديث صحيح ومثبت
اذا ما هى تلك القوة والخطر الداهم لجعل افضل واكرم خلق الله تعالى يفزع
انه لايفزع من مقاتله اقى جيوش الارض من كسري وقيصر

ولكن الله تعالى اراه فى منامه الخطر الداهم وهو يعلم قوة تلك المخلوقات اللتى تعيش بباطن الارض
انهم يعبدون الشياطين وتلك مصدر قوتهم

والرجل منه يطيل الله تعالى فى عمره ليقترب من الالف عام مثل اباءنا من نوح عليه السلام
ويكون للرجل من ياجوج وماجوج الف ولد
فمن من البشر على وجه الارض الان له مائة ولد وليس الفا

فان قمنا بعمل بحث علمى على اساس علمى من التاريخ والدين والجيولجيا
لوجدنا انه لابد من مخلوقات وضعوب بالمليارات تعيش وتحيا بداخل الارض
ويتم سحقها من وقت لاخر لتكون تلك البحار والمحيطات من البترول

عل نعلم الكمية اللتى تم استخرجها من البترول على مدار الخمسين سنه الماضية من البترول
انها تكفى لوضع ثلاثة اطنان على كل متر مربع من الارض
فما هو المصدر

مصيبة اخرى
حادث البترول فى خليج المكسيك
المعلوم ان البترول اخف من الماء
ولكن ماتم تسربه من ملايين الاكنان من بترول شاهندنه اسفل الماء فما هو السر فى ان كثافته كنت اثقل من الماء
هناك الكثير من المعلومات الخاطئة تدرس لنا

الصدق الوحيد ستجده باستخدام البحث العلمى من السنه النبوية والقرءان الكريم واستخدام العقل والمنظق الصحيح

فمن المعلوم ان ياجوج وماجوج كانوا يخرجون من باطن الارض
للقتل والسرقة وتدمير المدن
الى ان جاء الملك ذو القرنين وعلم تلك المصيبة وان الحل لايمكن الا بالاستعانه بكل البشر المتواجد من جيوشه وسكان المدن والقرى
فى جمع لا اعلم حجم السد
ولكنه كهف صخم لابد من ملئه من الحديد والنحاس والفحم

ويقال ان طوله عدة كيومترات وارتفاعه كيلومتر
ولها فال الله تعالى لايستطيعون له نقبا
ولا يستطيعون ان يظهروه من اعلى

ثم نعود للسنه فى الحديث عن الرجل الذى كان يمشى متفاخرا بثيابه فخسف الله تعالى به الارض فهو يجلجل فى الارض الى يوم الدين

يناقش البحث الإعجاز العلمي في الحديث الشريف: (بينما رجل يجر إزاره من الخيلاء خسف به ، فهو يتجلجل في الأرض إلى يوم القيامة) . من أهم وأبرز معاني الكلمة يتجلجل الإشارة إلى حركة اهتزازيّة (Oscillatory Motion). وأحياناً الحركة بسرعة أكبر من سرعة الصوت (Super Sonic). وبالتالي يصحب الحركة موجة صدميّة (Shock wave) مدويّة؛ تُحدث الصوت الذي هو بعض مدلولات الجلجلة. يبيّن البحث بعض الأشكال الممكنة لهذه الحركة؛ حيث أنّ لكلمة الأرض معانٍ كثيرة منها: الكرة الأرضيّة، أو المادّة المظلمة التي تحتضن المجرّات والنّجوم بقوّة جاذبة.

فان قمنا بعمل بحث بسيط عن طريقة الجلجلة من الناحية العلمية
والبحث الثانى

عن سبب بقاء جسده سليما الى يوم الدين

البحث الثالث هل هو يحيا ولا يهرم او يموت

كل هذا يدلنا على اشياء مخفاة عنا ولايجب ان نتعلمها ابدا
وهى ان الارض ليس داخلها لافا وحمم كما يضعون فى عقولنا تلك الافكار الغبية
والا ما معنى قول الله تعالى
٠ : أولم ير الذين كفروا أن السماوات والأرض كانتا رتقا ففتقناهما وجعلنا من الماء كل شيء حي أفلا يؤمنون وجعلنا في الأرض رواسي أن تميد بهم وجعلنا فيها فجاجا سبلا لعلهم يهتدون وجعلنا السماء سقفا محفوظا وهم عن آياتها معرضون وهو الذي خلق الليل والنهار والشمس والقمر كل في فلك يسبحون

وهذا معناه ان الرق كان شيئا واحدا وتم الفصل بين الارض والسماء بفاصل من الهواء

وبين كل سماء مسافة حمسمئاة عام ٠طيران بسرعه الضوء =
وبالنسبة للارض فتم فتقها الى سبع اراض داخل بعضها البعض بينها محيط من الهواء يكفى للحياة

وهذ الرجل على ما اعتقد انه داخل الارض السابعه
لانها دتور بسرعة عالية جدا فهو لايستطيع ان يثبت عليها
وهو لاوزن له لان الجاذبية الارضية داخل مركز الارض صفر

فقوة ارتطامه بالارض صفر لانه لاوزن له ولذالك لا يتمزق جسد
الثانى ان الكرات الارضية من داخلها يوجد بها اقطاب مغناطيسية متداخلة وتدور بسرعات مختلفة
مما يودى الى ايجاد ظاهرة تسمى الفورتكس ماجنت

او الدوامات المغناطيسية وهى مهمة جدا للقضاء على الفيروسات والبكتريا والفطريات
ولهذا فان الحياة بداخل الكرة الارضية تطول ولايحتاجوا الى اطباء
ولهذا تكون دودة النغف هى السبب للقضاء على ياجوج وماجوج عندما يخرجون الى سطح الكرة الارضية حيث الهواء والشمس والحشرات والامراض
ملحوظ يمكن قراءة المزيد بالمنتدى عن الماء المغناطيسي واسراره

وهناك الكثير من احاديث النبي عن رجل خسف به الى الارض السابعه
فالخسف ذكر لنا فى امم كثيرة مثل عاد وثمود وغيرها وكان من المنطق انهم خسف بهم الى داخ الارض اللتى نمشي عليها
وبالتالى الخسف الى الارض السابعه لابد ان تكون اسفل منا اى مركز الارض


نعود لنقطة مهمة جدا
فى الحديث القدسي يقول الله تعالى لادم يوم القيامة لادم عليه السلام - اخرج بعث النار = يقصد نصيب النار من اولادك باادم =

كما في صحيح البخاري ومسلم عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يقول الله يا آدم، فيقول: لبيك وسعديك والخير في يديك، قال: يقول أخرج بعث النار، قال: وما بعث النار ؟ قال: من كل ألف تسعمائة وتسعة وتسعين ، فذلك حين يشيب الصغير وتضع كل ذات حمل حملها ، وترى الناس سكارى وما هم بسكارى ولكن عذاب الله شديد. فاشتد ذلك عليهم فقالوا: يا رسول الله، أينا ذلك الرجل؟ قال: (أبشروا، فإن من يأجوج ومأجوج ألفاً ومنكم رجلاً، ثم قال: والذي نفسي بيده، إني لأطمع أن تكونوا ثلث أهل الجنة). قال: فحمدنا الله وكبَّرنا، ثم قال: (والذي نفسي بيده، إني لأطمع أن تكونوا شطر أهل الجنة، إن مثلكم في الأمم كمثل الشعرة البيضاء في جلد الثور الأسود، أو كالرُقْمة في ذراع الحمار.

