أحد أسماء الله الحسنى موجودة على الشمس

كشف أحد الأقمار الصناعية أحد أسماء الله الحسنى موجودة على الشمس ( صورة )


كشف أحد الأقمار الصناعية وهو القمر (سوهو) وهو خاص بمراقبة الشمس

تابع لوكاله الفضاء الأمريكية ناسا

صورة للشمس وفيها مكتوب أحد أسماء الله سبحانه وتعالى واضح للعين.

بأن الإسم هو

أحـــــــــــــــــــد

فسبحان الله العلى العظيم.

قال الله : "سنريهم آياتنا فى الآفاق وفى أنفسهم " صدق الله العظيم

لا مكتوب أحمد يا عبد الظاهر بس الميم لازقه فى الدال
الظاهر ان اللى عملها على الفوتوشوب معرفش يظبتها

الصورة متفبركة يا عبد الظاهر وانصحك انك متصدقش اى من الكلام ده الا لما تتاكد منه كويس واغلب اللى بيفبرك هذه الصورة غير مسلمين علشان يتلاعبوا بعقولنا ويسخروا منا

وزمن المعجزات انتهى وفى الاية سنريهم اياتنا ليس معناها الكتابة على الشمس او البطيخ
ولكن الشمس ايه والقمر ايه والكون كله ايه من ايات الله

ادخل على موقع القمر واتفرج على الصور اللى فيه وشوف هل الصورة دى موجودة ولا لا ؟
http://sohowww.nascom.nasa.gov/gallery/images.html

وزمن المعجزات انتهى

أتفق معك فيما ذكرت يا أحمد إلا هذه العبارة.

انا بصراحة لا اعلم ما هى اخر معجزة حصلت فى الدنيا الا معجزات الرسول صلى الله عليه وسلم كالقران الكريم والاسراء والمعراج وانشقاق القمر وغيرها

يعنى بعد موت الرسول انتهى زمن المعجزات ؟؟

طب لماذا لا تتفق معى ان زمن المعجزات انتهى ؟؟

هناك بعض أصول وقواعد لابد من تنظيرها وأن نتفق الأول عليها قبل النقاش.

المعجزة والخرافة والسحر كلها مصطلحات لها تعريفات شرعية ونظرتنا لها لابد أن تكون من منطلق شرعي، لأنها كلها أمور خارقة للعادة ولكن لكل منها حقيقته وحكمه.

المعجزة هي أمر خارق للعادة يجريه الله جل وعلا لحكمة أرادها.

فالمعجزة لا تكون إلا من الله لأنه هو القادر على خرق العادات، وإلا فالمعتاد كلنا نقدر عليه وبعضنا يتفوق على البعض ولكن لا في حدود العادة.

مما سبق لابد أن يكون لدينا حكم شرعي من الله أن المعجزة انتهت، تماماً مثلما علمنا أن النبوة انتهت، فثبوت انتهاء النبوة في القرءان والسنة وعليه إجماع الأمة.
فلابد من دليل مشابه للمعجزة.

أما عن المعجزات بعد موت النبي فقد صح من الأخبار واشتهر في شأن المعجزات التي أجراها الله لبعض صحابته ما هو في الكتب مثل جريان النيل بعد شح ماؤه بعد أن ألقى فيه عمرو بن العاص خطاباً أرسله عمر لنهر النيل.

وأعتقد أن أحد الجيوش الإسلامية أظنها كانت بقيادة سعد بن أبي وقاص عبرت نهراً بشئ من خرقٍ للعادة مما يعلم بأنها من الإعجاز الإلهي.

وكذلك قد رُوِيَ عن بعض معجزات حدثت للأفغان أثناء استقلالم عن الاتحاد السوفيتي.

وكذلك أظنه نقل إلينا بشئ من الخبر الصحيح المتواتر عن المساجد التي كانت في إندونيسيا في قلب الفيضان ولم تدمر على عكس باقي كل المباني مما يوحي أنها معجزة.

وكذلك بقاء جريان ماء زمزم حتى هذه اللحظة رغم كثرة وفود الحجيج وكذلك ما رواه المهندس الذي كان مكلفاً في أعمال صيانة الحرم ومنها بعض الأعمال في زمزم من أنهم حتى يجففوا نبع ماء زمزم اضطروا لتركيب اربعة طلمبات سحب، أعتقد كل هذا هو معجزة لنا باقية بين أيدينا.

القراءن وبقاؤه بهذا الإعجاز الرائع حتى هذه اللحظة هو أيضاً معجزة قائمة بين أيدينا.

وبغض النظر عن كل ما سبق، وحتى وإن لم يثبت منه شئ، إلا أن الإعجاز باقٍ ببقاء الله والله جل وعلا لم يخبرنا أنه رفع أمر المعجزات كطما رفع أمر النبوة قبقي علينا أن نسلم بالأصل وأن المعجزة باقية ولكنها مرهونة بقدر إن وإرادته.

تعريفك للمعجزة ناقص انها للانبياء فقط

من القران يتضح لنا ان المعجزات تكون للانبياء والرسل فقط مثل سيدنا سليمان وعيسى وموسى ومحمد ويحيى وزكريا وغيرهم وحتى السيدة مريم ومعجزتها الولادة بدون اب فهذه لاعتبارها نبيه وان الله اوحى لها كما جاء فى القرطبي ولم نجد معجزة لاى شخص عادى لم يكن نبى او رسول ولكن من الممكن ان يحدث دلالات او كرامات مثل الخصر مع سيدنا موسى وكل ما فعله من خرق السفينة او بناء الجدار ليس فيه اى شيىء اعجازى على الاطلاق

وفى هذا الموضوع http://www.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=100056
تجد الاتى
[FONT=tahoma][SIZE=2]والمعجزة -كما عرفها العلماء- هي أمر خارق للعادة يظهره الله على يد نبي من أنبيائه ليتحدى بها قومه، وسميت بذلك لعجز البشر عن الإتيان بمثلها، وهي بمثابة التصديق لهذا العبد في كل ما أخبر به عن الله، كما قال شيخ الإسلام.

