لماذا نقول نعم للتعديلات الدستورية ؟؟

[COLOR=Navy][SIZE=5][CENTER]

هذا الموضوع أمانة فى رقبتنا جميعا ,، يرجى نشره على أوسع نطاق ،سواء فى المنتدى كرسايل خاصة و نبعت رسايل موبايل و اهالينا فى البيت واخواتنا وجيراننا واصحابنا …
السبت 19 / 3 موعدنا نعم للتعديلات الدستورية

تعرّف على التعديلات الجديدة على الدستور

بموجب بطاقة الرقم القومي سيُتاح التصويت لمن أتموا 18 عاماً فصاعداً، ولذلك فمن المتوقع أن يبلغ عدد المصوتين عدداً غير مسبوق في دول العالم العربي والشرق الأوسط، إذ تقدر الإحصائيات السكانية في مصر هذه الفئة العمرية بنحو 42 مليون نسمة.

وفيما يلي النص الأصلي للمواد ونص التعديلات التي أدخلت عليها.

المادة 76… النص الأصلي

“يلزم لقبول الترشيح لرئاسة الجمهورية أن يؤيد المتقدم للترشيح 250 عضواً على الأقل من الأعضاء المنتخبين لمجلسي الشعب والشورى والمجالس الشعبية المحلية للمحافظات، على ألا يقل عدد المؤيدين عن 65 من أعضاء مجلس الشعب و25 من أعضاء مجلس الشورى، و10 أعضاء من كل مجلس شعبي محلي للمحافظة من 14 محافظة على الأقل”.

وأن للأحزاب السياسية التي مضى على تأسيسها 5 أعوام متصلة على الأقل قبل إعلان فتح باب الترشيح، واستمرت طوال هذه المدة في ممارسة نشاطها مع حصول أعضائها في آخر انتخابات على نسبة 5% على الأقل من مقاعد المنتخبين في كل من مجلس الشعب ومجلس الشورى، أن ترشح لرئاسة الجمهورية أحد أعضاء هيئتها العليا وفقاً لنظامها الأساسي متى مضى على عضويته في هذه الهيئة سنة متصلة على الأقل.

المادة 76… التعديل

للمستقلين الترشح للمنصب بشرط الحصول على 30 ألف توقيع مؤيد لترشحه، ويكونون موزعين على 12 محافظة من بين 29 محافظة في مصر أو الحصول على موافقة 150 عضواً من أعضاء مجلسي الشعب والشورى، ويجوز لكل حزب سياسي له تمثيل في البرلمان ترشيح أحد أعضائه للرئاسة، بصرف النظر عن موقعه داخل الحزب.

المادة 77… النص الأصلي

مدة الرئاسة 6 سنوات ميلادية تبدأ من تاريخ إعلان نتيجة الاستفتاء، ويجوز إعادة انتخاب رئيس الجمهورية لمدد أخرى.

المادة 77… التعديل

مدة الرئاسة 4 سنوات ميلادية تبدأ من تاريخ إعلان نتيجة الانتخابات، ويجوز إعادة انتخاب رئيس الجمهورية لمدة أخرى واحدة فقط.

المادة 88… النص الأصلي

يحدد القانون الشروط الواجب توافرها في أعضاء مجلس الشعب، ويبين أحكام الانتخاب والاستفتاء، ويجري الاقتراع في يوم واحد، وتتولى لجنة عليا تتمتع بالاستقلال والحيدة الاشراف على الانتخابات.

المادة 88… التعديل

تتولى لجنة قضائية مشكّلة من قضاة المنصة فقط (أعضاء محاكم الدستورية العليا والنقض والاستئناف ومجلس الدولة) الإشراف على الانتخابات التشريعية، بما فيها إعلان فتح باب الترشيح وإعلان النتيجة.

المادة 93… النص الأصلي

يختص المجلس بالفصل في صحة عضوية أعضائه. وتختص محكمة النقض بالتحقيق في صحة الطعون المقدمة إلى المجلس بعد إحالتها إليها من رئيسه. ويجب إحالة الطعن إلى محكمة النقض خلال 15 يوماً من تاريخ علم المجلس به، ويجب الانتهاء من التحقيق خلال 90 يوماً من تاريخ إحالته إلى محكمة النقض.

وتعرض نتيجة التحقيق والرأي الذي انتهت إليه المحكمة على المجلس للفصل في صحة الطعن خلال 60 يوماً من تاريخ عرض نتيجة التحقيق على المجلس، ولا تعتبر العضوية باطلة إلا بقرار يصدر بأغلبية ثلثي أعضاء المجلس.

المادة 93… التعديل

إلغاء دور مجلس الشعب نهائياً في الفصل في صحة عضوية النواب، وإسناد هذا الدور كاملاً لمحكمة النقض بعد التحقيق في الطعون الانتخابية، وتكون نتيجة التحقيق بمثابة حكم قضائي واجب النفاذ.

المادة 148… النص الأصلي

يعلن رئيس الجمهورية حالة الطوارئ على الوجه المبين في القانون، ويجب عرض هذا الإعلان على مجلس الشعب خلال الخمسة عشر يوماً التالية ليقرر ما يراه بشأنه.

وإذا كان مجلس الشعب منحلاً يعرض الأمر على المجلس الجديد في أول اجتماع له.
وفي جميع الأحوال يكون إعلان حالة الطوارئ لمدة محددة، ولا يجوز مدها إلا بموافقة مجلس الشعب.