معنى هذا
الاتى
ان كل انسان من البشر له 999 انسان من ياجوج وماجوج
فاخبرنى بالله عليك اين هم الان
وقد تم اغلاق السد عليهم منذ ملايين السنين
وقد قاموا بعمل فتحة فى السد منذ 1427 سنة

وسيخرجون كلهم قبل يوم القيامة عند كسر السد فى حديث علامات الساعة

اضف الى ذالك
اننا نحن البشر فى حروب ومجاعات وقتل وتعذيب على مستوى الكرة الارضية وتصيبنا الزلازل والكوارث ويموتت الملايين كل شهر
ومع ذالك تعداد اهل الارض 8مليار نسمة
فبفرض ان عمر الانسان 30 عاما متوسط عمر البشر نسبيا الى العدد الهالك يوميا منهم منذ الولادة الى النهاية مضافا اليها الحروب والتصفيات العرقية والكوارص البيئية

فهذا يعنى ان عدد سكان الاراضي الداخلية هم على الاقل 8000مليارا نسمة

وان اردت الرقم الحقيقي
فعلينا حساب عمرهم الى عمر الانسان
بالاضافة الى عدد اولادهم نسبة الى عدداولاد البشر
فقد تذهل من هذا الرقم

فعددهم يزيد عن 240 تريليون نسمة اى 240,000,000,000,000 نسمة
مع وجود الطعام والغذاء لهم بداخل الارض اقصد الاراضي السبع

هذا هو الرقم ممن يعيش منهم حاليا داخل الارض

ولا هم لهم الى التدريب على القتال حتي يستولوا على سطح الكرة الارضية الخارجى ليروا الشمس بعد الحبس لهم عفى مدار تلك العصور

ونظرا لانهم يحفرون الانفاق ليل نهار للحروج فهى تتهدم عليهم باذن الله تعالى
وهذا هو المصدر العلمى المقبول لتواجد تريليونات الاطنان من البترول فى اماكن سحيقة اسفل قاع المحيط

وجدير بالذكر حادثة النروويج

عندما كانت هناك شركة روسية يبحث عن البترول على عمق 14 كيلومتر وفجاءة سقط منهم رءاس الحفار فقاموا بتركيب اهخر واختفى كان هناك بالاسفل من يقوم بفك الراس كل مرة ونظرا لان الحرارة العالية القادمة من البئر لا يسمح بانزال كاميرا للتصوير فقد قاموا بانزال مجس صوتى وتم تسجيل صراخ لملايين من البشر واصوات لاتنقطع لم يسمعها البشر من قبل وكانت النتيجة ان الشركة قد قامت باغلاق البئر وبعد ان تم تسريب الخبر
قالوا فى وسائل الاعلام -= للتعتيم على صدقه = انها اصوان المعذبين فى الارض من اهل جهنم من الموتى
فهل هذا يقبل عقل العالم والعلماء
ان انهم وصول الى احد التفريغات الداخلية من الارض حيث يحيا تلك المليارات

