ابتكار ألماني: جهاز رادار يكشِف ما تستره الجدران


علوم وتكنولوجيا

ابتكار ألماني: جهاز رادار يكشِف ما تستره الجدران

ابتكر باحثون ألمان جهاز رادار يعرف ما يحدث في بناية يحتجز فيها خاطفون ضحاياهم، ويحدد ما يجري لرجال الإطفاء وهم يكافحون النيران في مبنى محترق. كما يساعد فرَق الإنقاذ على تحديد مواقع الأشخاص الأحياء المطمورين تحت الأنقاض.
القدرة على الرؤية من خلال الجدران لم تكن تتوفر إلى وقتنا الحاضر سوى لدى أبطال أفلام الخيال العلمي، الذين يتمتعون بقدرات خارقة، مثل سوبرمان. وهو الرجل الخارق الذي كان يَستخدِم في أفلامه الأشعة السينية ليرى ما استتر عنه بين الحيطان وخلفها، بهدف التعرف في حالات الطوارئ على المجرمين والقبض عليهم.
معرفة ما يدور خلف الجدران ميزة يتمنى عناصر الشرطة ورجال الإنقاذ والإطفاء الاستفادة منها في عملهم على أرض الواقع. وها هم اليوم يبلغون مبتغاهم، ولكن ليس من خلال الرؤية بواسطة الأشعة السينية كما كان يفعل سوبرمان، بل من خلال تقنية أخرى وهي: تقنية هوائيات الرادار، أو ما تُعْرَف بالأنتينات، وهي مُرسِلات ومُستقبِلات للموجات الكهرومغناطيسية.
موجات كهرومغناطيسية تخترق الجدران
الباحث رودولف تسيتيك يريد تسهيل مهمات رجال الإنقاذ والإطفاء والشرطة من خلال جهازه…
قام الباحثون في جامعة ألميناوالتقنية في ألمانيا ببناء حائط من الطوب. ووضعوا أمام الجدار قائِماً يحمل ثلاثة أقماع معدنية مخروطية الشكل، وكل قمع منها بحجم يد الإنسان. وقد تم تصميمها بحيث يكون بعضها إلى جانب بعض على خط أفقي: وتفصل كل قمع عن الآخر مسافة حوالي عشرين سنتيمتراً. وفتْحَة كل قمع من الثلاثة موجَّهَة مباشرةً باتجاه الحائط؛ وما هذه الأقماع الثلاثة إلا هوائيات رادارية تَصْدُر منها موجات ذات طيف ترددات واسع.
الباحث رودولف تسيتيك يستطيع النظر من خلال هذا الرادار عبر الجدار، ويقول بهذا الشأن: “نقوم من خلال الرادار بإرسال موجات كهرومغناطيسية عبر الجدار. وحين تشتمل هذه الموجات على ترددات عالية تكون الموجات قادرة على اختراق الجدران بسهولة. وبعد اختراقها للحائط تصطدم مثلاً بشخص واقف خلف الجدار، وتنعكسُ من سطح جسده مرتدةً في الاتجاه المعاكس وعائدةً إلى مصدر إطلاقها، حيث توجد مستقبلات للموجات، تُمكِّننا من قياس شدة الموجات الكهرومغناطيسية العائدة”.
ويتم تحويل الموجات الكهرومغناطيسية العائدة إلى إشارات كهربائية، يتم إدخالها عبر جهاز استقبال إلى جهاز كمبيوتر. وفي حالة عدم وجود شخص وراء الجدار نشاهد على شاشة الحاسوب إشارات عشوائية تسمى بالضجيج. وتصبح شاشة الحاسوب في هذه الحالة شاشة تلفزيون تنعدم فيها ملامح أي صورة، وتظهر عليها نقاط عشوائية.

