أعضاء جسم الانسان
الجهاز الهضمي والباطنية والكبد
والله من وراء القصد
الجهاز الهضمي والباطنية والكبد
والله من وراء القصد
[CENTER]الأسنـــــــــــان
اللســــــــــــــان
والله من وراء القصد[/center]
[CENTER]الجلــــــــــــــــد
والله من وراء القصد[/center]
[CENTER]جهـاز الغــدد الصمّــــــاء
الغـــدة النخـاميــــــة
والله من وراء القصد[/center]
[CENTER]الغـــدة الدرقيــــــــــة
والله من وراء القصد[/center]
[CENTER]الغــدة الكـظريـــــــة
الغدتان الكظريتان والكليتان
موقع الغدتان الكظريتان
تشريح الغدتان الكظريتان
والله من وراء القصد[/center]
[CENTER]أنــف وأذن وحـنـجــــــرة
حنجــــــرة
والله من وراء القصد[/center]
[CENTER]العيــــون والجفـــــون
والله من وراء القصد[/center]
[CENTER]الجهــاز الهيكلــي والعظمـــــي
والله من وراء القصد[/center]
[CENTER]الجهـــــــاز التنفســــــــي
والله من وراء القصد[/center]
[CENTER]الكليــــــــــــــة
الخليـــــــــــــــــــــــة
والله من وراء القصد[/center]
[ul]
[li]فقرات عنقية يرتكز عليها الرأس[/li][li]فقرة صدرية يرتكز عليها القفص الصدري من الخلف[/li][li]فقرات قطنية في منطقة البطن[/li][li]فقرات جذعية ملتحمة مفلطحة الجوانب في منطقة الجذع[/li][li]فقرات صغيرة عصعصية ملتحمة في نهاية العمود الفقري تعرف بالعصعص[/ul]أهميـة العمود الفقري:[/li]
أ - يحافظ على ما بداخله من الاعصاب
ب - يمتد فيه النخاع الشوكي
جـ- يحافظ على القلب والرئتين لأن القفص الصدري يتصل به من الخلف
د- يحافظ على بقاء الجزء العلوي من الإِنسان مستقيما سهل الحركة مرنا
الجمجمة :
هي علبة عظمية ليست عظمة واحدة، بل هي مجموعة عظام متصلة مع بعضها البعض بمفاصل ثابتة، وتحتوي بداخلها على أهم عضو بالجسم وهو المخ - وتتركب الجمجمة من 8 عظام.
وتعتبر الجمجمة من أصلب عظام الجسم لكي تقوم بوظيفتها، وهي صيانة المخ من الأذى.
والجمجمـة تشـمل:
أ - العظام المخية وتشمـل سقف الجمجمة وجانبيها وقاعدتها، وهي تحيط بالمخ وترتبط ببعضها بواسطة بروزات كالأسنان
ب- العظام الوجهية وتشمل عظام الوجه والفكين وبينهما الفم وموضع العينين وموضع الأذنين والأنف والأسنان.
القفص الصـدري:
هو عبارة عن عظام قوامها الأضلاع والفقرات الظهرية والقص وهي مخروطية الشكـل متسعـة في الـوسط مدببة من أسفل والجزء السفلي منها غضروفي يمتد إلى وسط الصدر من الأمام.
ويوجـد في القفص الصـدري اثنا عشر زوجا من الأضلاع، تتصل التسعـة الأزواج الأولى العليا منها بالقص بواسطة غضاريف تمكنها من الحركة أثناء التنفس، أما الأزواج الباقية من الضلوع فلا تتصل بالقص وتسمى بالضلوع السائبة (العائمة ومن الخلف تتصل الضلوع بالفقرات الظهرية .
ب- مكونات الهيكل الطرفي:
الطرفان العلويان :
يتركب الطرف العلوي من عظام الكتف ثم العضد فالساعد ثم الرسغ ثم الأمشـاط وتسمى راحـة اليد. فالأصابـع، ويتصل الطرف العلوي بالهيكل المحوري بواسطة الكتف.
لـوح الكـتف :
وهو عظم منبسط الشكل مثلث موجود جهة الظهر، طرفه الداخلي عريض والخـارجي مدبب، به بروز صغير يتصل به عظم رفيع متجه إلى الأمام ليتصل بالقفص الصدري ويسمى هذا العظم الترقوة.
الترقـوة:
وهي عبارة عن عظم طويل يتصل بالكتف وبأعلى القفص الصدري وهي تساعد على توجيه الكتفين إلى الخلف.
العضـد :
وهو عظم طويل قوي يكون الجزء الأعلى من الذراع ورأسها مستدير، يستقر في تجويف المفصل الكتفي وطرفها السفلي، وبه نتوءات بارزة تتصل بالزند اتصالا مفصليا لتكون المفصل المرفقي.