=================

قم الحديث: 5233
(حديث مرفوع) حَدَّثَنَا أَبُو خَيْثَمَةَ زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ ، حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ ، حَدَّثَنِي عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ يَزِيدَ بْنِ جَابِرٍ ، حَدَّثَنِي يَحْيَى بْنُ جَابِرٍ الطَّائِيُّ قَاضِي حِمْصَ ، حَدَّثَنِي عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ جُبَيْرٍ ، عَنْ أَبِيهِ جُبَيْرِ بْنِ نُفَيْرٍ الْحَضْرَمِيِّ ، أَنَّهُ سَمِعَ النَّوَّاسَ بْنَ سَمْعَانَ الْكِلَابِيَّ . ح وحَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ مِهْرَانَ الرَّازِيُّ وَاللَّفْظُ لَهُ ، حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ يَزِيدَ بْنِ جَابِرٍ ، عَنْ يَحْيَى بْنِ جَابِرٍ الطَّائِيِّ ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ جُبَيْرِ بْنِ نُفَيْرٍ ، عَنْ أَبِيهِ جُبَيْرِ بْنِ نُفَيْرٍ ، عَنْ النَّوَّاسِ بْنِ سَمْعَانَ ، قَالَ : ذَكَرَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الدَّجَّالَ ذَاتَ غَدَاةٍ ، فَخَفَّضَ فِيهِ وَرَفَّعَ حَتَّى ظَنَنَّاهُ فِي طَائِفَةِ النَّخْلِ ، فَلَمَّا رُحْنَا إِلَيْهِ عَرَفَ ذَلِكَ فِينَا ، فَقَالَ : " مَا شَأْنُكُمْ ؟ " ، قُلْنَا : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، ذَكَرْتَ الدَّجَّالَ غَدَاةً ، فَخَفَّضْتَ فِيهِ وَرَفَّعْتَ حَتَّى ظَنَنَّاهُ فِي طَائِفَةِ النَّخْلِ ، فَقَالَ : " غَيْرُ الدَّجَّالِ أَخْوَفُنِي عَلَيْكُمْ إِنْ يَخْرُجْ ، وَأَنَا فِيكُمْ فَأَنَا حَجِيجُهُ دُونَكُمْ ، وَإِنْ يَخْرُجْ وَلَسْتُ فِيكُمْ ، فَامْرُؤٌ حَجِيجُ نَفْسِهِ وَاللَّهُ خَلِيفَتِي عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ إِنَّهُ شَابٌّ قَطَطٌ عَيْنُهُ طَافِئَةٌ كَأَنِّي أُشَبِّهُهُ بِعَبْدِ الْعُزَّى بْنِ قَطَنٍ ، فَمَنْ أَدْرَكَهُ مِنْكُمْ ، فَلْيَقْرَأْ عَلَيْهِ فَوَاتِحَ سُورَةِ الْكَهْفِ إِنَّهُ خَارِجٌ خَلَّةً بَيْنَ الشَّأْمِ وَالْعِرَاقِ ، فَعَاثَ يَمِينًا وَعَاثَ شِمَالًا ، يَا عِبَادَ اللَّهِ فَاثْبُتُوا " قُلْنَا : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، وَمَا لَبْثُهُ فِي الْأَرْضِ ؟ ، قَالَ : " أَرْبَعُونَ يَوْمًا يَوْمٌ كَسَنَةٍ ، وَيَوْمٌ كَشَهْرٍ ، وَيَوْمٌ كَجُمُعَةٍ وَسَائِرُ أَيَّامِهِ كَأَيَّامِكُمْ " ، قُلْنَا : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، فَذَلِكَ الْيَوْمُ الَّذِي كَسَنَةٍ أَتَكْفِينَا فِيهِ صَلَاةُ يَوْمٍ ؟ ، قَالَ : لَا اقْدُرُوا لَهُ قَدْرَهُ " ، قُلْنَا : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، وَمَا إِسْرَاعُهُ فِي الْأَرْضِ ؟ ، قَالَ : " كَالْغَيْثِ اسْتَدْبَرَتْهُ الرِّيحُ ، فَيَأْتِي عَلَى الْقَوْمِ ، فَيَدْعُوهُمْ فَيُؤْمِنُونَ بِهِ وَيَسْتَجِيبُونَ لَهُ ، فَيَأْمُرُ السَّمَاءَ فَتُمْطِرُ ، وَالْأَرْضَ فَتُنْبِتُ ، فَتَرُوحُ عَلَيْهِمْ سَارِحَتُهُمْ أَطْوَلَ مَا كَانَتْ ذُرًا وَأَسْبَغَهُ ضُرُوعًا ، وَأَمَدَّهُ خَوَاصِرَ ثُمَّ يَأْتِي الْقَوْمَ ، فَيَدْعُوهُمْ فَيَرُدُّونَ عَلَيْهِ قَوْلَهُ فَيَنْصَرِفُ عَنْهُمْ ، فَيُصْبِحُونَ مُمْحِلِينَ لَيْسَ بِأَيْدِيهِمْ شَيْءٌ مِنْ أَمْوَالِهِمْ وَيَمُرُّ بِالْخَرِبَةِ ، فَيَقُولُ : لَهَا أَخْرِجِي كُنُوزَكِ ، فَتَتْبَعُهُ كُنُوزُهَا كَيَعَاسِيبِ النَّحْلِ ثُمَّ يَدْعُو رَجُلًا مُمْتَلِئًا شَبَابًا ، فَيَضْرِبُهُ بِالسَّيْفِ فَيَقْطَعُهُ جَزْلَتَيْنِ رَمْيَةَ الْغَرَضِ ثُمَّ يَدْعُوهُ ، فَيُقْبِلُ وَيَتَهَلَّلُ وَجْهُهُ يَضْحَكُ فَبَيْنَمَا هُوَ كَذَلِكَ إِذْ بَعَثَ اللَّهُ الْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ ، فَيَنْزِلُ عِنْدَ الْمَنَارَةِ الْبَيْضَاءِ شَرْقِيَّ دِمَشْقَ بَيْنَ مَهْرُودَتَيْنِ ، وَاضِعًا كَفَّيْهِ عَلَى أَجْنِحَةِ مَلَكَيْنِ إِذَا طَأْطَأَ رَأْسَهُ قَطَرَ ، وَإِذَا رَفَعَهُ تَحَدَّرَ مِنْهُ جُمَانٌ كَاللُّؤْلُؤِ ، فَلَا يَحِلُّ لِكَافِرٍ يَجِدُ رِيحَ نَفَسِهِ إِلَّا مَاتَ وَنَفَسُهُ يَنْتَهِي حَيْثُ يَنْتَهِي طَرْفُهُ ، فَيَطْلُبُهُ حَتَّى يُدْرِكَهُ بِبَابِ لُدٍّ ، فَيَقْتُلُهُ ثُمَّ يَأْتِي عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ قَوْمٌ قَدْ عَصَمَهُمُ اللَّهُ مِنْهُ ، فَيَمْسَحُ عَنْ وُجُوهِهِمْ وَيُحَدِّثُهُمْ بِدَرَجَاتِهِمْ فِي الْجَنَّةِ ، فَبَيْنَمَا هُوَ كَذَلِكَ إِذْ أَوْحَى اللَّهُ إِلَى عِيسَى إِنِّي قَدْ أَخْرَجْتُ عِبَادًا لِي لَا يَدَانِ لِأَحَدٍ بِقِتَالِهِمْ ، فَحَرِّزْ عِبَادِي إِلَى الطُّورِ ، وَيَبْعَثُ اللَّهُ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ وَهُمْ مِنْ كُلِّ حَدَبٍ يَنْسِلُونَ ، فَيَمُرُّ أَوَائِلُهُمْ عَلَى بُحَيْرَةِ طَبَرِيَّةَ ، فَيَشْرَبُونَ مَا فِيهَا وَيَمُرُّ آخِرُهُمْ ، فَيَقُولُونَ : لَقَدْ كَانَ بِهَذِهِ مَرَّةً مَاءٌ ، وَيُحْصَرُ نَبِيُّ اللَّهِ عِيسَى ، وَأَصْحَابُهُ حَتَّى يَكُونَ رَأْسُ الثَّوْرِ لِأَحَدِهِمْ خَيْرًا مِنْ مِائَةِ دِينَارٍ لِأَحَدِكُمُ الْيَوْمَ فَيَرْغَبُ نَبِيُّ اللَّه عِيسَى وَأَصْحَابُهُ فَيُرْسِلُ اللَّهُ عَلَيْهِمُ النَّغَفَ فِي رِقَابِهِمْ ، فَيُصْبِحُونَ فَرْسَى كَمَوْتِ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ ، ثُمَّ يَهْبِطُ نَبِيُّ اللَّهِ عِيسَى وَأَصْحَابُهُ إِلَى الْأَرْضِ ، فَلَا يَجِدُونَ فِي الْأَرْضِ مَوْضِعَ شِبْرٍ إِلَّا مَلَأَهُ زَهَمُهُمْ وَنَتْنُهُمْ ، فَيَرْغَبُ نَبِيُّ اللَّهِ عِيسَى وَأَصْحَابُهُ إِلَى اللَّهِ ، فَيُرْسِلُ اللَّهُ طَيْرًا كَأَعْنَاقِ الْبُخْتِ ، فَتَحْمِلُهُمْ فَتَطْرَحُهُمْ حَيْثُ شَاءَ اللَّهُ ثُمَّ يُرْسِلُ اللَّهُ مَطَرًا لَا يَكُنُّ مِنْهُ بَيْتُ مَدَرٍ ، وَلَا وَبَرٍ فَيَغْسِلُ الْأَرْضَ حَتَّى يَتْرُكَهَا كَالزَّلَفَةِ ، ثُمَّ يُقَالُ لِلْأَرْضِ : أَنْبِتِي ثَمَرَتَكِ وَرُدِّي بَرَكَتَكِ ، فَيَوْمَئِذٍ تَأْكُلُ الْعِصَابَةُ مِنَ الرُّمَّانَةِ وَيَسْتَظِلُّونَ بِقِحْفِهَا ، وَيُبَارَكُ فِي الرِّسْلِ حَتَّى أَنَّ اللِّقْحَةَ مِنَ الْإِبِلِ لَتَكْفِي الْفِئَامَ مِنَ النَّاسِ ، وَاللِّقْحَةَ مِنَ الْبَقَرِ لَتَكْفِي الْقَبِيلَةَ مِنَ النَّاسِ ، وَاللِّقْحَةَ مِنَ الْغَنَمِ لَتَكْفِي الْفَخِذَ مِنَ النَّاسِ ، فَبَيْنَمَا هُمْ كَذَلِكَ إِذْ بَعَثَ اللَّهُ رِيحًا طَيِّبَةً ، فَتَأْخُذُهُمْ تَحْتَ آبَاطِهِمْ ، فَتَقْبِضُ رُوحَ كُلِّ مُؤْمِنٍ وَكُلِّ مُسْلِمٍ وَيَبْقَى شِرَارُ النَّاسِ يَتَهَارَجُونَ فِيهَا تَهَارُجَ الْحُمُرِ ، فَعَلَيْهِمْ تَقُومُ السَّاعَةُ " ، حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ حُجْرٍ السَّعْدِيُّ ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ يَزِيدَ بْنِ جَابِرٍ ، وَالْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ ، قَالَ ابْنُ حُجْرٍ : دَخَلَ حَدِيثُ أَحَدِهِمَا فِي حَدِيثِ الْآخَرِ ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ يَزِيدَ بْنِ جَابِرٍ بِهَذَا الْإِسْنَادِ ، نَحْوَ مَا ذَكَرْنَا وَزَادَ بَعْدَ قَوْلِهِ لَقَدْ كَانَ بِهَذِهِ مَرَّةً مَاءٌ ، ثُمَّ يَسِيرُونَ حَتَّى يَنْتَهُوا إِلَى جَبَلِ الْخَمَرِ ، وَهُوَ جَبَلُ بَيْتِ الْمَقْدِسِ ، فَيَقُولُونَ : لَقَدْ قَتَلْنَا مَنْ فِي الْأَرْضِ هَلُمَّ ، فَلْنَقْتُلْ مَنْ فِي السَّمَاءِ ، فَيَرْمُونَ بِنُشَّابِهِمْ إِلَى السَّمَاءِ ، فَيَرُدُّ اللَّهُ عَلَيْهِمْ نُشَّابَهُمْ مَخْضُوبَةً دَمًا ، وَفِي رِوَايَةِ ابْنِ حُجْرٍ ، فَإِنِّي قَدْ أَنْزَلْتُ عِبَادً إلي لَا يَدَيْ لِأَحَدٍ بِقِتَالِهِمْ .

