[CENTER][FONT=Traditional arabic][SIZE=5][COLOR=Purple][B]تردد في الآونة الأخيرة أثناء الأعمال الإرهابية الصهيونية الواقعة على غزة ، تشبيه ما يحصل بمحارق اليهود في إشارة إلى بشاعة الإرهاب الصهيوني في غزة
لكن للأسف مجرد هذا التشبيه يؤكد أكاذيبهم بالنسبة لموضوع المحرقة لذلك نقلت لكم الموضوع التالي
اكذوبه غرف الغاز والمحارق
فى محاوله من اليهود لحبك اكذوبه ابادة سته مليون يهودى على يد النازيين فى الحرب العالميه الثانيه
ادعى اليهود اكذوبه جديدة تتحدث عن طريقه النازيين فى قتل اليهود باستخدام غرف غاز مجهزة ثم حرق الجثث فى محارق خاصه بالجثث للتخلص من اثار جريمه الاباده
وتدعى الاكذوبه اليهوديه الجديدة انه كان يتم تجميع عدد كبير من اليهود فى غرفه مجهزة ثم اطلاق غاز ( زايكلون ب السام ) لقتلهم وبعد ذلك تنقل الجثث الى محارق خاصه لحرقها لاخفاء اثار الجريمه
ولزيادة حبك الاكذوبه ادعى اليهود ان ذلك كان يتم بصورة رئيسيه فى معسكرى اوشفيتز ودخاو
وتم اختيار بعض الغرف فى تلك المعسكرات بعد انتهاء الحرب واعلن انها هى غرف الغاز التى كان يتم اعدام اليهود بها
وتم وضع لوحات تذكاريه تذكر عدد اليهود الذين اعدموا فى كل غرفه
وتم ادراج تلك الغرف فى برنامج رحلات المدارس والجامعات والافواج السياحيه
حتى يترسخ فى ذهن العالم كله حقيقه انه كان هناك ابادة فعليه تمت لليهود
ومن الواضح ان بعض القيادات اليهوديه ادركت ان الاكذوبه بهذا الشكل ضعيفه وستكون عرضه لانكشاف حقيقه كذبها فالغرف الموجودة مساحتها لا يمكن ان تسمح بقتل سته مليون نسمه
فتم اضافه اكذوبه جديدة تتحدث عن العربات الالمانيه التى تم تجهيزها بطريقه خاصه لتكون غرف غاز متنقله
وذلك بتوجيه مواسير عادم السيارات الى صناديق خاصه محكمه كانت تجهز بها تلك السيارات وبعد حشر اليهود بتلك الصناديق يتم تشغيل السيارات ليموت اليهود باستنشاق العادم
واسمحوا لى ان اوضح نقطه هامه يعرفها كل من عانى تجربه السجن او الاعتقال او الاسر فى الحرب
حيث تجهز معسكرات السجناء والمعتقلين والاسرى بغرف خاصه لتبخير النزلاء الجدد القادمين بابخرة خاصه لقتل الحشرات ( القمل والبق والبراغيث ) حتى لا تنتشر الامراض بين النزلاء نظرا لصعوبه توفير شروط النظافه التامه لنزلاء هذه المعتقلات
وبعد عمليه التبخير هذه يتم نقل النزلاء الجدد الى عنابر اقامتهم فى المعتقل او السجن
وفى جميع دول العالم توجد محارق للجثث تستخدم لحرق الجثث فى حاله انتشار الاوبئه مثل التيفود والكوليرا حتى لا تنتقل العدوى بالمرض من الجثث الى الاصحاء الاحياء
ولم يدعى احد غيراليهود ان غرف تبخير السجناء ومحارق الجثث هى دليل على وجود عمليه ابادة
وقد ادعى اليهود ان غرف التبخير هى غرف اعدام استخدمت لابادة اليهود
وان وجود محارق للجثث فى المانيا دليل على حدوث عمليه الابادة التى يدعونها
ورغم وضوح الاكذوبه وسهوله كشف زيفها
تغافل العالم وصدقها !!!
