3 اختراعات كبري وخطيرة للطاقة المجانية بالجاذبية والسوائل والزاوية

أولا : استخدام طاقة الحركة والجاذبية فى انتاج الطاقة الكهربائية ، وفى انتاج مواتير قوية وموفرة فى نفس الوقت مدخل وقصة الاكتشاف الأول عن الكاتب وهي السيارة ، حيث انه حينما كنت أبدأ فى القيادة للسيارة (للمرات الأولي) كان لدي اعتقاد اننى يجب ان اضغط على الدبرياج قبلما اضغط على الفرامل ، وهذا الضغط عل الفرامل فى احتياطي كنت احضر له قبل المطبات بمراحل فى طرق السفر مثلا ، فنتيجة للضغط على الدبرياج فترة طويلة ،وجدت ان السيارة تسير مسافة اطول بكثير عند فك صندوق التروس بالدبرياج قبل المطبات ، و يقدر زمن هذه المسافة الطويلة (طبعا بدون ضغط دواسة البنزين) بمدة تصل 60 ثانية من جري السيارة بسرعه عالية ، وهذا أدي الى ملاحظة كفائة وفارق توفير ولو حتي كانت السرعه فى تناقص نسبي ، والكلمة المذكورة (بلا ضغط على دواسة البنزين) يعني صفر استهلاك وقود تقريبا ، وقد علمت هذه المدة وهي 60 ثانية بمتوسط سرعه عالى وحسبتها بالعد الشفهي ثم التايمر فوجدتها فعلا تعطي وفرا كبيرا بالوقود ، على الرغم من طاقة احتكاك الهواء الامامية مع السيارة وكلما كانت السيارة اسرع عن 100 كلم كلما كانت مدة حركات زائدة ، اذن فعادة ضغط الدبرياج أدي الى ملاحظة لأبعاد طاقة الحركة وكفائتها الغير تقليدية او المكتشفة مما جعل هناك حساب تالى لها ، وطبعا ان الغاء احتكاك التروس بضغط دواسة الدبرياج ، يزيد الكفاءة كثيرا ، وهذا هو العامل الاكبر فى قوة الملاحظة فوجدته يفرق كثيرا و يزيد مدة الجريان للسيارة الي 30 ثانية تقريبا ولا يسبب تباطؤ سرعتها ،

لأن التروس كما تعلمون واحتكاكها يؤدي لفاقد كبير جدا ، اذن كلمة السر بالاكتشاف هنا ، هي الحيطة اثناء القيادة لأول مرة ، ضد خيانة الفرامل اثناء المطبات مع عادة ضغط الدبرياج (الغير خاطئة) ، وهو الأمر الذي زاد نسبة حدوث الاكتشاف بزيادة مدة جري السيارة دون دواسة البنزين كما ذكرنا ، والمطلوب اثباته هو جريان جسم ثقيل جدا لمدة طويلة جدا بلا دفع وقود على الرغم من احتكاك الهواء .

مدخل وقصة الاكتشاف الثاني والمباشر : هو الحظ السعيد والصدفة ، و أدي الى اثبات ابعاد الفكرة ودراسة واكتشاف زيادة كفائتها عن قصة السيارة ، فحينما كنت أحضر طنبورة (طارة أو عجلة سير ) كبيرة الحجم كنت أجهزها لأقوم بادارة دينامو (بسرعات عالية اللفات نسبيا) لكي أري تاثير اللفات العالية على المقاومة الحثية لانتاج الكهرباء ، وذلك بعدما قرأت على الانترنت أبحاث المهندسين بالمنتديات والذين اكدوا انخفاض المقاومة عند السرعه العالية للدينامو ، حيث اننى كنت هاوي ومستكشف ومحب لهذا المجال ،