===========

=

    فَبَيْنَمَا هُوَ كَذَلِكَ إِذْ أَوْحَى اللَّهُ إِلَى عِيسَى إِنِّي قَدْ أَخْرَجْتُ عِبَادًا لِي لَا يَدَانِ لِأَحَدٍ بِقِتَالِهِمْ ، فَحَرِّزْ عِبَادِي إِلَى الطُّورِ  

السؤال لماذا لانستطيع قتالهم ؟
لماذا طلب الله تعالى من عيسي ذالك ؟

لانهم يختلفون عنا من حيث الحجم والوزن الرجل بطول منزل مكون من عشر طوابق على الاقل
ووزنه حوالى 300 من الاطنان
ان لهم قدرة قتاليه عالية وقدرة على تحمل الالمة من طلقات المدافع وغيرها
لان عددهم لاحصر له يوم القيامة

فسيقومون بتغطية الكرة الارضية بالكاهمل من كثرة عددهم
فكلما ذهب المسلمون مع عيسي عليه السلام وجدوا جثثهم تملى الارض

   وَيَبْعَثُ اللَّهُ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ وَهُمْ مِنْ كُلِّ حَدَبٍ يَنْسِلُونَ ، فَيَمُرُّ أَوَائِلُهُمْ عَلَى بُحَيْرَةِ طَبَرِيَّةَ ، فَيَشْرَبُونَ مَا فِيهَا وَيَمُرُّ آخِرُهُمْ ، فَيَقُولُونَ : لَقَدْ كَانَ بِهَذِهِ مَرَّةً مَاءٌ  

هل يوجد فى التاريخ ان جيشا ما استطاع ان يشرب بحية ماء

فضلا عن انها تجف
فما هى تلك المعدة واللامعاء اللتى تستوعب بحيرة ماء لفرقة صغيرة من جيش ياجوج وماجوج

  وَيُحْصَرُ نَبِيُّ اللَّهِ عِيسَى ، وَأَصْحَابُهُ حَتَّى يَكُونَ رَأْسُ الثَّوْرِ لِأَحَدِهِمْ خَيْرًا مِنْ مِائَةِ دِينَارٍ لِأَحَدِكُمُ الْيَوْمَ فَيَرْغَبُ نَبِيُّ اللَّه عِيسَى وَأَصْحَابُهُ فَيُرْسِلُ اللَّهُ عَلَيْهِمُ النَّغَفَ فِي رِقَابِهِمْ ، فَيُصْبِحُونَ فَرْسَى كَمَوْتِ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ ، ثُمَّ يَهْبِطُ نَبِيُّ اللَّهِ عِيسَى وَأَصْحَابُهُ إِلَى الْأَرْضِ ، فَلَا يَجِدُونَ فِي الْأَرْضِ مَوْضِعَ شِبْرٍ إِلَّا مَلَأَهُ زَهَمُهُمْ وَنَتْنُهُمْ ، فَيَرْغَبُ نَبِيُّ اللَّهِ عِيسَى وَأَصْحَابُهُ إِلَى اللَّهِ ، فَيُرْسِلُ اللَّهُ طَيْرًا كَأَعْنَاقِ الْبُخْتِ ، فَتَحْمِلُهُمْ فَتَطْرَحُهُمْ حَيْثُ شَاءَ اللّه    

المكان الذى يسع لتلك الاعداد المهولة من جثث ياجوج وماجوج هو المكان الذى كانوا يعيشون فيه من قبل
وهو داخل الارض

فقد قال الله تعالى
قَالَ فِيهَا تَحْيَوْنَ وَفِيهَا تَمُوتُونَ وَمِنْهَا تُخْرَجُونَ

فلابد من دفنهم داخل لارض

وهذا بان يتم نقلهم جوا بالطيور الضخمة مثل العنقاء اللتى ربما كانت تعيش بداخل الارض من عصر الديناصورات الى يوم القيامة فى الاراضي الداخلية

لتكون غذاء لهم واولادهم بالارض الداخلية

======================
هذا هو التحليل المنطقى والعلمى الوحيد ليعطى لنا اسباب تواجد البترول

اما بالنسبة للبديل
لحل انمة الفقر والمرض والتلوث هو الطاقة الحرة
فقد سخر الله تعالى كل شذ منذ ادم عليه السلام
فقد كانت بالمجان ولكن نظرا لان هناك من يستفيد من بقاء مصادر الطاقة فى يديه
فتم حرمان العالم منها
وتحريم تدريس الطاقة الحرة فى المهاهج

وهذ هو السبب انه لاتوجد مسابقات للناس فى مجال الطاقة الحرة
وهذا هو سبب قتل وتصفية العلماء الذين قدموا للعالم الطريق للطاقة الحرة
لاحاجة للطاقة الشمسية ولا الرياح او مصادر المياه

لقد سخرها الله تعالى لنا بالمجان وبدون تكلفة وحرمها علينا بعض عباده لانهم نسوا كيف حال يوم الحساب
وانهم سيسالون عما اخفوا وحرموا ما اعطاه الله تعالى لنا

اتذكر يوما قال استاذة الطاقة
اننا نعيش ونحيا فى بحر من الطاقة
ولكن لا يجب لاحد ان يستخدمه
فقط المسموح بتدريسه واستخدامه الطاقة الملوثة للبيئة

عل تعلم ان هناك عالم بامريكا تم محاربته ووضعه بمستشف واصابته بالامراض حتى لاينشر علمه
وكل ما عمله ان ادرك ان الماء الذى هو سر الحياه لايجب ان ينفذ ابدا
ولذالك استطاع تحويل محرك السيارة ليعمل على المائ ويتم اعادة استخدام الغازات الصادرة من العادم كوقود الى الابد في دورة مغلقة
العالم اسمه جونى بانتونى
وجهازه اسمه الجييت GeeT

لهذا جعل الله تعالى من الماء كل شئ حى

اخى الكريم أبو أنس المصري

ماذكرته هنا عن ياجوج وماجوج له اساس علمى

فمنذ اكثر من 35 عاما ذكر لنا دكتور المتخصص فى علم الطاقة والجيولوجيا فى احد محاضراته
ان ما يتم تدريسه لنا ونعلمه على انه شئ لايقبل النقاش قد يكون خطاء

فالبترول مثلا يوجد على اعماق تصل الى اكثر من 15 كيومترا بداخل الارض

فان فرضنا جدلا ان العصور الاولى قد حدثت بها زلازل وخسف وتشققات بالارض
فما هى نسبة الجزء الساقط من سطح الكرة الارضية من غابات وديناصورات
لتستقر فى اسفل الشق
فهى لن تزيد عن 15% من اجمالى المتصدع

فهل هذا الكم يكفي لان يتحلل ويتحول الى مواد بتروليه

فى حين ان البترول نجده بمساحات تتعدى المئات الكيلومترات فى اشكال تشبه شبكة من الكهوف الضخمة

وكان يحكى لنا عن ام المصائب الا وهى ان استخرراج مليلرات المليات من الاطنان من البترول سيوءدى الى عدم اتزان لتلك المناطق وربما الكثير من الخسف والزلازل والتصدعات


عموما

فقد ذكر لنا ان المصدر الحقيقي للبترول ليست تلك الفرضية الخاطئة [COLOR=“Magenta”][SIZE=“6”]

وعلينا ان نبحث عنها[/size][/color]
وعلق مضيفا ان هناك بعض النظريات العلمية توضع بالخطاء لاغراض تكون فى الغالب سياسية و مالية ومصالح مشتركة

مثل نظرية القرد
او نظرية خلق الانسان وتطوره للعالم الكاذب داروين

فحتى يكون هناك سبب للحرب العالمية الاولى والثانية وضعت تلك النظرية

حتى يتم ترسيخ فكرة ان الانسان كان اصله حيوان
والحيوانات بغريزتها تريد القتال دائما وذالك بمدلول البقاء للاقوى

ثم بعد عدم الاحتياج لها تم كشفها ان العالم - الكاذب المحتال -دارووين قد استخدم مواد لاصقة متطورة للصق العظام لاستكمال نظريته

والى الان مازال الكثير من الناس يقولون ان اصل الانسان قرد

فالغالبية من الناس لا تستخدم البحث العلمى والتاكد من العلم
فالعقول يسيطر عليها ما يدرس وما يذاع على قنوات الاعلام والتلفاز
وكم من اكاذيب نشرت على قنوات التلفاز والراديوا والصحف وصدقها غالبية الناس ولا يقبلون المجادلة فيها
سمها ما شئت من اساليب غسيل العقول وتحجيمها من الانطلاق الى افق اوسع

فان قمت ببحث بسيط عن مصدر البترول

فلابد من توافر كميات بمليارات المليارات من الاطنان من العظام واللحوم
داخل تجويوفات ضخمة او كهوف عملاقة وهذه الكائنات لابد ان تكون باحجام ضخمة