إذا كان ثمة شخص وراء الجدار، تتحرك النقاط العشوائية على شاشة الكمبيوتر، وترتصّ مكُوِّنةً خطوطاً متموجة…
ولكن إذا كان ثمة شخص وراء الجدار، تتحرك النقاط العشوائية على شاشة الكمبيوتر. وترتصّ مكُوِّنةً خطوطاً متموجة: تتقارب أكثر فأكثر وتصبح أكثر كثافة. ويتغير حتى لونها، كاشفةً عن ملامح الشخص الواقع خلف الحائط. ويقول رودولف تسيتيك: “نكتشف من خلال ذلك إنْ كان هناك شخص ما وراء الجدار، كما نعرف إنْ كان هذا الشخص يتنفس أو إنْ كان قلبه يخفق. وهذا يعني تمكُّنَنا من كشف الأشخاص المُغمى عليهم أو المصابين بحالة غيبوبة تحت الأنقاض بعد حدوث الزلازل مثلاً”.
ومن يشاهد شاشة الكمبيوتر وليس من الخبراء، فلن تتضح له على الفور الإحداثيات الدقيقة لموقع الشخص الموجود خلف الحائط. ولكنّ خبراء البرمجة والكمبيوتر في جامعة ألميناوالتقنية قادرون على تحديد الكثير من ذلك، مثلا مدى المسافة الفاصلة بين الشخص المعني وبين جهاز إرسال الموجات الكهرومغناطيسية، وكذلك إنْ كان الشخص يتحرك، واتجاه حركته مقترباً أم مبتعداً. ولتحديد الموقع الدقيق للشخص المحصور بين الجدران، يحتاج الباحثون إلى جهاز هوائي آخر.
أعمال الإنقاذ تتطلب أجهزة سريعة ودقية
الباحثة سنيجانا يوفانوسكا تشارك في تصميم جهاز يعثر على الأشخاص الأحياء المطمورين تحت الأنقاض…
الباحثة سنيجانا يوفانوسكا وضعت هذا الجهاز الإضافي على حائط آخر قريب من الجدار الأول. وبهذا، يمكن الآن استقبال معلومات الموجات من اتجاهات مختلفة، وذلك بمساعدة برنامج كمبيوتر تنتج عنه صورة ثنائية الأبعاد. وتقول يوفانوسكا بهذا الصدد: “عند توزيع أجهزة الاستشعار في جميع أنحاء المكان، يمكن تكوين فكرة أفضل حول ما هو موجود في هذا المكان، ومعرفة فيما إذا كان الأشخاص الموجودون فيه يتحركون، وفيما إذا كانوا على قيد الحياة. كما يتم اكتساب الكثير من المعلومات حول البيئة المحيطة بالمكان، مثلاً: يمكن معرفة إنْ كان رجال الإطفاء محاصرين داخل أحد المباني وإنْ كانوا في خَطر أم لا”.
وبهذه الطريقة يمكن للشرطة معرفة ما يجري لأشخاص رهائن في بناء مغلق، حين يتحصّن بهم الخاطفون أو يستخدمونهم كدروع بشرية. ولأن عمل الشرطة يتطلب معلومات دقيقة وسريعة، يقوم الخبراء بتصميم شاشة العَرْض في الكمبيوتر، بحيث تكون واضحة وسهلة الفهم قدر الإمكان. ويوضح رودولف تسيتيك ذلك قائلا:"نقوم بإظهار المعلومات الأساسية فقط على شاشة العرض التابعة للحاسوب، ليستفيد منها مستخدموها بشكل سهل.

وتظهر مثلا على الشاشة منطقة سوداء مربعة الشكل، ونقوم بإظهار الأشخاص المحصورين داخل إحدى الغرف المغلقة، بحيث تبدو أجسادهم في الصورة على شكل نقاط خضراء في هذه المساحة المربعة السوداء على الشاشة". ويضيف قائلاً: “وبعد ذلك يمكن إغلاق الشاشة ومن ثمّ تغيير إعداداتها وتشغيلها لتظهر عليها معلومات أخرى: كمدى سرعة أو بُطء تنفس الشخص المحصور بين الجدران. وبذلك، نستطيع الكشف عن الحالة الصحية لهذا الشخص”.
وقد قام الباحثون باختبار ما إذا كانت هذه التقنية قادرة على كشف الأشخاص المحصورين بين الجدران في ظروف تحاكي أحوال العمل الحقيقية التي تقوم بها فِرَق الإنقاذ. وفي هذا الإطار تقول الباحثة يوفانوسكا: “أجرينا قياساتنا في ظروف تحاكي أحوال ما بعد الزلازل: وقد تم بالفعل اكتشاف وجود شخص الاختبار المطمور على بُعْد عدة أمتار بين الأنقاض المتكونة من مواد مختلفة. وقد كان مُلقَىً بين الحُطام وهو يتنفس على قيد الحياة. واستطعنا تحديد موقعة بدقة وهو على بُعْد عدة أمتار ومطمور تحت الأنقاض”.
ورغم ذلك، لم يتم اختبار نظام الرادار هذا في عملية إنقاذ حقيقية بعد. ولكن مبتكريه من جامعة ألميناو الألمانيةيقولون إن ذلك سوف يحدث قريباً. تجدر الإشارة هنا إلى أن مركز فراونهوفر الألماني لأبحاث لاتصالات والمعلومات وبيئات العمل في مدينة فاختبيرغ الألمانية، باتَ يساعد هؤلاء المخترعين على تحقيق فكرتهم وإنتاج جهازهم، ليتم الاستفادة منه في عمليات إنقاذ المنكوبين والكشف عن المجرمين على أرض الواقع.