المادة 148… التعديل

حالة الطوارئ لمدة ستة أشهر فقط، وبطلب من رئيس الجمهورية بعد موافقة مجلسي الشعب والوزراء عليه، وتجدد مدة حالة الطوارئ يستدعي إجراء استفتاء شعبي عام.

المادة 151… النص الأصلي

رئيس الجمهورية يبرم المعاهدات، ويبلغها مجلس الشعب مشفوعة بما يناسب من البيان. وتكون لها قوة القانون بعد إبرامها والتصديق عليها ونشرها وفقاً للأوضاع المقررة.

على أن معاهدات الصلح والتحالف والتجارة والملاحة وجميع المعاهدات التي يترتب عليها تعديل في أراضي الدولة، أو التي تتعلق بحقوق السيادة، أو التي تحمل خزانة الدولة شيئاً من النفقات غير الواردة في الموازنة، تجب موافقة مجلس الشعب عليها.

المادة 151… التعديل

لا يتم إبرام جميع المعاهدات إلا بعد موافقة استفتاء مجلس الشعب عليها وتكون لها قوة القانون بعد التصديق عليها.

المادة 189… النص الأصلي

لكل من رئيس الجمهورية ومجلس الشعب طلب تعديل مادة أو أكثر من مواد الدستور، ويجب أن يذكر في طلب التعديل المواد المطلوب تعديلها والأسباب الداعية إلى هذا التعديل.

فإذا كان الطلب صادراً من مجلس الشعب وجب أن يكون موقعاً من ثلث أعضاء المجلس على الأقل.

وفي جميع الأحوال يناقش المجلس مبدأ التعديل ويصدر قراره في شأنه بأغلبية أعضائه، فإذا رفض الطلب لا يجوز إعادة طلب تعديل المواد ذاتها قبل مضى سنة على هذا الرفض.

وإذا وافق مجلس الشعب على مبدأ التعديل، يناقش بعد شهرين من تاريخ هذه الموافقة، المواد المطلوب تعديلها، فإذا وافق على التعديل ثلثا عدد أعضاء المجلس عرض على الشعب لاستفتائه في شأنه.

فإذا وافق على التعديل اعتبر نافذاً من تاريخ إعلان نتيجة الاستفتاء.

المادة 189… التعديل

إتاحة اقتراح تعديل الدستور لعدد معين من جموع من لهم حق الانتخاب، وحذف الفقرتين الثالثة والرابعة وإحالتهما لقانون مجلس الشعب.

المادة 190… النص الأصلي

تنتهي مدة رئيس الجمهورية الحالي بانقضاء ست سنوات من تاريخ إعلان انتخابه رئيساً للجمهورية العربية المتحدة.

المادة 190… التعديل

تنتهي مدة رئيس الجمهورية الحالي بانقضاء أربع سنوات من تاريخ إعلان انتخابه رئيساً للجمهورية.

المادة 179… الملغاة

تعمل الدولة علي حماية الأمن والنظام العام في مواجهة أخطار الإرهاب،‏ وينظم القانون أحكاماً خاصة بإجراءات الاستدلال والتحقيق التي تقتضيها ضرورة مواجهة هذه الأخطار،‏ وبحيث لا يحول الإجراء المنصوص عليه فى كل من الفقرة الأولى من المادة 41 والمادة 44 والفقرة الثانية من المادة 45 من الدستور دون تلك المواجهة، وذلك كله تحت رقابة القضاء، ولرئيس الجمهورية أن يحيل أية جريمة من جرائم الإرهاب إلي أية جهة قضاء منصوص عليها في الدستور أو القانون‏.

[/center]
[/size][/color]

سنشارك ان شاء الله فى الاستفتاء

بارك الله فيكم

أكرمكم الله …

الجميع مطلوب منه التصويت

نعم

وهذا ما استراح له علماؤنا ودعوا له واستقر عليه رأي أهل الثقة من رجال الدولة المشهود لهم بالأمانة، ولا سيما أنه من الذين قاموا بإجراء هذه التعديلات هم أناس مما نثق بهم بل وفرحنا بوجودهم في هذه اللجنة

وبصراحة كل من نادى بعدم الموافقة ممن رأيتهم أمس على الجزيرة إما أنهم يبغون الشهرة من مبدأ “خالف تعرف” أو من يبغى أن يغير “جلباب أبيه” فقط ليغيره، أو الأحزاب المهلهلة التي عاشت عقوداً من الوهم الحزبي وأثبتت فشلها الذريع اليوم عندما تقول “أنهم غير مستعدون” ولماذا غير مستعدون إذا كان انتخابات مجلس الشعب لم يمر عليها عام وانتخابات رئاسة الجمهورية العادية كان باقي عليها 6 أشهر فقط، فلماذا أنتم غير مرتبون؟ وماذا كنتم تنتظرون؟ أنتم لا تستحقون أن تكونوا أصلاً ممثلين للأمة.

