السلام عليكم
بديلا عن الطرق البدائية لتحويل مخلفات البلاستيك اللتى لايمكن اعادة استخدمها الى بترول مرة اخرى
فالبلاستك هو احد المنتجات من البترول
وتلك الماكينة يمكن استخدمها فى مصانع النظفاة وتدوير القمامة لتحويل البلاستيك الى وقود
فعدد عشرة كيلوجرامات من البلاستيك تكفي لعمل عصرة ليترات من وقود الديزل
ثمنها 200,000دولار New machine turns plastics into oil
Japanese inventor Kiyoshi Nakajima, creator of the Blest plastic-to-oil process, was in Whitehorse this week to install one of his machines at P&M Recycling for a year-long test project.
ماشاء الله موضوع مثير ومهم .
ويثير نهمي بشكل شخصي لأنني ومنذ شهور اقوم على صناعة جهاز يقوم بنفس المهمة وقد صنعت نمزج مصغر (للتجربة) واحاول ان اطوره ليكون اكبر وبأستطاعة اعلى ولكن حسب الاستطاعة ويأخرني الوضع الامني المزري في بلدي سوريا وسأقوم انشاء الله برفع صور للجهاز البدائي الذي قمت بصنعه وكتبت لمحة عن الفكرة تختصر تجربتي الشخصية عن الموضوع
وشكرا لجهودك اخي
هذه لمحة عن الفكرة بحسب تجربتي الشخصية المتواضعة ودرايتي بالموضوع
ماهية تطبيق الفكرة:
في البداية يجب علينا صناعة جهاز يقوم بطبخ النفايات البلاستيكية في بيئة غير اوكسجينية حتى يصل الى درجة الغليان ضمن بودقة مغلقة بأحكام فينتج عن هذه العملة ابخرة تحتوي نواتج نفطية وغازات تجري عبر انابيب لتدخل في عملية تبريد لتقوم هذه العملية بتكثيف هذه البخرة وتحويلها الى سائل وتقطيره ضمن حويجلات خاصة تتوزع حسب حجم الجهاز وقدرته الانتاجية ويمكن استخدام هذا السائل في حالته هذه كوقود ويمكن اعادة تكريره لفصل انواع الوقود والغازات الناتجة.
انواع النفايات البلاستيكية :
البولي بروبلين :اللدائن سريعة الكسر اغلفة الكترونيات الخ…
البولي ايثيلبن : خزانات المياه انابيب الصرف الصحي العاب الاطفال المرنة الخ… وهما يحتويان على كربوهدرات نقية ونظيفة للبيئة.
الاس بي ار : وهو نوع من اللدائن مقوى بالكربون الاسود ويستخدم في صناعة اطارات السيارات ويعتبر من افضل انواع المواد الخام للوقود (كل 1 كيلو ينتج منه 1 لتر وقود تقريبا)
البي أي تي pet : ويعتبر هذا النوع من البلاستيك الاكثر انتشارا في حياتنا قوارير المياه المعدنية والغازية وعبوات حفظ الاغذية الخ …
الخاتمة:
وفي النهاية احب ان انوه انه يمكن اعادة تدوير اي نوع من انواع الدائن والبلاستيك ومشتقاتهما مهما كان نوعه او كميته او حجمه وتحويلهما الى وقود بعدة اشكال (مازوت- بانزين-كيروسين) بنسبة تتراوح ما بين 60% الى 99% في الكيلو غرام الواحد على الليتر وبتركيبة كيميائية متوازنة غير متخلخلة لأن ذرات الكربون مرتبطة بذرات الاوكسجين ويتميز بخلوه من المواد الضارة بالبيئة ويتمتع بأحتراق تام واستخدامه في شتى مفاصل الحياة اليومية .
سؤال فقط للتوضيح
إذا كان 10 كجم بلاستيك ستنتج 10 ليتر ديزل الذي سعره 100 دولار، فهل سعر 10 كجم بلاستيك والمنتجة أصلاً من البترول، هل سعرها 100 دولار؟؟ ربما تكون هناك معلومة تحتاج لتصحيح، أو سيكون الأفضل تحويل كل البترول لبلاستيك ثم تحويل هذا البلاستيك إلى ديزل أفضل من اشتقاق الديزل مباشرة من البترول.
