فضلا لا أمرا أن يلتفت المشرفون لموضوعي هذا

السلام عليكم الشكر موصول إلى أساتذتنا المشرفين في هذا المنتدى القيم، سبق لي أن شاركت ببعض الاستفسارات ووجدت الإجابة الشافية الكافية.
صحيح أن تخصصي بعيد كليا عن تخصصكم (دراسات قرآنية) لكني من المحبين جدا للمعرفة المتعلقة بالمعادن لاسيما الفولاذ وذلك لأنه المادة المكونة لأفضل هواية عندي وهي بنادق الصيد (الرش) على اختلاف أنواعها.
طبعا شركات البنادق لها مقاساتها المعينة في تركيبة المعادن المُضافة إلى الحديد للوصول إلى الصلابة والمرونة المناسبة.
نحن الصيادون كثيرا ما تتعرض بنادقنا إلى كسر النيشان (ميزان التصويب) وبعض القطع الأخرى مما يضطرنا إلى مراجعة ورشة اللحام سواء اللحام الكهربائي أو لحام الأكسجين، في لحام الإكسجين يضطر العامل إلى تسخين الجزء المكسور من البندقية إلى درجة الاحمرار ثم وضع عمود اللحام الأصفر على الكسر ثم توجيه النار مرة أخرى إلى درجة الاحمرار كذلك ثم يضع القطعة لتبرد في جو الغرفة العادي وأحيانا يتركها خمس دقائق ثم يعرضها لهواء المكيف.

السؤال :
هل هذه الطريقة ثؤثر على خواص الفولاذ من ناحية : صلابته - هشاشته (نشفانه) - ليونته مما يغير في المقاسات التي تجعلها شركاته المصنعة؟

-وإذا كانت تغير فما هي الطريقة المثلى والآمنة لإصلاحه باللحام دون تغيير هذه الخواص؟

شكري العميق لأبي أنس المصري وجميع زملائه الكرام.
أرجو أن تبتعد الإجابة عن تعقيدات المصطلحات الخاصة بفن المعادن، يعني تأخذوني على أد عألي وفهمي على طريقة (علم البسطاء).