من أجل استقرار مصر قولوا نعم للتعديلات

من أجل استقرار مصر قولوا نعم للتعديلات

بارك الله فيك أخى الكريم

مشكورين على المرور الكريم

[SIZE=4][B]انا بصراحة لا اتفق معاك يا ابو انس بل اختلف اختلافا شديدا
اولا لابد ان نحترم وجهتى النظر سواء الذين يقولون لا او الذين يقولون نعم انا العلماء والذين نثق بهم فلا دخل لهم بهذا الموضوع وان قالوا كذلك فهذا يعبر عن رايهم الشخصى وليس من حقهم فرضه على اى شخص وعدم استغلال مكانتهم للتأثير على الناس فى الاختيار بل اعطاء المجال لهم للاختيار بكل حريه

وارفض مبدا التخوين والتشكيك فى الاخرين فعندما قلت ان الذين يرفضون يعملون مبدا خالف تعرف او يريدون الشهرة فكرتى عندما قال حسنى مبارك ان المسئول عن هذه المظاهرت هم جهات خارجية
فلماذا لا نحترم راى الاخرين ونكون موضوعين فى المناقشة بعيدا عن التشكيك والتخوين فى الاخرين
كلنا نعرف من هم بالتحديد الذين قالوا نعم والذين قالوا لا
الذين قالوا نعم هو الاخوان والسلفين والحزب الوطنى ورايهم نحترمه
والذين قالوا لا هما اغلب مرشحى الرئاسة وحركة 5 ابريل ونادى القضاه وحزب الوفد
كل واحد يدافع عن موقفه ويحاول يقنع الاخرين فى نقاش هادف وموضوعى

لكن انا مش مطلوب منى انى اقبل التعديلات بسبب ان الذين يدعون للرفض هم مجموعة يسعون للشهرة من مبدا خالف تعرف

وردى للاخ سلف حينما قال من اجل استقرار مصر قولوا نعم
فهذه ايضا ذكرتى بحسنى مبارك حينما قال اما انا او الفوضى ونزلت المظاهرات المؤيده له تنادى بالاستقرار
يعنى انا اختار نعم علشان الاستقرار ولا علشان الفوضى طيب يبقى ايه لازمة الاستفتاء اصلا

للاسف النظام البائد فسد اجيال من الشباب من خلال التعليم الفاسد والاعلام الهابط ومازلنا لا نحترم اراء الاخرين وندافع عن اراءنا بالشكل الموضوعى
[/b][/size]

وفقنا الله وإياكم للصواب …

بداية أستاذي الكبير والذي لا أؤلوا جهدي لمشاورته واتباع رايه لا أجد أفضل من رد أخي سلف

ولكني أبرأ نفسي من تهمة رفعت علي وهي أنني اتهمت المخالفين أنهم مبتغي شهرة فأقول أنني اشرت قبل هذا الاتهام فقلت

ممن رأيتهم أمس على الجزيرة
وهذا أمر بدا لي واضحاً ولو رأيتهم لعرفت لماذا أنا قلت ذلك، وكلامي هذا لم يشمل أبداً كل المعارضين.

أما ربط وجهة النظر بما سبق أن قاله الرئيس المخلوع فهذا أمر مستبعد، لأن الهدف مختلف أصلاً، وشتان أن نقيس قولاً قاله من ران الله على قلبه بقول من استنار قلبه وعقله بهدي الله

ونحن عندما نتكلم عن أمر استقر عليه السلفيون والإخوان فنحن نتكلم على عن قطبي العمل المخلص لله، وكل برع في منبره من داع لله مكرس جهده لذلك، وبين مجاهد في المعترك السياسي، ومع ذلك فليس هؤلاء فقط هم من نادوا بالموافقة فهناك أيضاً من نادى بها وسأدرج مشاركة تلي هذه تتكلم وبصراحة عن أهداف المعارضين.

وأضيف فأقول حزب الوفد ومرشحي الرئاسة، من هم؟ وما جهدهم؟ وأين كانوا؟ رئيس حزب الوفد من عينه أصلاً وأطاح به الرئيس السابق للحزب وشغل البلطجة الذي اتبعه من أجل الوصول لرئاسة حزب مهلهل فكيف برئاسة الجمهورية، والبرادعي سائح فيينا، هل هذه هي الشخصية التي ترى أنها تستحق أن نوقف من أجل أن نفصل لها دستوراً على مقاسه مثل ما فعل الرئيس المخلوع

يا باشمهندس أحمد أدريت القضية بطريقة لن اعيش في جلباب أبي، فسنخسر الكثير فقط لأنه يذكرنا بالماضي

وأكرر فأقول أن هذا الموضوع لا يمثل رأي المنتدى بل يمثل رأي من تبناه وأنا منهم فقط،

[B]بكل تأكيد : نعم للتعديلات الدستورية

[COLOR=#000000][FONT=times new roman][FONT=arial][FONT=arial,helvetica,sans-serif][SIZE=4][B]
جمال سلطان | 11-03-2011 23:36
[FONT=arial]

[/font] [COLOR=#000000][B] تتملكني دهشة كبيرة جدا من تصريحات بعض الشخصيات الفكرية أو السياسية عن رفضهم الموافقة على التعديلات الدستورية المطروحة للتصويت ، بل وتأكيدهم على دعوة الناس للتصويت بلا على هذه التعديلات ، هذا موقف خارج عن العقل والتصور والحكمة السياسية معا ، تعديلات تقول لك أنك سوف تملك قرارك في الاختيار ، وأننا سنجعل القضاء هو المهيمن والضامن لأي انتخابات أو استفتاءات بالكامل من أول كشوف العضوية إلى إعلان النتائج ، ويقول لك أن لا محاكم استثنائية ، ويقول لك أن حق الترشيح متاح لأي مواطن مصري بشروط مخففة جدا ، ويقول لك أن مدة رئيس الجمهورية أربع سنوات لا تتكرر إلا مرة واحدة في العمر للشخص الواحد ، ثم تقول لكل هذا : لا ، وتدعو الناس لرفضها ، هذا سفه سياسي حقيقي .