كان يوما وزير البترول السعودى فى لقاء تليفيزيونى من احد البرامج
وقام بشرح التكنولوجيا الجديدة لاستخراج البترول
وان سعر البرميل وقت استخراجه لايزيد عن اثنين و
نصف الدولار
برميل وحدة قياسية أمريكية في مجال استخراج النفط الخام، تبلغ كميتها 158,98723 لتراأو 42 غالونا.
اما السعر العالى للوقود فيرجع الى الشرحات
واهمها شركات التأمين
اللتى يتم دفع اكثر من 72% من السعر على الوقود
فان منعت شركات التامين
فان تكلفة الصناعة والنقل الى المستهلك سيصل الى من 2 دولار الى 85 سنت اى اقل من الدولار
والحديث هنا عن اعادة التدوير للمخلفات
فبعد عدة عمليات لتدوير البلاستيك تكون تكلفته عاليه
وبالتالى يسبب اعلى مشكلة للتلوث على مستوى العالم عند تركه للقمامة
وهذا هو الاتجاه العام لتلك الشركات
ان تقوم عدة صناعات على تلك المخلفات
شركات تقوم بجمع البلاستيك من المنازل والمصانع و بيعه الى تلك الشركات الاخرى المتخصصه فى تحويله الى دينزل او بنزين
وتلكلفة انتاج سعر الليتر من البلاستيك
او البنزين او الديزل بيصل الى 75 سنت
وبالتالى هو اوفر للمستهلك
وهو على نفس درجة جودة الوقود العالمية
ولكن كما ذكرت الانتاج له محدود
ومرتبط بمخلفات البلاستيك
فالبترول يتم بيعه من الشركات وتحويله الى بلاستيك وتقوم ببيعه
وهنا يتوفر الربح لكل تلك الشركات
ويتبقي البلاستيك بعد الاستخدام
فالحل هو اعادة التدوير او تحويله الى وقود نظيف وخاصة فى المناطق اللتى لايمكن توفير الوقود بها ولكن يتوفر بها البلاستيك نظرا لانظمة التعبئة والتغليف للبضائع والمنتجات الاستهلاكية
واتمنى ان اكون قد اوضحت الفكرة والله تعالى هو الموفق والمستعان
دائما تقدم لنا التجارب الناجحه
فديو ممتاز وفكرة عمليه جدا
بالنسبة للحرارة كمصدر للطاقة
هل يمكن الاستفادة من حرارة العادم لمولدات الكهرباء فى تسخين البلاستيك ؟؟
بحيت يكون وعاء التسخين مع المولد الكهربية فنستفيد من جزء من الكهرباء فى التسخين والباقى من حرارة العادم
هل يمكن ادخال الغازات الى ماسورة العادم لزيادة الحرارة المكتسبه لها مثل جهاز الجيت geetبحيث تحصل على اقل استهلاك للوقود ؟
وذالك حيث ان 85% من الوقود المستخدم للمولدات هو طاقة مهدرة لانها تتحول الى حرارة تخرج مع العادم
وكان هناك فى فترة السبعينات والثمانيات علماء ومهندسين انتجوا كربرتير للسيارات يستهلك 5لتر بنزين او جالون واحد لكل 400 كيلومترا وللاسف تم منعهم من قبل شركات السيارات وغيرها من الانتاج
وتلك التكنولوجيا تعتمد على شحن الوقود باكبر قدر من الطاقة قبل دخوله الى غرفة الاحتراق للمحرك
وهنا يمكن تجميع الفائض من بخار الوقود وتبريده وتخزينه
فنحصل على انتاج للوقود و كهرباء فى نفس الوقت
زة ابراهيم طالبة مصرية في المرحلة الثانوية، تبلغ من العمر 17 عاماً، لكنها ليست كغيرها من الطلاب، فشغفها بالعلوم لفت أنظار الجميع إليها، خاصة بعد فكرتها الجديدة الخاصة بتحويل البلاسيك إلى وقود.
بدأت عزة رحلتها في ورشة صاخبة بحي الزبالين، في العاصمة المصرية القاهرة، حيث يقوم العمال بطحن البلاستيك المستخدم، وصهره في قوالب، تقطع إلى حبيبات صغيرة.