شكرا جزيلا
تلك التكنولوجيا ترجع الى مكتشفها الاول العالم نيكولا تيسلا
عندما استطاع التقاط صور لاشياء من خلف الجدران
وللاسف تم التعتيم على كل اختراعات تيسلا الى الان

لماذا تم التعتيم على اختراعات تيسلا ؟؟

سؤال جميل ومهم جدا جدا

لان تيسلا اكتشف الطاقة الحرة ولهذا ترك الاهتمام بالكهرباء التقليدية AC مع العلم بانه هو الذى اخترع تلك الكهرباء التى نستخدمها الى يومنها هذا
فلماذا اهملها ؟؟؟؟؟
لانه وجد مصدر للطاقة الكهربية يوجد فى كل مكان

وتلك الطاقة تم ذكرها فى القراءن الكريم
ولكننا لا نعلمها

فقد ذكرها الله تعالى فى سورة النور
الله نور السموات والارض
والشئ الذى لا نعلمه ان النور شئ لا يمكن رؤيته بالعين المجردة ولكننا نرى اثار النور فان اصطدم بجسم ارتد الى اعيننا ونرى الجيم وليس النور
وان مراشعه الشمس من امام الارض فلن نرها
ونحن نرى السماء بنورها بسبب الهواء الذى تصطدم به
مع ان نور الشمس يملاء المجرة الشمسية بالكامل فلا تراه الا عند سقوطه على كوكب وغيره
فالله تعالى ملئ السموات والارض بطاقة غير مرئية مثل مياه المحيط والسمك يعيش داخلها ٠
فتلك الطاقة الغير مرئية اكتشف تيسلا طرق التعامل معها و كيف يمكن استخدامها
بل وبداء فى الدخول الى عالم اخر مجهول لنا الى الان وممنوع تدريسه فى كل المناهج العلمية
لانه اكتشف جسيمات ذات كتله وطاقة اصغر من الفوتون الضوئي واسرع منه اضعاف مضاعفة ولا تستوقفها المادة فتلك الجسيمات تستطيع المرور من خلا المسافة البينية بين البروتونات داخل نواة الذرة
واثناء مرورها تكتسب شفرة معينة نظرا لعدد البروتونات وبالتالى يمكن تصوير اشياء خلف جدران اسمنتية

وتلك الطاقة من اسهل ما يمكن للتعرف عليها
فتيسلا تحدث عن نقل الطاقة الكهربية بدون نقل الالكترونات
بسبب ان تحرك الالكترونات يتسبب فى السخونة وتصبح الكهرباء خطرة ومميته ومحرقة
اما نقل الكهرباء بدون الالكترونات فانت تقوم بنقل قوة دافعه كهربية من مركز للقوة الى مكان اخر فتستطيع تلك الطاقة المرور من كل المواد العازلة للكهرباء لاشئ يستوقفها وميزتها انها تكون باردة او دافئة ولا تسبب الاذى للانسان وقد قدم تجارب له فى الامساك بسلك به مليون فولت ولم يصاب باذى بسبب ان تلك الكهرباء لا تحرك الالكترونات داخل جسم الانسان وانما هى نوع من الرنين ذو تردد عالى جدا يتناسب مع التردد للرنين للجزيئات المكونه لجسم الانسان