والحقيقة أن متابعتي لمواقف المعترضين على التعديلات جعلتني أمام مطالب فئوية ضيقة للغاية ولا تضع مصلحة الوطن ككل والملايين من أبنائه في حسبانها ، مجرد مظاهرات غضب فئوية مثل التي نراها أمام بعض المصالح الحكومية ، لكنها هنا من أجل شخص محدد ستحرمه التعديلات من الترشح للانتخابات لأنه متزوج من أجنبية ولأنه يحمل جنسية أجنبية ، وأخرى متطرفة لا تجرؤ على مواجهة الشعب بتطرفها فتتحدث عن “دستور يراعي المواطنة” ، دون أن يشرح ما يقصده بالمواطنة ، وأين هي النصوص الدستورية الحالية التي يراها جنابه مصادمة للمواطنة ، هو يراوغ للهرب من الحديث صراحة عن “المادة الثانية للدستور” ، لأنه أجبن من أن يواجه الشعب برفضه لها ، وأقل شأنا من أن يحشد لها أي قواعد شعبية ، وبعضهم يستشعر وجوده الهامشي سياسيا فينتابه القلق من أن التعديلات وما يعقبها من انتخابات برلمانية سيكون الرابح فيها التيار الإسلامي لأنه الأكثر جاهزية والأكثر حضورا بين الجماهير ، وبدلا من أن ينشغل هذا الفريق بالتواصل مع الجماهير والنزول إلى الشوارع والحارات والقرى والنجوع ، يستمرئ الكسل السياسي واللامبالاة ، ويريد التفرغ للوجاهة التليفزيونية أمام شاشات الفضائيات محتسيا “النيس كافيه” ، يخرج من مكتب الجزيرة إلى مكتب العربية ومن مكتب العربية إلى دريم ومن دريم إلى قناة ساويرس ، ثم يشتكي أن التيار الإسلامي هو الذي يملك القواعد الجماهيرية .

احترمت الدكتور مأمون فندي عندما كتب بغضب عن التعديلات ، رغم اختلافي الكامل معه ، احترمته لأنه كان صريحا في النقطة التي يحتج عليها وأمينا مع نفسه ومعنا فيها ، وهي المتعلقة بالحاملين لجنسية أجنبية ، وتقديري أن الأمر لا يحتاج لكل هذا الغضب ، والنظرة الفئوية ، لأن التعديلات المطروحة جزئية ومؤقتة ، أهم ما فيها أنها تمنح المواطن الأداة المحصنة دستوريا لتقرير مصيره واختياره ، ثم خلال ثمانية أشهر بعدها ستكون مصر كلها أمام استحقاق صياغة دستور كامل جديد ، فهل الثمانية أشهر أو العشرة أشهر الباقية تدعونا إلى هذه الغارة الضخمة والغير مسؤولة لحرمان ملايين المصريين من حقهم في تحصين اختيارهم ومنحهم الأداة الحاسمة لهذا الاختيار ، لماذا لا نكسب أرضا دستورية ، ثم ننتقل بعدها إلى ما هو أوسع خلال أقل من عام من الآن .

إن التعديلات المطروحة الآن عليها ما يشبه الإجماع على صحتها في ذاتها من الأمة كلها ، باستثناء غضب البعض من حكاية حاملي الجنسية الأجنبية ، لأنها نفس المطالب التي كنا “نبكي دما” قبل شهر فقط من أجل الحصول عليها بدون أمل ، الآن وقد أصبحت في متناول أيدينا نقول لها : لا ، بدعوى أنها يمكن أن تخدرنا عن صياغة دستور جديد ، بصراحة ولو جارحة أكرر وأقول : هذا استهبال سياسي .

الثورة تملك زخمها وعنفوانها الذي لا ينحصر في أسبوع أو شهر أو حتى سنة ، وإنما هي روح جديدة ملأت قلوب المصريين وإرادة صارمة للتغيير لن يستطيع أحد أو قوة وقفها أو احتواءها ، وعلينا أن نثق بذلك وبقدراتنا وبطاقاتنا بعد أن عرفنا الطريق وأزلنا النظام الفرعوني ، فلا نقلق من برلمان جديد أيا كانت خريطته ، فهو في النهاية سيكون محكوما بزخم الثورة وحضور الشارع ، ولا نقلق من رئيس جديد سيبقى عدة أشهر بصلاحيات قديمة غير مناسبة ، لأنه لن يجرؤ على أن يخون الثورة أو يتلاعب بها خلال ستة أشهر أو سنة .

