السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بعد أن مر أكثر من 10 أيام على تاريخ آخر مشاركة في الملتقى الأول للحوار “العلمانية بين المناداة والمعاداة” يسعدنا أن نشكر كل من شارك في الملتقى سواء بالقراءة أو بالتصويت أو بالمشاركة ونخص بالشكر كل من الأعضاء:
عنود
سارة فؤاد
حسين
روبوت الاسلام
على تفاعلهم البناء مع الموضوع (وترتيب اسمائهم على الترتيب الزمني للمشاركة في أعمال الملتقى) وكذلك الشكر موصول للأخت المشرفة SaraSara وأستاذنا العظيم صاحب كل نجاح وكأس كل فوز أستاذنا أحمد الديب على المشاركة بالتصويت على الاستفتاء
هذا وقد تمخضت أعمال الملتقى عما يلي:
[B][COLOR=Olive]أولاً: شارك في التصويت على الاستفتاء 7 أعضاء كلهم بنسبة 100% يرفضون العلمانية وبشدة
ثانياً: بشر هذا الملتقى أنه لا يوجد بين أوساط مجتمع هندسي كامل أي ظهور للعلمانية وهذا ما يكشف كذب الزعم بأن العلمانية هي سبيل العلم والتكنولوجيا، أو أن الإسلام ما عاد يصلح أن يحكم هذه الدنيا التكنولوجية.
ثالثاً: أن الإسلام يحتاج من يدافع عنه في كل مكان وزمان ولكن الأمر تغير فالآن لا يكفي ان يكون أهل العلم من الفقهاء والمحدثين وفقط بل يجب أن يكون هناك من أهل العلوم التطبيقية من يحمل أيضاً راية الدفاع عن الدين.[/color][/b]
هذا وسأحاول إن شاء الله أن أجمع ما شارك به الأعضاء في مذكرة واحدة منسقة ولكن لعل ذلك يأخذ بعض الوقت وأنا الآن في غاية الانشغال بسبب كم مهول من الأعمال أسند إلي الأيام الماضية، ولكن جزى الله خيراً من كفانا ذلك.
والآن جاء الدور على التصويت على موضوع الملتقى القادم، أو يمكنكم اقتراح أي موضوع آخر حسب رغبة الأعضاء.
نرجو من الأخوة أن يضاعفوا التفاعل مع مثل هذه الحوارات لتعم الفائدة فللعلم فقط، أجري استفتاء في أحد المنتديات الهندسية العربية الشقيقة حول موضوع معين فنتج عنه التفاعل التالي:
تم طرح الاستفتاء في أربعة أسطر
فاحتل الاستفتاء 45 صفحة من صفحات المنتدى (حتى الآن)
عدد المشاركات 446 مشاركة (حتى الآن)
عدد الذين شاركوا بالتصويت 636 صوت (حتى الآن)
بنسبة 68.08% إلى 31.92%
شدوا حلكم يا شباب