وتلك هى الطاقة التى استخدمها لتسيير سيارته بعد استبدال محركها بمحرك كهربي و هنا (ملاحظة مهمة ان السيارة القديمة كانت تزن مايقارب 3 طن من الحديد وليست مثل السيارات الورقية اليوم ) بااستخدام مايشبه الترنزستور اليوم
وهو كان مصباح الكاثود لاقط لتلك الطاقة من الفراغ مزود بهوئي ويخرج منه سلك الى محرك السيارة لتشغيلها وتشغيل الانوار واستمرت السيارة فى العمل لمدة اسبوعين ببدون مصدر للطاقة كهربية معلوم او بطارية وبعدها رفع الجهاز وحصل على براءة اختراعه

ثم اثناء الحرب العالمية الاولى والثانية قدم لهم حلولا كثيرة لاسلحة غير تقليدية تعتمد على تلك التقنية ومنها مدفع الاشعة الجزيئية وهو اقوى اضعاف المرات من اسلحة الليزر التى يتم نشر معلومات عنها اليوم
ونظرا لاحساسة بخطر تلك التكنولوجيا فقد شارك فيها كل دول الحلفاء فى التعرف على تلك التقنية ووضعت تحت بند سري للغاية
وتم محاصرة تيسلا ليقيم فقط فى غرفه باحد الفنادق وخاصة انه عقب الحرب العالمية الثانية بدات الحرب الباردة والسباق نحو الدولة التى تملك الارض كلها ونظرا لان البعض لم يروق له تصرف تيسلا فتم محاثرة ومحاربة كل العلوم التى قدمه للبشرية
فقد كان يؤمن بانه ان تم توفير الطاقة بالمجان لكل سكان اهل الارض ستنتهى الحروب و وتبداء مرحلة العمل والانتاج والتطرة التكنولوجيى
وقد نسي ان هناك من يهتم بعمل تلك الازمات ليستفيد منها وحده ولا يتم بالذين يموتون جوعا فى مشارق الارض او امام عينيه !

ونظرا لان الكثير من العلماء مثل هنرى موراي وغيرهم استطاعوا فهم تلك التقنية الجديدة وكانت لهم اختراعات فى ذالك المجال الا انهم كلهم تم محاربتهم
وذالك من منطق اجعل الاخرين فقراء وجوعى تكون انت القوى والمسيطر عليهم و هم لا يعلمون قول الله تعالى ( ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين )
وان قدمت سؤال فلن تجد له اجابه
الا هو
لماذا لا توجد مسابقات عالمية فى مجال الطاقة الحرة بين الناس
لماذا تم احتكار تلك التقنة فقط على مراكز الابحاث التى لا تستطيع ان تتطرق لها ؟؟؟

لماذا اختفت السيارة الكهربية من الاسواق ؟؟

هل لان المهنس الامريكي اي دي جراي قدم لهم محرك كهرباء يعتمد على تلك التقنية من تيسلا
محرك كهربي بقدرة 450 HP لا يحتاج الى مصدر كهربي معلوم
وبعد محاربته هو الاخر فقان بوضع بطارية سيارة 12v ليقول لهم انه يستخدم واحد ملى امبير لكل مئة كيلومتر
مع العلم ان سرعة ذالك المحرك كانت تتعدى ال10.000 دورة دقيقة
ولا توجد له لواقط كربونية لنقل الكهرباء
وانما استخدم فواصل من الشرارة الكهربية
المحرك كان يعمل بقدرة 15000volt , 300A
قدرة كهربية هائلة
بالاضافة الى ان المهندس الدكتور بيتر ليند مان قد شرح فى مؤلفاته عن اسرار المحرك الكهربي ان هذا المحرك الكهربي كان ينتج اكثر من 50 كيلووات كهرباء اضافية و قام المهندس جيراي بالتخلص منها بواسطة عمل شورت داخلى لها حتى يحصل على براءة اختراعه وللاسف تم محاربته الى ان تم العثور على احد تلك المحركات الكهربية قبل ذهابها الى احد مقالب تدوير القمامة ٠
فالمنهدس جراي درس علوم تيسلا وانتج المحرك الذى يدير نفسه بنفسه وينتج فائض كهربي من طاقة الاثير او الطاقة المظلمة او النور