نحن في حاجة ماسة لإنجاز التعديلات الجديدة والموافقة عليها واكتسابها حقا مشروعا للأمة ، بدلا من أن نعلق كل مكسب ، ونجمد كل أوضاعنا الدستورية المختلة ، لحين الوصول إلى توافق على دستور جديد بالكامل ، الله وحده يعلم كم من الزمن سيستغرقه التوافق عليه ، في ظل خلافات حادة وواضحة على عديد من نقاطه ، ويمكن أن يمتد إنجازه إلى عام أو عامين وربما أكثر ، وكم من المخاطر يمكن أن تتهدد مصر في ظل هذا الفراغ السياسي والدستوري الذي قد يطول ، من أجل كل ذلك أتوجه بالدعوة إلى ملايين المصريين أن يحموا التعديلات الجديدة وأن يدافعوا عنها وأن يقولوا : نعم ، بكل ثقة ويقين وأمل ، في التصويت على الاستفتاء المقبل .

[/b][/color][/b][/size][/font][/font][/font][/color]بديل الموافقه هو الرفض ونتيجة الرفض هي إعادة صياغة الدستور كاملاً مما يتسبب في بقاء مصر في حالة عدم استقرار بدون رئيس منتخب وبدون مجلس شعب لمدة سنة كاملة أو سنوات (ولهذا يعلن العلمانيون عن رغبتهم في رفض التعديلات طمعاً في حذف المادة الثانية من الدستور).[/b]

انا طبعا عارف كده بس ممكن يبدو لاحد اعضاء المنتدى انه محاولة لفرض الراى وللاسف علمت ايضا اليوم ان الاخوان المسلمين يقومون بحملة مكثفة للترويج للتصويت بنعم فى التعديلات ويقومون بتوزيع منشورات واعلانات لذلك
فانا ومع كامل احترامى للاخوان وحتى ايضا انا ميولى السياسية اقرب للاخوان ولكن ارى ان هذا منفر للغاية ويجعل الكثيريون يتوجسون من هذا

يعجبنى كثيرا الحوار الموضوعى واؤيد ابو انس حتى وان كانت الدعوة من الاخوان والسلفين وبقايا الحزب الوطنى كما اشرت اخى احمد سابقا فلننظر للتعديل فى حد ذاته ان البرادعى وغيره ينادون بالتغيير لاعتراضهم على بعض المواد الموجودة حاليا فانا اؤكد لو كان بند ان الرئيس يجوز له ان يحمل جنسية اخرى كان قد تغير لابدى ترحيبه بعيد عن البرادعى وزويل العالمان ولا شك فى ذلك نحن لا نقول نعم من أجل فقط استقرار البلاد نحن نقول نعم لان التعديل كافى جدا فى قيادة الفترة الحالية حتى يوضع دستور جديد هناك بالفعل من روج للاستفتاء من أجل مصلحته الشخصية ولكن انا ايضا ضد مبدأ التخوين الذى يتبعه الاعلام وبعض الاحزاب المهلهلة كما وصف أبو انس والتى هي فعلا مهلهلة ان انصفنا .
ولذلك حينما نقول نعم او لا يجب ان نفكر جيدا فى عواقب الكلمتين.
أما عنى فسأصوت بنعم ان شاء الله إيمانا بان ما تم تعديله كافيا لاختيار رئيس جمهورية مصري حتى النخاع لديه مقومات قيادة امة

أحسنت يا منار
وأنا أيضاً أقول “كفايا كلام بالكيلو” أين المواد التي يوجد بها مشكلة في دستورنا الحالي تستحق أن نوقف عجلة الاستقرار والتقدم للأمام نحو بلد يسوده العدل والمشورة؟

أخشى ما نخشاه هو أن يتحول الموضوع لـ “فوضى خلاقة”، الثورة جاءت فجأة ولم يتوقعها موساد ولا مخابرات أمريكية ولا يحق ابداً لأن يطعن في شرف ونزاهة الثورة، ولكن أن نعطي لأعدائنا فرصة أن ينظموا صفوفهم ويغرسوا فينا أتباعهم ويساموا مع من يحبون ويقصون من يكرهون، ثم يعيدوا الكرة فيقصون من كان مقرباً ويقربون من كان عدواً، هذا ما نخشاه

وأنا أؤيد أنه والله لو لم يتم تعديل المادة الخاصة بتعدد جنسية الرئيس لطبل للتعديلات البرادعي هذا الشخص الذي بدت عليه منذ أول لحظة علامات التعجب عنه، فهو كالمشمش، لا يظهر إلا في المواسم فقط، ثم يختفي

يا باشمهندس أحمد، هؤلاء والله ليس لهم ولاء لمصر ويبيعونها في أقرب محطة، ولا أدل على ذلك من موقف الرئيس المخلوع، والذي بالرغم أنه لا يمتدح في شئ، إلا أنه رفض الخروج من البلد وفضل الموت فيها، وبالمناسبة هذه التعديلات لا تسمح له ولا لابنه بالترشح لرئاسة الجمهورية، لأن سوزان إنجليزية وجمال إنجليزي

يا أستاذي الكريم، لا تجعل إعجابك بالألمان وبالبحث العلمي وما وصلنا له من تخلف علمي في مجتمعاتنا يسيطر على شعورك في هذه الآونة، يا جماعة عاوزين بقى نخدم بلدنا، يا أخي والله أنا معي مبلغ من المال ادخرته لتشطيب سكني لم أرسله منذ أن بدات الثورة انتظاراً أن يعود الجنيه لوضعه الأصلي، بالرغم أن سعره الحالي سأربح منه الكثير، الريال كان 1.45 في المتوسط الآن وصل 1.55، ومع ذلك فأنا محجم عن إرسال ريالاتي لمصر

