مخزن طاقة خلق المادة ومجال الظلام خلف الكون وظلامة يحيط بالكرة الكونية

بسم اللة الرحمن

الرحيم
Energy Store Behind Darkens And Stars
مخزن طاقة خلق المادة ومجال الظلام خلف الكون وظلامة يحيط بالكرة الكونية

دراسة نظرية للطبيعة الكونية : للمهندس محمود العقاد قسم الهندسة الكهربائية وتكنيك الضغط العالى .
كان الفراغ اللانهائى الحر وهو غير معرف الزمن والمكان خالى فارغ من مواد الظلام والنجوم Darkens Matters And Stars Matters لا زمن لعمرة فهو فراغ لا يفنى ولا ينتهى وكان خاليا من حياة المخلوقات ومن حياة المادة ومن مجال الظلام لا حدود لة يقف عندها احدا من كل جهات المتكور العالمى Universal Global اى الكون الذى نراة الان مزروعا داخلة بفراغة اللانهائى الظلام والنجوم . ولكن الطاقة اللانهائية المتجانسة الوحداوية تملاءة وتحيط بداخلة وخارجة والتى ليس لها شكل ما او مكان ما او ما زمن ما ولا هى تسكن بلا حركة ولاتتحرك ولا سرعة لها ولا تردد وتتساوى سرعة خطوطها اللانهائية المتتدة بلا جهة محددة او مكان معين الى ملانهاية ∞ - او + مع سرعة سكونها اى اللاحركة وبغير وصف اوضع او كيفية لوجودها فهى لا تفنى ولا تموت ولا عمر زمنى لها الى ملا نهاية او مصدر اتت منة بل هى مصدر الطاقة النسبية التى اوجدت الاكوان ظلاما ومادة وما لا نرى او نعلم وما نرى . واتت تلك الطاقة اللانهائية تحدد حيز الاكوان Energy Determine Universes Boundaries And Stars Groups Inside The Darkens Of Free Space بشفرات غير معروفة الا من خطوط قوى دخلت الى نظام التركيب المتمثل فى الظلام اللاذرى لمادتة ومجالة وهو بارد المادة السوداء والساخنة السوداء ونظام مواد النجوم الذرى والخطوط والاشكال الكروية والمخروطية والاسطوانية والمنحنية والمستقيمة والدائرية فى صورة خطوط قوى عالية السرعة النسبية لا شحنة لها موجبة او سالبة او حيز يحكمها ولم يكن الضوء بسرعتة المطلقة موجودا بعد . وهى فى صورة خطوط قوى لا شحنة لها ولا سرعة وسكونها كحركتها باعلى من الاف المرات من سرعة الضوء اذ ان اواصرها بخطوط القوى متصلة الى مالا نهاية ولا تحتاج فلا تنتقل . انها لا تنتقل ولا مكان لها وهى بكل مكان ولا زمن لوجودها تحيط بالفراغ اللانهائى وهو يقع بدوالها السابقة الهندسية وتمتد الى اللا نهائية من جميع الجهات النسبية ولا يخلو بالفراغ الحر بحيز ما فارغ منها . واتت الى خارج حيز الظلام والنجوم الذى هو الان بمخزن طاقة نسبى تم انشاءة وخلقة من فراغ وعدم خلف الظلام وثقوبة السوداء ونجوم الاكوان لتبدا خطوطة فى خلق الهليوم من دخان ذرة النيترون قبل خلق النجوم المعروف بالانفجار الكبير للكون Big Bang ولا زمن لذلك فالزمن لا يهم لانة لا حياة لمادة كانت او عاقلين يسكنون الكون امثالنا وكانت الكواكب والشمس عدما ولا حياة او وجود لها ومثل باقى النجوم والفراغ الحر هو فى رائى سر الاسرارالطاقة بداخلة وخارجة اى الفراغ الحر اللانهائى عدما هو الطاقة اللانهائية المطلقة الوحداوية التى لا يحيا معها كائنا ما عاقلا وغير عاقل . وتحدد من مجهول بة من حيزة اللانهائى حيز ستقع بحجمة وشكلة الهندسى الاكوان واودعت الطاقة