فعند وضع هذه الطارة الكبيرة المذكورة على الموتور وكانت خشبية الصنع قمت بتصنيعها على المخرطة ، وسبب الوضع بدون سير هو رغبتي فى رؤية شكلها واستقرارها قبل تركيبها على السير مع الطارة الصغيرة ، ففعلت وأوصلت الطاقة بحذر شديد جدا خوفا من الارتجاج مثلا ، فوجدت الطارة من وصل الكهرباء لمدة ربع ثانية مثلا او جزء من الثانية ، دارت بسرعه ثابتة تقريبا 1500 لفة دقيقة لمدة طويلة قدرت ب 30 ثانية وتوقفت عند 50 ثانية ، وأثناء دورانها كانت محركة معها موبينة (أو دوارة ) الموتور ، بعدما تم وصل الطاقة لها كما ذكرنا وطبعا جزء من الثانية الى 30 ثانية متوسط سرعه عالى يعتبر تحقيق أضعاف الطاقة بمقدر مثلا 60 مرة أو 90 مرة بقسمة 30 ثانية الى جزء من الثانية وليكن نصف او ربع وهذه حركة يدي السريعه على فيشة أو مقبس وصل الموتور .

مما كشف وأوضح الابعاد الهائلة للطارة كبيرة القطر والخشبية والمناسبة لعزم الموتور ،وجعلنى اتوصل الى موديل مباشر وواضح ، فاندهشت من هذه اللفات الهائلة والمفاجأة حيث تحركت فجأة ، واندفعت من توقف واستقرار الى حركة بلمح الأبصار ، مع لمسة طاقة رخيصة لا تقدر بثمن ومن ثم قررت تطبيق هذه الفكرة بالحركة لأوافقها واستخلص طاقة من محصلة موبينة دينامو دوارة ، وذلك بعد حسبة شاملة لوزنها المطلوب للادارة ، وشاملة محصلة جهدها المطلوب للقضاء على مقاومة الحث الذاتي للدينامو) وهذا النموذج تم تصنيعه جزئيا ، لكي اري كم ستنتج من الطاقة وفى مدة كم ثانية وكم سيكون الفائض هل هل هو 30 مرة ام 10 مرات أم أقل . فاكتمل النموذج جزئيا وتوقف العمل ولكن لم يكن هناك اموال وتاخرت التجربة كثيرا عام 2013 لأسباب صحية ، وكنت قد اشتريت موتور 4حصان وركبته على دينامو 3 كيلوات صافى وبينهما عجلة الوزن ولكن لم اوفق فى حساب الوزن مع سوء الشاسيه وقلة الخبرة وضعف التمويل للاكمال والمواصلات …

مدخل وقصة الاكتشاف الثالث والجديد والمختلف : وهو الحظ الثاني و السعيد وكان مؤثر جدا جدا وهو يعتبر نموذج منفصل بذاته عن نموذج الحركة ولكنه يؤدي الى زيادة كفائتها عبر تعديل النموذج به ، ألا وهو :

تأثير الجاذبية على الطارة أو العجلة ، وهذا كان ايضا بالصدفة فى آخر العهد القريب عام 2017 حينما اشتريت سلة لأركبها على حبل بالبلكون أو الشرفة لتعمل كرافعة مشتريات ، وقمت بربطها من جانبين يديها ، يمينا ويسارا بقطعة حبل صغيرة وسيطة ثم عملت عقدة بالمنتصف على هذه القطعة الصغيرة من الحبل ، لأقوم بمد الحبل تحت البلكون ، وفى أحد المرات حينما كنت اشتري اشياء كثيرة فللأسف كانت ثقيلة فتركتها أسفل وصعدت الى اعلى وأنزلت الحبل بالسلة لكي اضع به هذه الاشياء الثقيلة وارفعها بدلا من ان احملها على يدي واصعد المدراج بها ،