نفسنا نبني بلدنا، ومش عاوزين فئام من الناس يحكمون في عقولنا

أخي أحمد، أنا منذ اللحظة الأولى في المنتدى وأظهر المذهب السلفي بل وأدعو له، وأنت تعلم أنه قبل الثورة كان هناك خلاف قائم بين الاخوان والسلف ولا يوجد بينهم تعاون واضح، ومع ذلك أقول وبصراحة ومن صوت داخل قلب ميدان التحرير وهو ما شهد به الليبراليون والنصارى أن الأخوان هم من أنقذوا الثورة ولولا الأخوان لانتهت الثورة، فلماذا الآن نقول الاخوان هم فقط من يوافق على التعديلات، وما هي المشكلة أليسوا أحد أركان الثورة، بل الم يقودوها في موقعة البغل وهم من أمن الميدان وأعاد له الاستقرار

أما السلفيون والذين يشهد لهم التاريخ المصري أنهم لم تكن لهم توجهات سياسية في مصر أبداً، عندما يضعون أيديهم في أيدي إخوانهم ويعقدون مجلس شورى موسع ودائم ويدرسون الأمر ليل صباح، ويخرجون لنا برأيهم المجمع عليه، نقول هذا رأي الشيوخ وكل واحد يخليه في رأيه

لا والله ما بمثل هذا تقاس الأمور

هام جدا
د.صفوت حجازى
نعم لتعديلات الدستورية
لماذا اقول نعم لتعديلات الدستورية:
اولا:… لان هذه التعديلات تنص على اختيار جمعية تاسيسية من النواب المنتخبين لوضع دستور جديد للبلاد فماذا
سيحدث لو قلنا لا…!
البديل الذى يطالب به البعض هو جمعية تاسيسية لوضع دستور جديد…!
السؤال : من سيختار هذه الجمعية التاسيسية ؟
الجواب : لم نقبل الا بجمعية تاسيسية منتخبة من الشعب فما الفرق بين جمعية تاسيية منتخبة من الشعب وبرلمان منتخب من الشعب
يتم اختيار الجمعية التاسيسية من اعضائه ؟
يتخوفون من سيطرة الحزب الوطنى او الاخوان على البرلمان
اقول نفس التخوف اذا سلمنا جدلا بوجوده سيكون حاضرا… فانتخاب الجمعية التاسيسية فلابد ان يكون كل
تكوين سياسى مختار من الشعب فالجمعية التاسيسية التى ستختار من البرلمان ستكون جمعية نزيهة من برلمان
نزيه رغما عن أى انسان فاذا لم نستطع أن نحمى صناديق الانتخاب من الحزب الوطنى فلن نكون ثوارا .
ثانيا : نريد ان نتخلص من العسكر ولا نريد بقاؤه اكثر من ذلك
ثالثا : نريد دستورا جديدا يوضع على مهلا ويقترع عليه بندا بندا على مهل
رابعا: هذه التعديلات الدستورية هى بمثابة اعلان دستورى وفقا لما صدر فى الجريدة الرسمية العدد 6 مكرر بتاريخ 13 فبراير 2011
صفحة 2 و 3 و 4 فما المانع ان نقول نعم لاعلان دستورى
خامسا: لا نريد ان نعود الى نقطة الصفر فنحن الى الان لم نتقدم خطوة واحدة الى الامام .
ولهذا أقول نعم لتعديلات الدستورية ونحن الثوار . كل الثوار سنحمى صناديق الانتخابات من كل عضو من اعضاء الحزب الوطنى.

[B]د. العريان: في برنامج “صباح الخير يا مصر” على الفضائية المصرية صباح اليوم-
إقرار التعديلات الدستورية طريقنا لدستور جديد :-

أكد د. عصام العريان، عضو مكتب الإرشاد لجماعة الإخوان المسلمين والمتحدث الإعلامي باسم الجماعة، أن الموافقة على التعديلات الدستوية هي الطريق الأمثل إلى الدستور الجدي…د الذي ينادي به الجميع، مشيرًا إلى أن تلك التعديلات وإن كانت غير كافية فإنها تلزم بسن دستور جديد، ولا يمكن إلغاء هذا الإلزام إلا بالشعب.

وقال : إن الأمن القومي المصري مهدَّد، والمخاطر تحيط به من كل جانب؛ انقسام السودان في الجنوب، وخطر القذافي في الغرب، والتهديد الصهيوني شرقًا.

وأضاف أن الجيش بعدما أجبر الرئيس المخلوع حسني مبارك على التنحِّي وترك السلطة وفرض حمايته على الثورة صار شريكًا فيها وفي إنجاحها، مستنكرًا رفض البعض العرضَ الذي يقدِّمه الجيش في هذا التوقيت بأن يسلِّم الدولة للشعب لتكون مدنيةً.

وشدَّد على ضرورة مواجهة الخوف والموافقة على التعديلات الدستورية لعبور المرحلة، وبعدها إجراء الانتخابات البرلمانية التي يمكن من خلالها تكوين الأحزاب؛ حيث إن الأحزاب تبني كوادرها وسط الناس والشوارع والميادين، ومن خلال عقد ندوات ومؤتمرات جماهيرية ولا تُبنى داخل الاجتماعات المغلقة أو في المكاتب.