طاقة نسبية بمخزن بعيدا عن حواف الظلام الان وخلفة للانشاء والبناءات الكونية من ظلام ونجوم قريبة وبعيدة والكون الذى نراة الان ملىء بقدرة تلك الطاقة وهو محزن طاقة ما حول الكون وجد قبل خطوط طاقة الكوركات Store OF Energy Before Creation Of Quarks Energy Particles والتى اتت تلك الكوركات قبل الانفجار الكبير لذرات النيترون الدخانية Smokes Before Big Bang وحسب نظرية كمية الطاقة Quantum Theory والمحددة بمخزن الطاقة حول الظلام بدقة الان وللمادة خارج الكون وهى كمية طاقة خطوط قوى دوالها وجدت قبل الظلام ووجودة ووجود المادة وخلقهما وكان الحيز الكونى للنجوم لا لون لة ابيضا او اسود لا ظلام ولا ضوء فارغ من المكان والزمن والحياة وبسرعة لا تؤكد الا وجود هذة الطاقة وحدها بالفراغ المطلق اللانهائى ولم يكن معها اى شىء ما فالحياة حين ذلك حياة الطاقة اللانهائية المطلقة المتجانسة المستمرة الخطوط التى لا تنقطع وحداوية الوجود ومعها لا يمكن الحياة لمادة ما او ظلام او حياة مخلوق اثناء ادائها الانشاء والتاسيس للكون من ظلام ونجوم Its Establishments Of Darkness And Stars Matter ان زمن الشوط الواحد من الثانية المؤدى للعمليات الانشائية لتلك الطاقة التى اوجدت المادة والظلام كانت 108-43 من الثانية الواحدة وقبلهاEnergy Store بمخزن الطاقة زمن اقل من ذلك بكثير . لتقوم حياة المادة والظلام والمخلوقات بالكون لسبب لا اعتقد انة لوجود حياة الانسان فقط ساكن هذا الكوكب ولكن لسبب هدفة اعلى من ذلك بكثير فالانسان نسبى ليس موجودا وحدة بالكون ولا بعقل ان ينشأ هذا النظام المعجز المعضل الصعب التأسيس والملىء بنجومة فى ظلام الفراغ الحر وقبل ان توجد او تخلق مجرة طريق درب اللبانة ببلايين السنين 14 بليون سنة وكانت مجموعة الشمس اى الارض والكواكب بل وجميع نجوم درب اللبانة عدم وغير موجودة والكون كان ملىء ومازال بالنجوم والكواكب الاكبر والاروع من شمسنا وكواكبها ومنذ 20 بليون سنة الى الان اذن ما المقصود بالوجود وهدفة ونحن لم نكن وشمسنا وكواكبنا موجودين بهذا الكون وكانت المجموعات الاخرى لحياة المادة والظلام والحياة نفسها كما بكوكبنا منطقيا موجودة ولانة سبب يستحق التفكر ولا ترجع الى تناولة بالعلم والبحث بل يخص مسائلة الدين وهو ايضا جوهرا ثابتا بجوهر الانسان يسأل عنة دائما اتوماتيكيا بطبيعتة السلبية اذ انة لا يرى احدا انشأ الكون امام عينية ولكنة يرى دليل الانشاء من صفات سلبت من البشر وازمنة لا يتحكم فيها ايا منا كالموت وميعادة والحياة وميعادها ومسائل تعد للانسان معضلات سلبت منة حق استخدام ادواتها كالموت والرزق وكثيرا من الامور مثل ماذا سيحدث غدا او بعد شهر اوسنة للموضوع الفلانى وكثيرا من امثلة ذلك ولماذا وجد الكون ونحن خلقنا فوجدنا المشهد الكونى جاهزا للسكنى والاستخدام والتعجب لتلك القدرة المنشأة للكون ولا نجد انفسنا بالاحساس الفطرى الا زائرين للكون وراحلين عنة ومن ذلك تعرف عقولنا الدين وان هناك غاية من الكون ومن وجودنا هى تقديس خالق المشاهد الكونية بالسماء معضلة الصنع وهو اللة . ان نظرية كمية الطاقة دقيقة تقع طبيعية لا نرى يد تقدرها