فعندما كنت اسفل بالشارع وضعت المشتريات فوجدت أن السلة تدير نفسها تلقائيا وبسرعات شديدة فقلت ، ما الذي حدث؟ هل الحبل مبروم؟ فاتضح انه ليس كذلك فبعدما صعدت وأدرت المسألة فى ذهني ، فوجدت ان ميل السلة بشكل به تركيز او تدريج مختلف للوزن أدي الى اكتسابها حركة تلقائية عند تعليقها من أعلى ، ووجدت هذه الحركة فى تزايد سرعة مستمر وهذه الحركة التلقائية بدأت من نفسها وهي تنتج عن الجاذبية وهي غير طاقة الحركة تماما لأنها منفصلة بذاتها وبدأت فى تسارع تلقائي بدون دفعة سرعة ، وهذا بعكس تباطؤ طارة الحركة بعد دفعة السرعة فى مدخل الاكتشاف الثاني ، وهي كانت فى وضع رأسي على الموتور ، أما سلة الجاذبية هنا لا تحتاج الى دفعه واضحة كما ذكرنا ، ولكن السبب هنا فى حدوث تناقص سرعتها الى توقفها الكامل هو الاحتكاك المتزايد نتيجة لفرملة الحبل الذي ينبرم تلقائيا مع الوقت ، وهو الذي يؤدي للمقاومة الى تمام التوقف عن الدوران التلقائي من برمة الحبل لاحقا بعدما لف حول نفسه الى آخر مداه .

وهذه الفكرة متميزة جدا جدا فى انتاج مواتير تعتمد على الجاذبية تكون ذو وزن متدرج فى عضوها الدوار ويتم وضعها فى وضع افقي وتكون الموبينة الدوارة من حديد وكبيرة بالقطر ويفضل عملها كحلقة وليس قرص مكتمل المنتصف حيث ان القطر للحلقة كلما زاد كلما كانت السرعه متزايدة بالنسبة لمسافة المحيط المقطوعه فتكون مؤثرة جدا لأن محصلة طول محيط الحلقة الكبيرة بالقطر تكون اكبر من محصلة طول محيط الحلقة الصغيرة فى المسافة المقطوعة فى وحدة الدوران وهي اللفة/ث وبالتالى يمكن تقليل وزن الحديد واستخدام حلقات خفيفة تعطي نفس محصلة الحلقات صغيرة القطر والثقيلة ،

وبالتالى فهذا النموذج من الموتور الذي يعتمد على النظرية يزيد كفائة الموتور من الحركة والجاذبية معا فالجاذبية فى هذه الحالة توفر فى طاقة ملف الموتور المتردد اللازم لدفع الموبينه (أو الدوارة ) بسرعه مثلا 3000 لفة بالدقيقة ولهذا السبب ستجد الموبينة للموتور تلف من اقل طاقة ، وبالتالى ستتاح زيادة وزنها مما يؤدي الى انها تحل محل عجلة أو حلقة الأوزان وتقوم بتحريك دينامو مباشرة معها لتوليد الطاقة الفائضة بنفس قدرة الموتور الصغيرة وهو الموتور المعدل والمبتكر أو ما يسمي موتور الجاذبية ، وبالتالى هذا الدينامو والموتور سيمثل فائض طاقة بالاضعاف نتيجة أولا طاقة الحركة المؤكدا بها 5 اضعاف وطبعا نتيجة الجاذبية التلقائية 100% غير محدودة الاضعاف ، ولكن بشروط تضاهي مقاييس السلة وحتي لو لم يمكن تحقيق هذه الشروط فان عملها تحت الظروف الاحتكاكية التقليدية سيؤدي الى وفر كبير وليكن 5 مرات عند السرعه العالية مما يؤدي الى محصلة 5*5= 25 ضعف كمية طاقة منتجة من 1 كمية طاقة مستهلكة بأقل معدة طبعا ،

فالسلة هنا والمذكورة والمصورة حركتها بالموقع الاليكتروني وصلت 2 لفة بالثانية تقريبا تلقاء نفسها من وزن موضوع بها يقدر ب 5 كلجم (لترات مياه ) ويجب ضبط ميل الدوارة أو (الموبينة) لموتور الجاذبية المبتكر وتدريج وزنها طبقا لقطرها والميل أيضا طبقا لعدد لفاتها المطلوب لكي لا تؤثر على رولمان البلى المستخدم ولا تؤدي لاهلاكه .