بان يكون حجم الانسان البشري بطول ستين ذراعا كما ذكره الرسول صلى الله عليه وسلم
فهولاء البشر تتناسب احجامهم مع احجام الحيوانات فى العصور الاولى مثل الديناصورات

============

كثير مما يدرس لنا وللاسف
اقولها مررا وتكرارا
للاسف

توضع باسلوب ممنهج لنكون فى الاخر داخل صندوق مغلق من الافكار والحياة ولا نستطيع التفكير خارجه
ويسمى الصندوق المغلق

فهل يدرس لنا اى شئ عن الخطر الذى حذرنا منه النبي صلى الله عليه وسلم
ان النبي الكريم استيقظ يوما فزعا وهو يقول - ويل للعرب من شر قد اقترب فتح اليوم من سد ياجوج وماجوج مثل هذا وفرج بين اصبعيه
الحديث صحيح ومثبت
اذا ما هى تلك القوة والخطر الداهم لجعل افضل واكرم خلق الله تعالى يفزع
انه لايفزع من مقاتله اقى جيوش الارض من كسري وقيصر

ولكن الله تعالى اراه فى منامه الخطر الداهم وهو يعلم قوة تلك المخلوقات اللتى تعيش بباطن الارض
انهم يعبدون الشياطين وتلك مصدر قوتهم

والرجل منه يطيل الله تعالى فى عمره ليقترب من الالف عام مثل اباءنا من نوح عليه السلام
ويكون للرجل من ياجوج وماجوج الف ولد
فمن من البشر على وجه الارض الان له مائة ولد وليس الفا

فان قمنا بعمل بحث علمى على اساس علمى من التاريخ والدين والجيولجيا

لوجدنا انه لابد من مخلوقات وشعوب بمليارات المليارات تعيش وتحيا بداخل الارض
ويتم سحقها من وقت لاخر لتكون تلك البحار والمحيطات من البترول

هل نعلم الكمية اللتى تم استخرجها من البترول على مدار الخمسين سنه الماضية من البترول
انها تكفى لوضع ثلاثة اطنان على كل متر مربع من الارض

فما هو المصدر
وماهى الكمية الازمة من الخلايا العضوية لانتاج طن من البترول
نحن نحتاج الى غابات تصل الى اعلى من السماء لانتاج مثل تلك الكميات من البترول
وهذا مستحيل
وكيف يمكن ادخالها الى تلك الاعماق من الارض

مصيبة اخرى
حادث البترول فى خليج المكسيك
المعلوم ان البترول اخف من الماء
ولكن ماتم تسربه من ملايين الاكنان من بترول شاهدناه اسفل الماء فما هو السر فى ان كثافته كانت اثقل من الماء
هناك الكثير من المعلومات الخاطئة تدرس لنا بالاضافة الى ما يتم اخفئه

الصدق الوحيد ستجده باستخدام البحث العلمى من السنه النبوية والقرءان الكريم واستخدام العقل والمنظق الصحيح

فمن المعلوم ان ياجوج وماجوج كانوا يخرجون من باطن الارض
للقتل والسرقة وتدمير المدن

الى ان جاء الملك ذو القرنين وعلم تلك المصيبة وان الحل لايمكن الا بالاستعانه بكل البشر المتواجد من جيوشه وسكان المدن والقرى
فى جمع الحديد والفحم والنحاس اللازم لبناء السد وردم ممرات الكهف لا اعلم حجم السد
ولكنه كهف صخم لابد من ملئه من الحديد والنحاس والفحم

ويقال ان طوله عدة كيومترات وارتفاعه كيلومتر
ولها فال الله تعالى لايستطيعون له نقبا
ولا يستطيعون ان يظهروه من اعلى

ثم نعود للسنه فى الحديث عن الرجل الذى كان يمشى متفاخرا بثيابه فخسف الله تعالى به الارض فهو يجلجل فى الارض الى يوم الدين

يناقش البحث الإعجاز العلمي في الحديث الشريف: (بينما رجل يجر إزاره من الخيلاء خسف به ، فهو يتجلجل في الأرض إلى يوم القيامة) . من أهم وأبرز معاني الكلمة يتجلجل الإشارة إلى حركة اهتزازيّة (Oscillatory Motion). وأحياناً الحركة بسرعة أكبر من سرعة الصوت (Super Sonic). وبالتالي يصحب الحركة موجة صدميّة (Shock wave) مدويّة؛ تُحدث الصوت الذي هو بعض مدلولات الجلجلة. يبيّن البحث بعض الأشكال الممكنة لهذه الحركة؛ حيث أنّ لكلمة الأرض معانٍ كثيرة منها: الكرة الأرضيّة، أو المادّة المظلمة التي تحتضن المجرّات والنّجوم بقوّة جاذبة.

فان قمنا بعمل بحث بسيط عن طريقة الجلجلة من الناحية العلمية

والبحث الثانى

عن سبب بقاء جسده سليما الى يوم الدين

البحث الثالث هل هو يحيا ولا يهرم او يموت

كل هذا يدلنا على اشياء مخفاة عنا ولايجب ان نتعلمها ابدا
وهى ان الارض ليس داخلها لافا وحمم كما يضعون فى عقولنا تلك الافكار الغبية
والا ما معنى قول الله تعالى
٠ : أولم ير الذين كفروا أن السماوات والأرض كانتا رتقا ففتقناهما وجعلنا من الماء كل شيء حي أفلا يؤمنون وجعلنا في الأرض رواسي أن تميد بهم وجعلنا فيها فجاجا سبلا لعلهم يهتدون وجعلنا السماء سقفا محفوظا وهم عن آياتها معرضون وهو الذي خلق الليل والنهار والشمس والقمر كل في فلك يسبحون

وهذا معناه ان الرتق كان شيئا واحدا وتم الفصل بين الارض والسماء بفاصل من الهواء

وبين كل سماء مسافة حمسمائة عام ٠طيران بسرعه الضوء =
وبالنسبة للارض فتم فتقها الى سبع اراض داخل بعضها البعض بينها محيط من الهواء يكفى للحياة

وهذ الرجل على ما اعتقد انه داخل الارض السابعه
لانها تدور بسرعة عالية جدا فهو لايستطيع ان يثبت عليها
وهو لاوزن له لان الجاذبية الارضية داخل مركز الارض صفر

فقوة ارتطامه بالارض صفر لانه لاوزن له ولذالك لا يتمزق جسد
الثانى ان الكرات الارضية من داخلها يوجد بها اقطاب مغناطيسية متداخلة وتدور بسرعات مختلفة
مما يودى الى ايجاد ظاهرة تسمى الفورتكس ماجنت

او الدوامات المغناطيسية وهى مهمة جدا للقضاء على الفيروسات والبكتريا والفطريات
ولهذا فان الحياة بداخل الكرة الارضية تطول ولايحتاجوا الى اطباء
ولهذا تكون دودة النغف هى السبب للقضاء على ياجوج وماجوج عندما يخرجون الى سطح الكرة الارضية حيث الهواء والشمس والحشرات والامراض
ملحوظ يمكن قراءة المزيد بالمنتدى عن الماء المغناطيسي واسراره

وهناك الكثير من احاديث النبي عن رجل خسف به الى الارض السابعه
فالخسف ذكر لنا فى امم كثيرة مثل عاد وثمود وغيرها وكان من المنطق انهم خسف بهم الى داخل الارض اللتى نمشي عليها
وبالتالى الخسف الى الارض السابعه لابد ان تكون اسفل منا اى مركز الارض


نعود لنقطة مهمة جدا
فى الحديث القدسي يقول الله تعالى لادم يوم القيامة لادم عليه السلام - اخرج بعث النار = يقصد نصيب النار من اولادك باادم =

كما في صحيح البخاري ومسلم عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يقول الله يا آدم، فيقول: لبيك وسعديك والخير في يديك، قال: يقول أخرج بعث النار، قال: وما بعث النار ؟ قال: من كل ألف تسعمائة وتسعة وتسعين ، فذلك حين يشيب الصغير وتضع كل ذات حمل حملها ، وترى الناس سكارى وما هم بسكارى ولكن عذاب الله شديد. فاشتد ذلك عليهم فقالوا: يا رسول الله، أينا ذلك الرجل؟ قال: (أبشروا، فإن من يأجوج ومأجوج ألفاً ومنكم رجلاً، ثم قال: والذي نفسي بيده، إني لأطمع أن تكونوا ثلث أهل الجنة). قال: فحمدنا الله وكبَّرنا، ثم قال: (والذي نفسي بيده، إني لأطمع أن تكونوا شطر أهل الجنة، إن مثلكم في الأمم كمثل الشعرة البيضاء في جلد الثور الأسود، أو كالرُقْمة في ذراع الحمار.

