يبقى السؤال ذكرا والاجابة انثى

[CENTER][COLOR=magenta]

خلونا نشوف المحادثة الرااااااااااااااااااائعة هذي وأعطوني رأيكم

>قال لها: ألا تلاحظين أن الكون ذكراً؟

*فقالت له: بلى لاحظت أن الكينونة أنثى!

>قال له: ألم تدركي بأن النور ذكرا ً؟

*فقالت له: بل أدركت أن الشمس أنثى!

>قال لها: أوليس الكرم ذكرا ً؟

*فقالت له: نعم ولكن الكرامة أنثى!

>قال لها: ألا يعجبك أن الشِعر ذكرا ً؟

*فقالت له: وأعجبني أكثر أن المشاعر أنثى!

>قال لها: هل تعرفيـن أن العلم ذكرا ً؟

*فقالت له: إنني أعلم أن المعرفة أنثى!

>فأخذ نفسا ً عميقا ًوهو مغمض عينيه ثم عاد ونظر إليها بصمت للحظات وبعد
ذلك.

>قال لها: سمعت أحدهم يقول أن الخيانة أنثى.

*فقالت له: ورأيت أحدهم يكتب أن الغدر ذكرا.

>قال لها: ولكنهم يقولون أن الخديعة أنثى.

*فقالت له: بل هن يقلن أن الكذب ذكرا ً.

>قال لها: هناك من أكّد لي أن الحماقة أنثى

*فقالت له: وهنا من أثبت لي أن الغباء ذكرا

>قال لها: أنا أظن أن الجريمة أنثى

*فقالت له: وأنـا أجـزم أن الإثـم ذكرا ً

>قال لها: أنا تعلمت أن البشاعة أنثى

*فقالت له: وأنا أدركـت أن القبح ذكرا

>تنحنح ثم أخذ كأس الماء فشربه كله دفعة واحـدة

>أما هي فخافت عند إمساكه بالكأس ولكنها ابتسمت ما أن رأته يشرب وعندما
رآها تبتسم له

>قال لها: يبدو أنك محقة فالطبيعة أنثى

*فقالت له: وأنت قد أصبت فالجمال ذكراً

>قال لها: لا بل السعادة أنثى

*فقالت له: ربما ولكن الحب ذكـرا

>قال لها: وأنا أعترف بأن التضحية أنثى

*فقالت له: وأنا أقر بأن الصفـح ذكرا

>قال لها: ولكنني على ثقة بأن المحبة أنثى

*فقالت له: وأنا على يقين بأن القلب ذكرا

ويظل الجدل فائما بينهما
….>ويبقى السؤال ذكرا…… والإجابة أنثى<… [/color][/center]

انا اعتقد ان كل ما بكون ذكر وانثى لا يجد ذاته الا بوجود الاخر
ولا تحلو الحياه لاحداهما دون الاخر
ولاتستمر الدنيا باحدهما فقط
وهذا اجمل حوار بين ذكر وانثى
شكرا ميمى
ادائك الموسيقى اصبح ناطقا

شكرا حبيبتي على مرورك حقيقي شرفتي موضوعي بمرورك الجميل وكلامك الاحلى وتعليقاتك المتميزة دايما
احلى تحية

موضوع رائع اختى ميمى
ولكن اعتقد انه مكرر فى هادا المنتدى ولكن بعنوان مختلف
الي رجعه عندما اتأكد

شكرا ميمى موضوعك رائع
بس بصراحه انا اتخدعت بالعنوان
لكن طلع مضمونه احلى من عنوانه
والف مبروك عليك الوسام الاول والتميييز

العفو محمود وبالنسبة للعنوان انا تعمدت اضعه مشان اعمل للقارئ نوع من الفضول بدخل ويقرا ويحكم

شكرا على الموضوع الجميل والخفيف

والحقيقة لا ذكر بلا انثى ولا انثى بلا ذكر

وهذه سنة الوجود حال الكون ولا يصلح باحداهما مطلقا

بالبداية حسيت بي متناقض ولكن بالنهاية جميل جدا (( ماذا اقول تسرعت في الحكم))
شكرا مرة ثانية

شكرا بنت الرافدين على مرورك الحلو فعلا هاي هي الحقيقة كل منهما وجوده متمم للاخر