وقد قال الله تعالى
الذي سخر لكم مافى السوات والارض
؟؟؟؟
فما هو معنى التسخير ؟؟؟
السخرة ان تقوم بالعمل بدون اجر او مقابل
فمثلا الطاقة الشمسية تاتى الينا بالمجان
لا احد يدفع للشمس قيمة تلك الطاقة

كذالك الكون كله والمجرات تسبح فى بحر من تلك الطاقة المظلمة او الغير مرئية
فيمكن الحصول عليها باستمرار فى اى مكان

لهذا ان اردت ان تتاكد من ذالك
فخذ من القرءان بعض المعلوماات فالله تعالى اخبرنا بالكثير الذى نجهله

فمثلا السموات السبع والارض
سيتم تدميرها يوم القيامة من خلال الرنين ؟؟
ماذا ؟؟ رنين

نعم الرنين انه صدى الصوت

Resonance

ان استطعت توفيرها بطريقة معينه فهذا هو مفتاج تلك الطاقة المظلمة
يمكن الاطلاع على اهميته فى المحركات الكهربية ان تم تشغيلها مع محول للكهرباء بواسطة الرنين بينهم فلن تحتاج الى مصدر خارجي للطاقة لان الرنين يفتح الباب لدخول الظاقة المظلمة الى دائرة التشغيل المغلقة كهربيها الا من الطاقة المظلهة التى ستمر بها

لهذا فان الملك اسرافئلالتقم البوق وقد رفع بصره الى عرض الرحمن لينظر متى يؤمر له فينفخ فى البوق
وقد ذكر ذالك الله تعالى فى القرءان الكريم
– الصاخة وما الصاخة
القارعة ومالقارعة
الصيحة

ولم يتم ذكر صيحات
فالحدث المفرد لابد ان يكون قويا مدويا لا مثيلا له ويقتلع كل شئ امامه
= مثل الريح عندما كانت تهب فكان رسول الله تعالى يقول اللهم اجعلها رياها ولا تجعلها ريحا

= لا ن ان كانت صيحات او صرخات فانها تضعف بعضها البعض اما ان كانت صيحة واحدة فانه ستبداء فى الاتساع والانتشار
مثل القاء حجر واحد بالماء او عدة حجارة

ومن المعلوم ان الصوت لا ينتقل فى الفراغ

اذا كيف ينتقل الصوت فى الفضاء الخارجى الينا من عند عرش الرحمن الى الارض
هذا ما تحدث عنه العالم

جيمس كليرك ماكسويل

عندما قدم دراساته عن الطاقة والمغناطيسية وقال ان الكون الخارجى لابد من ان يكون فى بحر من الطاقة حتى تستطيع المجرات والكواكب السير فى مداراتها المنتظمة
وهو اول من سماها الطاقة المظلمة

Dark energy

وتلك الطاقة هى التى تتحكم فى كل شئ من المادة وان تم سحبها من الكون فان المجرات ستتداعى وتتحطم وتلتصق ببعضها البعض

ولذالك سنجد ان تلك الصرخة او الصيحة او القارعة ستبداء فى اكتساب قوتها من وتزداد قوة اثناء مرورها خلال السموات السبع ونظرا لانها تردد صوتي عالى فهو قادر على تحطيم كل شئ من المادة يقابلها
الى ان تصل الى مركز الكون وهو الارض فتكون نهاية الارض والسماوات

=====
ومن تلك التقنية اخترع تيسلا المذبذب الصوتى
وهو جهاز يصدر ترددات صوتية تعمل على هز الذرات بتردد معين الى ان نحصل على الرنين فيتكسر الجسم الصلب
وهذا الهادر الصوتى عى الذى تسبب فى احداث زلزال فى البناية التى كان يقع اسفلها معمل تيسلا و مختربه و قد ترك جهازا يعمل اثناء الليل فتوافق التردد الخارج منه مع تردد جسم البناية فحدث زالال لها ولذالك الشارع فقط واسرع تيسلا و حاول مع عماله ايقاف تلك الماكينه الا انه كانت قد خرجت عن السيطرة ولا يمكن ايقافهاا فاخذ مطرقة كبيرة وقام بكسر الصمام الغازى لها فخرج الغاز وتوقفت الماكينة وانتهى الزلزال