معنى هذا
الاتى
ان كل انسان من البشر له 999 انسان من ياجوج وماجوج
فاخبرنى بالله عليك اين هم الان

وقد تم اغلاق السد عليهم منذ ملايين السنين

وقد حذر النبي من كسر السد وخروجهم وفزع من رؤية ثقب صغير احدثوه فى السد

وقد قاموا بعمل فتحة فى السد منذ 1427 سنة
منذ الليلة اللتى راى فييها النبي الكريم تلك الرؤيا

وسيخرجون كلهم قبل يوم القيامة عند كسر السد فى حديث علامات الساعة

اضف الى ذالك
اننا نحن البشر فى حروب ومجاعات وقتل وتعذيب على مستوى الكرة الارضية وتصيبنا الزلازل والكوارث ويموت الملايين كل شهر
ومع ذالك تعداد اهل الارض 8مليار نسمة
فبفرض ان عمر الانسان 30 عاما متوسط عمر البشر نسبيا الى العدد الهالك يوميا منهم منذ الولادة الى النهاية مضافا اليها الحروب والتصفيات العرقية والكوارص البيئية

فهذا يعنى ان عدد سكان الاراضي الداخلية هم على الاقل 8000مليارا نسمة وهذا تقدير مبدئي

وان اردت الرقم الحقيقي

فعلينا حساب عمرهم الى عمر الانسان
بالاضافة الى عدد اولادهم نسبة الى عدداولاد البشر
فقد تذهل من هذا الرقم

فعددهم يزيد عن 240 تريليون نسمة اى 240,000,000,000,000 نسمة

هل تلك الكميات من البشر العمالقة تكفي لانتاج البترول ام لا
مع وجود الطعام والغذاء لهم بداخل الارض اقصد الاراضي السبع
ربما توجد عندهم انواع من الزراعات تنموا داخل تلك الكهوف العملاقة كعش الغراب مثلا

هذا هو الرقم ممن يعيش منهم حاليا الان داخل الارض

ولا هم لهم الى التدريب على القتال حتي يستولوا على سطح الكرة الارضية الخارجى ليروا الشمس بعد الحبس لهم على مدار تلك العصور

ونظرا لانهم يحفرون الانفاق ليل نهار للخروج فهى تتهدم عليهم باذن الله تعالى
وهذا هو المصدر العلمى المقبول لتواجد تريليونات الاطنان من البترول فى اماكن سحيقة اسفل قاع المحيط

وجدير بالذكر حادثة النروويج

عندما كانت هناك شركة روسية يبحث عن البترول على عمق 14 كيلومتر وفجاءة سقط منهم رءاس الحفار فقاموا بتركيب اهخر واختفى كان هناك بالاسفل من يقوم بفك الراس كل مرة ونظرا لان الحرارة العالية القادمة من البئر لا يسمح بانزال كاميرا للتصوير فقد قاموا بانزال مجس صوتى وتم تسجيل صراخ لملايين من البشر واصوات لاتنقطع لم يسمعها البشر من قبل وكانت النتيجة ان الشركة قد قامت باغلاق البئر وبعد ان تم تسريب الخبر
قالوا فى وسائل الاعلام -= للتعتيم على صدقه = انها اصوات المعذبين فى الارض من اهل جهنم من الموتى
فهل هذا يقبل عقل العالم والعلماء
اى انهم وصول الى احد التفريغات الداخلية من الارض حيث يحيا تلك المليارات

