لماذا

أيها الأخوة الأعزاء/ لماذا لانكون جميعا نحب الأوطان والأديان كما نحب أنفسنا ولكن ظاهريا تفتعل حب الدين والدين منا براء فلو أننا أحببنا ديننا لأحببنا أوطاننا فالوطن حبة من الدين والتدين لابد أن يقودنا الى حب الوطن لأن الدفاع عن الوطن فرض فى الدين مقدس وحب الوطن يقودنا الى حب اخواننا فى الوطن مهما كانت ديانتهم لأن ألأخوة فى الوطن تقودنا الى حب الأخوة فى الوطن* فخير الوطن ومجدة هو فى قوة أبنائة ومدى ترابطهم ولا يجب أن نفرق بين المواطن من حيث إختلافة معنا فى الدين /غير أننا لو رأيناة على ضلال فى الدين دعونا لة بالهداية وناقشناة بالأدب حتى لايعرض عن الكلام معنا لأن الدين دائما غالى عند كل الناس فلابد أن تراعى هذة الأمور عند المناقشة وأن تكون روح المودة هى المسيطرة على النقاش لأ ن الهدف هو المصلحة العامة ومصلحة المواطن والوطن وأرجو أن تسود روح المودة بيننا كمواطنين وأخوة فى الإ نسانية وشركاء فى حب الوطن الهم إحفظ لنا وطننا وأهدنا الى الحق والرشاد واجعلنا سببا فى نهضة وتقدم الوطن وأحفظنا من الفتن ماظهر منها ومابطن أمين يارب العالمين**والصلاة على أشرف المرسلين **والسلام لجميع المواطنين فى الوطن العربى الحبيب…

أظن أن ذلك مرتبط بالعبارة الحمراء

أخى العزيز/ أبو أنس المصرى* لماذا تحدثنى بألألغاز وأنا لم أقصد من هذا الكلام غير عز الدنيا والدين والأوطان الغالية علينا جميعا وأكبر قدوة لنا كمسلمين هو رسولنا صلى اللة علية وسلم عندما هاجر الى المدينة فوحد أهلها من مسلمين وغيرهم ولم ينظر علية السلام الى الدين ولكنة نظر الى الوطن والمواطنين على اختلاف ديانتهم ووحدهم ضد أعدائهم دفاعا عن الوطن فى ذالك الوقت وهو المدينة ألا يكفى ذالك المثل فى وحدة الوطن وتساوى المواطنين فى الوطن الواحد فى الحقوق والواجبات *اللهم وحد صفوفنا وانصرنا على أعدائنا ***والسلام عليكم ياإخوانى

أخي الكريم
أنا لم أقصد ألغازاً ولكني أردت أن أرد فخشيت أن أقول كلاماً يغضب فاكتفيت بالتنويه لما يخالف الموضوع

مادمت تحثت عن النبي الكريم، فدعني أقول لك مقالة والأمر لك بعدها
النبي صلى الله عليه وسلم قبل أن ننظر لحياته المدنية دعنا نلقي نظرة على حياته المكية، فرق النبي بين قبائل العرب بل فرق النبي أهل قريش بل حتى وأهل عمومته وانقسموا واختلفوا وردت كلمة من كانت لا ترد له كلمة وضرب من كان لا يجرؤ أحد أن ينظر إليه وترك أهل الحرم مكة وهاجروا إلى الحبشة، ليعيشوا غرباء بين قوم اعتاد العرب أن يستعبد أهلها، ورفع صوته في وجه عمه قائلاً تبت يدا أبي لهب وتب، حتى حاصروه وضربوه وهمو بقتاله فاذن الله له بترك وطنه وهو أحب البلاد إليه وهو أحب البلاد إلى الله

فما هاجر الأصحاب إلى المدينة اجتووا المدينة حتى أنشأ بلال ينعي مكة فيقول
لا ليت شعري هل أبيتنّ ليلة * بفخّ وحَوْلي إذخر وجليل [RIGHT]وهل أردنْ يوما مياه مَجِنَّة * وهل يبدون لي شامة وطفيل