ولنعدالى شهادات بعض الشرفاء فى العالم الذين رفضوا ان يغيبوا عقولهم
ورفضوا ان يستسلموا للضغط اليهودى
لنعد الى رجل القانون الامريكى الذى كان قاضيا فى معسر داخاو بعد انتهاء الحرب للمشاركه كقاضى امريكى فى محاكمه مجرمى الحرب من النازيين
حيث يقول :
لقد عشت فى دخاو طوال 17 شهر بعد انتهاء الحرب كقاضى عسكرى امريكى واستطيع ان اشهد انه لم يكن هناك اى غرف للغاز
انها شهادة رجل امريكى فى وقت كان العداء فيه لالمانيا النازيه فى اوجه وكانت هناك رغبه امريكيه قويه فى الصاق اكبر قدر من الاتهامات بالالمان
ورغم ذلك كانت الحقيقه المؤكده اكبر من رغبه امريكا فى الصاق الاتهام بالالمان
وفى الخامس من ابريل 1988 وبناء على طلب من معهد الطب الشرعى فى كراكوفى وبعد ابحاث طويله قام بها المهندس لوشتر صدر التقرير العلمى للجنه لوشتر وجاء به :
ان غاز الزيكلون ب المصنوع من حامض السيانيدر ( وهو الغاز الذى زعم اليهود ان النازيين استخدموه لابادة اليهود ) هوغاز عادة يستخدم لتطهير الملابس والادوات التى يخشى منها ان تنشر الاوبئه ولا سيما التيفود
ولم يقم احد باستخدامه كوسيله اعدام سوى الولايات المتحدة الامريكه ثم عادت عن ذلك لارتفاع اسعر مواد تصنيعه وحفظه وصاينته وتجهيزة للقتل بطريقه تجعله اغلى طريقه للاعدام
( اى ان هذا الغاز يتسخدم فى الاحوال العاديه لتبخير الملابس والسجناء لمنع انشار الامراض واذا اريد ان يستخدم فى القتل فلابد من وجود شروط خاصه جدا منها زيادة نسبه تركيز الغاز وتجهيز الاماكن المستخدمه بشروط خاصه وهوما يعنى زيادة التكاليف الماليه بطريقه تجعل استخدام ذلك الغاز فى القتل اغلى وسيله للقتل والاعدام )
وبعد ان قام لوشتر بزيارة غرف الغاز المزعومه فى معسكرى داخاو واوشفيتز
والتى وضع اليهود عليها لافتات تتحدث عن عدد الذين اعدموا فى كل غرفه
توصل لوشتر بعد الزيارة الميدانيه والمعاينه على الطبيعه وبعد ان استعرض جميع المواد الوثائقيه وفحص جميع الاماكن بطريقه علميه الى هذه الحقائق التى ضمنها تقريره الخطير :
ان هذه الغرف لم تستوف ايا من الشروط التى يمكن ان تجعل منها غرف للاعدام بالغاز
وانه بالبراهين الدامغه لم توجد فى ايا من هذه الاماكن غرف غاز قاتل
واجبرت الحقيقه التى اعلنها لوشتر فى ذلك التقرير ادارة متحف دخاو لضحايا الهولكوست اليهودى على تغيير اللوحه التى كانت تضعها على تلك الغرف وتدعى ان اليهود تم ابادتهم بها
لتصبح العبارة المكتوبه على تلك اللوحات
ان احدا لم يلقى حتفه فى هذه الغرفه لانها لم تستكمل ابدا
وفى 19 اغسطس 1960 صدر بيان عن مارتى بروزات عضو معهد التاريخ المعاصر فى ميونيخ اعترف فيه بانه لم يحدث ان قتل اليهود او المعتقلين الاخرين بالغاز فى دخاو
اما اكذوبه تلك السيارات الالمانيه المجهزة التى ادعاها اليهود فالى اليوم لم تنجح اى مؤسسه يهوديه فى ان تقدم للعالم سيارة واحدة منها
لقد هزمت المانيا فى الحرب واستسلمت ووقعت تحت احتلال الامريكان والروس
وكانت لدى الجميع رغبه قويه فى اثبات الاجرام على الالمان
وكان يكفى ان يقدموا للتاريخ سيارة واحدة لاثبات تلك الجريمه على الالمان
كان يكفى ان يقدموا مصنعا المانيا واحدا ساعد فى تجهيز تلك العربات لتتحول الى وسيله اعدام
كان يكفى ان يقدموا شهادة مهندس او عامل المانى واحد يقول انه ساهم فى تصنيع وتجهيز تلك العربات
كان يكفى ان يقدموا سائق سيارة واحدة منها ليشهد بما حدث
نحن نتحدث عن الاف السيارات المجهزة بطريقه خاصه لتكون وسيله اعدام
ونتحدث عن الاف المهندسين والعمال الذين قاموا بصناعه وتجهيز هذه السيارات وصيانتها
ونتحدث عن الاف السائقين الالمان الذين كان عليهم قيادة هذه السيارات فى رحلات الموت التى ادعاها اليهود
ولكن
فشلت كل الجهود اليهوديه فى ان تجد اى اثر لما يدعونه
وكان الاف العربات الالمانيه قد تبخرت وتلاشت
وكان الاف المهندسين والعمال والسائقين قد تبخروا وتلاشوا [/b][/color][/size][/font]
" جمال النجار"
[/center]