[COLOR=#0000ff]في الصومال[COLOR=#722c70]
يأتي الزوج المحارب ثم يقوم بضرب عروسه أثناء الاحتفال … لكي يجعلها تـُـسلِم له منذ البدء … و تخضع له وتنفذ كل مطالبه … و لكي تعترف بأنه السيد المطاع في البيت[/color]
[/color][COLOR=#0000ff]
و في جزيرة غرينلاند[COLOR=#0000ff]
يكون إحتفال العرس أشبه بأسلوب إنسان الكهف الأول … إذ أن العريس يذهب إلى بيت عروسه ويجرها من شعر رأسها إلى أن يوصلها لمكان العرس
[/color]
و في جزر كوك
فحسب تقاليد تلك الجزر … فإن شباب هذه الجزيرة يقومون بالإستلقاء على الأرض ووجوههم إلى أسفل … لكي تدوس العروس عليهم أثناء سيرها على ظهورهم … حتى تصل إلى المكان الذي يجلس فيه زوجها
[/color]
و في بورما
يتم إلقاء العروسة أرضا وذلك أثناء الإحتفال … ثم يأتي رجل عجوز ويقوم بثقب أُذنيها … فتتألم وتتوجع وتطلق الصرخات المدوّية … ولكن ليس هناك من يسمع … لأن الفرقة الموسيقية تبدأ بالعزف بأصوات صاخبة مع بداء العروسة في الصراخ … و ذلك لكي لا يسمع أحد صرخات العروس
و في جزيرة جاوه
تصبغ العروس أسنانها باللون الأسود … وتغسل أقدام زوجها أثناء حفل الزواج … وهذا يـُـعتبر دليل منها على استعدادها لخدمة زوجها طيلة حياتها
و في قبيلة نيجريتوفي المحيط الهادئ
يذهب الخطيبان إلى عمدة القرية … فيمسك العمدة برأسي الزوجان ويضربهما ببعض … وبهذا يتم الزواج
يخبط روسهم في بعض … مجانين صح