ثم وحد النبي بين المسلمين من المهاجرين والأنصار لنعلم أن الأخوة والوحدة إنما هي لله، كما علم أصحابه سابقاً حينما ساوى بين أبي بكر سيد من أسياد قريش ببلال بن رباح العبد الحبشي مملوك أبي بكر


أما لو ذكرت ما كان بينه وبين اليهود ففهمه يجب أن يكون مع فهم ما سبق، وتذكر أن المشركين طلبوا منه الهدنة في مقابل أن يعبد إلههم يوماً ويعبدوا الله يوما فابى إلا الفرقة


اعذرني أنني مضطر للخروج الآن وبعد قليل سأكمل
[/right]

بارك الله فيكما ولكنى لى رأى نحن فى أوطاننا منا المسلمين ومنا المسحيين والآن نحارب من الغرب فلابد وأن نضع يدنا بيد بعض حتى ولو فى أختلاف من بعض المسحيين فى أفكارهم ولكن عقيدتهم واحدة والمسلمين أيضاً عقيدة واحدة ونحن جميعاً نخطى على خطى محمد صلى الله عليه وسلم فنفكر جميعاً بأبعاد الغرب والامريكان خاصة عنا وعدم تدخلهم فى أمورنا الداخلية ونتوحد العرب ككل تذكروا معى رئيس الامة قائد الامة الرئيس الراحل جمال عبدالناصر كان فكره كله توحيد العرب وبارك فيكم

اخى ان ابلغ رد على هذا هو قولة تعالى لاينهاكم اللة عن الذين لم يقاتلوكم فى الدين ولم يخرجوكم من دياركم ولم يظاهرو على اخراجكم أن تبروهم وتقسطوا إليهم /انما الامربقتال من يعادى المسلمين ومن يقاتلهم والامثلة التى ضربتها اخى الكريم هم لأناس ظاهرو بالعداء للرسول والمسلمين

أخواني الكرام
أعتذر أنني لم أكمل حديثي السابق ولكني الآن أكمله حتى تتضح الصورة للجميع

ما ذكرته أنا من قبل من أمثلة كما سبق وأسلف أن ذكرت، إنما ذكرته لنقرأه مع ما أدرجت أنت من أمثله لتتضح لنا الرؤية تماماً كما يحبها الله ورسوله، إن شاء الله

ما أردت توضيحه بالجمع بين ما ذكرت أنت وما ذكرته أنه لدينا أمور وهي:
الإسلام
المسملين
غير المسملين المسالمين والمشاركين في الوطن
غير المسملين المسالمين وغير المشاركين في الوطن
غير المسملين المحاربين والمشاركين في الوطن
غير المسلمين المحاربين وغير المشاركين في الوطن
والوطن ذاته

بادئ ذي بدئ، فلابد أن نعلم أن كل هؤلاء وما ينطبق عليهم من أحكام إنما هو فقط لصالح الأمر الأول وهو الاسلام وليس لصالح الأخير وهو الوطن، إنما الوطن ومواطنوه ومعادوه ومحبوه كلهم وسيلة لدعم الدين، لأن الغاية العليا التي خلق الله البشر من أجلها هي عبادته سبحانه، وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون، أما قضية الوطن والأرض فإنما هي من المصالح المرسلة لتمام العز والتمكين للدين، وإلا فلماذا ترك النبي وطنه مكة وهي أحب بلاد الله إلى الله وهي وطنه الحقيقي، بل وعندما فتحها وصارت بلد إسلام لماذا لم يرجع إليها وهي أحب البلاد إليه، الإجابة “لأنه تركها لله وما كان ليعود إليها بعد ذلك” بل هل تعلم أخي الكريم أنه يحرم على الصحابة المهاجرين أن يمكثوا في مكة لغير حج أو عمرة أكثر من ثلاثة أيام، وهي وطنهم الأصلي
إذا ليس الوطن هو كل شئ وإنما الدين هو كل شئ

وعليه تسنبط أحكام كل باقي الأمور من هذا المنطلق ومن باقي مصادر التشريع وهي والله أعلم كما يلي:
المسملين
غير المسملين المسالمين والمشاركين في الوطن:
لهم ما فرضه الله جل وعلى من البر وحسن المعاملة وحسن الجوار، وعليهم لأمير المؤمنين جزية يدفعونها نظير إقامتهم في بلاد المسملين وتمتعهم بما توفره لهم الدولة من خدمات عامة ولا زكاة عليهم