بعيوننا التى نرى بها فى وجود الضوء فقط فى ظلام عميم يعم كل شىء فى غياب الشمس نقول لاننا لا نرى الفاعل المنشىء للاكوان بعيوننا والنظام الكونى الدقيق . لماذا جئنا ومن اوجد الكون ولا نرى شىء ونقول علميا بيد الطبيعة الموجودة بكل مكان وهذا هو شق البحث العلمى ولن يقودنا الى الى الاعتراف بعد العجز باالة الذى خلق الوجود اللانهائى والاكوان . وتقدرت حسابات الطاقة قبل ذرة النيترون الكونية ومن مخزن الطاقة الذى يحيط بالاكوان خلف مجال الظلام قبل الانفجار الاكبر للنجوم تمهيدا لانشاء الكون والتى اوجدت اولا مجال الظلام واوجدت المادة ذات التركيب الذرى والملتهبة فى صورة النجوم وموادها وجزيئاتها وتقدرت بادخال الطاقة لعددا معينا من خطوط القوى كمخزن للطاقة خلف الظلام ومواد النجوم قبل انشائها اى الفارغ منها من الفراغ الحر بسرعة اعلى من سرعة الضوء والذى كان لم يخلق بعد بخطوط قوى كونت الذى نراة الان من الكون وهو نراة الان من ترجمة كمية الطاقة الحرة لخطوطها المختلفة الاشكال بمجالها الخفى بالكون طبعا .
ادخلت ودفعت من مداخل ما خلف الظلام الكونى والمادة فى صورة ثقوب عريضة المتسع بقوة خطوطها وسرعاتها العالية ليحدث التصادم والتجميع لاشكال خطوط قوتها بمقادير محددة من ذلك المخزن المحيط بالاكوان للطاقة التى الان اوجدت الظلام والنجوم وبدالة زمنية عالية الاشواط بالنسبة لزمن سرعتها وقطعها المسافات المتناسبة مع خطوطها الاتشائية طولا وشكلا ومجالا متعادلة الشحنة بكمة عددية ترجمتها الى بقدر ذرة النيترون الذى انبعثت منة ادخنة الكون الفراغى الخالى حينئذا من كل شىء من الحياة كلها الا من تلك البرهة الاولى للتكوين من مخزن الطاقة خلف الاكوان . لتأتى ذرة عجيبة من ذرة النيترون الكبير المدخن وهى ذرة عنصر الهليوم والتى انفصلت الى ذرة اقل منها وزنا ذريا هى ذرة الايدروجين . وكلاهما يعبر عنهما حسب نطرية الطاقة Quantum Theory بانها مجموعة جزىء الماء المخزونة خلف الاكوان والظلام فى صورة كمية طاقة قبل التركيب الذرى المعلوم لدينا من عدد من خطوط القوى المتعادلة المتقاربة والمتباعدة الخطوط فى حز مجالها التى دخلت الى الكون من مخزن تلك الطاقة لتعبر الى موقعا بالفراغ الحر سيكون فية الظلام والنجوم للكون المنشأ الان . ولم يكن الماء هو الماء الذى نشربة وليست صورتة صلبة او سائلة او غازية وانما طاقة ذات مجال خفى بالفراغ الحر وخطوط قوتها عبرت عنها الطبيعة بعد ذلك بالهليوم والهيدروجين ولماذا هما بالذات لانهما تركد بخطوطها السريعة القوية وحدة بنية المادة للنجوم والهليوم والهيدروجين اللذين سيحدث بهما فيما بعد الانفجار الاكبر لحياة النجوم . والنيترون الذى يحويهما انما هو المنبعث منة حين انشطارة بسرعتة العالية الدال علية الدخان الكونى كلا من الذرتين وهما :-
H2 + 4 Hi = H2O
اى الماء ولا يمكن بناء المادة المظلمة او مواد النجوم من طبعا عنصر الاكسجين لانة نسبيا عنصرا ثقيلا لا يصلح حينئذا لتاسيس مادة النجوم ولكنة يخص الارض فيما بعد انشاء الكواكب بعد الانفجارالاكبر للنجوم وابتدأ زمن الحياة عند 0 اى صفرا مطلقا ليبدا العد النسبى للموجودات ووحياة الاكوان .

