ان شاء الله تعالى هى رحلة واحدة الى السوبر ماركت و ستجد ان كل شئ تم خلعه منها فى ثوانى
اعتقد انها سيارة للامراء فقط وربما يساءل صاحبها يوم القيامة عنها ولم اشترها وخاصة ان هناك المئات الالاف من الملسمين يموتون كل يوم فى مينمار وغيرها من البلاد
ان الله لايحب المبذرين وسيسال كل انسان عن ماله من اين اكتسبه وفيم انفقه
ولذالك سمى يوم القيامة بيوم الندامة
يوم يقول المرة ياحسرة على ما قدمت
والله انه من الافضل للبشرية انتاج السيارة الكهربيائة التى تعمل بالطاقة الشمسية ولكن الشركات تخشي ذالك لان الناس سيكتشفون ان الطاقة الكهربية موجودة فى كل مكان وبالمجان
كما ذكر العالم نيكولا تيسلا