بسم الله الرّحمن الرّحيم
السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إخواني وأخواتي روّاد مُنتدى المُهندس؛
مقال قيم أسأل الله تعالى أن ينفعنا به.
:: من حديقة الأدب ::
/
[color=blue]كَثرة الأعداءِ تَنغيصٌ للسُّرور.
[رسائل الجاحظ ١١٥/١]
ربَّ لفْظٍ يدلُّ على ضمير.
[نفح الطيب ٦١٩/١] [/color]
[color=maganta]فلا يأنس بالدنيا آنسٌ، ولا يسكُن إليها ساكنٌ، فإن سرورها غرورٌ، وإن حبورها قبورٌ.
[المنثور البهائي ص: ٣١٧]
يا أيها المُستجدي حسبُك؛ فبئس الكسب كسبك، لا يَخلق الديباجة مثل التعرُّض للحاجة، فليرقع اليسير خصَّتك، ولتكن القناعة خويصتك.
[أطواق الذهب ص: ٨] [/color]
أبو عبدالله كاتب المهدي: خير الكلام ما قلَّ ودلَّ ولم يُملَّ.
[خاص الخاص للثعالبي ص: ٣]
وقال آخر يصف عاقلاً:
بَصِيرٌ بِأَعْقابِ الْأُمُورِ كَأَنَّما يَرَى بِصَوابِ الرَّأْي ما هُوَ واقِعُ
[عيون الأخبار ٣٥/١]
كل بناء عالٍ فهو: صرْح.
[فقه اللغة وسر العربية ٢٣/١]
قال الأحنف: لأن أُدعى من بُعدٍ أحبُّ إليَّ مِن أن أُقصى عن قُرب.
[بهجة المجالس ٤٧/١]
قال بعض الكتاب:
أَصُونُكَ أَنْ أَظُنَّ عَلَيْكَ ظَنًّا لِأَنَّ الظَّنَّ مِفْتاحُ اليَقِينِ
[عيون الأخبار ٣٥/١]
كتبه/ أ. صالح الحمد.
المصدر/ شبكة الألوكة.