ثانيا : التقنية المبتكرة والجديدة والمستوحاة من موتور المغانط الدائمة (الزاوية التنافري) وهي الدينامو التنافري عديم المقاومة الحثية :

ان توفيق هذه الاكتشافات (الحركة والجاذبية ) ، مع فكرة موتور المغانط الدائمة (الزاوية التنافري) المنتشر بالانترنت عند صناعات كلا الدينامو والموتور ، شىء سيعطي مضاعفات ممتازة وقوة اضافية محتملة نظريا على الرغم من انفصالهم عن بعضهم كفكرة تعطي كفائة مثبتة ولكنها الى الآن غير محسوبة الأرقام ،

،وهذه الفكرة هي توفيق وقوة ملاحظة من الكاتب منفصلة عن الحركة والجاذبية ، كما تم التوصل الى ابتكار اضافي في دينامو الزاوية التنافري المقترح أو موتور المغانط المنتشر بالعالم ، حيث أنه كما يشاهد المهتمين على الانترنت ، فى النموذج المصور خارجيا على شبكة اليوتيوب ، أنه يتم فيه استخدام مغانط صغيرة العرض لكي تقترب مسافة العضو الدوار مع العضو الثابت بقدر الامكان ،

ولكن الجديد من الكاتب بعد الدراسة النموذجية ، اثناء عمل مغانط كهربية للدينامو ، فوجدنا ان شكل قضيب او مسطرة المغانط السميكة (المعينة الشكل) ذو الزاوية شديدة الانفراج والحادة على التوالى ، تكون اكثر كفاءة من مسطرة المغانط المربعه بزاويتها القائمة ، وتساعد المغانط المعينة فى التقريب الكبير لاقطاب العضو الدوار مع العضو الثابت لهذا الموتور او الدينامو ، وهذا طبعا يزيد الكفاءة والقوة ، ويساعد فى تقليل المجهود بالتركيب نتيجة لتبسيط العدد بعكس العدد العالى للمغانط المربعه قائمة الزاوية صغيرة العرض ، والتى ستصطدم عند مسافة محددة اذا زاد عرضها كما ذكرنا ، وزيادة المجهود والتعقيد فى التصنيع شىء مكلف ، فطبعا المغانط الاكبر حجما اسهل فى التركيب وأقوي بالمجال ، خصوصا عند اللف والعد لملفها النحاسي ،

والمغانط المعينة مطلوبة فى كلا القضبان رفيعة العرض والقضبان العريضة لماذا لأنها تساعد فى تقريب العضوين الدوار مع الثابت على الرغم من تحقيق ميل الزاوية المطلوب وهذا يزيد من الكفائة ويمكن ان يجعل هناك مجال ممتاز لتصنيع خلية صغيرة .

كما ان تكبير قطر الموتور أو الدينامو الموبينة (بمغانط العضو الدوار الكهربية ) شىء مطلوب لكي لا تقطع أو لا تقترب المغانط مع مركز دائرة الموبينة فيؤدي هذا الى سهولة تحركها على طرف الدائرة بالنسبة للمركز حيث أن خط المغانط لا يقطع المركز ويؤدي الى كفائة فى زاوية ذراع القوة من محيط الدائرة الى مركز ارتكازها على رولمان البلي ، (يزيد من ذراع القوة بالنسبة للمركز) وبالتالى زيادة كفائتها ولكن هذا سينعكس سلبا بنسبة حيث ان تحريك الحلقة الكبيرة يحتاج مجهود والا فيجب تصغير عدد لفاتها وهذه اللفات تقوم بضبط نفسها بالعدد نتيجة للمقاومة الاحتكاكية والجهد اللازم عمله لادارة وزن الموبينة ،وهذا يتم حسابه بضرب الوزن فى عجلة الجاذبية فى المسافة التى تتمثل بالمحيط للموبينة المتحركة ، فيؤدي هذا الى ان جهاز الدينامو والموتور التنافري الموحد عند التحميل عليه يكتسب سرعه ثابتة بالتالى يجب ان نخفف وزنها وهذه معادلة صعبة نسبيا وان لم يكن فنصغر قطرها