غير المسملين المسالمين وغير المشاركين في الوطن:
هؤلاء لهم شأنهم في بلدهم وعلينا دعوتهم لدين الله، وليس عليهم حق لأمير المؤمنين ما داموا مستقيمين على مسالمتهم، ولا يجوز قتالهم بغير حق

غير المسملين المحاربين والمشاركين في الوطن:
فهؤلاء فيهم القتل والنفي كما تنوع فعل النبي مع اليهود الغادرين في المدينة، وكل حسب غدرته

غير المسلمين المحاربين وغير المشاركين في الوطن:
فهؤلاء حكمهم كحكم سائر الجزيرة العربية على عهد النبي محمد، والأصل أن تفتح بلادهم ويؤمن شرهم وينطبق بعد ذلك عليهم أحكام غير المسملين المقيمين في بلاد المسلمين

طبعاً هذا الكلام كله من كلامي ولكنه مما تعلمته فيما سمعته وقرأته فيمثل هذه القضايا والله أعلم
ولكن المهم أن الأمور تسير من منطلق الدين وليس الوطن، وفيما يلي سأدرج تعليقات على بعض العبارات في المقالة الأساسية والتي دفعتني لسرد كل هذا الكلام

كلمة الأديان بصيغة الجمع لا أراها صوابا، لأن الدين الوحيد الذي ينبغي أن يحب هو دين الاسلام وهو الوحيد الذي بحبه ينطبق ما تريد أم باقي الاديان فلو أحبها متبعوها لرأينا فساداً عرمرم كما حدث في العصور الوسطى عندما كانت تسيطر الكنيسة على أوربا، أو حتى مثل ما نعايشه من الدولة اليهودية الآن

الكلام لغاية هنا أراه حسناً مع اعتبارنا أننا نتكلم عن الإسلام، غير أن كلمة “مقدس” ارى لو أنها استبدلت بكلمة “فرض”

أعود وأقول، الحب والبغض من الأمور التي استعبدنا الله بها، فالحب لابد وأن يصرف بطريقة شرعية، بل إن من أعلى أمور العقيدة الولاء والبراء" وهو أنك لاتحب المرء لا تحبه إلا لله ولا تكره المرء لا تكرهه إلا لله"، فإذا وقع لك إشكال مع ما ذكرت سابقاً فإنما هو البر في المعاملة وليس الارتباط القلبي وهناك فرق كبير بينهما، وكيف أكرههم وفي نفس الوقت أبرهم؟ ضابط ذلك قوله سبحانه “ولا يجرمنكم شنئان قوم على أن لا تعدلوا” وهذا من البر

كما قلت لا بل الهدف أن تكون كلمة الله هي العليا أما كل الأمور الأخرى فإنما هيوسيلة لذلك

ونحن كذلك معك نرجو ذلك

اللهم آمين وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

[RIGHT]أخي الكريم حتى لا يُفهم كلامي خطأ ولكي أبين الفرق العملي بين البر وبين الحب والمودة
أنا أعمل في السعودية، والغريب أنك فيها تجد كل الملل الموجودة على المعمورة وأنا لي زملاء في العمل نصارى وهندوس وبوذيين يعلم الله كيف أعاملهم معاملة حسنة وبالبر حتى إن عامل النظافة البوذي أناوله أقرب إليه سلة المهملات إذا أتي لتنظيفها، وأذهب لعامل الشاي النصراني لآخذ منه الشاي ولا اتصل عليه ليأتي إلي في مكتبي كما هو النظام الشركة، وإذا مررت على زملائي الهندوس أصطحبهم في سيارتي لكي أوصلهم إلى باب سكنهم مع العلم أن الشركة توفر لهم سيارة ولكنها قد تتأخر عليهم، حتى ولو كان ذلك سيؤدي إلى تأخري أنا

ومع كل هذا فأنا لا أجد لهم مكانة في قلبي لأنهم لا يعبدون ربي وليس بيني وبينهم مودة قلبية غير الزمالة وحسن المعاملة ، وكل ذلك من البر والإحسان الذي أمرنا الله به

