لقد حانت اللحظة للرد على جرم الغرب وخصوصا الجانب الهولندى لما فعلة حديثا مع امهاتنا زوجات الرسول كتابع لمسلسل اهانة رسولنا وسنبدا تحديدا يوم 10/04/2008 المقاطعة على المنتجات الهولندية ومعا لنترك الاثر المنشود والانذار الرادع.
ارجوك انشر لكل مسلم تعرفة سواء بالوطن العربى او خارجة لعل اللة يوقف هذة المهزلة على يديك فبالنوايا تعلو الهمم ويعظم الاجر فلعل اللة يجد بنيتك خيرا ينصر بة الاسلام .
ارسل لاكبر عدد قبل 10/04/2008
أتريد أن تعرف أين المسلمين
أنهم مشغولين بتكفير بعضهم بعض وتبعوا علماهم في كل ما قالوه
ونسوا أن لهم كتاب فيه كل شي فهوه كنز لا يفنى
أخي العزيز من هوه المسلم برايك هل هوه السني فقط
الم تسمع قصة الصحابي الذى قتل مشركا بعد أن قال لا اله لا الله
ماذا قال رسول الله فيه
عندي اضافة على كلامك ياأخي أرجوا أن تسمحلي
وألم تسمع بقصة كبير المنافقين ابن أبي سلول الذي آذى الرسول صلى الله عليه وسلم
وصحابته بوحشية فضيعة
ولم يكتفي بذلك بل حاول تشويه سمعة الرسول صلى الله عليه وسلم حين تجاوز بالكلام
القبيح على أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها وحاول من خلال هذا الموضوع تفتيت
الصف الأسلامي وزرع الفتنة والشقاق بين الصحابة الكرام
والأهم من ذلك كرهه الشديد للنبي صلى الله عليه وسلم وهو كافر في كل افكاره
الباطنة ولم ينطق بالشهادة الا من أجل الأنتقام من شخص الرسول عليه الصلاة والسلام
ورغم علم النبي بكل هذه الأمور لم يأمر بطرده ولابقتله ولم يأمر أصحابه بأيذائه حفاظا"
على وحدة الصف الأسلامي ولكي لا يشمت بهم أعدائه من المشركين
فكيف ياأخوتي وأحبابي نكفر انسان مسلم مهما كان أختلافه معنا ونحن نعلم أن عدونا
واحد لايميز الأختلاف بيننا والكل عند عدونا مسلم يجب أن يحطمه ويغلبه لماذا نجعل من
أنفسنا شماتة لهم ونترك لهم المجال أن يعمقوا الشقاق بيننا
لنفتح قلوبنا لبعضنا ونتحاور فيما بيننا فمهما طال الحوار لابد أن يغلب أحد الطرفين وهو
الطرف الذي يأتي بالدليل والبرهان على كلامه وهذا ليس صعب لأن أسلامنا واحد وقرآننا
واحد ونبينا واحد
أنظروا الى أهل الكتاب أختلفوا حتى في تحديد من هو الله كل طائفة تزعم رب مختلف
عن الطائفة الأخرى ولو قرأتم كتبهم لأشتعل رأسكم من هول المصائب والأختلافات
ورغم ذلك لو تدبرنا القرآن نجد أن الله تعالى مازال يسميهم (قوم موسى ) ويقصد اليهود
بمختلف طوائفهم كذلك يسميهم ( الذين أتبعوه ) أي أتباع عيسى وهم النصارى على
أختلاف طوائفهم الكبير ورغم ان الطرف اليهودي والنصراني نسبوا لله الولد وقالوا في
الأنبياء مالايقال!! ولايصدق !!
ماذا نستنتج من دروس القرآن ؟؟
نحن أمة محمد مهما أختلفنا قال تعالى
(واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا واذكروا نعمة الله عليكم اذ كنتم اعداء فألف بين قلوبكم فاصبحتم بنعمته اخوانا وكنتم على شفا حفرة من النار فانقذكم منها كذلك يبين الله لكم اياته لعلكم تهتدون)
(ولا تستوي الحسنة ولا السيئة ادفع بالتي هي احسن فاذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم)
(ان الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم في شيء انما امرهم الى الله ثم ينبئهم بما كانوا يفعلون)
(فتقطعوا امرهم بينهم زبرا كل حزب بما لديهم فرحون)