اذن الهدف هنا هو تحقيق سرعة عالية بين مغانط العضو الثابت الدائمة مثل النودميوم والتى تصل الى 3 تسلا والمغانط الكهربائية والتى تكون 1 تسلا مثلا وهذه السرعه العالية ان تمت فطبعا ستحقق الفائض بملف استخلاص الدينامو التنافري المقترح هنا وحده واللذي أكدنا عند ضبطه انه لن يحتاج الى عزم مقاومة الحث الذاتي ، أو يمكن ألا نصل للسرعه العالية المرجوة التي ستحقق هذا الفائض الا بشرط تطبيق فكرة الجاذبية والوزن المتدرج أو المركز بالوضع الأفقي المائل وطبعا أيهما فان المطلوب ان تزيده حتي لو كان فائض قليل فلذلك لا غني عنها بالمواتير او الدينامو بعد اثباتها بالتأكيد .

ان فكرة الموتور ذو زاوية المغانط الدائمة وحده : يمكن ان تستخدم لعمل دينامو لا يحتاج لعزم عالى ويعطي فائض تلقائي لأن التنافر فى كلا الحالتين يكون فى اتجاه الحركة سواء بالدينامو المقترح هنا، او بالموتور المنتشر بالانترنت ، تحت اسم برينديف ،

وهذا الدينامو المقترح ممكنا في الفائض ، اذا تم ضبط اقطاب المغانط به لتكون مشابهة لبعضها فى الحديد حول الملف النحاسي الثابت عند الاستخلاص للطاقة ،وذلك بعد اغلاق دائرته على حمل كهربي ، وطبعا ان المغانط المتشابهة بالاقطاب تتنافر ، مما يجعل المقاومة الحثية معدومة ولا تحتاج فقط الا لقوة وعزم مطلوب لادارة وزن الموبينة وهذا ليس بالشىء السهل نهائيا فعزم ادارة الموبينة وحدة يمكن ان يستهلك ثلاثة أرباع كمية الطاقة المنتجة من الدينامو وبالتالى فان الفائض هنا قليل جدا فتكون الفكرة ليست ذو جدوي نظرا لاستهلاكها معدات كثيرة ترفع ثمنها وتعطي انتاج قليل غير كافي .

وموتور المغانط الدائمة كما تعلمون يكون به قطع مغانط موضوعه بميل زاوية حادة على محيط أو غلاف الموبينة الدوارة ويمكن عمله من جزئين نصفه مغانط دائمة ثابتة والآخر المتحرك مغانط كهربية لا تتدمر بالحركة كما تم الزعم من صانعيه ، ويتم توفيق اقطابها لتكون فى تنافر كافي لعزم الدينامو.