أرجو أن يكون ذلك ختام موضوعنا الطويل، وأنا والله ما أردت به جدالاً ولكن وقع العبارات العلمانية تزعجني جداً ولا أحكم ردة فعلتي كما أحب عندما أسمعها، وأهديك هذا الرابط لملتقانا الهندسي الحواري الأول “العلمانية بين المناداة والمعاداة” والذي انعقد هنا في منتدى المهندس خلال هذا العام، أرجو أن تتطلع عليه فلقد كان فيه مشاراكات طيبة
[/right]

اخى العزيزماأردت أن يطول النقاش على هذا النحو ولكن ذالك ماحدث وماأردت الا وحدة الوطن والمواطنين فى ذالك الظرف العصيب الذى تمر بة أمتنا الحبيبة وإننى أكن كل الولاء للمسلمين والإسلام (دين الفطرة) ولكن ظروفنا الحالية تدعونا الى وحدة الأمة وإننى سائلك هل يوجد اسلام بدون وطن وأرض ينشىء عليها الإسلام دولتة واللة الذى لاالة إلا هو لاتقوم للإسلام قائمة حتى تكون لة دولة( أى وطن) يكون لهذا الوطن مهابة فى الأرض وهذا الوطن لن يقوم بدون أرض إلا أن يكون هذا الوطن فى الهواء وهذا يكون وطن خيالى *أخى أبو أنس إننى أقدر مشاعرك وإننى لسعيد سعادة كبيرة بهذا النقاش البناء وأننى أتمنى أن تتسع صدورنا لمثل هذا الحديث الذى سعدت بة كثيرا وأرجو منك ومن جميع الأخوة المهندسين أن ينفعوا أوطانهم بعلمهم لأ ن الاديان لأتقوم فى الهواء فلابد للدين من وطن وإلا يكون الدين فى القلوب فقط وهذا مايريدة الأعداء لايريدون للإسلام دولة على الارض *** وحتى لايطول النقاش تقبل سلامى والصلاة والسلام على سيد المرسلين

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ولكني أطلب منك إن كنت تحب أن يصل إليك ما اريده أن يصل إليك، أن تقرأ مرة أخرى قراءة جيدا ً ما كتبته أنا سابقاً فأنا لم أناد لدولة في الهواء قط، ولن أكرر كلامي ولن أقتبس منه مرة أخرى فهو موجود إذا أردت أن تعود إليه

أسأل الله أن يجمعنا في الجنة

الدين هو المعاملة فكما قال الاخ ابو انس بمعاملته الجيدة لاصدقائه في السعودية فهنا الاسلام فأظهر الجيد والتصرف النبيل فانت اذا حافظا لدينك لانه هكذا علمك…
والوطن…؟
كلنا نحب وطننا الصغير ووطننا العربي الكبير لانه أصل وأساس ديننا وهو لنا وليس للغريب يد فيه وعليه تأسس الاسلام وإليه تحج الامم… لذلك فالشعوب كلها تؤمن بذلك ولكن ما باليد حيلة حين تفترق السياسات …

انالااتكلم عن السياسة بين الدول العربية لأن ذالك أمر منتهى ومعروف أن الحكام العرب لاأمل ولا أمانى فيهم وادعو اللة لهم معى أن يوحد صفوفهم وكلمتهم ولكنى اتكلم عن المعاملات بين الافراد فى الوطن والعلاقات بينهم التى يجب ان تكون على احسن ماتكون واعلى من كل الخلافات الشخصية وان يسود الحب والود والتسامح بين افراد الوطن الواحد فأمام التحديات يجب ان نكون يدا واحدة امام من يريد التربص بالوطن الحبيب ولكن الولاء من الناحية الدينية فهو للدين وليس غير ذالك أما ماأقصدة من هذا الموضوع فهو وحدة صف المواطنين جميعا على اختلاف معتقداتهم الدينية فى الدفاع غن الوطن حتى ننجو جميعا مما يدبر لنا من اعدائنا أما مايقولة البعض منا أن الحب للدين فقط فيلقل لى اين الوطن الذى هو يقام علية الدين فهل يوجد دين بلا وطن ولذالك أدرك الاسلام العظيم ذالك وجعل الدفاع عن الوطن فرض من فروضة بل وجعلة سنام الامر كلة وسلامى وتحيا تى اليكم جميعا***