السـاعد :
يتركب من عظمتـين هما: الزنـد والكعـبرة، والطرف العلوي للزند سميك، ويتصل بالعضد، أما الطرف السفلي فرفيع ويتصل بعظمتين من عظام الـرسـغ، والزند هو العظم المواجه للخنصر أما الكعبرة فهي عظم أصغر من الزند ومواجه للإبهام، والزند يظل ثابتا في موضعه إذا قلبت اليد إلى الأسفل، أما الكعبرة فهي تتحرك بحيث تقاطع الزند، وهذا يساعد في انطلاق اليد في الأعمال اليدوية التي تؤديها.
الرسـغ :
وهو يتركب من ثـمانية عظام موضوعة في صفين متوازيين يتصل بعضهما مع العظام المجاورة لها بواسطة أربطة تسهل لكل منها حركة انزلاقية تمكن اليد من الانثناء على الساعد وحركة الرسغ مضافة إلى حركة الزند والكعبرة تعطيان اليد مرونة في حركتها.
اليـد :
تتكون من عظام راحة اليد وتسمى الأمشاط، وعظام الأصابع وتسمى السلاميات، والأمشاط هي خمسة عظام طويلة رفيعة يتصل بكل منها أصبع مكون من ثلاث سلاميات ماعدا الإبهام فهو مكون من سلاميتين، ويتحرك الإبهام حركة واسعة لكي يمكنه من مقابلة الأصابع الأخرى وهذا يمكن الإنسان من استعمال أصابعه في القبض (التقاط) الأشياء الكبيرة والتقاط الأشياء الصغيرة.
الطرفان السفليان :
يتصل الطرفان السفليان بالهيكل المحوري بواسطة الحزام الحوضي الـذي يتركب من عظام الحوض (الحرقفتين والوركين والعانتين)، ويوجد بالسطح الخـارجي على جانبي عظام الحـوض تجويفات يعرف كل منهما بالتجويف الحرقفي وتستقر فيه رأس عظم الفخذ.
ويتركب الـطرف السفـلي من عظم الحـوض التي يتصـل بها العظام الحرقفي ثم عظم الفخذ ثم الساق ثم العرقوب ثم القدم.
عظم الحرقفـة :
هي عظمـة كبيرة سميكة مفلطحة تتصل من الخلف بعظام الفخذ وتتصل من أسفل بالفخذ.
عظم الفخـذ :
هو عظم طويل قوي رأسه مستدير يستقر في التجويف الحرقفي وبطرفه الأسفل نتوءان كبيران يتصلان بالقصبة اتصالا مفصليا، مكونان المفصل الركبي.
السـاق :
يتركب من عظمتين هما القصبة وهي كبراهما والشظية وهي الصغيرة منهـما، ويوجد أمام المفصل الركبي عظم صغير مستدير يسمى الرضفة. وظيفتها حماية هذا المفصل ومنع انثناء الساق للأمام.
العرقـوب:
يتكون من سبعة عظام إحداها كبيرة ممتدة إلى الخلف وتكون عقب القدم.
القـدم :
يتكون من الأمشاط والسلاميات. والأمشاط خمسة رفيعة طويلة (راحة القدم)، وتتصل بكل مشط أصبع مكونة من ثلاث سلاميات ماعدا الإبهام فهو مكون من سلاميتين. وإبهام القدم لا يتحرك بسهولة كإبهام اليد.
الغضـاريف:
الغضـاريف: هي أجزاء شبه صلبة قابلة للانثناء، بيضاء اللون شفافة وتأخذ في التصلب عند الكبر والتقدم في السن، وبذلك تضعف القدرة على الحركة عند الكبار.
وظائف الغضـاريف:
• تجعل الهيكل العظمي مرنا، فهي تسمح بتحريك الضلوع إلى الأمام عند التنفس فيتسع الصدر، وكذلك الوسائد الغضروفية التي توجـد بين فقرات العمود الفقري حيث تمكن العمود الفقري من الحركة والانثناء
• تسهل الحركة بين العظام وتمنع الاحتكاك بينها
• تحمي العظام من الصدمات
• تكـون بعض الأجزاء الكثيرة الانثناء كالمزمار في الحنجرة، وصيوان الأذن
[ul]
[li]
[ul]
[li]
[ul]
[li]
[ol]
[li]
[ul]
[li]
[ul]
[li]
[ul]
[li]
[ol]
[li]
[ul]
[li]
[ul]
[li]
[ul]
[li]
[ul]
[li]
[ul]
[li]
[ul]
[li]
[CENTER]
م ن ق و ل
بعد التنقيح والتهذيب
والله من وراء القصد[/center]
[CENTER]
العين
[/center]
[ul]
[li]
[ul]
[li]
[ul]
[li]
[CENTER]
الأذن
[/center]
[RIGHT]الأذنان وكيف تعملان :
إن الأصوات التي نسمعها تمر في الهواء، وبأغشية وعظم وسائل. ولا تنتهي رحلة الأصوات بذلك بل لابد لها من أن تتحول إلى إشارات عصبية تنقلها الأعصاب إلى المخ حتى يتعرف عليها ويفهمها ويعرف معناها.
