من أحلام اليقظة التي راودتني مراراً و تكراراً ، خصوصا و أنا في مرحلة الثانوية ، هي قيادة السيارة بلا رقيب أو حسيب، لا أعني بذلك الأهل - غالباً السيارة لرب الأسرة - لكن تكلفة هذه المتعة .
و بدا ذلك الحلم يتبدد مع الزيادة المضطردة في أسعار الوقود …
و بدا ذلك الحلم يتبدد مع الزيادة المضطردة في أسعار الوقود …
بصراحة هذا خبر جميل جدا أن تسمع عن سيارة تسير بأي نوع من أنواع الماء .