ان تضئ شمعة خيرا لك بأن تعيش حياتك تلعن الظلام
أتساءل
ما ذاك السر الذي صعد بالإنسان الي القمر
ما ذاك السر الذي جعل الإنسان ينسف الجبل
ما السر الذي وضع فينا وجعلنا نحطم كل مستحيل
ما سر بقاءنا هنا…في هذه الدنيا
…
نخرج للدنيا نقبض أيدينا علي شئ لا نراه
وعندما نغادرها نبسط أيدينا
وكأن ما كنا نمسك به عند ميلادنا
قد ذهب ولن يعود
…
نخوض حياتنا
بين السعادة و الشقاء
بين اليأس و الرجاء
نغير في حياتنا و تغير فينا
شئ وضع بداخلنا قادر علي ذلك
زرع بداخلنا
إنها… الإرادة
…
سر إلهي كامن فجر طاقة الإنسان نحو البقاء
جعل هذا الكائن الضعيف يصنع المستحيل
حطم قيودا…وأنار عقولا…وأخرج حضارات
فقط لأنه أطلق بداخله الطاقة التي وهب إياها
…
منذ خلق الإنسان
وهو يخوض حياته في صراع بين الفشل و النجاح
كانت إرادته هي الحاسم الأكبر في نتيجة حياته
خلق بإرادته تلك التعادلية الرهيبة
في تحويل الفشل إلي نجاح
خاض الإنسان بإرادته الدنيا إنتصر و هزم
لكنه عاد من هزيمته أقوي لينتصر من جديد
هي أكسير الحياة و طريق العلياء
حطمت المستحيل
و بددت ظلام اليأس و القنوط و الضياع
…
تلك النار التي تلسع صاحبها ليلا نهارا قائلة
يا صاحبي لم تصل بعد إلي العلياء فإعمل
فأجمل الأنهار لم تشرب منها بعد
وأجمل الكتب لم تقرؤها بعد
وأجمل أيام حياتك لم تأت بعد
…
كثيرا خارت قوانا و فقدنا الأمل
وألبسنا قلوبنا رداء اليأس
أهنا أنفسنا و أتهمناها بالفشل
رمينا كبواتنا علي إرادة الله
بكينا علي ماض فاتنا,تركنا حياتنا بلا عنوان
أعلنا الإستسلام
ولم نحرك ساكنا و الحل في قلوبنا
…
ربما يمكن أن نخطئ كثيرا ويتسرب الملل إلي قلوبنا
ولكن من منا لايخطئ
أنا أخطئ إذن أنا إنسان
يقولون
نكتشف ما سنفعله عندما نعلم مالا نستطيع فعله
فمن لا يخطئ لا يستطيع أن يكتشف
من منا تعلم من هامش الكتاب أكثر من الكتاب ذاته؟
من منا جعل الخطأ قبسا يضئ للناس في ظلام الجهل؟
من منا جمع طوبا يرميه الناس وبني بناءا لم يجاريه بناء في روعته؟
وهكذا…قد يكون إرتكابك للأخطاء قدرك لتعلو
وإعلم أن من لا يرتكبون الأخطاء هم فقط من لا ينجزون شيئا
فلا تخف و أخطئ و أسقط ولكن عد بإرادتك من جديد
…
فلنتغلب علي خوفنا و للنظر لهناك
فمن منا نظر إلي …هناك…وقال لا أستطيع
وجاء غيره بكل تصميم و إرادة ووصل إلي …هناك
وحينما وصل نظر لأبعد من…هناك
…
من منا إبتلعته الحياة لانه خاف من تلك التي أبعد من مد بصره
ومن منا إبتلع الحياة لأنه عرف أن الحياة هي ماوراء مد بصره
…
إطلق عنان نفسك وحرك إرادتك تصنع المستحيل
إصنع لنفسك حلما…تحرك نحوه و إقترب
فبإرادتك يوما ما ستحققه مهما كان
لا تستعظم أحلامك … فأعظم الأعمال كانت بدايتها خيال
إهدم بناءاليأس بداخلك وإخلق منه أملا لأن اليأس به طعم الموت
وأملك هو طعم الحياة
تحدي الصعاب و إصبر فألمك يزول بكل نجاح تحققه
إصنع قصة نجاح
…
حين سئل الملياردير الشهير أوناسيس عن السر وراء كفاحه من الصفر إلي الثراء
قال : إنما أردت أن تكون عندي قصة أرويها
…
تذكر يوم أن تعجز و تهرم وتهمد شعلة قلبك ويمر موج الذكريات من أمام عينيك
هل سيكون لديك قصة تحكيها
أم أنك تخرج منها كما دخلت…كأنك لم تكن موجودا
…
إنه نوع من المتعة…أن تفعل المستحيل
والت ديزني
…
ولقد عهدنا إلي أدم من قبل.