وتكمن فكرة عزة في تحويل هذه الحبيبات إلى وقود، إلا أنها لم تستطع تنفيذ فكرتها بمفردها.
تقول عزة: "ليس من السهل في مصر أن تحصل طالبة ثانوية، على فرصة الوصول إلى معهد للبحث علمي، فذلك متاح فقط لطلاب الدراسات العليا."
لكن المعهد المصري لبحوث البترول، قرر دعم فكرة عزة، إذ يقول أحمد الصباغ، مدير المعهد المصري لبحوث البترول: "تمت الاستجابة لطلب عزة على الفور، وقررت تكوين فريق عمل بحثي، على درجة عالية من الخبرة والمعرفة، لبحث الفكرة.“
وقد ساعد هذا الفريق عزة في اكتشاف مادة الـ"كالسيوم بنتانيت” المحفزة، لتحويل البلاستك إلى وقود، فهي مادة رخيصة الثمن ومتوفرة، وتقلل من تكلفة التشغيل ومن الطاقة المستخدمة في عملية التحويل، إلا أن عملية التحويل لا تزال سرية.
تقول عزة: "بذلك نكون قد توصلنا إلى حل لمشكلة النفايات البلاستيكية، والتي ستصبح بذلك مصدرا دائما للطاقة، حيث سيقوم الكالسيوم بنتانيت، رخيص الثمن، بتقليل درجات الحرارة المستخدمة في عملية التحويل. هذه الفكرة ليست وسيلة فعالة بيئياً فقط، بل اقتصادياً أيضاً."
ووفقاً لعزة، تنتج مصر مليون طنا من النفايات البلاستيكية سنوياً، ولو تم تطبيق فكرتها، وتحويل هذا الكم من النفايات البلاستيكية إلى وقود، لن يكون ذلك حلاً بيئياً فقط، بل أيضاً فرصة استثمار جيدة.
تقول عزة: "يمكن بذلك إنتاج مجموعة مختلفة من المنتجات الغازية أو السائلة، تصل قيمتها إلى 163 مليون دولار سنوياً.
وبمقارنة ذلك بالولايات المتحدة الأمريكية، التي تنتج سنوياً 30 ضعفً لما تنتجه مصر من منتجات بلاستيكية، يكون لهذه الفكرة تأثير اقتصادي كبير، في حال تم تفعيلها، وقد حصلت عزة على جائزة أوروبا للعالِم الصغير، لكن جائزتها الحقيقة هي أن يكون لطالبة في المرحلة الثانوية، هذا التأثير على العالم.
وتختتم عزة حديثها بالقول: "كنت مخطئةً عندما تصورت استحالة تحقيق حلمي، لكن إيماني في إمكاناتي، وبمساعدة فريق العمل المميز من الباحثين، تحقق حلمي.
[SIZE=5][COLOR=Red]عزة عبد الحميد فياض … بطلة مسابقة 2011 للاتحاد الأوروبي للعلماء الشباب
[/color][/size] هى عزة عبد الحميد فياض، الطالبة المصرية الصغيرة التي تبلغ من العمر 16 عاما، وتدرس بمدرسة زهران للغات بالاسكندرية فى مصر.
ابتكرت عزة طريقة جديدة لتوليد الوقود الحيوي عن طريق أعادة تدوير كسر البلاستيك، ونجحت عزة في تحويل البلاستيك إلى مواد أولية للوقود ( fuel feedstocks ) - وهى مواد خام بكميات كبيرة لانتاج الوقود الحيوي - وذلك من خلال تحديد محفز، وهو بنتونيت الكالسيوم ( calcium bentonite ) والتي هي قليلة التكلفة لتكسير النفايات البلاستيكية. عندما يتم تفتيت تلك النفايات، ينتج غازات بما في ذلك البروبان، وغاز الميثان والإيثان، والتي يتم تحويلها بعد ذلك إلى إيثانول للاستخدام كوقود حيوي.
وفازت عن هذا الابتكار بجائزة لجنة التحكيم الخاصة في مسابقة الاتحاد الأوروبي للعلماء الشباب في دورتها الـ23، وذلك عن مشروعها “إنتاج الإيثانول عن طريق تكسير المخلفات البلاستيكية البولي إيثايلين”… والتي أقيمت في فنلندا في 2011.