إعلموا إخوانى فى الوطن وإخوانى فى الدين أن الرفق مع المواطنين فى الوطن الواحد يجمع القلوب ويقوى الهمم فى النهوض بالوطن ويقوى العزيمة على بناء الوطن والدفاع عنه فنصبح أمه قوية بأبنائها المتحدين ولماذا لانرفق بإخواننا فى الوطن ونحنو عليهم حتى يشعرو أننا أخوه ليس فى الدين فقط ولكن أخوة فى الوطن كذلك وهذا رسولنا صلى الله عليه وسلم يقول ياأبا ذر إن فيك خصلتين يحبهما الله ورسوله الحلم والأناهفلماذا لانكون عندنا هاتان الصفتان الكريمتان (الحلم والأناه) مع أهلنا وأخوننا فى الدين وإخواننا فى الوطن لأن هدفنا واحد وهو النهوض بالوطن والعيش فى عزه وكرامه والله سوف يوفقنا إلى مافيه خير أمتنا ووطننا أما اخواننا فى الوطن الذين لايؤمنون بالله وبالدين الحق فلسوف يكون حسابهم عند الله على ظلمهم لأنفسهم فى الحياة الدنيا والأخره وهذا حكم الله *وماتشاؤن إلا أن يشاء الله ولا إكراه فى الدين أى أن الكل حسابه عند الله *والسلام عليكم أبناء وطنى الكرام***************

لا يوجد اديان
انما هو دين واحد وهو الاسلام
وبجانبه ملل وعقائد اخرى باطلة
وان الدين عند الله الاسلام
ولفظة “المسيحيين” لا يجوز ان تُطلق
لكن الصحيح ان نقول “النصارى”
.
.
وبالنسبة لـ "عبد الناصر"
لولا عبارة "اذكرو محاسن موتاكم"
لطال حديثي عنه وعما فعله بنا

تقبلو مروري

[لا يوجد اديان
انما هو دين واحد وهو الاسلام
وبجانبه ملل وعقائد اخرى باطلة
وان الدين عند الله الاسلام
ولفظة “المسيحيين” لا يجوز ان تُطلق
لكن الصحيح ان نقول “النصارى”
.
.
وبالنسبة لـ "عبد الناصر"
لولا عبارة "اذكرو محاسن موتاكم"
لطال حديثي عنه وعما فعله بنا

تقبلو مروري
اخى الكريم انا لم أحدد دين معين ولم أتحدث عن الزعيم جمال عبد الناصر بل أتحدث عن الأخوه فى الدين والوطن وضرورة التعاون والوحده بين مواطنى هذه الأمه*** وشكرا لك أخى الكريم**

اولا انا احييك على اسلوبك الجميل في الاختلاف
وبالنسبة لكلمة “اديان”
لقد ذكرتها في عبارة
"أيها الأخوة الأعزاء/ لماذا لانكون جميعا نحب الأوطان والأديان كما نحب أنفسنا … "

اما عبدالناصر
فانا لم اقصدك
بل قصدت عضو اخر

شاكر لك أخى الكريم ولكننى أقصد بهذه العباره أن نحب وطننا بالمقدار الذى يحب به كل واحد منا دينه ونفسه وأقصد بالأديان هنا أن كل المواطنين ليسو على دين واحد ولكن كما قلت أنت ألإسلام هو الدين الحق ولكننى لاأدخل هنا فى تقييم ألأديان بل أتحدث عن إتحاد المواطنين فى الوطن الواحد مع ألإختلاف فى الأديان ولكننا مشتركون فى حب الوطن والدفاع عنه***وادعو معى أن يوفقنا الى صالح وطننا وأمتنا ويوفقنا الى خدمة ديننا العظيم دين الحق * وتحياتى لك أخى العزيز

شكرا لك واللهم وفقنا الى ما تحب وترضى

كل الشكر لك أخى …وأرجو أن تكون رسالتى قد وصلت الى جميع القراء بالمنتدى والله الموفق إلى مافيه خير العباد والوطن (وفى ذالك فليتنافس المتنافسون )صدق الله العظيم