يعنى ببساطة المعجزة للانبياء فقط وطالما انتهى الانتبياء يبقى انتهت المعجزات

[/size][/font]
وبالنسبة لكل الامثلة التى ذكرتها فهذه ليست معجزات على الاطلاق فمثلا جريان النيل عندما تم القاء الخطاب به من قال لك انه جرى بسبب الخطاب اليس من الممكن ان يكون جري طبيعا وتصادف القاء الخطاب به او يكون الله استجاب لدعاء سيدنا وعمر واجرى النيل وهذه الاومور تحدث لنا ليس نهار عندما تكون متاخر على ميعاد الشغل وتدعى ربنا انه ميحلصش حاجة ومحدش يسال عليك وتروح تلاقى كده فعلا هل هذه معجزة وهل سيدنا عمر كان قادرا على امر النيل بالجريان كلما ارد بالمقارنة مع سيدنا سليمان الذى سخر الجن وهذا الامر من الممكن ان يكون مشابا لقصة الخضر مع موسى عليه السلام

وبالنسبة لعبور النهر ايضا لم يكن فيه اى شيىء اعجازى ولكن كان الامر خطير ولذلك قرر سيدنا سعد ان يتريث فى الامر ونام وراى رؤية انه يعبر النهر وعندما قام قال هذا رد الاستخارة وعبر النهر وكان العبور خطيرا جدا ولكن لم يكن مستحيل ليحتاج معجزة مثل سيدنا موسى مثلا عندما انفلق البحر

وبالنسبة للمجاهدين الافغان هذه ليس معجزات وقد استعمت للحوار مع احد العاديين فى لقاء مع احمد منصور على الجزيرة وكان يتحدث ان فلان يرى حلم وبعدها يقوم بتحقيقه واعتقد ان هذه الاومور من الصعب تصديقها لانه ليس هناك دليل عليها

وكذلك المسجد الذى فى اندونيسا حتى وان كان صحيح فهذه ليس معجزة وهناك الكثير ممكن يكون من الموت باعجوبه مثل اكثم الذى انهدمت عليه العمارة فى الزلزال وظل حيا تحت الانقاض اربعه ايام وهناك من يسقط من ارتفاعات عالية وينجو من الموت وهذه الاومور لا يمكن اعتبارها معجزات

وبالنسبة لبئر زمزم فهو معجزة لسيدنا اسماعيل والذى فجره الله فى الصحراء تحت اقدامه وهو نبى وهذه المعجزة باقيه حتى الان مثل معجزة القران الكريم التى مازلت باقيه ايضا وهذه ليس معناه انها معجزة جديدة وانما هذه معجزات على ابدى انبياء ومازلت باقيه

وهذه بعض تعاريف المعجزة من خلال البحث عن الانترنت

تعريف المعجزة اصطلاحا ؟ : توجد عدة تعاريف للمعجزة نختار منها مايلي
عند الامام الماوردي :" هي ما خرق عادة البشر من خصال لا تستطاع إلا بقدرة إلهية تدل على ان الله تعالى خصه بها تصديقا على اختصاصه برسالته , فيصير دليلا على صدقه في ادعاء نبوته إذا وصل ذلك منه في زمان التكليف , وأما عند قيام الساعة إذا سقطت فيه احوال التكليف فقد يظهر فيه من اشراطها ما يخرق العادة فلا يكون معجز المدعي نبوة . ([6])
ومنها المعجزة"هي الأمر الخارق للعادة، السالم من المعارضة يظهره الله تعالى على يد النبي، تصديقاً له في دعوى النبوة"([7])
المعجزة : هي أمر خارق للعادة وخارج عن قوانين الطبيعة ، يجريها الله على يد الأنبياء لتكون برهانا على صدق نبوءتهم .

قول البغدادي وحقيقة المعجزة على طريق المتكلمين :" ظهور امر خارق للعادة في دار التكليف لإظهار صدق ذي نبوة من الانبياء او ذي كرامة من الاولياء مع نقول من يتحدى به عن معارضة مثله
وخلاصة القول في المعجزة ومن خلا ل ما تقدم نستنتج ان المعجزة هي امر خارق للعادة مقرون بالتحدي لايمكن معارضته بمثله يجريها المولى سبحانه وتعالى على يد رسله وانبيائه لتكون دليلا على صدقه ونحاول شرح اركان المعجزة المتمثلة في كون المعجزة : خارقة لعادة البشر , مقرونة بالتحدي , سالمة عن المعارضة بالمثل , تظهر على مدعي النبوة .

ويمكنك الاطلاع على هذا البحث حول الموضوع
http://www.mu6ir.com/vb/showthread.php?t=61551

هو بس انت خلطت في كلمة واحدة بين الخرافة وبين المعجزة وما عدا ذلك فكلامك كلام علمي يحترم وعليه فأنا سأسأل أحد من استفتيهم وآتيك بالرد منه إن شاء لله.

فعلا من الافضل السؤال هو هذا الموضوع وفى انتظار الرد ان شاء الله