وعند عمل دينامو بهذا الموديل فهذا سيؤدي الى شىء فريد وجديد لأول مرة بالعالم وهذه نظرية الكاتب: وهي أن انعدام تجاذب المغانط نتيجة لتحقيق تنافر سيؤدي لالغاء المقاومة الحثية بالدينامو لأن الحديد اصبح وسيلة دفع فى اتجاه الحركة الدورانية للدينامو (بالشرط المذكور) وهو ضبط اقطاب العضو الدوار بالمغناطيس الكهربي مع حديد العضو الثابت لهذا الدينامو الذي يتم لفه بملف نحاس عادي يكون به فراغات تواجه مباشرة مجال المغناطيس الكهربي الدوار ، ويمكن عمل جزء مغانط دائمة خلف خلاف متتالى مع ملفات استخلاص العضو الثابت وذلك بشرط محتمل وضع قضبان أو مساطر حديد منفردة غير ملفوفة بالنحاس بين كل قطب مغانط كهربية وهذه المساطر ستؤدي الى امتصاص لكل المجالات المتعاكسة وعدم تعارض الملفات مع بعضها ، ويمكن بدون هذا الشرط ضبط كافة التعارضات ، وان لم يكن فيمكن وضع صف وراء صف يواجه المغانط الكهربائية التي يتم توصيلها لتكون فى اتجاه تنافر عند استخلاص الطاقة منه ، وطبعا الصف وراء صف يمكن أن يكون بوضع مغانط دائمة فى العضو الثابت تكون مصدر حركة ودفع عند تشغيل المغناطيس الكهربي الدوار

(وفى اى مغناطيس كهربي يكون مدخل التيار هو الجنوبي على قطع الحديد المستخدمة ) مما يجعل الدينامو يمكن ان يكون معدوم المقاومة الحثية ، مما يؤدي لانتاج الكهرباء تلقاء نفسه ، وكما ذكرنا ان نسبة الفائض غير محسوبة ، كما يمكن الا يحتاج للجاذبية المذكورة والحركة باكتشافي الأول فى هذا الباب للطاقة النظيفة والمتجددة

ثالثا : تقنية موتور حلقة السوائل المطاطة ) المضغوط والمفرغ حولها ( :

وهو يمكن أن يعتبر أول و أقوي موتور حركة ، يعمل بدون مجال مغناطيسي ، فهو يمكن أن يستخدم مباشرة فى الحركة الميكانيكية وحتي ان لزم القليل من الدفع أو استخدام مواتير خفيفة فهو يمكن أن يحقق فائضا كبيرا فى القوة بفارق من العزم والسرعه عما سيستخدم من طاقة محتملة ستكون صغيرة .

مدخل الاكتشاف : هو فكرة معتقدة مني أنا الكاتب الهاوي (الغير متخصص) وهذه الفكرة هي ان المكبس الهيدروليكي به كفائة فى انتاج فائض من الطاقة ، وقمت بعمل نموذج مبتكر و مقترح على منتديات الانترنت وهو المكبس المزدوج ، حيث يتكون هذا الجهاز من مكبسين كبار بينهما مكبس صغير وبالتالى هذا يعوض مسافة السائل فى المكبس الصغير .

وبالتالى ان المسافة بالمكبس الصغير حينئذ لا تهم لأنني حققت شرط الهيدروليكا ، بنفس كمية الزيت المستخدمة فى المكبسين متساوين القطر ، وهم الذين يكون بينهما المكبس الصغير وأقوم بدفع الزيت عبر أحدهما ليعبر عبر الصغير الى الآخر الكبير ، وهذا يعني دفع الزيت من مكبس صغير الى كبير مع توفر كميته ،

وكان لى دكتور جامعي صديق بقسم الهندسة الميكانيكية قسم التكييف والتبريد ، وحينما عرضت عليه النموذج قال لا يمكن هذا أن يعطي فائض عزم ، فسألته لماذا؟ لا تصح هذه التجربة ؟ وذلك عام 2010 ، فقال لى ان ذلك بسبب ان الضغط الاستاتيكي يقل فى المكبس الصغير عند دفع السائل به (نتيجة زيادة سرعة السائل به) ، مما يؤدي الى عدم كفائته وثبات محصلة طاقته بين المكبسين الكبار.

فذهبت لمنزلي مصدوما وأقول وافكر كيف هذا ؟ وبعد هذا كيف ازيد من هذا الضغط الاستاتيكي؟ المذكور على هذا المكبس الصغير مثلا ؟ فقلت هل لو ملئت حوله بالهواء المضغوط؟ أهذا سيعوض فارق الضغط الاستاتيكي حينما ينخفض ؟ ، فوجدت الفكرة و الاجابة وقلت نعم ولكن بشرط عمل المكبس الصغير من مواد مطاطة تترجم وتنقل ضغط الهواء ،كما تنقل فارق الكثافات بين مياه البحر بالعوامة الكاوتش .