والجائزة التى حصلت عليها عزة هى وظيفة لمدة أسبوع في المركز الأوروبي المشترك ( Joint European Torus -JET ) والذى يمثل مركزاً محورياً في برنامج البحوث الأوروبية ( European fusion research programme ) - في مركز Culham كولهام البريطانى لأبحاث الطاقة ( Culham Centre for Fusion Energy ) حيث ستتمكن من تقديم وعرض مشروعها والحصول على مساعدة والمساندة الفنية فى أبحاث تطويره.
[RIGHT] البنتونيت الكالسيوم هو مفيد الممتزات الأيونات في الحل للمواد مثل البلاستيك المسال ، [4] وكذلك الدهون والزيوت، لكونها المكون الرئيسي النشطة من الأرض فولر ، على الارجح واحدة من أقدم مواد التنظيف الصناعية.
[5] يمكن تحويله البنتونيت الكالسيوم لالبنتونيت الصوديوم (وهو ما يسمى إثراء الصوديوم أو تفعيل الصوديوم) لعرض العديد من خصائص البنتونيت الصوديوم من خلال عملية تعرف باسم “التبادل الأيوني” (براءة اختراع في عام 1935 من قبل الألمان U هوفمان وK Endell).
في الاستعمال الشائع، وهذا يعني إضافة 5-10٪ من ملح الصوديوم القابلة للذوبان مثل كربونات الصوديوم البنتونيت إلى الرطب، ويمزج جيدا، ويتيح وقتا لتبادل أيون لاتخاذ مكان والماء لإزالة الكالسيوم تبادلها. [ بحاجة لمصدر ] بعض الخصائص، مثل اللزوجة وفقدان السوائل من الايقاف، من beneficiated الصوديوم البنتونيت الكالسيوم (أو الصوديوم تنشيط البنتونايت) قد لا يكون معادلا تماما لتلك التي البنتونيت الصوديوم الطبيعية. [1] على سبيل المثال، كربونات الكالسيوم المتبقية (إذا شكلت الكاتيونات المتبادلة تتم إزالة كاف) قد يؤدي إلى أداء أقل شأنا من البنتونيت في بطانات الاصطناعية الجغرافية. [6]
مادة البنتونيت هى غبار الدخان للبراكين
وتلك المادة تساعد على سرعة اساله البلاستيك وبالتالى سرعه تبخر الوقود منه وتقليل الطاقة الحرارية المستخدمة لتحويل البلاستيك الى وقود
[/right]
ماشاء الله عليك اخي حسين انت شخص اكثر من رائع وقد اوحيت لي بأفكار كثيرة في هذا المجال وصراحة انا لم يكن لدي فكرة عن الوسيط الكيميائي ولكن الان انفتحت لدي افاق كبيرة بحيث يمكن ان نقوم بصناعة جهاز يحول النفايات البلاستيكية المعالجة بالوسيط الكيميائي الذي ذكرته انت ومن الابخرة الناتجة والغازات يمكننا انو نرسلها مباشرة الى محرك السيارة بالتالي تصبح السيارة تعمل على البلاستيك ما رأيك
اثناء الحرب العالمية الثانية افتقدت اوروبا الى الوقود فقد كان يتم جمع لاستخدامات الجيش
وبالتالى توصل العلماء والمواطنون الى طريقة اخرى لتشغيل سياراتهم وهى انتاج غازات قابلة للحرق فى محركات السيارات مباشرة
وذالك من خلال حرق الاخشاب فى حيز قليل جدا من الهواء فترتفع حرارتها والزيوت اللتى بها فتتبخر ونحصل على غازات مثل الميثان واول اكسيد الكربون ويتم ادخالها مباشرة الى محركات السيارات
وتم تركيب تلك الافران على السيارات لتشغيلها اولا فتحرق الخشب وتولد منه الوقود لتشغيل السيارة
عيوب تلك الطريقه
انها تحتاج الى مكان كبير ووزن زائد على السيارة
انها تحتاج الى خمسة عشر دقيقة لبدء حرق الاخشاب لانتاج الوقود وهذا الغيب يمكن تلافيه بتعبئة الغازات فى خزان