=================

الحديث: 5233
(حديث مرفوع) حَدَّثَنَا أَبُو خَيْثَمَةَ زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ ، حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ ، حَدَّثَنِي عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ يَزِيدَ بْنِ جَابِرٍ ، حَدَّثَنِي يَحْيَى بْنُ جَابِرٍ الطَّائِيُّ قَاضِي حِمْصَ ، حَدَّثَنِي عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ جُبَيْرٍ ، عَنْ أَبِيهِ جُبَيْرِ بْنِ نُفَيْرٍ الْحَضْرَمِيِّ ، أَنَّهُ سَمِعَ النَّوَّاسَ بْنَ سَمْعَانَ الْكِلَابِيَّ . ح وحَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ مِهْرَانَ الرَّازِيُّ وَاللَّفْظُ لَهُ ، حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ يَزِيدَ بْنِ جَابِرٍ ، عَنْ يَحْيَى بْنِ جَابِرٍ الطَّائِيِّ ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ جُبَيْرِ بْنِ نُفَيْرٍ ، عَنْ أَبِيهِ جُبَيْرِ بْنِ نُفَيْرٍ ، عَنْ النَّوَّاسِ بْنِ سَمْعَانَ ، قَالَ : ذَكَرَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الدَّجَّالَ ذَاتَ غَدَاةٍ ، فَخَفَّضَ فِيهِ وَرَفَّعَ حَتَّى ظَنَنَّاهُ فِي طَائِفَةِ النَّخْلِ ، فَلَمَّا رُحْنَا إِلَيْهِ عَرَفَ ذَلِكَ فِينَا ، فَقَالَ : " مَا شَأْنُكُمْ ؟ " ، قُلْنَا : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، ذَكَرْتَ الدَّجَّالَ غَدَاةً ، فَخَفَّضْتَ فِيهِ وَرَفَّعْتَ حَتَّى ظَنَنَّاهُ فِي طَائِفَةِ النَّخْلِ ، فَقَالَ : " غَيْرُ الدَّجَّالِ أَخْوَفُنِي عَلَيْكُمْ إِنْ يَخْرُجْ ، وَأَنَا فِيكُمْ فَأَنَا حَجِيجُهُ دُونَكُمْ ، وَإِنْ يَخْرُجْ وَلَسْتُ فِيكُمْ ، فَامْرُؤٌ حَجِيجُ نَفْسِهِ وَاللَّهُ خَلِيفَتِي عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ إِنَّهُ شَابٌّ قَطَطٌ عَيْنُهُ طَافِئَةٌ كَأَنِّي أُشَبِّهُهُ بِعَبْدِ الْعُزَّى بْنِ قَطَنٍ ، فَمَنْ أَدْرَكَهُ مِنْكُمْ ، فَلْيَقْرَأْ عَلَيْهِ فَوَاتِحَ سُورَةِ الْكَهْفِ إِنَّهُ خَارِجٌ خَلَّةً بَيْنَ الشَّأْمِ وَالْعِرَاقِ ، فَعَاثَ يَمِينًا وَعَاثَ شِمَالًا ، يَا عِبَادَ اللَّهِ فَاثْبُتُوا " قُلْنَا : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، وَمَا لَبْثُهُ فِي الْأَرْضِ ؟ ، قَالَ : " أَرْبَعُونَ يَوْمًا يَوْمٌ كَسَنَةٍ ، وَيَوْمٌ كَشَهْرٍ ، وَيَوْمٌ كَجُمُعَةٍ وَسَائِرُ أَيَّامِهِ كَأَيَّامِكُمْ " ، قُلْنَا : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، فَذَلِكَ الْيَوْمُ الَّذِي كَسَنَةٍ أَتَكْفِينَا فِيهِ صَلَاةُ يَوْمٍ ؟ ، قَالَ : لَا اقْدُرُوا لَهُ قَدْرَهُ " ، قُلْنَا : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، وَمَا إِسْرَاعُهُ فِي الْأَرْضِ ؟ ، قَالَ : " كَالْغَيْثِ اسْتَدْبَرَتْهُ الرِّيحُ ، فَيَأْتِي عَلَى الْقَوْمِ ، فَيَدْعُوهُمْ فَيُؤْمِنُونَ بِهِ وَيَسْتَجِيبُونَ لَهُ ، فَيَأْمُرُ السَّمَاءَ فَتُمْطِرُ ، وَالْأَرْضَ فَتُنْبِتُ ، فَتَرُوحُ عَلَيْهِمْ سَارِحَتُهُمْ أَطْوَلَ مَا كَانَتْ ذُرًا وَأَسْبَغَهُ ضُرُوعًا ، وَأَمَدَّهُ خَوَاصِرَ ثُمَّ يَأْتِي الْقَوْمَ ، فَيَدْعُوهُمْ فَيَرُدُّونَ عَلَيْهِ قَوْلَهُ فَيَنْصَرِفُ عَنْهُمْ ، فَيُصْبِحُونَ مُمْحِلِينَ لَيْسَ بِأَيْدِيهِمْ شَيْءٌ مِنْ أَمْوَالِهِمْ وَيَمُرُّ بِالْخَرِبَةِ ، فَيَقُولُ : لَهَا أَخْرِجِي كُنُوزَكِ ، فَتَتْبَعُهُ كُنُوزُهَا كَيَعَاسِيبِ النَّحْلِ ثُمَّ يَدْعُو رَجُلًا مُمْتَلِئًا شَبَابًا ، فَيَضْرِبُهُ بِالسَّيْفِ فَيَقْطَعُهُ جَزْلَتَيْنِ رَمْيَةَ الْغَرَضِ ثُمَّ يَدْعُوهُ ، فَيُقْبِلُ وَيَتَهَلَّلُ وَجْهُهُ يَضْحَكُ فَبَيْنَمَا هُوَ كَذَلِكَ إِذْ بَعَثَ اللَّهُ الْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ ، فَيَنْزِلُ عِنْدَ الْمَنَارَةِ الْبَيْضَاءِ شَرْقِيَّ دِمَشْقَ بَيْنَ مَهْرُودَتَيْنِ ، وَاضِعًا كَفَّيْهِ عَلَى أَجْنِحَةِ مَلَكَيْنِ إِذَا طَأْطَأَ رَأْسَهُ قَطَرَ ، وَإِذَا رَفَعَهُ تَحَدَّرَ مِنْهُ جُمَانٌ كَاللُّؤْلُؤِ ، فَلَا يَحِلُّ لِكَافِرٍ يَجِدُ رِيحَ نَفَسِهِ إِلَّا مَاتَ وَنَفَسُهُ يَنْتَهِي حَيْثُ يَنْتَهِي طَرْفُهُ ، فَيَطْلُبُهُ حَتَّى يُدْرِكَهُ بِبَابِ لُدٍّ ، فَيَقْتُلُهُ ثُمَّ يَأْتِي عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ قَوْمٌ قَدْ عَصَمَهُمُ اللَّهُ مِنْهُ ، فَيَمْسَحُ عَنْ وُجُوهِهِمْ وَيُحَدِّثُهُمْ بِدَرَجَاتِهِمْ فِي الْجَنَّةِ ، فَبَيْنَمَا هُوَ كَذَلِكَ إِذْ أَوْحَى اللَّهُ إِلَى عِيسَى إِنِّي قَدْ أَخْرَجْتُ عِبَادًا لِي لَا يَدَانِ لِأَحَدٍ بِقِتَالِهِمْ ، فَحَرِّزْ عِبَادِي إِلَى الطُّورِ ، وَيَبْعَثُ اللَّهُ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ وَهُمْ مِنْ كُلِّ حَدَبٍ يَنْسِلُونَ ، فَيَمُرُّ أَوَائِلُهُمْ عَلَى بُحَيْرَةِ طَبَرِيَّةَ ، فَيَشْرَبُونَ مَا فِيهَا وَيَمُرُّ آخِرُهُمْ ، فَيَقُولُونَ : لَقَدْ كَانَ بِهَذِهِ مَرَّةً مَاءٌ ، وَيُحْصَرُ نَبِيُّ اللَّهِ عِيسَى ، وَأَصْحَابُهُ حَتَّى يَكُونَ رَأْسُ الثَّوْرِ لِأَحَدِهِمْ خَيْرًا مِنْ مِائَةِ دِينَارٍ لِأَحَدِكُمُ الْيَوْمَ فَيَرْغَبُ نَبِيُّ اللَّه عِيسَى وَأَصْحَابُهُ فَيُرْسِلُ اللَّهُ عَلَيْهِمُ النَّغَفَ فِي رِقَابِهِمْ ، فَيُصْبِحُونَ فَرْسَى كَمَوْتِ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ ، ثُمَّ يَهْبِطُ نَبِيُّ اللَّهِ عِيسَى وَأَصْحَابُهُ إِلَى الْأَرْضِ ، فَلَا يَجِدُونَ فِي الْأَرْضِ مَوْضِعَ شِبْرٍ إِلَّا مَلَأَهُ زَهَمُهُمْ وَنَتْنُهُمْ ، فَيَرْغَبُ نَبِيُّ اللَّهِ عِيسَى وَأَصْحَابُهُ إِلَى اللَّهِ ، فَيُرْسِلُ اللَّهُ طَيْرًا كَأَعْنَاقِ الْبُخْتِ ، فَتَحْمِلُهُمْ فَتَطْرَحُهُمْ حَيْثُ شَاءَ اللَّهُ ثُمَّ يُرْسِلُ اللَّهُ مَطَرًا لَا يَكُنُّ مِنْهُ بَيْتُ مَدَرٍ ، وَلَا وَبَرٍ فَيَغْسِلُ الْأَرْضَ حَتَّى يَتْرُكَهَا كَالزَّلَفَةِ ، ثُمَّ يُقَالُ لِلْأَرْضِ : أَنْبِتِي ثَمَرَتَكِ وَرُدِّي بَرَكَتَكِ ، فَيَوْمَئِذٍ تَأْكُلُ الْعِصَابَةُ مِنَ الرُّمَّانَةِ وَيَسْتَظِلُّونَ بِقِحْفِهَا ، وَيُبَارَكُ فِي الرِّسْلِ حَتَّى أَنَّ اللِّقْحَةَ مِنَ الْإِبِلِ لَتَكْفِي الْفِئَامَ مِنَ النَّاسِ ، وَاللِّقْحَةَ مِنَ الْبَقَرِ لَتَكْفِي الْقَبِيلَةَ مِنَ النَّاسِ ، وَاللِّقْحَةَ مِنَ الْغَنَمِ لَتَكْفِي الْفَخِذَ مِنَ النَّاسِ ، فَبَيْنَمَا هُمْ كَذَلِكَ إِذْ بَعَثَ اللَّهُ رِيحًا طَيِّبَةً ، فَتَأْخُذُهُمْ تَحْتَ آبَاطِهِمْ ، فَتَقْبِضُ رُوحَ كُلِّ مُؤْمِنٍ وَكُلِّ مُسْلِمٍ وَيَبْقَى شِرَارُ النَّاسِ يَتَهَارَجُونَ فِيهَا تَهَارُجَ الْحُمُرِ ، فَعَلَيْهِمْ تَقُومُ السَّاعَةُ " ، حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ حُجْرٍ السَّعْدِيُّ ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ يَزِيدَ بْنِ جَابِرٍ ، وَالْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ ، قَالَ ابْنُ حُجْرٍ : دَخَلَ حَدِيثُ أَحَدِهِمَا فِي حَدِيثِ الْآخَرِ ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ يَزِيدَ بْنِ جَابِرٍ بِهَذَا الْإِسْنَادِ ، نَحْوَ مَا ذَكَرْنَا وَزَادَ بَعْدَ قَوْلِهِ لَقَدْ كَانَ بِهَذِهِ مَرَّةً مَاءٌ ، ثُمَّ يَسِيرُونَ حَتَّى يَنْتَهُوا إِلَى جَبَلِ الْخَمَرِ ، وَهُوَ جَبَلُ بَيْتِ الْمَقْدِسِ ، فَيَقُولُونَ : لَقَدْ قَتَلْنَا مَنْ فِي الْأَرْضِ هَلُمَّ ، فَلْنَقْتُلْ مَنْ فِي السَّمَاءِ ، فَيَرْمُونَ بِنُشَّابِهِمْ إِلَى السَّمَاءِ ، فَيَرُدُّ اللَّهُ عَلَيْهِمْ نُشَّابَهُمْ مَخْضُوبَةً دَمًا ، وَفِي رِوَايَةِ ابْنِ حُجْرٍ ، فَإِنِّي قَدْ أَنْزَلْتُ عِبَادً إلي لَا يَدَيْ لِأَحَدٍ بِقِتَالِهِمْ .

