أنا أول مرة أسمع عن الموضوع ده.
يعني عم قداسة البابا علي جمعه لم يجد إلا الشيخ أبي اسحق الحويني ليرفع عليه قضية علشان الشيخ قال "المفتي ولد ميتاً"
أين هو من زكريا بطرس وهو يسب النبي طيلة 10 سنوات قام خلالها بتقديم 500 حلقة كلها سب في رسول الله
عم الشيخ زعلان على مقام المقتي العام أن يسب، ويترك سيد القمني صاحب وسام النيل يصف الأزهر كله وكل مؤسساته من مشيخة وسعادة المفتي والجامعة وكذلك مجمع البحوث الإسلامية أنها جهات داعمة للإرهاب.
فين قداسته من رجل الكنيسة الثاني بشوي وهو يطلب بتعديل القرءان آخر أيام الرئيس المخلوع.
أين وأين، حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
أسأل الله العلي العظيم أن يبين الحق للناس وأن يسود وجه المنافق منهما وأن يفضح الكاذب منهما وأن يشهر بمن أراد الشهرة منهما، إنه عزيز مقتدر جبار.
إن اللذين ءامنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن وداً
إن شاء الله سيظهر من جعل الله له ودا ومن ××××××
هيا مجرد فكرة بسيطة هيا ان يقوم كل من لديه مقدرة مادية ان يتم التنسيق مع اتوبيسات بالمساهمة بين محبى فضيلة الشيخ ابو اسحاق الحوينى وان تكن بالتنسيق بين الاخوة والدعوة الى من ليست لديه القدرة المادية من الاخوة او من يريد ان يشارك ماديا وليس لديه الوقت للذهاب لنصرة شيخنا نصره الله ونصره نصرا كريما وان شاء الله انا سوف اقم بالتبرع والمساهمة بمبلغ من المال وارجو التنسيق السريع بين الاخوة بعضهم ببعض سواء فى المساجد او الجامعات او اى مكان يتجمع فيه الاخوة لنصرة الشيخ واسال الله له النصر علي مفترى العصر علي جمعه ومن علي شاكلته
هو بالنسبة لقصة “أنا جاي ومعاي 30” هو أصلاً مش هيالقي إللي “جاي” علشان خاطر يلاقوا “30”
ولكني أؤيد فكرتك وأعترض على الوقفة الاحتجاجية من وجهتي نظر كنت رفضت الإفصاح عنهما ولكن يبدو أن الموضوع لابد منه
الأولى: أنه سبق ونوه الكتاب العلمانيون سابقاً عن خطورة دعاة السلفية وقدرتهم السحرية على جمهرة الناس، وهذا الادعاء أيدته وقائع كثيرة، وأنا وإن كنت أفرح بهذا وهذا حق العلماء ولكن الوقت خطر وصوت المنافقين عالٍ ولابد من التعامل معهم بحذر حتى لا يقع المحظور، فمثلاً الكل يتكلم عن “حرب الانتخابات” و"المعارك الانتخابية" لكن لما قال سلفي “غزوة الصناديق” قامت الدنيا ولم تقعد، وساباقً قامت مظاهرات عارمة من أجل الممرضة عايدة القاتلة مما أدى لتخفيف الحكم عنها من إعدام للحبس، ولكن الأمر مع السلفيين سيكون له مكيال آخر أرجو التفطن له، فوالله لو حدث في ماسبيرو كان حدث مع السلفيين بدلاً من النصارى فما كنا رأينا هذا التضامن العجيب الذي أدى إلى أن كل الجهات السلطوية تعتذر ولا تزال تعتذر إلى القاتل وأهملت المقتول.
الثانية: هي أنه بما أن الأمر وصل للقضاء فلابد من احترام القضاء، ونحن من ننادي بالدولة الإسلامية، ولا يعرف احترام وتوقير للقضاء كما عرفته الدولة الإسلامية، وقف الصحابة أمام التابعين، والملوك أمام العوام، بل ووقف أحد العشرة المبشرين بالجنة أمام امرأة كاذبة، فلابد من احترام القضاء حتى لا ننشئ دولة داخل دولة كما نعيب على النظام الكنسي القائم في مصر، وحتى لا يكون هناك أحد فوق القانون.
إنا لننصر رسلنا والذين ءامنوا في الحياة الدنيا ويوم يقوم الأشهاد.
أقول لكم أنا لي طلب وأقدمه بصورة فردية على مسؤوليتي ولا يمثل بالضرورة الرأي الرسمي للمنتدى، خلونا ندعي على علي جمعة إن ربنا يخذله في هذه القضية ويبين عاره وعواره للناس جميعاً.
اللهم سود وجهه
وبين عاره وعواره
اللهم لا تجعل لهذا الضال المضل سلطاناً على عالمنا الحبيب
اللهم انتقم للمنتقبات منه الآن يا رب
اللهم أرنا فيه الآن عقوبة ظلمه للمتقبات، واجعل اللهم هذه آخر مرة نسمع هذا الاسم البغيض إلى قلبي
قداسة المفتي بطريق دار الإفتاء المصرية زعلان إن الشيخ قال “المفتي ولد ميتاً” وأنا هاشرح لكم يعني آيه هذه الكلمة علشان بس نعرف هل الرجل هذا ولد ميتاً أم أنه أصلاً “سقط”
زعيم علي جمعه وعلامته الأول هو المقبور طنطاوي، والشيخ طنطاوي كما هو معلوم لدى كل الناس أشهر من شذ عن عموم العلماء في فتاوى عدة كربا البتوك وختان البنات والنقاب وتنظيم الأسرة في صورة لم يتفرد بها شخص قبله، ولكن هذه الفتاوى كلها مضاده لما كان عليه طنطاوي أيام الصبا وكلما تقدم به العمر كان يطلق فتوى من هذه الفتاوى، حتى جاء عم عليوه فبدأ من حيث انتهى طنطاوي وفور توليه “للحكم” أغلى كل فتاويه السابقة المفضوحة والمنشورة على اليوتيوب ومرة واحدة بدأ من حيث انتهى طنطاوي وهذه هي “الولادة الميتة” التي قصدها الشيخ
السؤال: هل ولد المفتي ميتاً
الخيار الأول: نعم، ولد ميتاً
اليخار الثاني: لأه، هو أًلاً سقط لم يولد.