والتى يعبر عنها انها الان فى علم الطبيعة الكونية بالذرة الاولى لانشاء مواد الظلام ومجالة وتكوين وانشاء مواد النجوم الذرية التركيب قبل الانفجار الكبير لنجوم الكون وقبل ظهورها من ذرة النيترون الكبير المنفردة بالفراغ الحر حينما كانت النجوم فى زمن العدم وفى ذرتة الفراغية الترابية وحدة قبل الانفجار الكبير الذى بدات بة حياة المادة بالظلام الغامر للاكوان وهى الذرة التى سكن بها وحفر بفراغها الاليكترون والبرتون يدوران بجسيم النيترون الكبير اصلا قبل ان يؤتى طاقة ينفصل بها الى كليهما لتكوين الذرة وكان ذلك دخان يملا السماء اى الفراغ الحر للاكوان وهو الجسيم النيترون المتعادل الشحنة بذرتة المنفردة قبل تصنيف الذرات الى مواد مختلفة بتكوينات مواد وعناصر النجوم والكواكب وفى الواقع هو كلاهما بفراغ ذرتة الاولى المتعادلة الشحنة بالفراغ الحر قبل خلق النجوم بالانفجار الكبير Before Big Bang . ثم وهبت طاقة ما لا نعلمها النيترون شغلا بكمية طاقة ادت الى حركتة وانقسامة الى ما قدرت القدرة المطلقة للنيترون الكبير وليس الموجود الان بذرات المادة المعتاد الذى نعرفة وانما الذى نعرفة هو بقية النيترون الكبير فبل الانفجار الاكبر للنجوم بل اكبر منة بعد ذرة النيترون فحدثت تصاعدات الادخنة المهولة بالكون عامة بمواقع النجوم الان ولم تكن وجدت بعد من الانقسام الكبير للنيترون ليبدء خلق المواد الاولية للنجوم وهى هليوم بقدر طاقة الماء الهليومى وهو الماء الان الذى نشربة ولكن فى صورة الهليوم فقط وقبلة قى صورة خطوط قوى لا تركيب ذرى لها ولا ذرة النيترون قبل الانفجار الكبير وحسب نظرية الكم للطاقة ان الهليوم حسبما وجدنا انة يكافى بعد اخراجة من تجميع ذرات النيترون الكونية الترابية والتى قدرت اربعة ذرات من الهليوم مع انقسام ذرة النيترون الى كمة طاقة الى ذرة الهيدروجين اثناء تصاعد الادخنة بالالنشطار والشغل المبذول من محزن الامداد للطاقة خلف الظلام والاكوان هو جزىء الماء . وكانت الاعداد لذرة الهليوم من تقدير ذرة النيترون من مخزن الطاقة حسب نظرية كمية الطاقة ليكون النيترون وهو المخزن التالى للاول لذرات الهليوم وكانت العملية تعد لذلك من مخزن الطاقة خلف بحور الكون المظلمة والنجوم التى هى الان نراها . لتخرج من مخزنها وتدخل الى حيزا مقدرا بالفراغ الحر ستوضع بظلامة النجوم فى صورة مجموهات تسمى الابراج محكمة الخلق وبزمن انفجار لذرة الهليوم والايدروجين اللذين تفاعلا بالتصادم والشغل الحركى الحرارى العالى السرعة اذ ان درجة حرارة هذا الفراغ النيترونى للكون وصلت بتصاعد الادخنة الى 20 بليون درجة مئؤية وعالية السرعة قبل خلق الضوء ليحدث الانفجار الاكبر للنجوم دفعة واحدة بالاكوان عند زمن قدرة تقدر 108-33 من الثانية الواحدة ادى الى اشعاعها اضوائها كشمسنا تشع ضوء النهار الابيض للكواكب . وترى التليسكوبات لناسا ولهابل ووكلات الفضاء الاخرى الروسية والصينية وغيرها اثار للدخان الان ومنذ بلايين السنين منذ اكثر من 20 بليون سنة والذى هو السبب فى التوسع لبناء مجموعات نجوم الكون خلقا وايجادا الى الان وهو يتمدد الى ويتوسع الى الخارج اى الى