فنسي ولم نجد له عزما
صدق الله ومن أصدق من الله قيلا
منقول
ما ذاك السر الذي صعد بالإنسان الي القمر
ما ذاك السر الذي جعل الإنسان ينسف الجبل
ما السر الذي وضع فينا وجعلنا نحطم كل مستحيل
ما سر بقاءنا هنا…في هذه الدنيا
…
نخرج للدنيا نقبض أيدينا علي شئ لا نراه
وعندما نغادرها نبسط أيدينا
وكأن ما كنا نمسك به عند ميلادنا
قد ذهب ولن يعود
…
نخوض حياتنا
بين السعادة و الشقاء
بين اليأس و الرجاء
نغير في حياتنا و تغير فينا
شئ وضع بداخلنا قادر علي ذلك
زرع بداخلنا
إنها… الإرادة
…
سر إلهي كامن فجر طاقة الإنسان نحو البقاء
جعل هذا الكائن الضعيف يصنع المستحيل
حطم قيودا…وأنار عقولا…وأخرج حضارات
فقط لأنه أطلق بداخله الطاقة التي وهب إياها
…
منذ خلق الإنسان
وهو يخوض حياته في صراع بين الفشل و النجاح
كانت إرادته هي الحاسم الأكبر في نتيجة حياته
خلق بإرادته تلك التعادلية الرهيبة
في تحويل الفشل إلي نجاح
خاض الإنسان بإرادته الدنيا إنتصر و هزم
لكنه عاد من هزيمته أقوي لينتصر من جديد
هي أكسير الحياة و طريق العلياء
حطمت المستحيل
و بددت ظلام اليأس و القنوط و الضياع
…
تلك النار التي تلسع صاحبها ليلا نهارا قائلة
يا صاحبي لم تصل بعد إلي العلياء فإعمل
فأجمل الأنهار لم تشرب منها بعد
وأجمل الكتب لم تقرؤها بعد
وأجمل أيام حياتك لم تأت بعد
…
كثيرا خارت قوانا و فقدنا الأمل
وألبسنا قلوبنا رداء اليأس
أهنا أنفسنا و أتهمناها بالفشل
رمينا كبواتنا علي إرادة الله
بكينا علي ماض فاتنا,تركنا حياتنا بلا عنوان
أعلنا الإستسلام
ولم نحرك ساكنا و الحل في قلوبنا
…
ربما يمكن أن نخطئ كثيرا ويتسرب الملل إلي قلوبنا
ولكن من منا لايخطئ
أنا أخطئ إذن أنا إنسان
يقولون
نكتشف ما سنفعله عندما نعلم مالا نستطيع فعله
فمن لا يخطئ لا يستطيع أن يكتشف
من منا تعلم من هامش الكتاب أكثر من الكتاب ذاته؟
من منا جعل الخطأ قبسا يضئ للناس في ظلام الجهل؟
من منا جمع طوبا يرميه الناس وبني بناءا لم يجاريه بناء في روعته؟
وهكذا…قد يكون إرتكابك للأخطاء قدرك لتعلو
وإعلم أن من لا يرتكبون الأخطاء هم فقط من لا ينجزون شيئا
فلا تخف و أخطئ و أسقط ولكن عد بإرادتك من جديد
…
فلنتغلب علي خوفنا و للنظر لهناك
فمن منا نظر إلي …هناك…وقال لا أستطيع
وجاء غيره بكل تصميم و إرادة ووصل إلي …هناك
وحينما وصل نظر لأبعد من…هناك
…
من منا إبتلعته الحياة لانه خاف من تلك التي أبعد من مد بصره
ومن منا إبتلع الحياة لأنه عرف أن الحياة هي ماوراء مد بصره
…
إطلق عنان نفسك وحرك إرادتك تصنع المستحيل
إصنع لنفسك حلما…تحرك نحوه و إقترب
فبإرادتك يوما ما ستحققه مهما كان
لا تستعظم أحلامك … فأعظم الأعمال كانت بدايتها خيال
إهدم بناءاليأس بداخلك وإخلق منه أملا لأن اليأس به طعم الموت
وأملك هو طعم الحياة
تحدي الصعاب و إصبر فألمك يزول بكل نجاح تحققه
إصنع قصة نجاح
…
حين سئل الملياردير الشهير أوناسيس عن السر وراء كفاحه من الصفر إلي الثراء
قال : إنما أردت أن تكون عندي قصة أرويها
…
تذكر يوم أن تعجز و تهرم وتهمد شعلة قلبك ويمر موج الذكريات من أمام عينيك
هل سيكون لديك قصة تحكيها
أم أنك تخرج منها كما دخلت…كأنك لم تكن موجودا
…
إنه نوع من المتعة…أن تفعل المستحيل
والت ديزني
…
ولقد عهدنا إلي أدم من قبل.
فنسي ولم نجد له عزما
صدق الله ومن أصدق من الله قيلا
منقول