وداعا اديسون

قرأت في احد المواقع الصديقة الخبر التالي

قبل 130 عاما نجح توماس اديسون في اختراع أول مصباح كهربائي لينهي بذلك عقودا طويلة من الظلام ويُدخل الإنسانية في عصر جديد مضيء. واليوم يُحال اختراع اديسون إلى التقاعد بسبب استهلاكه الباهظ للطاقة، ليحل محله المصباح الموفر للطاقة. فقد توصلت لجنة من الخبراء والمسؤولين الأوروبيين إلى قرار أمس الاثنين (8 ديسمبر/كانون الأول) بإلغاء المصابيح التقليدية بشكل تدريجي من الأسواق الأوروبية.

هل نتعظ من غيرنا ونبتعد عن الهدر والتبذير ونحافظ على طاقتنا المتوفرة بين يدينا وهي نعمة وهبها الله لنا
ونحن نرى العالم من حولنا يشن الحروب من اجل السيطرة على منابع الطاقة ايآ كان نوعه
للاطلاع على تفاصيل الخبر اضغط على الرابطالتالي:

وداعا لاختراع اديسون

تم استعادة الموضوع

يا اخ محمد احنا كعرب بنا وبين اوربا حوالى تقريبا 150سنه ضوئيه
احنا لسه بنتكلم هل الصلاه فرض ام سنه
وعايز نتكلم فى الطاقه

لو أنت مش بتصلى متتكلمش عن الصلاة واتكلم فى الموضوع بدل متشتم فى العرب وخلاص
المهم منين نجيب المصباح الموفر للطاقة ده

شكرا على الموضوع

مشكور اخي الكريم محمد

الاخmambadr
وجميع الاخوة الاعضاء المصباح متوفر وبوفرة في بعض الاسواق العربية وسوف اقوم بنشر صورته على هذه الصفحة
وارجو ان يكون هذا الخبر دافعا انا لاستخدامه وتوفير الكثير من الطاقة المهدورة
اما ان كانت بقية الاسواق العربية لاتحوي هذا النوع من المصابيح وان رغب بعض الاعضاء باستخدامه فاني سأقدم لهم وسائل الحصول عليه بعد مراسلتي على عنوان المنتدى او ارسال رسالة خاصة صمن صفحة العضو

المصباح لمبة موفرة للطاقة تسمى فى مصر الدوقرمة او الملولبه وفى خارجها cfl وهة تصنع فى مصر على نطاق واسع وسعر اللمبة26 وات وهى افضلهم على الاطلاق مايعادل دولار وللعلم سهل الاصلاح جدا جدا ويمكن اصلاحها لتعيش فترة اطول وتستهلك اللمبة حوالى سدس امبير اللمبة المماثلة لها مثال لمبه عادية اديسون 100 وات تستهلك 4, وات الموفرة 1, الاضائة تمثل 5 اضعاف لمبة اديسون ولمن يحتاج جميع تصاميم اللمبات التى صنعت فى العالم حتى الان من هذا النوع موجودة والحمد لله

اشكرك اخي على التوضيح

مشكورين جميعا على هذه المعلومات القيمه
وقريبا ان شاء الله سيكون فى ألأفضل

البعد عن الله هو الذى اوصلنا لهذا الحال …وربنا يستر فى اللى جاى !!!كل ما نبعد عن ربنا هنبعد عن التقدم والحضارة

شكرا جزيلا على الموضوع والرابط

ض .