خارج مركزة الى الفراغ اللانهائى وكانة طفل ينمو ويكبر بالفراغ الحر فيشغل حيز اكبر لان جسدة يكبر ويتغذى الى ان تاتى مرحلة فراغ مخزن الطاقة من امداد الظلام ومادتة والنجوم بالقدرة والطاقة وذراتها بالشغل الذى يغذيها ويحفظ لها هذا الشكل والمواصفات التى هى علييها الان الشموس والكواكب نراها بالسماء فتقف دورانات الاليكترونات والبروتونات لا تتحرك ولا تدور لان منبع اصدار طاقة الشغل لها نضب وفرغ وقل الى درجة العجز عن التغذية لمجال الظلام والمادة بالنجوم والتى يغذيها مخزن الطاقة خلف الظلام والتى تجذب بروتوناتها الاليكترونات حتى لا تتبعثر بالفراغ الحر وتزول المادة الى فناء وطاقة وهى خلفها خفية فلا تجد دورانا بة تدر او جذبا بة تشد وتجذب الاليكترونات الى فراغ الذرة وتتوقف عملية الاتزان الذرى ويتراجع مجال الظلام متقلصا الى يريد العودة الى خارج الكون وتظهر الاليكترونات فجاءة والبرتونات على خط مستقيم واحد ساكنان ومواجهان للفراغ الحر فتزول وتنهار سطوح كريستالات المادة المتشابكة ذريا وجزيئيا ويزول التركيب الجزيئى للمادة بصورها الثلاثة الصلبة والسائلة والغازية فتتدمر وتعود الى طاقة فتكون هشة اولا ومنهارة وتذوب الى خطوط طاقة ذرة النيترون كما بدات اول حياتها اول مرة قبل الانفجار الاكبر للنجوم الى ذرة النيترون مرة اخرى حين تصاعد الدخان الاكبر للكون وبدا الخلق ويقل المعامل الخاص ايضا بالاتزان المضاد للجذب العام فيما بين المجرات وبين بعضا لاينشتين وهو طاقة ضغط الفراغ السالب باتجاة واحد عكس الجذب بين المجرات Negative Vacuum Pressure Of Emetine Scientist حتى تتزن بعضها مع البعض وبضعفة وفراغ مخزنة للامداد بالقوة والضغط الفراغى تتلاطم النجوم وتتصادم بعضها مع البعض وتذهب مبعثرة عشوائيا دون قانون يحفظ اتزانها ومواقعها بالسماء والى انهدام ونيران وتحطم وعودة الى مكونها الاول ذرة النيترون المدخن تتقلص كلا من ذرة الهليوم والهيدروجين الى خطوط القوى للطاقة خلف الاكوان لتعود المادة والظلام يعود والنجوم الى عواملها الاولية مخزن الطاقة خلف الاكوان وخلف حيز مجال الظلام ليعبر الزمن حينئذا عن نهاية الكون محطما مدمرا لخلو مخزن الطاقة من الامدادة بطاقتها لحياة المادة والظلام بالشغل والحركة والطاقة والتركيب المتزن للذرات ويتعرى الكون من مجال الظلام نهائيا ويظهر بلون غير لون الظلام الاسود وتتوقف ادوات ودوال اسباب الحياة التى يستخدمها سكان النظام الارضى والكونى وتقل الى اقصى حد امداد النظام الكونى بالطاقة من مخزنها لادارة دوال نظامة الكونية فلا تستطيع المادة بالنجوم والكواكب والظلام الاستمرار لتادية نظامها الذى نراة الان بصورتة الحالية ويذهب الكون كلة الى زوال وموت وفناء وتدمر ويعود الكون عدما لا حياة ولا ظلام ولا نجوم ولا ضوء بفراغة الاول الذى ينتمى الى الفراغ اللانهائى للطاقة الالولى اللانهائية المتجانسة الوحداوية وهو جزء صغير هو منة اى من الفراغ اللانهائى عبارة عن حصوة ملح فى بحر كبير لا نهاية لة هو الفراغ اللانهائى الحر للطاقة الحرة اللانهائية المتجانسة الوحداوية الوجود التى لا زمن لوجودها ولا مكان يسعها .