===========

=

    فَبَيْنَمَا هُوَ كَذَلِكَ إِذْ أَوْحَى اللَّهُ إِلَى عِيسَى إِنِّي قَدْ أَخْرَجْتُ عِبَادًا لِي لَا يَدَانِ لِأَحَدٍ بِقِتَالِهِمْ ، فَحَرِّزْ عِبَادِي إِلَى الطُّورِ  

السؤال لماذا لانستطيع قتالهم ؟
لماذا طلب الله تعالى من عيسي ذالك ؟

لانهم يختلفون عنا من حيث الحجم والوزن الرجل بطول منزل مكون من عشر طوابق على الاقل
ووزنه حوالى 300 من الاطنان
ان لهم قدرة قتاليه عالية وقدرة على تحمل الالمة من طلقات المدافع وغيرها
لان عددهم لاحصر له يوم القيامة

فسيقومون بتغطية الكرة الارضية بالكاهمل من كثرة عددهم
فكلما ذهب المسلمون مع عيسي عليه السلام وجدوا جثثهم تملى الارض

   وَيَبْعَثُ اللَّهُ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ وَهُمْ مِنْ كُلِّ حَدَبٍ يَنْسِلُونَ ، فَيَمُرُّ أَوَائِلُهُمْ عَلَى بُحَيْرَةِ طَبَرِيَّةَ ، فَيَشْرَبُونَ مَا فِيهَا وَيَمُرُّ آخِرُهُمْ ، فَيَقُولُونَ : لَقَدْ كَانَ بِهَذِهِ مَرَّةً مَاءٌ  

هل يوجد فى التاريخ ان جيشا ما استطاع ان يشرب بحيرة ماء

فضلا عن انها تجف
فما هى تلك المعدة واللامعاء اللتى تستوعب بحيرة ماء لفرقة صغيرة من جيش ياجوج وماجوج

  وَيُحْصَرُ نَبِيُّ اللَّهِ عِيسَى ، وَأَصْحَابُهُ حَتَّى يَكُونَ رَأْسُ الثَّوْرِ لِأَحَدِهِمْ خَيْرًا مِنْ مِائَةِ دِينَارٍ لِأَحَدِكُمُ الْيَوْمَ فَيَرْغَبُ نَبِيُّ اللَّه عِيسَى وَأَصْحَابُهُ فَيُرْسِلُ اللَّهُ عَلَيْهِمُ النَّغَفَ فِي رِقَابِهِمْ ، فَيُصْبِحُونَ فَرْسَى كَمَوْتِ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ ، ثُمَّ يَهْبِطُ نَبِيُّ اللَّهِ عِيسَى وَأَصْحَابُهُ إِلَى الْأَرْضِ ، فَلَا يَجِدُونَ فِي الْأَرْضِ مَوْضِعَ شِبْرٍ إِلَّا مَلَأَهُ زَهَمُهُمْ وَنَتْنُهُمْ ، فَيَرْغَبُ نَبِيُّ اللَّهِ عِيسَى وَأَصْحَابُهُ إِلَى اللَّهِ ، فَيُرْسِلُ اللَّهُ طَيْرًا كَأَعْنَاقِ الْبُخْتِ ، فَتَحْمِلُهُمْ فَتَطْرَحُهُمْ حَيْثُ شَاءَ اللّه    

المكان الذى يسع لتلك الاعداد المهولة من جثث ياجوج وماجوج هو المكان الذى كانوا يعيشون فيه من قبل
وهو داخل الارض

فقد قال الله تعالى
قَالَ فِيهَا تَحْيَوْنَ وَفِيهَا تَمُوتُونَ وَمِنْهَا تُخْرَجُونَ

فلابد من دفنهم داخل الارض

وهذا بان يتم نقلهم جوا بالطيور الضخمة مثل العنقاء اللتى ربما كانت تعيش بداخل الارض من عصر الديناصورات الى يوم القيامة فى الاراضي الداخلية

لتكون غذاء لهم واولادهم بالارض الداخلية

======================
هذا هو التحليل المنطقى والعلمى الوحيد ليعطى لنا اسباب تواجد البترول

اما بالنسبة للبديل عن البترول
فحدث عنه ولا حرج !!

لحل ازمة الفقر والمرض والتلوث هو الطاقة الحرة
وليس المتجددة
فالطاقة الحرة لاتفنى ابدا وتستمر فى العمل الى مالا نهاية

فقد سخر الله تعالى كل شئ منذ ادم عليه السلام
فقد كانت بالمجان ولكن نظرا لان هناك من يستفيد من بقاء مصادر الطاقة فى يديه
فتم حرمان العالم منها
وتحريم تدريس الطاقة الحرة فى المناهج

وهذ هو السبب انه لاتوجد مسابقات للناس فى مجال الطاقة الحرة
وهذا هو سبب قتل وتصفية العلماء الذين قدموا للعالم الطريق للطاقة الحرة
لاحاجة للطاقة الشمسية ولا الرياح او مصادر المياه

لقد سخرها الله تعالى لنا بالمجان وبدون تكلفة وحرمها علينا بعض عباده لانهم نسوا كيف حال يوم الحساب
وانهم سيسالون عما اخفوا وحرموا ما اعطاه الله تعالى لنا

اتذكر يوما قال استاذة الطاقة
اننا نعيش ونحيا فى بحر من الطاقة
ولكن لا يجب لاحد ان يستخدمه
فقط المسموح بتدريسه واستخدامه الطاقة الملوثة للبيئة

عل تعلم ان هناك عالم بامريكا تم محاربته ووضعه بمستشف واصابته بالامراض حتى لاينشر علمه
وكل ما عمله ان ادرك ان الماء الذى هو سر الحياه لايجب ان ينفذ ابدا
ولذالك استطاع تحويل محرك السيارة ليعمل على المائ ويتم اعادة استخدام الغازات الصادرة من العادم كوقود الى الابد في دورة مغلقة
العالم اسمه جونى بانتونى
وجهازه اسمه الجييت GeeT

لهذا جعل الله تعالى من الماء كل شئ حى

يااخى مهندس من باكستان يعانى من اسعار البنزين وندرته في محطات البنزين
استطاع ان يقوم بالبحث خارج الصندوق فوجد ان الحل الامثل هو الماء الذى يتم معالجته مغناطيسيا
باسلوب الوامات المغناطيسية المتصادمة ومع قدر قليل جدا من الكهرباء الصادرة من مولد الموتوسيكل استطاع ان يحول الماء النقي مباشرة الى وقود بديل للبنزين
وتم عرضه على البرلمان والى الان يدار نقاش حول امكانية تنفيذه ولا احد يعلم من سيتدخل لوقف المشروع

على البترول الا يحرق لانه يستهلك الهواء الذى نتنفسه
على البترول ان يتحول الى بلاستيك وفيبر لصناعه الملابس والسيارات والمنازل
غالبية الملابس الان والكماليات من مشتقات البترول
اليس ذالك افضل من القضاء على الاكسجين ونشر الامراض والسرطانات

اعطنى دليل علمى ومنطقي واحد يثبت عكس ذالك
وشكرا لك
باحث عن الحق

تم التصويت

بصراحه لا ادري على اي اقتراح اصوت
ممممم ممكن على الكل واستثني الاختيار الاول

يعني ما لاقتيش اي اختيار تصوتي عليه لا باس هههه المهم انك م صوتيش على الاختيار الاول