وبالتالى وبهذا توصلت فى الحال الى أفضل نموذج وهو دائرة أو حلقة تمثل المكبس الصغير والكبير بديهيا ، وقلت هذه الحلقة المتصلة اسهل فى التشغيل المستمر ، وبالتالى فلا حاجة كبيرة لعمل ماسورة كحلقة للمكبس الصغير والكبير ، وفرحت كثيرا بهذا الاكتشاف ،وهو كان أول الاكتشافات فى هذا المجال ،(الطاقة النظيفة والمتجددة) ، فستكون هذه الحلقة مستمرة بالتأكيد لحركة السائل بداخلها ، فى دورة لا تنتهي يمكن ان تكون تلقائية اذا تم ضبط الضغط والتفريغ الهوائي قسمين متساويين أو غير متساويين أو اذا تم عمل الضغط الهوائي وحده أو التفريغ وحده حول هذه الحلقة من الكاوتش ، لتكون دائمة الدوران ، وتحقق ما نريد .

وتفريغ الهواء فى قسمها الثاني حول هذا الكاوتش ، يمكن أن يعمل على فارق ضغوط متفوق على الضغط الهوائي كليا وحده ، أو يمكن لضغط واحد متصل حول كل الحلقة من جميع الاتجاهات أن يؤدي ، الى نفس الكفائة وهي امكانية اندفاع السائل فى جهة واحدة لا يرجع عنها ، حينما يتم دفعه مرة واحدة بمضخة مروحية داخل حلقة الكاوتش السائلة ،وهذا الاندفاع سيأتي لكي يحاول السائل ان يقلل من ضغطه الاستاتيكي الكبير عبر الجري بسرعة كبيرة، فبالتالى سيزيد الضغط الديناميكي وسرعة السائل مديرة معها هذه المروحة يمكن ان تكون على ترس كالعصا (قضيب ترس طولي) أو (ترس جيربوكس قلاووظ حلزوني) (قضيب قلاووظ) ، ويكون هذا هو فارق الجهد الدائم ، بالحلقة الدائمة الدوران ، والمثبت عليها هذه القوة الدائمة والثابتة وهي الهواء المضغوط ، والتي كما ذكرنا تتم ترجمة ضغوطه عليها نتيجة لأنها حلقة مطاطة .

ولكنني دخلت فى اكثر من اعتقاد آخر وتضييع للوقت وهو أنه يمكن ان اكبس حلقة معدنية بمكبس عادي وأحركها بموتور لتعطيني فارق جهد وهي يمكن ان تكون غير مجدية لسبب ما .


وبالنسبة لمنع الزيت أوالمياه من الخروج خارج الحلقة الكاوتش نتيجة للضغط فانني يمكن ان أقوم بعمل حلقة أو (جوان) كاوتش المشابه حول تجويف طلمبات المياهوالذي لا يعتمد على الشحم فى عدم التآكل وانما على المياه التى تلين دوران الطلمبة معه وهذا الجوان يمكن ان يكون مزدوج و يمنع التسريب للسائل نتيجة لضغطه الشديد ونتيجة لحركته الدائرية المستمرة ، بداخل حلقة الضغط السائلة ويمكن أن يكون فوقه كمية زيت ثقيل بجلبة فى وضع عمودي رأسي واقفة فوق الحلقة ، وهذا الوضع يجعل هناك استحالة بل ولا يمكن أن يصعد الزيت أبدا عكس الجاذبية من المسام الضيقة فيكون هناك 2 جوان (حلقة كاوتش ) أعلى واسفل الجلبة التى تحتوي على الزيت ، أو الشحم بغض النظر عن موقع رولمان البلي .