خطر الحريق
السير بالسيارة لايتم بسرعات كبيرة نظرا للافران المشتعله المعلقة بها
وتسمى wooggas
او غاز الاخشاب
والان لنعود الى موضوعنا
لاحظ ان الفكرة الرئيسية هى التقليل من درجة الحرارة اللزمة لانصهار البلاستيك وتبخره
حتى لا نحصل على البواقة السوداء فى قاع وعاء التبخير ونحتاج كل مرة الى اعادة تنظيفه
الحل بتركيب موتور بطيئ الحركة يقوم بالتقليب المستمر للبلاستيك مع المواد الكيماوية
وبهذا المحرك الكهربي يتم تقيلي الطاقة الحرارة المطلوبة الى اكثر من 50% لعدم وجود رواسب تقلل من انتقال الحرارة
ولانتشار المادة الكميائية باستمرار بين البلاستيك فلايحدث تركيز للبلاستيك فى مكان ما بوعاء التبخير
وقم بالاستفادة من الحرارة الناتجة من ماسورة العادم لمحرك السيارة اللتى تصل الى الف درجة مئوية لتسخين البلاستيك
عن طريق تمرير ماسورة العادم للسيارة داخل وعاء صهر البلاستيك
وهنا تكون قد احرزت جول فى صميم الهدف
لانه يمكن ايقاف السخان الكهربي عن طريق ثيرموستات نظرا لاتفاع الحرارة الصادرة من عادم السيارة
فكل انواع الطاقة اللتى يتم جمعها تساعد على انتاج الوقود باكبر كمية واقل تكلفه
يمكن تحربة ذالك على مولد للكهرباء نظرا لسهولة التركيب وبعد معالجة كل شئ يمكن وضعها فى السيارة
لا تنس الاستفادة من الطاقة الحرارية الهائلة والمتخلفة من حرق البنزين بالمحرك
لان محركات السيارات تستخدم 15% من طاقة حرق الوقود للضغط المفاجئ على سطح المكبس والباقى
ال 85% من طاقة حرق الوقود تتحول الى حرارة يتم التخلص منها بتبريد المحرك ومن ماسورة العادم
فتلك طاقة كبيرة جدا يمكن الاستفادة منها فى تسخين وصهر البلاستيك
والله الموفق والمستعان
وبالتوفيق اخى الكريم
فديو لقاء تلفيزيونى من احد مصانع تحويل البلاستيك الى بنزين وديزل
المصنع يستخدم خردة والقمامة من البلاستيك اللتى لاتصلح للاستخدام الادمى مرة اخرى
ويتم تسخينها وتحويلها
الى سنتيتك ديزل وبنزين
وهذا الوقود يكون اقل فى التلوث واكثر فى القوة والاداء للمحرك واقل اسيهلاكا مقارنة بالوقود العادى
الشركة تنتج 19,000 تسعة عشر الف ليتر وقود باستخدام 20 عشرين طنا من البلاستيك earthrise - Plastic Fuel
من الصين
تحديدا من هونج كونج
شركة تقوم بتحويل البلاستيك الى بنزين وديزل
عن طريق التسخين فى معزل عن الهواء
صاحب الاختراع للشركة يقول ان مصنعه تكلف مليون دولار لبناؤه
ويحول ثلالثة اطنان من البلاستيك كل ساعة الى وقود ديزل نظيف
وفضل اداء للسياراة من الديزل العادى
[B] Hong Kong Company Converts Plastic to Fuel
من ثيوبيا عامل بسيط يحول البلاستيك الى وقود باستخدام حرق الاخشاب لتسخين البلاستيك
ويستخدم فضلات البلاستيك اللتى تتبقي بعد انتاج الديزل والبنزين
كوقود يتم حرقه مع الاخشاب
ويقول انها مهنه شاقة ولكنها توفر الربح له ولاسرته ولاكثر من خمشة عشر اسره اخرى من العاملين فى مجال جمع البلاستيك
فهو يشترى منهم البلاستيك بالكيلوجرام ويبيح البنزين والديزل بالليتر
Ethiopian man converting plastic shopping bags to oi