وأوضح أن جماعة الإخوان تفتخر ليس بكثرة عدد من ينتمون إليها، وإنما بتأييد الله أولاً وقوة فكرتها، مشيرًا إلى أن الإخوان جماعة دعوية تنشط في كل المجالات، أما الحزب فهو بوابة المنافسة السياسية والتحالفات والمشاركة في انتخابات وحكومات ائتلافية.

وقال: “إن الإسلام لم يغِبْ عن مصر، بل هو متجذِّر ومترسِّخ فيها، كما أن الشريعة هي أقوى الضمانات لحقوق كل المواطنين، مسلمين ومسيحيين، رجالاً ونساءً”.

وفي إجابته عن سؤال حول ترشيح المرأة لمنصب رئاسة الجمهورية، أكد أن الإخوان إذا رشَّحوا أحدًا على مقعد الرئاسة فإنه سيكون رجلاً، وليس هذا انتقاصًا من حقوق المرأة؛ فالإسلام هو من كفل لها أعظم الحقوق.

وأكد أن من مصلحة الإخوان أن تكون هناك أحزابٌ قويةٌ بجوار حزب “الحرية والعدالة”، موضحًا أن معنى مدنية الدولة تعني أن الأمة مصدر السلطات، وأن الشعب هو من يختار البرلمان والحكومة، ويستطيع أن يحاسبها، وهذا ما ينادي به الإخوان منذ عام 1938م.

وشدَّد على أن نجاح الثورة مستمَدٌّ من مصريتها الخالصة وقوتها بأنها لم تأتِ على ظهر الدبابات الأمريكية أو من دعم أجنبي، موضحًا أن الإخوان لم يغيبوا عن الساحة منذ ظهورهم، وهم مشاركون في كل الأحداث.

وأضاف: “الوطن حاليًّا يحتاج إلى كل الجهود لإعادة بناء مؤسساته، وإذا كان الجميع مشغولاً بهدم النظام الفاسد فلا بد من التكاتف من أجل الحفاظ على الدولة، وعلى المصريين ترك مجال التنافس خلال السنوات الخمس القادمة، لتكون للبناء، وبعدها يفتح المجال للمنافسة في الانتخابات بعد القادمة”.

وعن دعم الجماعة اسمًا معينًا أو مرشحًا للرئاسة، أوضح أن كل الأسماء المطروحة حاليًّا لها علاقات جيدة بالإخوان، كأفراد وكجماعة، وأن الفصل في التأييد أو المساندة يعتمد على رأي مجلس شورى الإخوان، وعلى برامج المرشحين، وأنه ليس من الحنكة السياسية إعلان تأييد أو رفض لأحد بعينه الآن.[/b]

أحبتي في الله، أهل الدين لابد أن نثق فيهم لأن هؤلاء من نثق في توجهاتهم وأنها كلها لله كما عهدنماهم فهذه ليست أول مرة نعرف فيها علماؤنا إليكم هذه البيانات لكي تفهموا وجهة نظرهم ومن لديه التباس فلنناقشه

[CENTER][B]بيان جماعة أنصار السنة المحمدية
http://www.elsonna.com/play.php?catsmktba=13147

بيان الدعوة السلفية بالأسكندرية
http://www.salafvoice.com/article.php?a=5199&back=

بيان الهيئة الشرعية للحقوق و الاصلاح
http://www.islamway.com/?iw_s=Articl…rticle_id=7223

بيان جماعة الإخوان المسلمون
http://www.ikhwanonline.com/new/Arti…0460&SecID=211

بيان حزب الوسط
http://www.alwasatparty.com/article-13343.html

الجماعة الاسلامية
http://www.onislam.net/arabic/newsan…-12-52-47.html

علماء ودعاه
الشيخ محمد عبدالمقصود
http://www.forsanelhaq.com/showthread.php?t=217044

الشيخ محمد الزغبي
http://forums.way2allah.com/showthread.php?p=1059827696

الدكتور محمد سليم العوا
http://tv.im2all.com/newsdetails.aspx?id=165277

الأستاذ جمال سلطان
http://www.almesryoon.com/news.aspx?id=51408

تفصيل التعديلات الدستورية و الموافقين عليها
http://www.masress.com/alshaab/27249
[/b][/center]

[COLOR=“Navy”][SIZE=“5”][CENTER]

أكد فضيلة الأستاذ الدكتور راغب السرجاني على أهمية الموافقة على التعديلات الدستورية، وذلك لأنها هي الطريقة السليمة للوصول إلى مرحلة جديدة لمصر، وأشار فضيلته إلى أن التعديلات لا تهدف إلى دستور جديد مقنع لكل المصريين في كل بنوده، وإنما هدفها سرعة الوصول إلى صندوق الانتخابات لضمان اختيار الشعب لممثليه سواء كان ذلك في الانتخابات البرلمانية أو الرئاسية.

كما استنكر فضيلته الانتقادات الحادة الموجه إلى لجنة التعديلات الدستورية، مبينًا أنها لم تعقد لمدة عشرة أيام لوضع دستور جديد، وإنما عقدت اللجنة لاختيار المواد التي تسمح للمواطن أن يدلي برأيه بحرية كما تسمح بتخفيف شروط الترشيح للمستقلين، وفي الوقت ذاته ضمنت تلك التعديلات سيطرة قضائية كاملة على الانتخابات.