وتم استخدما تلك التكنولوجيا عالمياومع التعتيم الاعلامى عليها
ويمكن احداث طوفانات وتسونامى بها بمجرد ارسال تلك الترددات الى تلك المنطقة

فتلك احد الاسرار التى كانت السبب فى التعتيم عليه

وقد اكتشف تيسلا الطريقة والروابط التى تحكم المغناطيسية وتستطيع بها تحويل الطاقة الى مادة ليتم حل مشاكل الغذاء بابسط الطرق

ولكن من يريد تلك التقنية ان تنتشر !!!

واكتشف طرق تحويل المادة الى طاقة
واكتشف ان المادة لانها تعيش فى بحر من الطاقة فانها تستمد منه قوتها وطاقتها
فمن المعلون ان البروتون والالكترون والذرات دائما فى حالة حركة او اهتزاز لايتوقف
وقد اكتشف ان البروتونات تتحلل باستمرار منتجة نوع من الطاقة الكهربية الباردة ولذالك لانشعر بها حولنا
وهى مفيدة للعلاج للكثير من الامراض وبالاضافة الى استخدمها كطاقة كهربية صديقة للبيئة ومجانية

فمن يريد هذا ؟؟؟

ولذالك تم محاربة افكارة والتعتيم عليها
ومحاربة كل من سار على نهجه او حاول تعلم تلك التقنية


هذا قدر قليل جدا عن الرد على سؤالك ومعذرة لانه غير منظم وجاء ارتجالى وبدون اعداد له ٠
فتيسلا قد ترك للعلماء بحر من العلوم التقنية الممتعه جدا والمبهرة لمن اراد ان يتعلمها

===

ان اردت ان تجب مثلا بعض من تلك التقنية

فخذ محول كهرباء مثلا 12 فولت وقم بوضع افوميتر على مخرج ال220 فولت
ثم استخم بطاربة عادية 1,5 واحد ونصف فولت على مدخل الكهرباء لل 12 فان قمت بالتوصيل لمدة ساعة مثلا ستجد ان البطارية قد فرغت
وان نظرت الى الطاقة الكهربية على الافوميتر ستجدها نبضة كهربية لا تذكر

ولكن عند فصل الكهرباء بعد زمن مثلا واحد ثانية ستجد شيئين
الاول هو حدوث شرارة كهربية عند فصل السلك ولتلك الشرارة ابحاث وتقنيه هامة يطول شرحها الان ولكنها نوعمن الطاقة الكهربية يمكن استخدمها وجمعها
الثانى
سجد ان الافوميتر اعطى قراء كهربية عالية تدل على وجود نبضة كهربية قوية
وتلك تقنية اخرى مختلفة عن التقنية الاولى ومصدر كهربي اخر
وكلاهما تاثر بالظاقة المظلمة اثناء عمله
فان قمت باحداث هذا التقطع للكهرباء الاتية من البطارية بواسطة دائرة الكترونية لتحصل على 380 ميجا هرتز مثلا فان تتسب فى اضطراب منظومة الطاقة الحرة من الطاقة المظلمة فتبداء فى الاهتزاز والرنين ومن هنا تدخل الى عالم الطاقة المظلمة وتحويلها الى مصدر كهربي مفيد
ويمكن استخدام المصدر الكهربي الاول فى اعادة شحن البطارية والمصدر الكهربي الثانى فى الاضاء الخ لخ
تلك فكرة مبسطة عن طرق استثارة هذا البحر من الطاقة
ولتصل الى قدرة كهربية مفيدة يجب استخدام محولات تتعامل مع المليون فولت مثل وشيعة تيسلا
واستخدام مصدر كهربي يتعدى ال 50 فولت لتحصل على ما يقترب من النصف ميجاوات كهرباء من الطاقة المظلمة

لعلى اكون قد اوضحت شيئا

بارك الله فيك

اخ حسين سأقوم بقراءة موضوع والرد عليه حيث اود الاستفسار عن بعض الاشياء فمن فضلك يرجى الانتظار

بارك الله فيك