فالأذنان اللتان تراهما على جانبي رأسك هما صوانا الأذنين، ويوجد داخل صوان كل أذن فتحة تؤدي إلى دهليز قصير يسمى قناة السمع الخارجية.
وتتكون الأذن الخارجية من صوان الأذن وقناة السمع. وتمتد قناة السمع مسافة بوصة واحدة تقريباً داخل الجمجمة، ولا تستطيع الامتداد أكثر من ذلك لأنها مسدودة من الداخل بغشاء مرن هو طبلة الأذن ، فعندما تدخل الاهتزازات الصوتية في الأذن الخارجية تصل إلى غشاء طبلة الأذن فتحدث فيها اهتزازات مماثلة .
وفي الناحية الأخرى من غشاء (طبلة الأذن) يوجد تجويف صغير يسمى الأذن المتوسطة، فيها نجد ثلاث عظام دقيقة، تسمى بأسماء تصف شكل كل منها، هي: [/right]
[ul]
[li]
[ol]
[li]
[CENTER]
الدم
[/center]
[ul]
[li]
[ul]
[li]
[ul]
[li]
[ul]
[li]
[ul]
[li]
[ul]
[li]
[ul]
[li]
[ul]
[li]
[ul]
[li]
يتركب الجهاز التناسلي في المرأة من المبيضين وقناتي فالوب والرحم والمهبل.
والمبيض يتركب من نسيج ليفي يغذيه أوعية دموية وأعصاب، ويحتوي على خلايا مبيضية تبدأ في النمو إلى بويضات حتى منتصف دورة كل شهر، فتنطلق بويضة واحدة من أحد المبيضين إلى تجويف البطن حيث تلتقطها الأهداب الطرفية لقناة فالوب .
وتتركب قناة فالوب من ألياف عضلية تساعد حركتها على مرور البويضة في القناة ودخولها إلى الرحم، والرحم عضو عضلي أجوف تفتح فيه قناتي فالوب من أعلى وينتهي من أسفل بعنق الرحم الذي يبرز في الجزء العلوي من المهبل أو الممر التناسلي.
غدة المبيض:
تعتبر غدة الجنس الأساسية في المرأة ، ويوجد واحدة على كل جانب من أسفل البطن. وتقوم بوظيفتين أساسيتين هما:
[ul]
[li]صنع البويضات[/li][li]إفراز هرموني الأستروجين والبروجيسيترون[/ul]تكوين البويضات:[/li]
تقوم بعض الخلايا المبيضية بتكوين البويضات التي تنمو إلى حد معين بينما تستمر بويضة واحدة فقط في النمو ثم تتحوصل وتعرف باسم حويصلة غراف .
فإذا كانت الأنثى لم تنضج جنسياً أي لم يبدأ عندها ظهور دورة الحيض فإن البويضة تفسد وتمتص، أما إذا كانت الأنثى ناضجة جنسياً فإن البويضة المتحصلة تهاجر إلى سطح المبيض وتنفجر خارجة حيث تستقبلها قناة فالوب ، وفي المبيض تتحول حويصلة غراف بعد انفجارها وخروج البويضة منها إلى جسم أصفر يتلاشى بعد حوالي عشرة أيام إذا لم يحدث إخصاب البويضة ، وتبدأ دورة الحيض أي النزيف الشهري بعد 3 أيام من تلاشى الجسم الأصفر .
وإذا حدث إخصاب للبويضة وحدث حمل فإن الجسم الأصفر بالمبيض ينشط حتى يبلغ أعلى درجات نشاطه من الشهر الخامس من الحمل ثم يتلاشى تدريجياً ويختفي في الشهر السابع من الحمل.
التبويض:
تخرج البويضة من المبيض بعد حوالي 13 يومًا من دورة الحيض ، ولذلك فإن أنسب الأوقات لحدوث الحمل فيما بين اليوم الحادي عشر واليوم الرابع عشر منذ بدء دورة الحيض ، وذلك إذا كانت دورة الحيض منتظمة .
ويحدث عادة تلقيح البويضة وهي في قناة الرحم أثناء هجرتها من المبيض إلى الرحم. أما إذا لم يتم تلقيحها فإنها تطرد وتلفظ خارج الرحم عن طريق المهبل.
