أحد السلف كان أقرع الرأس… أبرص البدن… أعمى العينين… مشلول القدمين واليدين … وكان يقول: “الحمد لله الذي عافاني مما ابتلى به كثيراً ممن خلق، وفضلني تفضيلاً”. فمر به رجل فقال له: مما عافاك؟؟ أعمى وأبرص وأقرع ومشلول…فمما عافاك؟
فقال: ويحك يا رجل؛ جعل لي لساناً ذاكراً، وقلباً شاكراً، وبدناً على البلاءصابراً، اللهم ما أصبح بي من نعمه أو بأحد من خلقك فمنك وحدك لا شريك لك، فلك الحمد ولك الشكـر.
سبحان الله !!!
اكيد النعمة الكبيرة هي القناعة والرضا فمتى ما كان الانسان راضي عن نفسه وعن مكانه في الوجود وعن نعم الله عليه فهو اسعد الناس … والحمد لله
ومشكورة اختي منال على الموضوع…وجزاك الله خيرا
بسم الله الرحمن الرحيم
شكرا يا اختي المنال على الموضوع المميز
والله الانسان دائما يجب ان يشكر ربه تعالى
والناس كلن له عيب فالانسان ليس مكتمل
ويواجه الكثير من المحن والشدائد
فعليه الحمدلله في كل شي
اللهم وفقنا على حمدك…واعنا على ساعة الممات