جاء ذلك في محاضرة ألقاها الدكتور راغب السرجاني في درس الثلاثاء الأسبوعي بمسجد الرواس بحي السيدة زينب، والذي كان تحت عنوان (نعم للتعديلات الدستورية).

وأشاد فضيلته بالدور الكبير الذي قامت به القوات المسلحة في حماية الثورة، ومطالبتها كذلك بسرعة الانتقال السلمي إلى سلطة مدنية ينتخبها الشعب، وشدد على ضرورة أن يتفرغ الجيش المصري لحماية الوطن من أعدائه المتربصين، مؤكدًا أن الموافقة على التعديلات الدستورية تضمن هذا الانتقال السلمي إلى سلطة مدنية وبأسرع وقت.

وحذر الدكتور راغب السرجاني من عدم الموافقة على التعديلات الدستورية أو ما أطلق عليه الطفولة الحضارية، وذلك تجنبًا للثورة المضادة التي أصبحت حقيقة وواقعًا وليست وهمًا، فهناك عشرات الآلاف من رجال النظام السابق من رجال أعمال فاسدين ورموز تخاف على نفسها من المحاسبة وآلاف من رجال أمن الدولة الذي صُدر قرار بحله، فكل هؤلاء يقومون بتنسيق أو غير تنسيق بما يسمى بالفوضى المنظمة أو الخلاقة، وأخطر أشكال تلك الفوضى ما حدث من فتنة طائفية بين المسلمين والمسيحيين.

وصرَّح فضيلته أن محاولات رفض التعديلات الدستورية هي في الأساس حرب على جماعة الإخوان المسلمين، بما يحملون من منهج وفكرة أن الإسلام منهج حياة، وأشاد فضيلته بجهود الإخوان المسلمين خلال السنين الماضية في ظل النظام البائد، مع ما مورس ضدهم من تعذيب واعتقال ومطاردة.

وطالب فضيلته جموع الشعب المصري أن يخرجوا يوم السبت القادم للإدلاء بشهادتهم لله
، ولا يتقاعسوا عن هذه الأمانة، لقوله تعالى {وأقيموا الشهادة لله}، ففي الموافقة على التعديلات الدستورية صلاح للأمة.

[/center][/size][/color]

لا للترقيع …لا لدستور مازال يعطي الحاكم سلطات لا نهائيه
لا

أخت منار قد اراكى متأثرة بعض الشيىء من محاولة تشوية صورة البرادعى التى شنتها ابواق النظام البائد فقط لانه طلب بالتغيير

ى حد ذاته ان البرادعى وغيره ينادون بالتغيير لاعتراضهم على بعض المواد الموجودة حاليا

هذا غير صحيح على الاطلاق البرادعى قال حتى لو كنت انا ملاك لا اريد ان احكم مصر بدستور مثل هذا يعطى للحاكم صلاحيات فرعونية
واغلب الناس الرافضين للتعديلات ليس بسبب ان التعديلات غير مناسبة بل على العكس تمام انا ارى التعديلات مناسبة واتمنى ان تكون مثل ما هى فى الدستور الجديد ولكن المشكلة فى ترقيع دستور مهلل وساقط من اول يوم فى الثورة
نحن نريد دستور جديد وحديث يعطى قوه للبرلمان وتجعل الرئيس مجرد وكيل للشعب وليس واصيا عليه
لما يكون الرئيس هو القائد العام للشرطة والجيش والاعلام والصحف والجامعات ويحيل للمحاكمات العسكرية ويعين اعضاء فى مجلس الشعب والشورى ويعبث كما شاء بمقدرات الشعب كما لو كان فرعون بل كما لو كان اله

فانا اؤكد لو كان بند ان الرئيس يجوز له ان يحمل جنسية اخرى كان قد تغير لابدى ترحيبه بعيد عن البرادعى وزويل العالمان

البرادعى ليس لدية اى جنسيات اخرى ولا متزوج من اجنبيه ولا يرد الغاء الماده الثانية من الدستور كما يزعم السلفيين ولا يريد تولى الاقباط الرئاسية ولا يريد اباحه الخمور ولا الشذوذ الجنسى كما قيل عنه
بل على العكس فهو يريد يفعيل الماده الثانية ولا تكون مجرد شعار نفتخر به فى الدستور وغير مطبق فى ارض الواقع
هو يرد ان تكون هناك مساواه بين جميع الافراد يريد ان يكون العمل فى هيئة فريق عمل وليس فرد بعينه هو الامر والناهى

ولا شك فى ذلك نحن لا نقول نعم من أجل فقط استقرار البلاد

ممكن توضيح ما علاقة اننا نقول نعم من اجل الاستقرار وما المشكلة لو قلنا لا ؟

أهل الدين لابد أن نثق فيهم لأن هؤلاء من نثق في توجهاتهم

للاسف لا اثق فى اهل الدين الذين يتاجرون الدين بالسياسة
ولما كانوا هولاء أهل دين كما يزعمون فكان اولى بهم ترك كل فرد يختار بحرية دون ارهاب بخطر عدم الاستقرار والبلطجة ولا اعلم مع علاقة هذه الموضوع بالاستقرار وللعلم ايضا فبالتوصيت بنعم سيجعل اماما فتره اطول على يتم اختيار القياده السياسية