ويلاحظ مما سبق أن أنسب فترة لعدم حدوث الحمل هي الأيام القليلة التي تسبق أو تتبع دورة الحيض.
هرمونات المبيض:
ـ هرمون الأستروجين:
[ul]
[li]عند البلوغ يساعد هرمون الأستروجين على نمو الأعضاء التناسلية كالرحم والمهبل والثديين.[/li][li]يساعد على نمو واتساع عظام الحوض وزيادة دهن الأرداف واستدارة بقية أجزاء الجسم وينظم دورة الحيض.[/li][li]يساعد على نمو شعر الإبط.[/li][li]يساعد على تحضير غدة الثدي لتأثير هرمون إدرار اللبن الذي يفرزه الفص الأمامي للغدة النخامية.[/li][li]يساعد على نمو أنسجة الرحم أثناء الحمل.[/ul]ـ هرمون البروجيستيرون:[/li][ul]
[li]ينظم دورة الحيض خصوصاً في فترة ما قبل الحيض بأسبوعين وهو أساسي لتهيئة الرحم للحمل وتكوين المشيمة وتثبيت البويضة بجدار الرحم. [/li][li]كما يساعد على استمرار الحمل حتى نهايته بأن يعمل على ارتخاء عضلات الرحم وعدم انقباضها.[/li][li]كما يهيئ غدة الثدي للرضاعة.[/ul]الطمث أو الدورة الحيضية الشهرية:[/li]
إن تعريف الحيض أو الطمث هو سيلان الدم من الرحم في دورة منتظمة ما بين سن البلوغ حوالي الثانية عشر أو الثالثة عشر وسن اليأس حوالي الخامسة والأربعين إلى الخمسين .
ودورة الحيض ما بين ثلاثة وخمسة أسابيع ومتوسطها نحو أربع أسابيع ، وتعتبر طبيعية ما دامت على وتيرة واحدة أي كل 25 يوماً أو كل 30 يوماً مثلاً وتسمى دورة حيضية منتظمة.
أما مدة الحيض نفسه تتراوح من ثلاثة أيام إلى خمسة أو ستة وقد تزيد أو تنقص.
أما كمية الدم الذي يفقده الجسم في الحيض الطبيعي فتتراوح من 50 إلى 150 سنتيمتر مكعب من الدم وقد تزيد أو تنقص .
كذلك يصحب الدورة الحيضية تغيرات في النسيج المبطن للرحم والمسمى ببطانة الرحم ، وتكون بطانة الرحم في حالة راحة لبضعة أيام فقط في كل شهر ولكنها في بقية أيام الشهر تكون في حالة نشطة .
ويمكن تقسيم دورة التغيرات التي تعتري بطانة الرحم إلى ثلاثة أطوار :
1 ـ دورة الهدم:
وهي تحدث نتيجة توقف إفراز هرمون البروجيستيرون لضمور الجسم الأصفر وفيه تنفجر الشعيرات الدموية ويخرج منها الدم إلى فراغ الرحم ثم إلى الخارج ومعه نسيج بطانة الرحم المتمزق ويستمر هذا من 3 إلى 5 أيام.
2 ـ طور التصليح:
وفيها تبدأ بطانة الرحم في عملية التصليح فتنقبض الأوعية الدموية وتتجدد الخلايا التي انسلخت ويستمر هذا من 10 إلى 12 يوماً.
3 ـ طور البناء:
وفيها يزيد سمك بطانة الرحم نتيجة انقسام الخلايا وامتلاء الغدد وتفرغها واحتقان أوعيتها الدموية وبهذا يكون الرحم قد هُيئَ لاستقبال البويضة من 10 إلى 12 يوماً.
[ul]
[li]
[ul]
[li]
تقوم الخصية والحويصلات المنوية والبروستات بإفراز هذا السائل الذي يصل حجمه في كل مرة حوالي 3 سنتيمتر مكعب، وهو سائل لزج قاعدي التفاعل ذو رائحة مميزة وبه حوالي 100 مليون حيوان منوي لكل سنتيمتر مكعب وإذا قل عدد الحيوانات المنوية عن 20 مليون حيوان في السنتيمتر المكعب لا يمكن أن يحدث الحمل ويجب أن تكون هذه الحيوانات طبيعية ونشطة تستمر حركتها تحت المجهر خمس ساعات على الأقل.
هرمون الذكر (تستستيرون):
عند البلوغ يساعد هذا الهرمون على:
[ul]
[li]نمو الأعضاء التناسلية الثانوية مثل البروستات والحويصلات المنوية والقضيب.[/li][li]يساعد على نمو ونضج الحيوانات المنوية.[/li][li]يساعد على ظهور الصفات الثانوية الذكرية مثل نمو شعر في الجسم وغلظ الصوت.[/ul] [/li]